خميس خليفة
17-09-2008, 12:18 AM
تمهيد:-
- المشكلة الاقتصادية مشكلة عامة تعاني منها جميع دول العالم المتقدم والنامي.
بم تفسر:- المعرفة بأساسيات علم الاقتصاد ضرورة حيوية:-
حتى يستطيع كل مواطن متابعة الأحداث والتطورات العامة ويشارك فيها مشاركة فعالة.
بم تفسر:المشكلة الاقتصادية تحتل مكانة الصدارة في اهتمام الرأي العام العالمي
لأنها مشكلة عامة تعاني منها جميع دول العالم المتقدم والنامي.
ما نتائج وجود المشكلة الاقتصادية
ظهور علم الاقتصاد وهو أحد العلوم الحديثة نسبياً والتي ظهرت لتبحث بشكل منظم في كيفية مواجهة المشكلة الاقتصادية
1- الحاجات 2- الموارد
أولاً الحاجات:-
عرف الحاجات هي شعور بالحرمان يلح على الفرد مما يدفعه إلى القيام بما يساعده على القضاء على هذا الشعور.
- الحاجة بذلك حالة نفسية تقوم بالفرد فتدفعه إلى محاولة القضاء على هذا الشعور.
ما هي أنواع الحاجات
1- الحاجة الأولية 2- الحاجات التي فرضها التطور الاجتماعي
عرف الحاجات الأولية هي الحاجات اللازمة لحفظ وجود الإنسان مثل ( الغذاء – الملبس – المأوى )
عرف الحاجات العامة الاجتماعية
هي الحاجات المتعددة التي يفرضها التطور الاجتماعي مثل ( التعليم – الترفيه – الجيش – الشرطة )
قارن بين :- الحاجات الأولية والحاجات الاجتماعية :-
الحاجات الأولية
الحاجات التي فرضها التطور الاجتماعي
مثل الحاجة إلى الطعام والشراب والملبس والمسكن ويطلق عليها:-
1- حاجات فردية لأن نفعها يعود على فرد واحد
2- حاجات ضرورية بيولوجية لازمة لاستمرار الحياة
مثل الحاجة إلى التعليم والجيش والشرطة والقضاء ويطلق عليها:-
حاجات عامة: اجتماعية لأن النفع منها يعود على عامة المجتمع.
ملاحظة:- كلما زاد غنى الدولة كلما قل الاهتمام بالحاجات الأولية.
1- قابلة للإشباع 2- متزايدة ومتنوعة 3- متجددة ومتطورة
أولاً الحاجة قابلة للإشباع:-
· استخدام الوسائل المناسبة يؤدي تدريجياً إلى زوال الشعور بالحرمان.
· الإنسان يستطيع أن يشبع حاجاته بمجرد استخدام الوسائل المناسبة.
· إشباع الحاجة يخضع لظاهرة تناقض المنفعة الحدية.
عرف المنفعة الحدية هي المنفعة التي يحققها الفرد باستهلاك وحدة إضافية من الوسيلة المناسبة لإشباع حاجاته.
عرف تناقص المنفعة الحدية
هي المنفعة التي يحققها الفرد باستهلاك وحدة إضافية من الوسيلة المناسبة لإشباع حاجاته.
بم تفسر :- كوب الماء الأول بالنسبة للصائم يحقق إشباع أكثر من الأكواب التالية:-
لأنه حسب قانون تناقص المنفعة الحدية فإن المنفعة التي يحققها الفرد باستهلاك وحدة إضافية من الوسيلة المناسبة لإشباع حاجاته تتناقص بزيادة الوحدات المستخدمة.
ثانياً الحاجة متزايدة ومتنوعة:-
· كلما قام الفرد بإشباع حاجة ظهرت له حاجة أخرى يرغب في إشباعها وكأنه يسعى وراء هدف متحرك. فهناك دائما حاجات جديدة تظهر للفرد.
بم تفسر: حاجة الإنسان تتميز باللانهائية:-
لأنه كلما قام الفرد بإشباع حاجة معينة ظهرت له حاجات أخرى يرغب في إشباعها وكأنه يسعى نحو هدف متحرك يبعد عنه باستمرار.
ثالثاً الحاجة متجددة ومتطورة:-
[1] الحاجة متجددة:- حاجات الإنسان تتجدد بعد إشباعها. فالجائع يستطيع أن يشبع حاجاته بمجرد تناول الطعام ولكن سرعان ما يشعر بالجوع مرة أخرى ( ظروف بيولوجية )
عرف:- الحاجات البيولوجية:-
هي الحاجات الخاصة بالإنسان وحماية حياته مثل (المأكل والملبس والمأوى)
[2] الحاجة المتطورة:- حاجات الإنسان في تطور مستمر ويتوقف ذلك على:-
أ- عمر الإنسان:- كل مرحلة عمرية لها احتياجاتها.
ب- الوسط الحضاري:- كل وسط حضاري له احتياجاته ، فحاجات الإنسان في الريف تختلف عن المدينة.
عرف:- الحاجات العامة:-
هي الحاجات التي يشيع النفع المترتب عليها لجميع الأفراد مثل: الأمن – العدالة – الشرطة – القضاء – الجيش
· الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي ، فالتفسير النهائي لأي نشاط اقتصادي هو إشباع حاجات الإنسان. ونلاحظ :-
1- تختلف الحاجات في مدى تأثيرها على النشاط الاقتصادي.
