مشاهدة النسخة كاملة : العادل للأخبار المتنوعة للثلاثاء 9 سبتمبر عام 2008 م


عادل حسان سليمان
08-09-2008, 11:31 PM
كل عام وأنتم بخير بمناسبة شهر رمضان الكريم
==============================
صــــــحـيفة الــــــــــــعـــــــــادل
للأخبار المتنوعة
اليوم / الثلاثاء 9 من سبتمبر عام 2008
التاريخ / 9 من رمضان 1429
====================================
أهم الأخبار السياسية
================

ارتفاع قتلى قصف وزيرستان وتحذير باكستاني من العواقب (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/C1539F04-6A64-4CAA-AF89-48B2BC53165A.htm)
العدل الدولية تنظر بشكوى جورجية ضد روسيا (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/5873D81A-C730-4D71-ABC0-24246CE07C70.htm)
قتلى وجرحى ببغداد والموصل واعتقالات بديالى (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/5C8FA3F6-4353-421D-905B-DF0E0D7E1A95.htm)
مقتل 42 في ثلاثة حوادث بمناجم في الصين (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/C843A38B-DE49-4F8D-9A90-DEA78C1625EF.htm)
الهند تحقق نجاحا نوويا برفع حظر التعامل معها (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/F729BE0E-A35B-4780-83E4-49D9E7C39D7F.htm)
محكمة تايلندية تفصل الثلاثاء في قضية لرئيس الوزراء (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/DEC1B15C-682A-4511-9CA6-B6D9F180C726.htm)
رئيس الاتحاد الأفريقي يجري مباحثات مع البشير بشأن دارفور (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/5BEB7DEF-7776-491E-BD03-995BAA643BA6.htm)
خاطفو الصحفيين يطلبون فدية والعنف يتواصل بالصومال (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/9F566345-6C67-49BC-95A8-5C8249568528.htm)
مؤتمر الصهيونية المسيحية بسويسرا يدعو لدعم إسرائيل (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/F562C25F-8C42-4ECC-A570-71BB8E27A6C6.htm)
ارتفاع قتلى الانهيار الصخري بالقاهرة وجهود الإنقاذ تتواصل (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/29855F66-2CB3-47C3-8B3F-8309BE0F372D.htm)
السلطات اليمنية تفرج عن قيادي معارض باليمن (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/03535313-7CCA-4C35-96C5-CB3963536DE6.htm)
الحريري يسعى لمصالحة في طرابلس ونصر الله يرحب (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/CB0D537F-1057-49B3-9C6C-2C6AD5921A7A.htm)
مناهضو انقلاب موريتانيا يرفضون التشاور مع العسكر (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/0B6F43CF-89FD-44F7-9A1C-D0DACD2717B0.htm)
الشرطة الإسرائيلية توصي بتوجيه تهمة الفساد لأولمرت (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/8F5DA693-67AF-4505-9BE9-BD874611B50C.htm)
كويكي (http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/02484DD4-628F-489A-8A33-4BAED7F97F6A.htm)


