zizo2_2
05-05-2006, 02:02 AM
احتاج وقد انت تحتاج الى الكثير من الاشياء التي لانستطيع الغنى عنها .... وتختلف الاحتياجات من
شخص لاخر حسب ظروف معيشته او حسب البيئه التي تربى بها والظروف المحيطه به .... نحن نتفق في هذاالرأي ونختلف في احتياجاتنا الشخصيه.
ولكن كلنا بحاجه الى.........
،
،
،
،
مو ضوع في غاية الاهميه .
تعال معي لتعرف ماذا نحتاج انا وانت؟
،
،
،
،
،
ســـــرت علــى أعتاب الــــزمــــن
ألتفــــت يمنـــــــة و يســـــــرة
فإذا بــــــــــي أرى شيخا بانــــت تجاعيـــده
و شابـــا تميــــز بنضارة بشرتــــــه مــع بعــض ملامــح التعــب
و طفـــــل قد ولـــد للتــــــو فتميـــز بنضارتـــه و نقاوتــه
تأملـــــت الوجـــــوه الثلاثـــــــة
فقلـــت هذه هــــــي الحيـــاة قد صورت أمامـــــــي
فأول ما يـــــولد الإنسان يكـــون رائـــع الوصـــف
نقـــــي السريــــــرة... لا يعانـــــي من أي ضغوطات
يجـــد الحـــب و العــطف من جميـــع المحيــطيــن بـــه
ثم ما يلبــث أن يكبـــر قليـــلا
حتــــى تبدأ الحيـــــاة تقتحـــــم طريقــــه بصعوباتهـــا
فيحاول أن يتحكـــم بهـــا و أن يمســك بزمـــــام الأمـــــور
فإما أن يصـــل إلى مبتغاه و يــــواجــــــه الحياة
بكــــل شجاعــــــة و إقدام
و إما أن يتهــــــاون... فيبدو كالطفـــــل
الذي لم يتمكـــن من إكمال المسيـــــــر
و مــــع هـــذا يحــاول البحـــث جــاهدا
عــــن مـــن يهديـــــه إلى جـــــادة الطريــــق
بعدهــــــا يعـــــود الإنسان من جديـــــد إلى عالم الطفـــــولة
المتمثــــل في شيخــــوختــــــه فيحن إلى طلـــب الحنـــان
و يشتاق إلى الحـــــب المفقـــــود
كالطفـــــل الذي يفـــــرح بحنـــــــان أمــــه
و جميـــع من حـــــــولــــه
فإذا ما شعــــر باليـــد الحــــانيـــة التــــــي تمتـــد لتســعده
أغمــــض عيـــــنيــــه بــــــراحــــــة و هدوء
مــــــرددا عبـــــارات الحمــــد و الشكـــر للـــه
و مـــــوقنــا بأن الدنيـــا مــا زالــــت بخيــــر
شخص لاخر حسب ظروف معيشته او حسب البيئه التي تربى بها والظروف المحيطه به .... نحن نتفق في هذاالرأي ونختلف في احتياجاتنا الشخصيه.
ولكن كلنا بحاجه الى.........
،
،
،
،
مو ضوع في غاية الاهميه .
تعال معي لتعرف ماذا نحتاج انا وانت؟
،
،
،
،
،
ســـــرت علــى أعتاب الــــزمــــن
ألتفــــت يمنـــــــة و يســـــــرة
فإذا بــــــــــي أرى شيخا بانــــت تجاعيـــده
و شابـــا تميــــز بنضارة بشرتــــــه مــع بعــض ملامــح التعــب
و طفـــــل قد ولـــد للتــــــو فتميـــز بنضارتـــه و نقاوتــه
تأملـــــت الوجـــــوه الثلاثـــــــة
فقلـــت هذه هــــــي الحيـــاة قد صورت أمامـــــــي
فأول ما يـــــولد الإنسان يكـــون رائـــع الوصـــف
نقـــــي السريــــــرة... لا يعانـــــي من أي ضغوطات
يجـــد الحـــب و العــطف من جميـــع المحيــطيــن بـــه
ثم ما يلبــث أن يكبـــر قليـــلا
حتــــى تبدأ الحيـــــاة تقتحـــــم طريقــــه بصعوباتهـــا
فيحاول أن يتحكـــم بهـــا و أن يمســك بزمـــــام الأمـــــور
فإما أن يصـــل إلى مبتغاه و يــــواجــــــه الحياة
بكــــل شجاعــــــة و إقدام
و إما أن يتهــــــاون... فيبدو كالطفـــــل
الذي لم يتمكـــن من إكمال المسيـــــــر
و مــــع هـــذا يحــاول البحـــث جــاهدا
عــــن مـــن يهديـــــه إلى جـــــادة الطريــــق
بعدهــــــا يعـــــود الإنسان من جديـــــد إلى عالم الطفـــــولة
المتمثــــل في شيخــــوختــــــه فيحن إلى طلـــب الحنـــان
و يشتاق إلى الحـــــب المفقـــــود
كالطفـــــل الذي يفـــــرح بحنـــــــان أمــــه
و جميـــع من حـــــــولــــه
فإذا ما شعــــر باليـــد الحــــانيـــة التــــــي تمتـــد لتســعده
أغمــــض عيـــــنيــــه بــــــراحــــــة و هدوء
مــــــرددا عبـــــارات الحمــــد و الشكـــر للـــه
و مـــــوقنــا بأن الدنيـــا مــا زالــــت بخيــــر