ragb782
01-09-2016, 06:19 PM
أأأأأأأأأأأأأأأأأأة من مدمنى حمل المباخر بيفكرونا من بنها
مواطنون: مش لاقينها
في الجيزة| الأنبوبة بـ 50 جنيها
http://www.masralarabia.com/images/thumbs/627/14491219161.jpg
http://www.masralarabia.com/images/ns/942958414f4e301e292e74d9e11bb3e12f866ccca.jpg
http://www.masralarabia.com/images/ns/129818194559321329c7264d32fa9c7e19528705d1.jpg
http://www.masralarabia.com/%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D9%88%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA/1235031-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A8%D9%88%D8%A8%D8%A9-%D8%A8%D9%80-70-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D9%88%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D9%80-10-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87%D8%A7%D8%AA
ragb782
01-09-2016, 06:20 PM
النائب محمد فؤاد يتقدم ببيان عاجل لنقص أنابيب البوتاجاز
http://img.adminlive.elwatannews.com/image_archive/648x316/18072805821468862781.jpg
http://www.elwatannews.com/news/details/1376905
المصري أشرف
01-09-2016, 06:27 PM
[QUOTE=ragb782;6494477]أأأأأأأأأأأأأأأأأأة من مدمنى حمل المباخر بيفكرونا من بنها
مواطنون: مش لاقينها
في الجيزة| الأنبوبة بـ 50 جنيها
[QUOTE=ragb782;6494481]النائب محمد فؤاد يتقدم ببيان عاجل لنقص أنابيب البوتاجاز
==============================
عايزك بقي يارجب .. تهوي علي الشراره عشان تبقي حريقه كبيره
وهاترزق يارجب ..
-------------------------------------------------------------------
الأستاذ المحترم / أيمن نور .... مش عارف أقول إيه .. بس إيه علاقه
مقال جامعه جورج تاون ... بأن مفيش أنابيب في الجيزه
أ/رضا عطيه
01-09-2016, 06:32 PM
وقال فؤاد إنه يجب التدخل السريع لحل تلك الأزمة للحفاظ على محدودي الدخل ومنع تشوهات الأسعار، التي تمنع من وصول الدعم إلي مستحقيه من خلال استغلال بعض التجار الجشعين لهذة الأزمة.
إيه دخل الأنابيب فى الموضوع
شكلك فلست يالورد
مع إن لسانك دائما خارج و-----
لكن ظريف ودايما العبد لله بيحب النوع ده
ماهو مش هينفع يكون كل الحوارات تطبيل وبس
لازم يكون فيه شوية مختلين قصدى مختلفين
ماتنساش تبقى تحلل الخبر قبل ماتنزله
وتسأل ياترى التجار الجشعين دول بيلعبوا لصالح مين ؟
والأهم -- بيلعبوا لصالح مين على حساب مين ؟
اتهيأ لى أن كبار رجال الدولة والتابعين لهم مش هيباتوا من غير عشا لو ملقوش أنبوبة
انت يا------ بتلعب أو بتشجع أصحاب شعار
(لازم نجوعهم ونشتتهم ونشردهم علشان نحكمهم )
شعب عنييييييييييد تاعبكوا قوى ولسه
ragb782
01-09-2016, 06:45 PM
من اهالى المحروسة الى اهالى كوكب زنزبار وجامعة تاون الامريكية
الشعب فاض به يا حكيم الفلاسفة !
http://www.masralarabia.com/images/thumbs/627/160118467f3662af936cc3074420e853ad4a951fa.jpg
لأنه لا يُسأل عن شيء، وهم يُسألون، فله أن يُذوّب ثمانية وستين مليارًا من الجنيهات، من مدخرات الكادحين، في ماء المالح، وليس لهم إلا أن يرقصوا فرحًا بالخيبة الثقيلة.
لأنه لا يُسأل عن شيء، وهم يُسألون، فله أن يدلق الوعود المستحيلة دلقًا، ويُطلق النكات المخاطية بأن البطالة ستُستأصل بالمشروع القومي لتسريح خريجي الجامعات على عربات الخضار، فتتلوى إعلاميات يعرضن أنفسهن "ملك يمين" من فرط النشوة.