2- تختلف النظم الاقتصادية في أثر الحاجة على النشاط الاقتصادي حيث:-
أ- في مجتمع التخطيط اللامركزي ( السوق ) :-
حاجة المستهلك المزودة بقوة شرائية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي مادام قادراً على الدفع وراغباً في الشراء ( سيادة المستهلك )
عرف:- سيادة المستهلك :- هي القدرة على الدفع ورغبته فيه وتزويده بالقوة الشرائية.
ب- في المجتمع المركزي ( النظام الاقتصادي الموجه )
الحاجة التي توافق عليها السلطة العامة والممثلة في أهداف الخطة. هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي والحاجات الأخرى غير مؤثرة في النشاط الاقتصادي.
بم تفسر :- الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي:-
لأن التفسير النهائي للنشاط الاقتصادي هو إشباع الحاجات الإنسانية.
بم تفسر :- تختلف النظم الاقتصادية في أثر الحاجة على النشاط الاقتصادي:-
1- لأنه في مجتمع التخطيط اللامركزي حاجة المستهلك المزودة بقوة شرائية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي مادام قادراً على الدفع وراغباً في الشراء.
2- في مجتمع التخطيط المركزي. الحاجة التي توافق عليها السلطة في أهداف الخطة هي المحرك الأساسي
ثانياً الموارد
عرف :- الموارد: هي كل ما يصلح لإشباع حاجات الإنسان البشرية بطريق مباشر أو غير مباشر.
مثال من الموارد:- ( الهواء – الشمس – الأرض الزراعية – مياه البحر )
أنواع الموارد
(1) الموارد الحرة ( غير النادرة ) (2) الموارد النادرة
عرف :- الموارد الحرة:- هي الموارد الموجودة بكمية أكبر مما يشبع كل الحاجات التي يصلح لإشباعها.
عرف :- الموارد النادرة:- هي موارد لا تكفي حاجات الإنسان ( الموارد الاقتصادية )
قارن بين :- الموارد الحرة والموارد النادرة :-
الموارد الحرة
الموارد النادرة
1- موارد غير اقتصادية
2- متوفرة بصورة أكبر من حاجات الإنسان
3- لا تمثل مشكلة اقتصادية لذلك لا يهتم بها علم الاقتصاد مثل ( الهواء – الشمس – الماء )
1- موارد اقتصادية لها قيمة اقتصادية كبيرة
2- ندرتها نسبية ليس بالضرورة أن تكون قليلة فقد تكون كبيرة ولكن لا تكفي حاجات الإنسان – قد تكون أشياء مادية – غير مادية ( خدمات)
بم تفسر:- الموارد النادرة لا تكون بالضرورة قليلة:-
لأنها قد تكون كبيرة ولكن حاجات الإنسان أكثر منها.
ما هي أنواع الموارد اللازمة لإشباع حاجات الإنسان:-
(1) موارد طبيعية (2) موارد بشرية (3) موارد مصنوعة
عرف :- الموارد الطبيعية:-
هي التي يمكن أن نقول عليها هبات من الطبيعة مثل : المناجم – الصحاري – المحاجر
عرف :- الموارد البشرية :- هي جهد وفكر الإنسان ويطلق عليها العمل.
عرف :- الموارد المصنوعة :- هي كل ما يصنعه الإنسان ويطلق عليه رأس المال.
عوامل الإنتاج ( عناصر الإنتاج ):- تضم الموارد الطبيعية والبشرية والموارد المصنوعة.
** وسائل إشباع حاجات الإنسان:-
يتم إشباع حاجات الإنسان عن طريق ما يعرف باسم السلع والتي تتعرض إلى:-
(1) التأليف:-
وهو الخلط بين عناصر الإنتاج للحصول على سلعة نهائية ، فعنصر واحد لا يكفي لإشباع حاجات الإنسان.
بم تفسر :- حتمية التأليف بين عناصر الإنتاج:-
لأنه لا يتم إشباع الحاجات عن طريق استخدام مورد واحد للحصول على سلعة نهائية لإشباع حاجات الإنسان.
(2) الإحلال :- هي عملية تتم بين الموارد وبعضها البعض.
أ- إحلال عنصر مكان عنصر آخر. ب- اختيار أسلوب إنتاجي بآخر من الأساليب العديدة.
الموارد الاقتصادية تصلح لاستخدامات متعددة مثل الأرض ، تزرع – يقام عليها مصنع – ملعب.
(1) السلع الاستهلاكية (2) السلع الإنتاجية
عرف:-
(1) السلع الاستهلاكية:- هي السلع التي تشبع حاجة الإنسان بصورة مباشرة مثل وجبة الغذاء الجاهزة.
(2) السلع الإنتاجية:- هي السلع التي تشبع حاجة الإنسان بصورة غير مباشرة.
أ- سلع إنتاجية بإعدادها تكون صالحة للاستخدام مثل الخضراوات.
ب- المساعدة في إنتاج سلع أخرى مثل أدوات المطبخ
ونلاحظ :- أن السلع قد نكون استهلاكية وإنتاجية في نفس الوقت حسب كيفية الاستخدام.
بم تفسر :- البترول سلعة استهلاكية وإنتاجية في نفس الوقت :-
لأن البترول إذا أستخدم كوقود للتدفئة في المنزل أعتبر سلع استهلاكية وإذا أستخدم كوقود إدارة المصانع فإنه سلعة إنتاجية.
(1) المعلومات:-
· المشكلة الاقتصادية مشكلة موارد محدودة وحاجات متعددة فإذا توافرت المعلومات والحاجات والموارد ويستطيع النظام الاقتصادي أن يصنع القرارات الاقتصادية الصحيحة لحل المشكلة.
