نقلا عن جريدة البديل اليوم 20/9
يبدأ العام الدراسي الجديد اليوم باستقبال 20 مليون طالب في المدارس والجامعات وسط تجدد الدعوات بين معلمي مصر للإضراب عن العمل احتجاجاً علي اختبارات الكادر، ووسط دعوات بعدم ذهاب الطلاب إلي المدارس والجامعات حتي انتهاء إجازة عيد الفطر. وتستقبل الجامعات 2 مليون و800 ألف طالب وأكثر من 65 ألف عضو هيئة تدريس، في ظل استمرار أزمات الطلبة وأهمها زيادة المصروفات الدراسية، وتسكين الطلبة المغتربين. ويترقب أساتذة الجامعة تنفيذ مشروع زيادة الدخول المرتبط بجودة الأداء.
وقال حسن العيسوي، الأمين العام لحركة «معلمون بلا نقابة»، إن ما يحدث مهزلة حقيقية للمعلمين، وهدد بلجوء المعلمين إلي الاعتصام في حال عدم الاستجابة لمطالبهم

مع تحياتى العبد لله الفقير لله
سبحان الله وبحمدة رضا نفسة وزنة عرشة ومداد كلماتة

بمناسبة بدء العام الدراسي ، أقترح على الوزير الهمام عدة اقتراحات من انسان غير متخصص في المسائل التعليمية ولكن عنده احساس بمشاكل الناس ومكتوي منها : أولا : الغاء قيام الوزارة بطباعة الكتاب المدرسي ( خاصة الثانوي والاعدادي ) لثبوت عدم احترام الطلاب له واقبالهم على الكتاب الخارجي ، الذي يحوي على شرح وافي وموجز وبالالوان كمان ويحوي الكثير من الأمثلة والاختبارات مع حلول نموذجية لمعظمها . وهذا يوفر على الأقل 500 مليون جنيه نقيم بها نقيم بها مالا يقل عن مائة مدرسة . ثانيا : الاتفاق مع حوالي 5 الى 10 مؤسسات خاصة لطباعة الكتاب الخارجي حسب المنهج الذي تحدده الوزارة ، ولاشك ان توزيع هذه الشركات سيكون كبيرا ، مما يؤدي الى خفض تكلفة الطباعة بحيث تحدد الوزارة سعر الكتاب ب 4 جنيهات والسي دي الشارح له 1 جنيه. ثالثا : تحدد الوزارة حوالي 1000 سؤال يغطي المادة الدراسية بالكامل ، بحيث يأتي منها الاختبار ، وهذه ضربة قاضية لاباطرة الدروس الخصوصية . رابعا : منع المدرسين من طباعة الملازم والملخصات والكتب الدراسية ، والاكتفاء بالكتاب الذي تطبعه هذه الشركات . خامسا : اغلاق كافة المراكز الدراسية . سادسا : التشدد في حضور وانصراف الطلاب والمعلمين ، واختيار الأكفاء لادارة المدارس ، وفصل من يثبت عدم كفاءته كمدير للمدرسة . سابعا : فصل كل معلم يثبت تعاطيه للدروس الخصوصية ، وتعيين المعلم العاطل عن العمل بدلا منه . ثامنا : الاهتمام بالرياضة البدنية للطلاب . تاسعا : عودة مادة التربية الدينية (للمسلمين والمسيحيين) واعتبارها مادة ترصد درجة النجاح فيها . عاشرا : مراقبة قيام المعلمين بعملهم ، مع توفير الاحترام لهم ، ومعاقبة كل من يعتدي على معلم باللفظ أو الضرب . أتمنى من اخواني القراء ، التعليق ، وكذا ارسال آرائهم ومقترحاتهم ، وأتمنى من جريدة المصري اليوم اضافة خدمة باسم " نحو تعليم أفضل" لكي يطلع عليها كل ما يهمه الأمر ، والله المستعان