لأنه لا يُسأل عن شيء، وهم يُسألون، فله أن يستحدث المدرسة السيساوية للخطب الرئاسية، وهي أفكه من "المدبوليزم"، ومن مقاطعها الخالدة قولته بأنه حكيم الفلاسفة وصولًا إلى ذروة الكوميديا السوداء: "لو ينفع أتباع.. أتباع".
المقولة الأخيرة تحدو بأعقل العاقلين إلى أن يقلع "ملطًا" ليرقص "عشرة بلدي" في ميدان الأوبرا، ذلك أن أحدًا لم يسأله أن يبيع نفسه، ولا أن يبيع جزيرتين، أو حتى حبة من رمال هذا الوطن، كما أن وضع العبارة بجانب نمط إنفاقه الشخصي، يعري مفارقة صارخة، فالجنرال يحيا حياة مخملية، يتمرغ في الحرير الكشميري، كأنه كسرى أنوشيروان.
لديه نزعة "طاووسية" تجلت بوضوح في تسريباته المبكرة، التي أذهلنا فيها بأنه يرى "منامات"، بمعنى "رؤى صالحين"، ومنها أنه كان يرتدي ساعة "أوميجا" لأنها عالمية، والمثير أنها ظهرت لاحقًا حول معصمه، في اللقاءات التلفزيونية "الممنتجة" التي أجراها ضمن ما تُسمى بحملة الانتخابات الرئاسية، وهي عبارة تعقبها بالضرورة "ضحكة رقيعة".
المشير المدني المنتخب يقول قولًا، ويفعل عكسه، يتحفنا بخطبة "أبيع نفسي"، وتنقل لنا الفضائيات مشاهد موكبه الملوكي إلى البرلمان، أو سيارته تتهادى فوق سجادة حمراء، قدّرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية قيمتها، بنحو مائة وثلاثة وأربعين ألف جنيه إسترليني، أي ما يقترب من مليوني جنيه.
لا يريد بيع نفسه، فهي غالية عليه، حتى أن عدسة مصور "لقطته" داخل السيارة الرئاسية، وأمامه زجاجة مياه معدنية فرنسية، تعد الأنقى عالميًا، ويبلغ ثمن العبوة ذات السعة الصغيرة منها، نحو دولارين، وما يؤكد اهتمامه الشديد بصحته، طبعًا "عشان خاطر مصر".
لدى افتتاح التفريعة التي قيل تدليسًا إنها قناة سويس جديدة، بدت "نفخته" لما كان يتبختر هابطًا سلالم سفينة الخديوي "المحروسة" على صدره النياشين، وعلى يمينه ويساره يقف رجال القوات المسلحة انتباهًا، قبل أن يخلع زيه العسكري، ويلبس المدني، كأنه يؤدي في فيلم شخصيتين، مثل الليمبي في "اللي بالي بالك"، ثم انطلق الاحتفال بتوزيع عملات ذهبية تذكارية على الضيوف.
حدث لم يمر بلا جلبة في الصحافة العالمية، ليس لأنها متآمرة كما ينهق النهاقون، فالمنطقي أن يتتبع الإعلام الغربي المفارقة، كونها من الغرائب، خاصة بالنسبة لشعوب ارتقت من العدالة الاجتماعية مرتبة، جعلت من المألوف أن يستقل رؤساء الوزارة المواصلات العامة، أو حتى الدراجات الهوائية إلى مكاتبهم.
الرجل أبعد ما يكون عن التقشف، كيف يفعل وهو المنذور من السماء؟.. العبقري الذي لا يفري فريه، وربما "ملك ملوك إفريقيا"، أما نظرته إلى الشعب فتُفتضح في التسريبات المبكرة مجددًا: "أفسده الدلع، وعليه أن لا يقول أريد، وإنما أن يسأل بكم".
الغبار التي نثره بهاليل الإعلام لنفي التسريبات في حينها، يتبدد كليًا، أمام السياسات التي تشف عن اتجاه بوصلة الانحياز، فالرأسمالية المتطرفة توافق هوى دولة الثلاثين من يونيو، الشعب عالة كأنه متسول يقرع الباب بإصرار ساعة القيلولة.
في افتتاح مصنع بالإسكندرية، كان افتتحه مبارك فمرسي، مضى رأس النظام يروج إلى قرار رفع الدعم، زاعمًا أن الإجراءات الاقتصادية "المؤلمة"، قد تأخرت نحو أربعين عامًا، في إشارة "استنكارية" إلى انتفاضة الخبز التي أجبرت السادات على التراجع عن قراره رفع الدعم "جزئيًا" عام ألف وتسعمائة وسبعة وسبعين.