· يتوقف النجاح في حل المشكلة الاقتصادية على حجم المعلومات والبيانات المتاحة عن الحاجات والموارد.
ماذا يحدث إذا:- لم تتوفر المعلومات عن الحاجات والموارد:-
1- يعجز النظام الاقتصادي من وضع القرارات الاقتصادية الصحيحة في المشكلة الاقتصادية.
2- إهدار الموارد وتعرضها للضياع.
3- عدم إشباع حاجات الإنسان. 4- عدم الاستخدام الأمثل للموارد
· الحديث عن الحاجات والموارد تتحدد بمدى توافر المعلومات عند اتخاذ القرار الاقتصادي.
· تتحدد كفاءة النظام الاقتصادي بقدرته على توفير أكبر قدر من المعلومات عند اتخاذ القرارات الاقتصادية
بم تفسر :- أهمية المعلومات بالنسبة للمشكلة الاقتصادية :-
للمشكلة الاقتصادية موارد نادرة وحاجات متعددة فإذا توافرت المعلومات عن الموارد والمعلومات عن الحاجات يستطيع النظام الاقتصادي أن يضع القرار الصحيح لحل المشكلة الاقتصادية.
المشكلة الاقتصادية مشكلة ندرة واختيار
المشكلة الاقتصادية مشكلة ندرة واختيار بمعنى أن الموارد نادرة والحاجات متعددة لذلك يقع الإنسان في الاختيار بين أهدافه فيشبع الأكثر أهمية ويضحي بالحاجات أو الأهداف الأقل أهمية. هذه التضحية يطلق عليها تكلفة الفرص الضائعة أو تكلفة الاختيار opportunity coast
بم تفسر :- يلزم التضحية في كل مشكلة اقتصادية ( المشكلة الاقتصادية مشكلة ندرة واختيار) :-
المشكلة الاقتصادية مشكلة ندرة واختيار فالموارد نادرة والحاجات متعددة لذلك يقع الإنسان في الاختيار فيشبع الحاجات الأكثر أهمية ويضحي بالحاجات الأقل أهمية.
عرف :- تكلفة الفرص الضائعة:- هي التضحية ببعض الأهداف في سبيل تحقيق هدف منشود مختار.
(1) هل جميع الموارد المتاحة مستغلة أم معطلة.
(2) أساليب الإنتاج والتوزيع.
(3) استغلال الموارد.
(4) اقتصاد النمو.
الموضوع الأول:- (1) هل جميع الموارد المتاحة مستغلة أم معطلة
أدى ظهور الاقتصاد الكلي التجميعي ( التوظيف والدخل القومي ) والذي يتناول المستويات العامة للنشاط الاقتصادي
عرف :- الاقتصاد الكلي:- هو الاقتصاد الذي يتناول المستويات العامة للنشاط الاقتصادي.
الموضوع الثاني:- ماذا ينتج عن:- أساليب الإنتاج – أساليب التوزيع:-
أدى ظهور الاقتصاد الجزئي – الوحدي ( القيمة والتوزيع ) والذي يهتم بدراسة سلوك المنتجين والمستهلكين.
عرف:- الاقتصاد الجزئي :- هو الذي يهتم بدراسة سلوك المنتجين والمستهلكين.
(3) الموضوع الثالث:- هل استغلال الموارد يحقق الكفاءة والاستخدام الأمثل:-
وهو يهتم بدراسة تقييم السلوك الاقتصادي في ضوء تحقيق معايير الكفاءة.
أو بمعنى آخر:- يهتم بدراسة السلوك الاقتصادي من حيث قدرته على استخدام الموارد الاقتصادية الاستخدام الأمثل لتحقيق الكفاءة.
عرف:- اقتصاد الرفاهية:-
هو الاقتصاد الذي يهتم بتناول تقييم السلوك الاقتصادي في ضوء تحقيق معايير الكفاءة.
(4) الموضوع الرابع :- ماذا أعددنا للمستقبل من أجل النمو والتنمية:-
أدى إلى ظهور اقتصاديات النمو والتنمية.
عرف:- اقتصاديات النمو والتنمية:-
هي الاقتصاد الذي ينظر للمستقبل وما نعده له من إمكانيات النمو والتنمية.
الاقتصاد هو أحد العلوم الاجتماعية التي تبحث في كيفية استغلال الموارد النادرة للوصول إلى أقصى إشباع لحاجات الإنسان.
ويجب أن نلاحظ أن:-
إدارة الموارد النادرة تقتضي التعرض لكافة أشكال الجهد الإنساني لمواجهة الندرة في الموارد الاقتصادية
أسئلة على الفصل الأول
س1 اختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس :-
1- الموارد الحرة لا تثير مشكلة اقتصادية.......................
( يهتم بها علم الاقتصاد – أكثر أهمية من الموارد النادرة – أقل أهمية من الموارد النادرة )
2- الفرع الذي يتناول تقييم السلوك الاقتصادي في ضوء معايير الكفاءة الاقتصادية الاقتصاد ...............
( الكلي – الجزئي – الرفاهية – النمو والتنمية )
3- يطلق على الموارد النادرة أهم الموارد .....................
( النسبية – الاقتصادية – الطبيعية – الغير اقتصادية )
4- فرع علم الاقتصاد الذي يهتم بالسلوك للوحدات الاقتصادية مستهلكين ومنتجين اقتصاد ................
( الكلي – الجزئي – الرفاهية – النمو والتنمية )
5- حاجات يفرضها التطور الاجتماعي على حياة الإنسان هي..................
