elafif
21-09-2008, 05:35 PM
نشرت جريدة المصرى اليوم بتاريخ 21-9-2008
انتظم أمس، واليوم، نحو ١٧ مليون طالب وطالبة في أكثر من ٤٠ ألف مدرسة في جميع محافظات الجمهورية، بمختلف مراحل التعليم الابتدائي والإعدادي والثانوي.
وأعلن الدكتور يسري الجمل، وزير التربية والتعليم، أن العام الدراسي الجديد ٢٠٠٨- ٢٠٠٩ سيكون بداية جادة نحو الجودة في التعليم، وإحداث نقلة نوعية في رسالة المدرسة، مؤكدًا أنه سيكون هناك تفعيل أكبر للمشاركة المجتمعية، من خلال دور مجالس الأمناء والآباء،
والتوجه نحو تطبيق اللامركزية في التعليم إداريا وماليا. وشهدت بعض المحافظات حالة من الارتباك، أمس، بسبب عدم استكمال استعداداتها لبدء الدراسة، حيث عانت بعض المدارس والإدارات التعليمية عجزًا في المديرين والمدرسين والكتب أيضًا،
وهو ما حدث في بورسعيد، حيث سادت حالة من الارتباك، بسبب عدم وجود مدير عام للتعليم العام، بعد خروج حسني عبدالغني إلي المعاش، وخلو منصب وكيل المديرية للعام الثاني، إلي جانب خلو نحو ٢٠ مدرسة ابتدائية وإعدادية من المديرين بعد خروج مديريها السابقين إلي المعاش أو نقلهم إلي وظائف إدارية.
وفي قنا، اعتصم ٤٠٠ تلميذ وولي أمر في إحدي المدارس، احتجاجًا علي دمجها في أخري، بينما شن عدد من أولياء الأمور في الدقهلية هجومًا عنيفًا علي الوزارة، بسبب بدء العام الدراسي قبل الانتهاء من أعمال الصيانة في عدد كبير من مدارس المحافظة.
انتظم أمس، واليوم، نحو ١٧ مليون طالب وطالبة في أكثر من ٤٠ ألف مدرسة في جميع محافظات الجمهورية، بمختلف مراحل التعليم الابتدائي والإعدادي والثانوي.
وأعلن الدكتور يسري الجمل، وزير التربية والتعليم، أن العام الدراسي الجديد ٢٠٠٨- ٢٠٠٩ سيكون بداية جادة نحو الجودة في التعليم، وإحداث نقلة نوعية في رسالة المدرسة، مؤكدًا أنه سيكون هناك تفعيل أكبر للمشاركة المجتمعية، من خلال دور مجالس الأمناء والآباء،
والتوجه نحو تطبيق اللامركزية في التعليم إداريا وماليا. وشهدت بعض المحافظات حالة من الارتباك، أمس، بسبب عدم استكمال استعداداتها لبدء الدراسة، حيث عانت بعض المدارس والإدارات التعليمية عجزًا في المديرين والمدرسين والكتب أيضًا،
وهو ما حدث في بورسعيد، حيث سادت حالة من الارتباك، بسبب عدم وجود مدير عام للتعليم العام، بعد خروج حسني عبدالغني إلي المعاش، وخلو منصب وكيل المديرية للعام الثاني، إلي جانب خلو نحو ٢٠ مدرسة ابتدائية وإعدادية من المديرين بعد خروج مديريها السابقين إلي المعاش أو نقلهم إلي وظائف إدارية.
وفي قنا، اعتصم ٤٠٠ تلميذ وولي أمر في إحدي المدارس، احتجاجًا علي دمجها في أخري، بينما شن عدد من أولياء الأمور في الدقهلية هجومًا عنيفًا علي الوزارة، بسبب بدء العام الدراسي قبل الانتهاء من أعمال الصيانة في عدد كبير من مدارس المحافظة.