بندق__2007
20-09-2008, 06:50 PM
.. بدأ العام الـ 28 من حكم مبارك!! وهذا تقرير لواقع الحال في مصر مع مطلع هذا العام
.. تعيش مصر حالة انتخاب -عكسي- يطرد أفضل العناصر، ويفرز الأسوأ ويدفع بالمنافقين والفاسدين للقمة !!
.. تضاعفت حالة الفشل العام وأصبحت الأصفار هي شعار المرحلة في كل المجالات!!
.. استغل الغلاء، وتزايدت أسعار السلع، وتكاليف الحياة، بصورة غير مسبوقة في تاريخ مصر !!
.. أكثر من نصف الشعب المصري أصبح يعيش تحت خط الفقر ولا يجد قوت يومه!!
.. تدهورت الصحة العامة، بفعل السموم، والمبيدات ، والفساد والفقر والضغوط والتلوث !!
.. انهارت الخدمات الصحية المجانية وأصبح العلاج مسئولية كل مريض قادر علي ثمنه!!
.. استشري الفساد ليسيطر علي كل أنشطة الدولة ولا علي مستويات الحكم في ظل نهب منظم لمصر!!
.. أصبحت الرشوة من أسس قضاء الحقوق والمصالح والمعاملات والتراخيص الرسمية وكل التعاملات اليومية!!
.. أصبحت المحسوبية هي سبيل الوصول لكل شيء ولقضاء الحاجات في جميع المجالات!!
.. وزاد انهيار التعليم في كل مستوياته قبل الجامعي والجامعي!!
.. زادت أعباء الدروس الخصوصية والتعليم الموازي!!
.. استشرت البطالة وأصبح الشباب يفقد الشعور بالأمل في المستقبل في الداخل والخارج!!
.. تزايدت حالات الانتحار بين صغار السن، مع تزايد الشعور بالظلم الاجتماعي.
.. ارتفع سن الزواج، واستشرت ظاهرة العنوسة، وظاهرة الزواج العرفي!!
.. تضاعفت جرائم الانحلال الأخلاقي والاتجار في الأعراض والشذوذ!!
.. تحلل النسيج الاجتماعي وبلغت حالات الطلاق نسبًا غير مسبوقة في المجتمع المصري!!
.. تزايدت مظاهر العنف والبلطجة والسرقة بالإكراه والعنف غير المبرر!!
.. انهارت قيم المجتمع المصري وتغيرت سماته الأخلاقية والسلوكية!!
.. لجأ الشباب المصري للهجرة غير المشروعة بصورة غير مسبوقة وما صاحبها من ظواهر الغرق لمئات الشباب.
.. لجأ الشباب لهجرة أخري بالانغماس في الإدمان والمخدرات أو التطرف الفكري والهروب للماضي!!
.. أصبحت مصرسجنًا كبيرًا قضبانه استحالة فرص العيش الشريف بالحد الأدني من الكرامة الإنسانية.
.. أصبحت مصر تشهد زواجًا غير شرعي بين السلطة والمال والفساد يهدد مصداقية أي إصلاحات!!
.. أصبحت مصر هبة للاحتكارات التي طالت كل مظاهر الحكم والاقتصاد والنفوذ والحقوق!!
.. غابت العدالة في كل شيء وبجميع صورها القضائية والأخلاقية وأصبح الشعور بالظلم سائدًا بين الجميع.
.. أصيبت مصر بحالة من تصلب الشرايين، وتخليد المسئولين في كل المواقع وتوريث المناصب!!.
.. سيطرت الدولة البوليسية علي جميع مظاهر الحياة في مصر، وأصبح المنطق البوليسي هو الحاكم لمصر ومؤسساتها.
.. تقلصت كل مؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية والقضائية لصالح تضخم مؤسسة الرئاسة والرئيس ومن حوله.
.. تحولت القوانين لوسيلة لتكريس الاستبداد والقهر والفساد من خلال أغلبية برلمانية زائفة!!.
.. ساد الكذب والنفاق كل مناحي الحياة وأصبح تجميل الفشل وتزيين القبح وتبرير الخطأ سلوكًا رسميًا للدولة!!
.. أصبح إعلام مصر الرسمي ملكًا شخصيًا للرئيس وأسرته وحزبه يكرس شعور الناس بالغربة داخل الوطن !!
..كل هذه الأعراض -وغيرها- هي جانب من ملامح الصورة الحقيقية التي يعانيها الوطن، مع بداية العام الـ 28 من حكم الرئيس مبارك!! هي إعراض لمرض الشمولية، وحكم الفرد، وغياب الشفافية، وتداول السلطة، واستقلال القضاء، وتزوير الانتخابات، واحتكار السلطة، وصناعة القرار في ملهاة سوداء عبثية، آن الأوان أن نضع لها نهاية.
هذا ما احتواه المقال المنشور اليوم فى جريدة الدستور كتبه الليبرالى المصرى د. أيمن نور النائب البرلمانى السابق و رئيس حزب الغد السابق و مرشح الرئاسة فى 2005
السؤال هنا ......... هل يكذب ايمن نور فى هذا المقال بما يحتويه من حقائق و واقع بعيد عن اقتناعنا به و بسياسته و فكره أو لا و لكن اتفقنا معه أو اختلفنا هل تلك الكلمات حقيقة أم انها كذب و افتراء ؟
.. تعيش مصر حالة انتخاب -عكسي- يطرد أفضل العناصر، ويفرز الأسوأ ويدفع بالمنافقين والفاسدين للقمة !!