( الأولية – الاجتماعية – الطبيعية – المصنوعة )
6- عندما يستخدم البترول كقوة محركة فإنه يعتبر سلعة ....................
( استهلاكية – إنتاجية – كمالية – ثانوية )
7- تناقص المنفعة الحدية تدريجياً مع ...................
(زيادة الوحدات المستخدمة– تناقص الوحدات المستخدمة– انتهاء الشعور بالحرمان– وجود الشعور بالحرمان )
8- تتغير طبيعة أي سلعة من استهلاكية إلى إنتاجية والعكس حسب ...................
( كيفية استخدامها – توافر كمياتها – خصائصها الطبيعية )
9- الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل ...................
( المشاكل – نشاط اقتصادي – الموارد الاقتصادية – تجمع سكاني )
س2 ما المقصود بالمفاهيم الآتية:-
1- الندرة النسبية 2- الحاجة
3- تناقص المنفعة الحدية 4- السلع الإنتاجية
5- اقتصاد الرفاهية 6- تكلفة الاختيار
7- الاقتصاد الجزئي 8- الاقتصاد الكلي
9- اقتصاد النمو والتنمية
س3 قارن بين كل من:-
1- الاقتصاد الكلي – اقتصاد الرفاهية
2- السلع الإنتاجية – السلع الاستهلاكية
3- الموارد الاقتصادية – الموارد الغير اقتصادية
4- اقتصاد الرفاهية – اقتصاد النمو والتنمية
5- نظام السوق – نظام التخطيط المركزي ( من حيث الحاجات المؤثرة )
س4 بم تفسر :-
1- ظهور عنصر التضحية في كل مشكلة اقتصادية.
2- أهمية المعلومات لأي نظام اقتصادي.
3- يهتم علم الاقتصاد حالياً بالموارد الحرة.
4- الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي.
5- يهتم علم الاقتصاد بالموارد النادرة أكثر من الموارد الحرة.
6- علاقة الندرة بالاختبار.
7- حتمية التآلف بين عناصر الإنتاج.
س5 ماذا يحدث إذا:-
1- لم تتوافر المعلومات الكافية عن الحاجات والموارد.
2- كانت جميع الموارد حرة.
3- استخدام الإنسان وحدات إضافية من الوسيلة المناسبة.
4- طبقت مصر نظام السوق في إدارة اقتصادها.
5- توافرت المعلومات الكافية عن الحاجات والموارد.
6- لم تتوافر الموارد بالقدر الكافي لإشباع الحاجات والموارد.
س6 أكتب المصطلح الاقتصادي لكل مما يأتي:-
1- كل ما يصلح لإشباع الحاجات مباشرة.
2- السلع التي تصلح لإشباع الحاجات مباشرة.
3- الشعور بالحرمان مع معرفة الوسيلة المناسبة للقضاء على هذا الشعور.
4- يتناول تقييم السلوك الاقتصادي من حيث الوسيلة المناسبة للقضاء على استخدام الموارد الاقتصادية الاستخدام الأمثل.
5- المنفعة التي يحققها الفرد باستهلاك وحدات إضافية من الوسيلة لإشباع حاجاته.
6- ينظر إلى المستقبل وما نعد له من إمكانيات.
7- هي مشكلة ندرة وهذا يستدعي اختيار بعض الأهداف دون البعض الآخر.
8- يتناول تقييم السلوك الاقتصادي في ضوء تحقيق معايير الكفاءة.
س7 ضع علامة ( ü ) أو ( × ) أمام العبارات الآتية مع ذكر السبب:-
1- سيادة المستهلك هي المحرك لكل نشاط اقتصادي في نظام السوق. ( )
2- تتناقص المنفعة الحدية تدريجياً مع تناقص الوحدات المستخدمة. ( )
3- سلوك الإنسان له دور كبير في إشباع حاجاته. ( )
4- الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي. ( )
5- قد تكون السلعة استهلاكية وإنتاجية حسب الوظيفة التي خصصت لها. ( )
6- يهتم علم الاقتصاد بالموارد الحرة. ( )
7- تتناقص المنفعة الحدية تدريجياً مع زيادة الوحدات المستخدمة. ( )
س8 ( أ ) ما النتائج المترتبة على:-
1- قلة الموارد في الدولة بالنسبة لزيادة عدد سكانها.
2- عنصر التضحية أو تكلفة الاختيار.
(ب) أمامك رسم بياني يوضح قانون تناقص المنفعة الحدية:-
1- عرف ظاهرة تناقص المنفعة الحدية.
2- ما هي الوحدات التي تحقق إشباع يفوق سائر الوحدات.
3- أ
أي الوحدات التي توضح وصول الفرد للإشباع.
4- ج
ب
متى تكون الوحدات المستهلكة عديمة الفائدة.
د
هـ
و
ل
م
9
8
7
6
5
4
3
2
1
وحدات استهلاكية ي
س9 أي العبارات الآتية صحية وأيها غير صحيحة مع ذكر السبب في الحالتين:-
1- تختلف النظم الاقتصادية فيما بينها بالنسبة للحاجات المؤثرة في النشاط الاقتصادي.
2- تناقص المنفعة الحدية تدريجياً مع تناقص الوحدات المستخدمة.
3- قد تكون السلعة إنتاجية أو استهلاكية حسب الغرض المتخصص لها.
4- قيم إشباع الحاجات عن طريق استخدام موارد أو عنصر واحد من عناصر الإنتاج.