وقتها سمى السادات المظاهرات بانتفاضة الحرامية، وهو المصطلح الذي رفضه الراحل الكبير أحمد بهاء الدين في "الأخبار"، فإذا بمعارضته "الرئيس المؤمن"، تحرمه من رئاسة التحرير، لكنه رغم الخسارة المادية كسب تاريخه حتى إننا نستشهد اليوم بسيرته، فنتحسر بعدما أصبحت النخبة تتمسح في السلطة، كغانية في أحضان مستأجريها "بالساعة".
إيما يكون.. إن الاقتداء بسُنة السادات، والانحياز إلى وجهة نظره، يوحي بنظرة استعلائية "تخوينية".
انتفاضة الخبز كانت حراكًا وطنيًا وثابًا، خرجت فيه مصر بعمالها وطلابها، بقيادة تيار اليسار في أوج وهجه، لتهتف ضد الفساد: "احنا نعيش في جحور وقبور، وهمّا يعيشوا ملوك في قصور"، وبالتوازي كانت كلمات العبقري أحمد فؤاد فؤاد تهدم الهيبة المعنوية للسادات: "نُقدم إليكم شحاتة المعسل/ بدون الرتوش/ شبندر سماسرة بلاد العمار/ وخارب مزارع وتاجر خضار/ وعقبال أملتك كبير الجيوش/ ما تقدرش تنكر تقول ما اعرفوش".. حتى يقول في مقطع آخر: "هيطلع لي عيل بدون أي حاجة/ ويعمل لي فلحس ويقعد يحاسب، ده حقد اشتراكي أنا ما أقبلوش".
نظرة الشاعر الثاقبة، شرحت الحدث التاريخي بكلمات عبقرية، فالسادات محض مفسد مغرور، هو الذي يخرب المزارع وهو الجنرال كبير الجيوش، أما الذين يعارضونه فهم حاقدون متآمرون خونة.
كأن روح السادات "لبست" حكيم الفلاسفة الآن، فهو لا يفعل سوى ذلك، يؤسس لسياسات الخراب المستعجل، ويدمر الحاضر ويفخخ المستقبل، وإذا كانت الشيوعية تهمة السادات المجانية، فالموضة أصبحت "الأخونة" و"التخوين" معًا، وهكذا لا تعدم الديكتاتورية مبررًا للبطش.
وعودًا إلى الحال الاقتصادي، الذي يتخبط في غياهب الفشل، إثر سياسات الجنرال التي وصفها العالم بأسره بأنها كارثة نزلت على رأس مصر، إلى حد اتفاق مجلة "ايكونوميست" مع وكالة "بلومبيرج"، على أن ما يحدث هو تخريب، فإن التعويل على وعود حملة المباخر بأن الخير قادم، يغدو أكثر حماقة من الإيمان بخرافة "مرسي راجع".
إن نظامًا سياسيًا يرفع شعار "جوعوا تصحوا"، أو "موتوا وأريحونا"، أو "اشربوا من البحر" أو بالأحرى من الصرف الصحي، بعدما اشترى "العتبة الخضراء" من الإثيوبيين، تحت عنوان اتفاق مبادئ سد النهضة، ليس بوسعه أن يقنع عاقلًا، أو يرضي الحد الأدنى من الحياد، بأدائه التمثيلي الباهت في مقطع "أبيع نفسي".
كيف تقتنع ضحية في مخالب الفقر بالتقشف في حين تبتاع الدولة أربع طائرات رئاسية "لزوم الوجاهة" بنحو ثلاثمائة ألف يورو، أي ثلاثة مليارات وخمسمائة مليون جنيه؟
بذخ رأس السلطة على "مظهره الشخصي"، يعطي انطباعًا عن نمط قراراته ذات الصلة بالشأن العام، وهي قرارات لم يعد خافيًا تهافتها، حتى أن كتابًا من معسكر الموالاة، صاروا يجهرون برفضها، محذرين من أنها تُثبت جذور الفساد أكثر، في الهيكل الإداري للدولة.