.. تضاعفت حالة الفشل العام وأصبحت الأصفار هي شعار المرحلة في كل المجالات!!
.. استغل الغلاء، وتزايدت أسعار السلع، وتكاليف الحياة، بصورة غير مسبوقة في تاريخ مصر !!
.. أكثر من نصف الشعب المصري أصبح يعيش تحت خط الفقر ولا يجد قوت يومه!!
.. تدهورت الصحة العامة، بفعل السموم، والمبيدات ، والفساد والفقر والضغوط والتلوث !!
.. انهارت الخدمات الصحية المجانية وأصبح العلاج مسئولية كل مريض قادر علي ثمنه!!
.. استشري الفساد ليسيطر علي كل أنشطة الدولة ولا علي مستويات الحكم في ظل نهب منظم لمصر!!
.. أصبحت الرشوة من أسس قضاء الحقوق والمصالح والمعاملات والتراخيص الرسمية وكل التعاملات اليومية!!
.. أصبحت المحسوبية هي سبيل الوصول لكل شيء ولقضاء الحاجات في جميع المجالات!!
.. وزاد انهيار التعليم في كل مستوياته قبل الجامعي والجامعي!!
.. زادت أعباء الدروس الخصوصية والتعليم الموازي!!
.. استشرت البطالة وأصبح الشباب يفقد الشعور بالأمل في المستقبل في الداخل والخارج!!
.. تزايدت حالات الانتحار بين صغار السن، مع تزايد الشعور بالظلم الاجتماعي.
.. ارتفع سن الزواج، واستشرت ظاهرة العنوسة، وظاهرة الزواج العرفي!!
.. تضاعفت جرائم الانحلال الأخلاقي والاتجار في الأعراض والشذوذ!!
.. تحلل النسيج الاجتماعي وبلغت حالات الطلاق نسبًا غير مسبوقة في المجتمع المصري!!
.. تزايدت مظاهر العنف والبلطجة والسرقة بالإكراه والعنف غير المبرر!!
.. انهارت قيم المجتمع المصري وتغيرت سماته الأخلاقية والسلوكية!!
.. لجأ الشباب المصري للهجرة غير المشروعة بصورة غير مسبوقة وما صاحبها من ظواهر الغرق لمئات الشباب.
.. لجأ الشباب لهجرة أخري بالانغماس في الإدمان والمخدرات أو التطرف الفكري والهروب للماضي!!
.. أصبحت مصرسجنًا كبيرًا قضبانه استحالة فرص العيش الشريف بالحد الأدني من الكرامة الإنسانية.
.. أصبحت مصر تشهد زواجًا غير شرعي بين السلطة والمال والفساد يهدد مصداقية أي إصلاحات!!
.. أصبحت مصر هبة للاحتكارات التي طالت كل مظاهر الحكم والاقتصاد والنفوذ والحقوق!!
.. غابت العدالة في كل شيء وبجميع صورها القضائية والأخلاقية وأصبح الشعور بالظلم سائدًا بين الجميع.
.. أصيبت مصر بحالة من تصلب الشرايين، وتخليد المسئولين في كل المواقع وتوريث المناصب!!.
.. سيطرت الدولة البوليسية علي جميع مظاهر الحياة في مصر، وأصبح المنطق البوليسي هو الحاكم لمصر ومؤسساتها.
.. تقلصت كل مؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية والقضائية لصالح تضخم مؤسسة الرئاسة والرئيس ومن حوله.
.. تحولت القوانين لوسيلة لتكريس الاستبداد والقهر والفساد من خلال أغلبية برلمانية زائفة!!.
.. ساد الكذب والنفاق كل مناحي الحياة وأصبح تجميل الفشل وتزيين القبح وتبرير الخطأ سلوكًا رسميًا للدولة!!
.. أصبح إعلام مصر الرسمي ملكًا شخصيًا للرئيس وأسرته وحزبه يكرس شعور الناس بالغربة داخل الوطن !!
..كل هذه الأعراض -وغيرها- هي جانب من ملامح الصورة الحقيقية التي يعانيها الوطن، مع بداية العام الـ 28 من حكم الرئيس مبارك!! هي إعراض لمرض الشمولية، وحكم الفرد، وغياب الشفافية، وتداول السلطة، واستقلال القضاء، وتزوير الانتخابات، واحتكار السلطة، وصناعة القرار في ملهاة سوداء عبثية، آن الأوان أن نضع لها نهاية.
هذا ما احتواه المقال المنشور اليوم فى جريدة الدستور كتبه الليبرالى المصرى د. أيمن نور النائب البرلمانى السابق و رئيس حزب الغد السابق و مرشح الرئاسة فى 2005
السؤال هنا ......... هل يكذب ايمن نور فى هذا المقال بما يحتويه من حقائق و واقع بعيد عن اقتناعنا به و بسياسته و فكره أو لا و لكن اتفقنا معه أو اختلفنا هل تلك الكلمات حقيقة أم انها كذب و افتراء ؟