-------------------------------------------------------------------------------------------------
- المشكلة الاقتصادية مشكلة عامة تعاني منها جميع دول العالم المتقدم والنامي.
بم تفسر:- المعرفة بأساسيات علم الاقتصاد ضرورة حيوية:-
حتى يستطيع كل مواطن متابعة الأحداث والتطورات العامة ويشارك فيها مشاركة فعالة.
بم تفسر:المشكلة الاقتصادية تحتل مكانة الصدارة في اهتمام الرأي العام العالمي
لأنها مشكلة عامة تعاني منها جميع دول العالم المتقدم والنامي.
ما نتائج وجود المشكلة الاقتصادية
ظهور علم الاقتصاد وهو أحد العلوم الحديثة نسبياً والتي ظهرت لتبحث بشكل منظم في كيفية مواجهة المشكلة الاقتصادية
1- الحاجات 2- الموارد
أولاً الحاجات:-
عرف الحاجات هي شعور بالحرمان يلح على الفرد مما يدفعه إلى القيام بما يساعده على القضاء على هذا الشعور.
- الحاجة بذلك حالة نفسية تقوم بالفرد فتدفعه إلى محاولة القضاء على هذا الشعور.
ما هي أنواع الحاجات
1- الحاجة الأولية 2- الحاجات التي فرضها التطور الاجتماعي
عرف الحاجات الأولية هي الحاجات اللازمة لحفظ وجود الإنسان مثل ( الغذاء – الملبس – المأوى )
عرف الحاجات العامة الاجتماعية
هي الحاجات المتعددة التي يفرضها التطور الاجتماعي مثل ( التعليم – الترفيه – الجيش – الشرطة )
قارن بين :- الحاجات الأولية والحاجات الاجتماعية :-
الحاجات الأولية
الحاجات التي فرضها التطور الاجتماعي
مثل الحاجة إلى الطعام والشراب والملبس والمسكن ويطلق عليها:-
1- حاجات فردية لأن نفعها يعود على فرد واحد
2- حاجات ضرورية بيولوجية لازمة لاستمرار الحياة
مثل الحاجة إلى التعليم والجيش والشرطة والقضاء ويطلق عليها:-
حاجات عامة: اجتماعية لأن النفع منها يعود على عامة المجتمع.
ملاحظة:- كلما زاد غنى الدولة كلما قل الاهتمام بالحاجات الأولية.
1- قابلة للإشباع 2- متزايدة ومتنوعة 3- متجددة ومتطورة
أولاً الحاجة قابلة للإشباع:-
· استخدام الوسائل المناسبة يؤدي تدريجياً إلى زوال الشعور بالحرمان.
· الإنسان يستطيع أن يشبع حاجاته بمجرد استخدام الوسائل المناسبة.
· إشباع الحاجة يخضع لظاهرة تناقض المنفعة الحدية.
عرف المنفعة الحدية هي المنفعة التي يحققها الفرد باستهلاك وحدة إضافية من الوسيلة المناسبة لإشباع حاجاته.
عرف تناقص المنفعة الحدية
هي المنفعة التي يحققها الفرد باستهلاك وحدة إضافية من الوسيلة المناسبة لإشباع حاجاته.
بم تفسر :- كوب الماء الأول بالنسبة للصائم يحقق إشباع أكثر من الأكواب التالية:-
لأنه حسب قانون تناقص المنفعة الحدية فإن المنفعة التي يحققها الفرد باستهلاك وحدة إضافية من الوسيلة المناسبة لإشباع حاجاته تتناقص بزيادة الوحدات المستخدمة.
ثانياً الحاجة متزايدة ومتنوعة:-
· كلما قام الفرد بإشباع حاجة ظهرت له حاجة أخرى يرغب في إشباعها وكأنه يسعى وراء هدف متحرك. فهناك دائما حاجات جديدة تظهر للفرد.
بم تفسر: حاجة الإنسان تتميز باللانهائية:-
لأنه كلما قام الفرد بإشباع حاجة معينة ظهرت له حاجات أخرى يرغب في إشباعها وكأنه يسعى نحو هدف متحرك يبعد عنه باستمرار.
ثالثاً الحاجة متجددة ومتطورة:-
[1] الحاجة متجددة:- حاجات الإنسان تتجدد بعد إشباعها. فالجائع يستطيع أن يشبع حاجاته بمجرد تناول الطعام ولكن سرعان ما يشعر بالجوع مرة أخرى ( ظروف بيولوجية )
عرف:- الحاجات البيولوجية:-
هي الحاجات الخاصة بالإنسان وحماية حياته مثل (المأكل والملبس والمأوى)
[2] الحاجة المتطورة:- حاجات الإنسان في تطور مستمر ويتوقف ذلك على:-
أ- عمر الإنسان:- كل مرحلة عمرية لها احتياجاتها.
ب- الوسط الحضاري:- كل وسط حضاري له احتياجاته ، فحاجات الإنسان في الريف تختلف عن المدينة.
عرف:- الحاجات العامة:-
هي الحاجات التي يشيع النفع المترتب عليها لجميع الأفراد مثل: الأمن – العدالة – الشرطة – القضاء – الجيش
· الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي ، فالتفسير النهائي لأي نشاط اقتصادي هو إشباع حاجات الإنسان. ونلاحظ :-
1- تختلف الحاجات في مدى تأثيرها على النشاط الاقتصادي.
