العشرى1020
04-01-2017, 03:42 PM
جاءت فعاليات الجلسة الافتتاحية لأولى جولات الحوار بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع فى بورما، تحت عنوان: "نحو حوار إنسانى حضارى من أجل مواطنى ميانمار (بورما)"، لتؤكد على دور الأزهر فى مناقشة قضايا المسلمين على مستوى العالم، ورد على المشككين فى دور المؤسسة فى خدمة قضايا المسلمين.
رعاية شيخ الأزهر لجولات الحوار، وتأكيده على مساعى الأزهر لنشر السلام فى المنطقة، أكد نواب لجنتى الدينية والعلاقات الخارجية أنها رسالة للعالم بأن الأزهر لن يسكت على قضايا المسلمين، مشيرين إلى أن البرلمان سيطلب توضيحات من وزارة الخارجية حول حقيقة الأوضاع فى بورما.
رسالة لجميع المسلمين، حيث أكد النائب طارق الخولى، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، أهمية الخطوات التى اتخذها الأزهر الشريف لإجراء جولات الحوار من أجل تحقيق السلام فى بورما برئاسة شيخ الأزهر، موضحا أن حجم ما يصل للمصريين من صور حول ما يحدث لمسلمى بورما يعد جريمة إبادة إنسانية ولا يمكن السكوت عنها، موضحا أن إجراءات الأزهر رسالة للمسلمين أن المؤسسة لن تنسى أى مسلم على مستوى العالم.
وأضاف أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، لـ"اليوم السابع" أن اللجنة ستطلب من الخارجية المصرية تقديم توضيحات حول حقيقة ما يحدث فى بورما، وما تشهده من ممارسات ضد المسلمين، لافتا إلى أن جولات الحوار التى يقوم بها الأزهر جهد مشكور ودور مهم لأن من مهام الأزهر إلى جانب نشر العلوم الإسلامية، هو التفاعل مع جميع قضايا المسلمين على مستوى العالم.
وأشار أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، إلى أن إجراءات الأزهر لا تعد تدخل فى الشأن الداخلى لبورما، لأنه وفق ما يصل لنا من صور حول ما يحدث لمسلمى بروما فإن السكون عن ذلك يعد جريمة ضد الإنسانية.
سنتواصل مع الأزهر لتقديم المساعدة، هكذا أكد النائب النائب عمر حمروش، أمين سر اللجنة الدينية بالبرلمان، أن اللجنة تبارك جهود شيخ الأزهر لحل أزمة المسلمين فى بورما، التى تعد رسالة بأن الأزهر لن ينسى قضايا المسلمين على مستوى العالم، ورد على كل المشككين فى دور الأزهر الشريف.
وأضاف أمين سر اللجنة الدينية بالبرلمان، لـ"اليوم السابع" أن اللجنة الدينية ستفتح ملف المسلمين فى بورما خلال لقائها قريبا مع شيخ الأزهر، وسنعرض تقديم المساعدة فى إنجاح جولات الحوار الخاصة بمسلمى بورما، وتحرك قوى ينبغى أن يستمر من جانب شيخ الأزهر للتأكيد على أن مصر لها دور كبير فى مساعدة المسلمين على مستوى العالم.
الأزهر الممثل لمصر فى حل مشاكل المسلمين، كان رأى النائب شكرى الجندى، عضو اللجنة الدينية بالبرلمان، الذى أكد تأييد البرلمان والنواب الخطوات التى يتخذها الأزهر لحل مشكلة المسلمين فى بورما، لنشر السلام فى المنطقة، موضحا أن خطوات جولات الحوار رسالة سلام للجميع.
وأضاف عضو اللجنة الدينية بالبرلمان، أن الأزهر هو عنوان الإسلام الصحيح والقادر على نشر مبادئ الإسلام، وتوضيح هذه الأمور لحكومة بورما لوقف أى ممارسات يتم اتخاذها ضد المسلمين هو تأكيد لدور مصر القوى سواء السياسى أو الدينى على مستوى العالم.
وأشار الجندى إلى أن أعضاء اللجنة الدينية سيشاركون فى جولات الحوار، للتأكيد على تضامنهم مع الأزهر فى حل أزمة المسلمين فى بورما.