موضوع اليوم
=============
مقتدى الصدر هل ينجح فى العراق هو او اتباعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-----------------------------------------------------------
المتتبعون لأحداث العراق منذ تغيير نظام الحكم فيها على مدى الخمس سنوات الأخيرة . أيقنوا بلا أدنى شك إن مقتدى الصدر يتخبط في مراميه ودخوله العالم السياسي من اشد أبوابه فتكا وتدميرا . وهو استخدام المقاتلين كدروع أساسية لتقويم وجوده وتقويض أركان الحكومة العراقية باستخدام أسلوب الكر والفر والتلاعب بعقلية الجماهير الواسعة من الذين كانوا مقتنعين بأهمية التيار الصدري على الساحة العراقية . ذلك إن كثير من الشباب وحتى كبار السن ممن اضطهدوا أو همشوا في الزمن السابق قد وجدوا ضالتهم في الشعارات الدينية التي تتلاعب بعواطف الجماهير العريضة .
فعندما يتعامل المؤرخون في المستقبل مع التحدي الرهيب المتمثل في فك تعقيدات المرحلة الحالية في العراق سوف تبرز بعض الأحداث بوصفها ذات أهمية حاسمة لفهم التطورات اللاحقة فماذا كانت المنحنيات التي نتج عنها تحول تاريخ البلد إلى وجهة جديدة وليس من اليسير التنبوأ بمواضع التحول هذه بأفضل الظروف . ولكن الصعوبات تزيد حين يكون الواقع متقلبا كواقع العراق ورغم ذلك تشير الدلائل المتنامية إلى إن من أهم تلك اللحظات . اللحظة المتعلقة بالإحداث التي أحاطت بجهود الحكومة العراقية للسيطرة على مدينة البصرة الحيوية في نهاية مارس آذار وقد ركزت التحليلات الأولية لأحداث البصرة على المواجهة العسكرية التي انتهت بتدخل رجل إيران غير الرسمي في العراق . قائد قوة القدس قاسم سليماني ووفقا للحسابات التي أجريت في ذلك الوقت كان سليماني هو المسئول عن إصدار قرارات مقتدى الصدر لأوامره بتوقف ميليشيات جيش المهدي التابعة له المعروفة باسم ( جيش المهدي ) عن القتال .
والموجب للتدقيق هنا هو كيفية تعامل الصدر مع الأحداث وتقلباته الفكرية والعسكرية فبين التجميد الذي جاء بعد أحداث شعبان في كربلاء والتي أوغلت في الإيلام بمشاعر المسلمين عموما والشيعة خصوصا عندما وصلت الاعتداء إلى أقدس المقدسات الشيعية وكان المتهم الوحيد فيها هو عناصر جيش المهدي . هذا التجميد الذي أراد منه الانسلاخ وتبرئة أعوانه من أحداث شعبان لم يكن لينطلي على الأدلة التي أدانت أعضاء جيش المهدي في الضلوع بهذه الفاجعة . أعقبه بقراره في عمليات مدينة الصدر بتوزيع أغصان الزيتون والمصاحف الشريفة على السيطرات ورجال الجيش والشرطة . وما قراره الأخير بتجديد التجميد والإيعاز إلى تشكيل المجاميع الخاصة بالعمليات العسكرية الا دليل اخر على تشبثه بالبقاء على الساحة السيوعسكرية . هذه التقلبات تعطي دلالات على عدم الثبات والتخبط تارة والانصياع لأوامر الآخرين تارة أخرى . فبينما اوعز بتوزيع أغصان الزيتون كان مقر الحكومة العراقية في المنطقة الخضراء ينال قسطا من الهاونات التي وزعها جيش المهدي على أحياء بغداد . وبينما توزع المصاحف كان القنابل الانفجارية تحصد أرواح الشباب من قوات الشرطة والجيش على الطرق العامة .
ان حساب الأحداث يشير منذ أحداث البصرة إلى صورة مخالفة عندما حقق المالكي سلسلة من النجاحات بينما اصدر مقتدى الصدر واحدث تغيرات هامة في خططه المكشوفة مسبقا . والصورة واضحة تماما لتزامنها مع الهزائم المتكررة والخطيرة في مسيرة الهدم التي اصابت في تنظيم القاعدة مقتلا.