2- تختلف النظم الاقتصادية في أثر الحاجة على النشاط الاقتصادي حيث:-
أ- في مجتمع التخطيط اللامركزي ( السوق ) :-
حاجة المستهلك المزودة بقوة شرائية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي مادام قادراً على الدفع وراغباً في الشراء ( سيادة المستهلك )
عرف:- سيادة المستهلك :- هي القدرة على الدفع ورغبته فيه وتزويده بالقوة الشرائية.
ب- في المجتمع المركزي ( النظام الاقتصادي الموجه )
الحاجة التي توافق عليها السلطة العامة والممثلة في أهداف الخطة. هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي والحاجات الأخرى غير مؤثرة في النشاط الاقتصادي.
بم تفسر :- الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي:-
لأن التفسير النهائي للنشاط الاقتصادي هو إشباع الحاجات الإنسانية.
بم تفسر :- تختلف النظم الاقتصادية في أثر الحاجة على النشاط الاقتصادي:-
1- لأنه في مجتمع التخطيط اللامركزي حاجة المستهلك المزودة بقوة شرائية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي مادام قادراً على الدفع وراغباً في الشراء.
2- في مجتمع التخطيط المركزي. الحاجة التي توافق عليها السلطة في أهداف الخطة هي المحرك الأساسي
ثانياً الموارد
عرف :- الموارد: هي كل ما يصلح لإشباع حاجات الإنسان البشرية بطريق مباشر أو غير مباشر.
مثال من الموارد:- ( الهواء – الشمس – الأرض الزراعية – مياه البحر )
أنواع الموارد
(1) الموارد الحرة ( غير النادرة ) (2) الموارد النادرة
عرف :- الموارد الحرة:- هي الموارد الموجودة بكمية أكبر مما يشبع كل الحاجات التي يصلح لإشباعها.
عرف :- الموارد النادرة:- هي موارد لا تكفي حاجات الإنسان ( الموارد الاقتصادية )
قارن بين :- الموارد الحرة والموارد النادرة :-
الموارد الحرة
الموارد النادرة
1- موارد غير اقتصادية
2- متوفرة بصورة أكبر من حاجات الإنسان
3- لا تمثل مشكلة اقتصادية لذلك لا يهتم بها علم الاقتصاد مثل ( الهواء – الشمس – الماء )
1- موارد اقتصادية لها قيمة اقتصادية كبيرة
2- ندرتها نسبية ليس بالضرورة أن تكون قليلة فقد تكون كبيرة ولكن لا تكفي حاجات الإنسان – قد تكون أشياء مادية – غير مادية ( خدمات)
بم تفسر:- الموارد النادرة لا تكون بالضرورة قليلة:-
لأنها قد تكون كبيرة ولكن حاجات الإنسان أكثر منها.
ما هي أنواع الموارد اللازمة لإشباع حاجات الإنسان:-
(1) موارد طبيعية (2) موارد بشرية (3) موارد مصنوعة
عرف :- الموارد الطبيعية:-
هي التي يمكن أن نقول عليها هبات من الطبيعة مثل : المناجم – الصحاري – المحاجر
عرف :- الموارد البشرية :- هي جهد وفكر الإنسان ويطلق عليها العمل.
عرف :- الموارد المصنوعة :- هي كل ما يصنعه الإنسان ويطلق عليه رأس المال.
عوامل الإنتاج ( عناصر الإنتاج ):- تضم الموارد الطبيعية والبشرية والموارد المصنوعة.
** وسائل إشباع حاجات الإنسان:-
يتم إشباع حاجات الإنسان عن طريق ما يعرف باسم السلع والتي تتعرض إلى:-
(1) التأليف:-
وهو الخلط بين عناصر الإنتاج للحصول على سلعة نهائية ، فعنصر واحد لا يكفي لإشباع حاجات الإنسان.
بم تفسر :- حتمية التأليف بين عناصر الإنتاج:-
لأنه لا يتم إشباع الحاجات عن طريق استخدام مورد واحد للحصول على سلعة نهائية لإشباع حاجات الإنسان.
(2) الإحلال :- هي عملية تتم بين الموارد وبعضها البعض.
أ- إحلال عنصر مكان عنصر آخر. ب- اختيار أسلوب إنتاجي بآخر من الأساليب العديدة.
الموارد الاقتصادية تصلح لاستخدامات متعددة مثل الأرض ، تزرع – يقام عليها مصنع – ملعب.
(1) السلع الاستهلاكية (2) السلع الإنتاجية
عرف:-
(1) السلع الاستهلاكية:- هي السلع التي تشبع حاجة الإنسان بصورة مباشرة مثل وجبة الغذاء الجاهزة.
(2) السلع الإنتاجية:- هي السلع التي تشبع حاجة الإنسان بصورة غير مباشرة.
أ- سلع إنتاجية بإعدادها تكون صالحة للاستخدام مثل الخضراوات.
ب- المساعدة في إنتاج سلع أخرى مثل أدوات المطبخ
ونلاحظ :- أن السلع قد نكون استهلاكية وإنتاجية في نفس الوقت حسب كيفية الاستخدام.
بم تفسر :- البترول سلعة استهلاكية وإنتاجية في نفس الوقت :-
لأن البترول إذا أستخدم كوقود للتدفئة في المنزل أعتبر سلع استهلاكية وإذا أستخدم كوقود إدارة المصانع فإنه سلعة إنتاجية.
(1) المعلومات:-
· المشكلة الاقتصادية مشكلة موارد محدودة وحاجات متعددة فإذا توافرت المعلومات والحاجات والموارد ويستطيع النظام الاقتصادي أن يصنع القرارات الاقتصادية الصحيحة لحل المشكلة.