ارحل أيها الوزير المبتسم دائما على ايه عيب عليك قدم استقالة كفاية عليك كده مراوغ كل يوم تصريح يخالف الى قبله الثانوية كشفتك انت من بتوع لقمة العيش والسبوبة وبس مالكش فى التعليم

اخيرا نقرأ رأى معقول لأحد المسئولين اللى أكلوا سد الحمك لما الوزبر اتكلم و فعل و لكن الفساد يبقى أساسا ان هماك أكثر من 200 مليون جنيه اتسرقوا من المدرسين فى مولد سيدى الكادر ده غير مئات الملايين الأخرى التى سسترق مستقبلا على حس مولد سيدى الكادر و ربنا يكدر كل من قبض فى هذا المولد بحق هذا الشهر الكريم ة لله الأمر من قبل و من بعد.

حسبى الله ونعم الوكيل

عجايب ياناس

من الافضل عدم التجلريح يا أخي الفاضل

من الافضل عدم التجريح يا أخي الفاضل

بمناسبة بدء العام الدراسي ، أقترح على الوزير الهمام عدة اقتراحات من انسان غير متخصص في المسائل التعليمية ولكن عنده احساس بمشاكل الناس ومكتوي منها : أولا : الغاء قيام الوزارة بطباعة الكتاب المدرسي ( خاصة الثانوي والاعدادي ) لثبوت عدم احترام الطلاب له واقبالهم على الكتاب الخارجي ، الذي يحوي على شرح وافي وموجز وبالالوان كمان ويحوي الكثير من الأمثلة والاختبارات مع حلول نموذجية لمعظمها . وهذا يوفر على الأقل 500 مليون جنيه نقيم بها نقيم بها مالا يقل عن مائة مدرسة . ثانيا : الاتفاق مع حوالي 5 الى 10 مؤسسات خاصة لطباعة الكتاب الخارجي حسب المنهج الذي تحدده الوزارة ، ولاشك ان توزيع هذه الشركات سيكون كبيرا ، مما يؤدي الى خفض تكلفة الطباعة بحيث تحدد الوزارة سعر الكتاب ب 4 جنيهات والسي دي الشارح له 1 جنيه. ثالثا : تحدد الوزارة حوالي 1000 سؤال يغطي المادة الدراسية بالكامل ، بحيث يأتي منها الاختبار ، وهذه ضربة قاضية لاباطرة الدروس الخصوصية . رابعا : منع المدرسين من طباعة الملازم والملخصات والكتب الدراسية ، والاكتفاء بالكتاب الذي تطبعه هذه الشركات . خامسا : اغلاق كافة المراكز الدراسية . سادسا : التشدد في حضور وانصراف الطلاب والمعلمين ، واختيار الأكفاء لادارة المدارس ، وفصل من يثبت عدم كفاءته كمدير للمدرسة . سابعا : فصل كل معلم يثبت تعاطيه للدروس الخصوصية ، وتعيين المعلم العاطل عن العمل بدلا منه . ثامنا : الاهتمام بالرياضة البدنية للطلاب . تاسعا : عودة مادة التربية الدينية (للمسلمين والمسيحيين) واعتبارها مادة ترصد درجة النجاح فيها . عاشرا : مراقبة قيام المعلمين بعملهم ، مع توفير الاحترام لهم ، ومعاقبة كل من يعتدي على معلم باللفظ أو الضرب . أتمنى من اخواني القراء ، التعليق ، وكذا ارسال آرائهم ومقترحاتهم ، وأتمنى من جريدة المصري اليوم اضافة خدمة باسم " نحو تعليم أفضل" لكي يطلع عليها كل ما يهمه الأمر ، والله المستعان


الحاج ابو ياسين انا شايف ان سعادتك بتتكلم صح بشرط ان يكون راتب المعلم 5000 جنيه شهريا

لازم طبعا يرتفع راتب المعلم وكمان الحوافز
ونرتقي بمستواه بتدريبات وكورسات كتير