مسلسل انتصارات الحكومة العراقية على الساحتين العسكرية والسياسية والتاييد العام لهذه المساعي جعل التيارات المسلحة تتراجع حدة تاييدها على الاقل من خلال فضح الاعمال الارهابية التي طالت الابرياء في مدن وسط وجنوب العراق .
فمواجهات البصرة التي اعطت دافعا قويا للحكومة بترسيخ قوة القانون ومنع استخدام الاسلحة وحملها بيد المسلحين ووضع يد الدولة عليها ومعاقبة ومتابعة المتورطين باعمال العنف قد اتسعت دائرتها وانتقلت من مدينة الى اخرى وصولا الة معقل جيش المهدي في بغداد وفي مدينة الصدر تحديدا .
وانتهت المواجهة في البصرة باستيلاء القوات الحكومة على المناطق الواقعة تحت سيطرة جيش المهدي كما هو معروف فضلا عن المليشيات الاخرى والتي تدعم قسما منها ايران . ولو اقتصر الامر على ذلك لتوافقت الحالة الراهنة كثيرا مع التحليلات المبداية ولكن البصرة اعقبتها انتصارات هامة في الموصل التي كان جزء كبير منها في ايدي تنظيم القاعدة في العراق . وحدث تطور هام اخر حين دخلت الحكومة مدينة الصدر حيث كانت السيطرة والامن الى حد كبير بايدي افراد المليشيات التابعة لمقتدى الصدر وعقب وقف اطلاق النار في 11 ايار تنازل الصدريون عن حقهم المزعوم في حيازة الاسلحة المتوسطة والثقيلة ولعل ماهو اهم من ذلك انهم وافقوا على قيام الحكومة بالتحقيق من ذلك واعقبتها حركة الحل المماثل في مدينة العمارة وتعهد اتباع مقتدى هنالك بعدم المقاومة عملية الحكومة العسكرية مادامت الحكومة لاتسيء استغلال سلطتها .
وتضم استراتيجية الصدر الجديدة فيما يبدوا واحدها يتمثل في التراجع عن الصراع العسكري المباشر وهو تغيير سبق التنبأ به خلال القتال الذي دار في كربلاء في اب من العام الماضي عندما امر تجميد اتباعه . ان هذه الاستراتيجية لاتوحي الا بالمراوغة للابقاء على عدد كبير من اتباعه تحت السيطرة وافلاتهم من العقاب بحسب مناوراته عندما يحتدم الصراع العسكري ويجد نفسه في عنق الزجاجة محاصرا . يلجا الى اصدار البيانات والتبرئة من القتلة ويطالب بمحاسبة المقصر لكنه في الوقت نفسه يندد بعمليات اعتقال اتباعه ممن ثبت تورطهم في الاعمال العسكرية.
وهذا هو التحدي التاريخي من مشاكل مقتدى الصدر واتباعه التي ملات الافاق . ان حركته فقدت الدعم الشعبي نظرا لتاريخها المشوب بالعنف والفساد ومع انه ورقة غير معلومة . هنالك ورقات اخرى . فايران على سبيل المثال لها تاريخ في نقل الدعم بين الاحزاب المختلفة بما فيها الصدر والمالكي وحتى تنظيم القاعدة في العراق . حين يلائم ذلك اغراضها ورغم ان الصدر قد ضعف فلايمكننا اخراجه من الحساب . وكما حذر احد القادة العراقيين . ( ان رجال مقتدى لم يتعرضوا لهزيمة عسكرية ) وبالرغم من الوعود التي يقدمها بالتخلي عن الاسلحة الثقيلة . ليس هناك مايضمن ان جيش المهدي لايحتفظ بمخزوناته منها . ففي الشهرين الاخيرين اعلنت القيادة العسكرية العراقية عن العثور على مخازن واكداس عتاد في مناطق تحت سيطرة جيش المهدي .
وسيحكم التاريخ في الاعمال التي يقوم بها الشعب العراقي ضد المتطرفين ولتحقيق امل المستقبل على مااذا كانت تلك نقطة تحول ام هي مجرد انحراف في رحلة العراق الشاقة
----------------------------------------------------------