· يتوقف النجاح في حل المشكلة الاقتصادية على حجم المعلومات والبيانات المتاحة عن الحاجات والموارد.
ماذا يحدث إذا:- لم تتوفر المعلومات عن الحاجات والموارد:-
1- يعجز النظام الاقتصادي من وضع القرارات الاقتصادية الصحيحة في المشكلة الاقتصادية.
2- إهدار الموارد وتعرضها للضياع.
3- عدم إشباع حاجات الإنسان. 4- عدم الاستخدام الأمثل للموارد
· الحديث عن الحاجات والموارد تتحدد بمدى توافر المعلومات عند اتخاذ القرار الاقتصادي.
· تتحدد كفاءة النظام الاقتصادي بقدرته على توفير أكبر قدر من المعلومات عند اتخاذ القرارات الاقتصادية
بم تفسر :- أهمية المعلومات بالنسبة للمشكلة الاقتصادية :-
للمشكلة الاقتصادية موارد نادرة وحاجات متعددة فإذا توافرت المعلومات عن الموارد والمعلومات عن الحاجات يستطيع النظام الاقتصادي أن يضع القرار الصحيح لحل المشكلة الاقتصادية.
المشكلة الاقتصادية مشكلة ندرة واختيار
المشكلة الاقتصادية مشكلة ندرة واختيار بمعنى أن الموارد نادرة والحاجات متعددة لذلك يقع الإنسان في الاختيار بين أهدافه فيشبع الأكثر أهمية ويضحي بالحاجات أو الأهداف الأقل أهمية. هذه التضحية يطلق عليها تكلفة الفرص الضائعة أو تكلفة الاختيار opportunity coast
بم تفسر :- يلزم التضحية في كل مشكلة اقتصادية ( المشكلة الاقتصادية مشكلة ندرة واختيار) :-
المشكلة الاقتصادية مشكلة ندرة واختيار فالموارد نادرة والحاجات متعددة لذلك يقع الإنسان في الاختيار فيشبع الحاجات الأكثر أهمية ويضحي بالحاجات الأقل أهمية.
عرف :- تكلفة الفرص الضائعة:- هي التضحية ببعض الأهداف في سبيل تحقيق هدف منشود مختار.
(1) هل جميع الموارد المتاحة مستغلة أم معطلة.
(2) أساليب الإنتاج والتوزيع.
(3) استغلال الموارد.
(4) اقتصاد النمو.
الموضوع الأول:- (1) هل جميع الموارد المتاحة مستغلة أم معطلة
أدى ظهور الاقتصاد الكلي التجميعي ( التوظيف والدخل القومي ) والذي يتناول المستويات العامة للنشاط الاقتصادي
عرف :- الاقتصاد الكلي:- هو الاقتصاد الذي يتناول المستويات العامة للنشاط الاقتصادي.
الموضوع الثاني:- ماذا ينتج عن:- أساليب الإنتاج – أساليب التوزيع:-
أدى ظهور الاقتصاد الجزئي – الوحدي ( القيمة والتوزيع ) والذي يهتم بدراسة سلوك المنتجين والمستهلكين.
عرف:- الاقتصاد الجزئي :- هو الذي يهتم بدراسة سلوك المنتجين والمستهلكين.
(3) الموضوع الثالث:- هل استغلال الموارد يحقق الكفاءة والاستخدام الأمثل:-
وهو يهتم بدراسة تقييم السلوك الاقتصادي في ضوء تحقيق معايير الكفاءة.
أو بمعنى آخر:- يهتم بدراسة السلوك الاقتصادي من حيث قدرته على استخدام الموارد الاقتصادية الاستخدام الأمثل لتحقيق الكفاءة.
عرف:- اقتصاد الرفاهية:-
هو الاقتصاد الذي يهتم بتناول تقييم السلوك الاقتصادي في ضوء تحقيق معايير الكفاءة.
(4) الموضوع الرابع :- ماذا أعددنا للمستقبل من أجل النمو والتنمية:-
أدى إلى ظهور اقتصاديات النمو والتنمية.
عرف:- اقتصاديات النمو والتنمية:-
هي الاقتصاد الذي ينظر للمستقبل وما نعده له من إمكانيات النمو والتنمية.
الاقتصاد هو أحد العلوم الاجتماعية التي تبحث في كيفية استغلال الموارد النادرة للوصول إلى أقصى إشباع لحاجات الإنسان.
ويجب أن نلاحظ أن:-
إدارة الموارد النادرة تقتضي التعرض لكافة أشكال الجهد الإنساني لمواجهة الندرة في الموارد الاقتصادية
أسئلة على الفصل الأول
س1 اختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس :-
1- الموارد الحرة لا تثير مشكلة اقتصادية.......................
( يهتم بها علم الاقتصاد – أكثر أهمية من الموارد النادرة – أقل أهمية من الموارد النادرة )
2- الفرع الذي يتناول تقييم السلوك الاقتصادي في ضوء معايير الكفاءة الاقتصادية الاقتصاد ...............
( الكلي – الجزئي – الرفاهية – النمو والتنمية )
3- يطلق على الموارد النادرة أهم الموارد .....................
( النسبية – الاقتصادية – الطبيعية – الغير اقتصادية )
4- فرع علم الاقتصاد الذي يهتم بالسلوك للوحدات الاقتصادية مستهلكين ومنتجين اقتصاد ................
( الكلي – الجزئي – الرفاهية – النمو والتنمية )
5- حاجات يفرضها التطور الاجتماعي على حياة الإنسان هي..................