وكانت فعاليات الجلسة الافتتاحية لأولى جولات الحوار انطلقت بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع فى ولاية راخين ببورما، تحت عنوان: "نحو حوار إنسانى حضارى من أجل مواطنى ميانمار (بورما)"، وذلك انطلاقًا من دور مجلس حكماء المسلمين فى العمل على نشر ثقافة السلم والتعايش فى كافة ربوع العالم، وبرعاية ورئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، رئيس مجلس حكماء المسلمين
رعاية شيخ الأزهر لجولات الحوار، وتأكيده على مساعى الأزهر لنشر السلام فى المنطقة، أكد نواب لجنتى الدينية والعلاقات الخارجية أنها رسالة للعالم بأن الأزهر لن يسكت على قضايا المسلمين، مشيرين إلى أن البرلمان سيطلب توضيحات من وزارة الخارجية حول حقيقة الأوضاع فى بورما.
رسالة لجميع المسلمين، حيث أكد النائب طارق الخولى، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، أهمية الخطوات التى اتخذها الأزهر الشريف لإجراء جولات الحوار من أجل تحقيق السلام فى بورما برئاسة شيخ الأزهر، موضحا أن حجم ما يصل للمصريين من صور حول ما يحدث لمسلمى بورما يعد جريمة إبادة إنسانية ولا يمكن السكوت عنها، موضحا أن إجراءات الأزهر رسالة للمسلمين أن المؤسسة لن تنسى أى مسلم على مستوى العالم.
وأضاف أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، لـ"اليوم السابع" أن اللجنة ستطلب من الخارجية المصرية تقديم توضيحات حول حقيقة ما يحدث فى بورما، وما تشهده من ممارسات ضد المسلمين، لافتا إلى أن جولات الحوار التى يقوم بها الأزهر جهد مشكور ودور مهم لأن من مهام الأزهر إلى جانب نشر العلوم الإسلامية، هو التفاعل مع جميع قضايا المسلمين على مستوى العالم.
وأشار أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، إلى أن إجراءات الأزهر لا تعد تدخل فى الشأن الداخلى لبورما، لأنه وفق ما يصل لنا من صور حول ما يحدث لمسلمى بروما فإن السكون عن ذلك يعد جريمة ضد الإنسانية.
سنتواصل مع الأزهر لتقديم المساعدة، هكذا أكد النائب النائب عمر حمروش، أمين سر اللجنة الدينية بالبرلمان، أن اللجنة تبارك جهود شيخ الأزهر لحل أزمة المسلمين فى بورما، التى تعد رسالة بأن الأزهر لن ينسى قضايا المسلمين على مستوى العالم، ورد على كل المشككين فى دور الأزهر الشريف.
وأضاف أمين سر اللجنة الدينية بالبرلمان، لـ"اليوم السابع" أن اللجنة الدينية ستفتح ملف المسلمين فى بورما خلال لقائها قريبا مع شيخ الأزهر، وسنعرض تقديم المساعدة فى إنجاح جولات الحوار الخاصة بمسلمى بورما، وتحرك قوى ينبغى أن يستمر من جانب شيخ الأزهر للتأكيد على أن مصر لها دور كبير فى مساعدة المسلمين على مستوى العالم.
الأزهر الممثل لمصر فى حل مشاكل المسلمين، كان رأى النائب شكرى الجندى، عضو اللجنة الدينية بالبرلمان، الذى أكد تأييد البرلمان والنواب الخطوات التى يتخذها الأزهر لحل مشكلة المسلمين فى بورما، لنشر السلام فى المنطقة، موضحا أن خطوات جولات الحوار رسالة سلام للجميع.
وأضاف عضو اللجنة الدينية بالبرلمان، أن الأزهر هو عنوان الإسلام الصحيح والقادر على نشر مبادئ الإسلام، وتوضيح هذه الأمور لحكومة بورما لوقف أى ممارسات يتم اتخاذها ضد المسلمين هو تأكيد لدور مصر القوى سواء السياسى أو الدينى على مستوى العالم.
وأشار الجندى إلى أن أعضاء اللجنة الدينية سيشاركون فى جولات الحوار، للتأكيد على تضامنهم مع الأزهر فى حل أزمة المسلمين فى بورما.
وكانت فعاليات الجلسة الافتتاحية لأولى جولات الحوار انطلقت بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع فى ولاية راخين ببورما، تحت عنوان: "نحو حوار إنسانى حضارى من أجل مواطنى ميانمار (بورما)"، وذلك انطلاقًا من دور مجلس حكماء المسلمين فى العمل على نشر ثقافة السلم والتعايش فى كافة ربوع العالم، وبرعاية ورئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، رئيس مجلس حكماء المسلمين