صورة ......كلمة
==============
صورة أعجبتنى جدآ
------------------------
http://up107.arabsh.com/s/r1mzqkcvjs.jpg (http://up107.arabsh.com/)
------------------------------------------------------

بعيدآ عن السياسة
-----------------------
تطلب الخلع بعد 26 سنة زواج لتتفرغ للدعاء على زوجها
------------------------------------------------------
فوجئت محكمة الأسرة في الإسكندرية بمبرِّرات غريبة تسوقها زوجة مصرية في طلبها للخلع عن زوجها بعد حياة زوجية استمرت لمدة 26 عاماً.
فقد كتبت الزوجة تقول لقاضي المحكمة إنها تريد أن تعيش باقي عمرها في هدوء بعيداً عن ضرب وسباب زوجها المستمر لها، وتتفرغ للاعتكاف والدعاء علي زوجها للثأر منه لأنها لم تر معه يوماً سعيداً!.
ومنذ إقرار قانون الخلع المصري وحكم المحكمة الدستورية بدستوريته وموافقته للشريعة الإسلامية عام 2000، وهناك إقبال عليه من قبل العديد من النساء من فريقين، فمنهن من يعاني من مشكلات زوجية حقيقية ومظالم، وأخريات اعتبرنه سلاحاً في يد الزوجة ضد زوجها.
ورغم كثرة حالات الطلاق بموجبه أمام المحاكم؛ تشير مصادر قضائية مصرية إلى أنّ عددا من تطلقن بهذا القانون قليل جداً. حيث يقوم "مكتب التسويات" بمحاولة إصلاح ذات البين بين الزوجين، وإن لم يستطع يحوِّل القضية للمحكمة مباشرة لتحكم فيها.
وقالت الزوجة المصرية في طلبها الخلع إنها منذ بدأت حياتها مع زوجها منذ 26 عاماً، وهي تشعر بمعاملته السيئة لها ومنها السباب والضرب، وأنها رضيت بواقعها وصبرت خصوصاً بعد إنجابها طفلين، ولكن عقب تخرج أبنائها من الجامعة واعتمادهم على أنفسهم قرّرت التوجه إلي مكتب تسوية المنازعات لطلب الخلع من زوجها، لتعيش باقي حياتها معتكفة للعبادة والدعاء
------------------------------------------------------------------------------
آخـــــــــــــــــــــــر خـــــــــــــــــــــــبر
--------------------------------------------
أكد الرئيس حسني مبارك ضرورة التصدي للمناطق العشوائية واتخاذ كافة الاجراءات لمنع التوسع في هذه المناطق وتطوير ما هو قائم من العشوائيات.. وأمر بسرعة تسكين المتضررين من حادث الدويقة خلال أيام.
وقال د. عبد العظيم وزير محافظ القاهرة إنه عرض علي الرئيس مبارك خلال الاجتماع الوزاري الذي عقده الرئيس أمس لمناقشة تداعيات كارثة الدويقة تقريرا يوضح ان الانذار بخطورة منطقة الحادث بدأ منذ عام 1993 وبدأت عمليات تثبيت الصخور في منطقة الحادث مارس الماضي وتم اخلاء الأهالي دون أمتعتهم عن طريق الشرطة إلا أن البعض عاد مرة أخري.
واكد المحافظ ان مسألة نقل المضارين من المعسكرات إلي المساكن الجديدة التي تم اعدادها لن تستغرق سوي أيام قليلة وهذا تعهد من المحافظة وعلي المواطنين التعاون مع اجهزة المحافظة من أجل تنظيم عملية التسكين.


===============================================
أخوانى أرجو أن تكون هذه الوجبة قد نالت اعجابكم وأفادتكم بشىء جديد
والى عدد جديد من صحيفة العادل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عاشقـــ الانمى ـــة
09-09-2008, 01:16 AM
جزاك الله خيرا

** MR.SmilE **
09-09-2008, 01:29 AM
جزاك الله خيرا

فكرة خطيرة بجد

Sherif Elkhodary
09-09-2008, 11:31 AM
جزاك الله خيرا استاذ عادل

و دمت لنا مبدعا

عادل حسان سليمان
09-09-2008, 09:31 PM
جزاك الله خيرا


جزانا الله واياك كل الخير

عادل حسان سليمان
09-09-2008, 09:32 PM
جزاك الله خيرا

فكرة خطيرة بجد

شكرآ يا كنج وتقبل خالص سلامى

عادل حسان سليمان
09-09-2008, 09:40 PM
جزاك الله خيرا استاذ عادل

و دمت لنا مبدعا


الأخ العزيز شريف يسرنى ان هذا رأيك فهو رأى من اخ حبيب عزيز وتقبل سلامى