( الأولية – الاجتماعية – الطبيعية – المصنوعة )
6- عندما يستخدم البترول كقوة محركة فإنه يعتبر سلعة ....................
( استهلاكية – إنتاجية – كمالية – ثانوية )
7- تناقص المنفعة الحدية تدريجياً مع ...................
(زيادة الوحدات المستخدمة– تناقص الوحدات المستخدمة– انتهاء الشعور بالحرمان– وجود الشعور بالحرمان )
8- تتغير طبيعة أي سلعة من استهلاكية إلى إنتاجية والعكس حسب ...................
( كيفية استخدامها – توافر كمياتها – خصائصها الطبيعية )
9- الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل ...................
( المشاكل – نشاط اقتصادي – الموارد الاقتصادية – تجمع سكاني )
س2 ما المقصود بالمفاهيم الآتية:-
1- الندرة النسبية 2- الحاجة
3- تناقص المنفعة الحدية 4- السلع الإنتاجية
5- اقتصاد الرفاهية 6- تكلفة الاختيار
7- الاقتصاد الجزئي 8- الاقتصاد الكلي
9- اقتصاد النمو والتنمية
س3 قارن بين كل من:-
1- الاقتصاد الكلي – اقتصاد الرفاهية
2- السلع الإنتاجية – السلع الاستهلاكية
3- الموارد الاقتصادية – الموارد الغير اقتصادية
4- اقتصاد الرفاهية – اقتصاد النمو والتنمية
5- نظام السوق – نظام التخطيط المركزي ( من حيث الحاجات المؤثرة )
س4 بم تفسر :-
1- ظهور عنصر التضحية في كل مشكلة اقتصادية.
2- أهمية المعلومات لأي نظام اقتصادي.
3- يهتم علم الاقتصاد حالياً بالموارد الحرة.
4- الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي.
5- يهتم علم الاقتصاد بالموارد النادرة أكثر من الموارد الحرة.
6- علاقة الندرة بالاختبار.
7- حتمية التآلف بين عناصر الإنتاج.
س5 ماذا يحدث إذا:-
1- لم تتوافر المعلومات الكافية عن الحاجات والموارد.
2- كانت جميع الموارد حرة.
3- استخدام الإنسان وحدات إضافية من الوسيلة المناسبة.
4- طبقت مصر نظام السوق في إدارة اقتصادها.
5- توافرت المعلومات الكافية عن الحاجات والموارد.
6- لم تتوافر الموارد بالقدر الكافي لإشباع الحاجات والموارد.
س6 أكتب المصطلح الاقتصادي لكل مما يأتي:-
1- كل ما يصلح لإشباع الحاجات مباشرة.
2- السلع التي تصلح لإشباع الحاجات مباشرة.
3- الشعور بالحرمان مع معرفة الوسيلة المناسبة للقضاء على هذا الشعور.
4- يتناول تقييم السلوك الاقتصادي من حيث الوسيلة المناسبة للقضاء على استخدام الموارد الاقتصادية الاستخدام الأمثل.
5- المنفعة التي يحققها الفرد باستهلاك وحدات إضافية من الوسيلة لإشباع حاجاته.
6- ينظر إلى المستقبل وما نعد له من إمكانيات.
7- هي مشكلة ندرة وهذا يستدعي اختيار بعض الأهداف دون البعض الآخر.
8- يتناول تقييم السلوك الاقتصادي في ضوء تحقيق معايير الكفاءة.
س7 ضع علامة ( ü ) أو ( × ) أمام العبارات الآتية مع ذكر السبب:-
1- سيادة المستهلك هي المحرك لكل نشاط اقتصادي في نظام السوق. ( )
2- تتناقص المنفعة الحدية تدريجياً مع تناقص الوحدات المستخدمة. ( )
3- سلوك الإنسان له دور كبير في إشباع حاجاته. ( )
4- الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي. ( )
5- قد تكون السلعة استهلاكية وإنتاجية حسب الوظيفة التي خصصت لها. ( )
6- يهتم علم الاقتصاد بالموارد الحرة. ( )
7- تتناقص المنفعة الحدية تدريجياً مع زيادة الوحدات المستخدمة. ( )
س8 ( أ ) ما النتائج المترتبة على:-
1- قلة الموارد في الدولة بالنسبة لزيادة عدد سكانها.
2- عنصر التضحية أو تكلفة الاختيار.
(ب) أمامك رسم بياني يوضح قانون تناقص المنفعة الحدية:-
1- عرف ظاهرة تناقص المنفعة الحدية.
2- ما هي الوحدات التي تحقق إشباع يفوق سائر الوحدات.
3- أ
أي الوحدات التي توضح وصول الفرد للإشباع.
4- ج
ب
متى تكون الوحدات المستهلكة عديمة الفائدة.
د
هـ
و
ل
م
9
8
7
6
5
4
3
2
1
وحدات استهلاكية ي
س9 أي العبارات الآتية صحية وأيها غير صحيحة مع ذكر السبب في الحالتين:-
1- تختلف النظم الاقتصادية فيما بينها بالنسبة للحاجات المؤثرة في النشاط الاقتصادي.
2- تناقص المنفعة الحدية تدريجياً مع تناقص الوحدات المستخدمة.
3- قد تكون السلعة إنتاجية أو استهلاكية حسب الغرض المتخصص لها.
4- قيم إشباع الحاجات عن طريق استخدام موارد أو عنصر واحد من عناصر الإنتاج.
-------------------------------------------------------------------------------------------------