الزعم بأن قرض صندوق النقد الدولي سيوجه إلى استثمارات تنموية يغدو نكتة سخيفة، بعد هدر المليارات التي أراقتها الرجعيات النفطية لإعادة مصر إلى الرجعية، وإحباط خطوتها "الينايرية" التقدمية.
النظام ماض في مواجهة صفرية بينه وبين ملايين الجوعى، يتجاهل مغترًا بقوته الباطشة أن الجوع كافر، وحينما تشتد "قرقرة البطون" تتوارى العقول، وتصبح شروط الصراع "أنا أو أنت"، أو "يا واخد قوتي يا ناوي على موتي".. وفي الحالتين "هي ميتة واحدة لا أكثر".
الواقع أن عناصر المعادلة أصبحت ثلاثية، سفه اقتصادي ومليارات يبلعها الفساد، ونظام طاووسي يرفل في النعيم، وشعب فاض به الكيل.. والمؤكد أن قانون الفيزياء "الضغط يولد الانفجار" لن يتعطل من أجل نور عينيه.
http://www.masralarabia.com/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/779-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89/1216541-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D9%81%D8%A7%D8%B6-%D8%A8%D9%87-%D9%8A%D8%A7-%D8%AD%D9%83%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%81%D8%A9
المصري أشرف
01-09-2016, 07:15 PM
قال المخرج محمد ياسين إن المجتمع المصري قد تراجع 60 عاما إلى الوراء فيما يتعلق بالأمور الفنية، مشيرا إلى أنه لا يمكن المقارنة بالماضي والحاضر فنيا.
وأشار «ياسين»، في حواره مع الإعلامي مجدي الجلاد ببرنامج «لازم نفهم» المذاع على قناة «سي بي سي اكسترا»، إلى أن الشعب المصري في الماضي كان يتعلم الموسيقى، ويقرأ، فضلا عن اختفاء الظواهر الموجودة حاليا كالتحرش.
وأوضح «ياسين» أن تناول العشوائيات في الأعمال السينمائية يظلم تلك المناطق ولا يصور الواقع الحقيقي.
=============================
دم كلام المخرج .. مش هانقطع الحروف إللي علي مزاجنا
توب .. يارجب .. لو البلد وقعت ..إنت وإللي زيك هاينداسوا
تحت الرجلين .. حبايبكم .. عارفيم سكتهم كويس
ragb782
01-09-2016, 07:26 PM
قال المخرج محمد ياسين إن المجتمع المصري قد تراجع 60 عاما إلى الوراء فيما يتعلق بالأمور الفنية، مشيرا إلى أنه لا يمكن المقارنة بالماضي والحاضر فنيا.
وأشار «ياسين»، في حواره مع الإعلامي مجدي الجلاد ببرنامج «لازم نفهم» المذاع على قناة «سي بي سي اكسترا»، إلى أن الشعب المصري في الماضي كان يتعلم الموسيقى، ويقرأ، فضلا عن اختفاء الظواهر الموجودة حاليا كالتحرش.
وأوضح «ياسين» أن تناول العشوائيات في الأعمال السينمائية يظلم تلك المناطق ولا يصور الواقع الحقيقي.
=============================
دم كلام المخرج .. مش هانقطع الحروف إللي علي مزاجنا
توب .. يارجب .. لو البلد وقعت ..إنت وإللي زيك هاينداسوا
تحت الرجلين .. حبايبكم .. عارفيم سكتهم كويس
انا سيبلك رابط الموضوع
المصري أشرف
01-09-2016, 08:38 PM
انا سيبلك رابط الموضوع
=======================
زمان لما كان فيه قانون للمنتدي .. كان بيمنع أي عضو إنه يحرف الخبر
أو يضيف أو يختذل فيه .. وكان بيتم حذف الموضوع .. ثم إيقاف للعضو
يلا .. إعمل إللي إنت عايزة .. يارجب
أ/رضا عطيه
01-09-2016, 09:04 PM
اهدى يارجب - انت هتقطع نفسك عشان طالب امريكى شكر فى مصر والسيسى
يالورد صحتك أهم
ماتزعلشى - لوعايز السادة المسئولين يحذفوا الموضوع هنطالبهم بكدا
المهم انت هو احنا عندنا كام انت
انت عامل حس ورديت النشاط للموضوعات -
اهدى - الشوجر غلى والضغط بقى ببلاش