ahmedonline
17-05-2006, 06:45 PM
الحديث الشريف الذي جمع فأوعى
عن خالد بن الوليد رضي الله عنه جاء أعرابي إلى رسول الله فقال يا رسول الله :
حيث أسألك عما يغنيني في الدنيا والآخرة فقال رسول الله عما بدا لك :
قال : أريد أن أكون أعلم الناس فقال :
اتق الله تكن أعلم الناس
.
قال : أريد أن أكون أغنى الناس فقال :
كن قانعاً تكن أغنى الناس
قال : أحب أن أكون أعدل الناس فقال :
أحب للناس ما تحب لنفسك تكن أعدل الناس
قال : أحب أن أكون خير الناس فقال :
أحب للناس ما تحب لنفسك تكن أعدل الناس
قال : أحب أن أكون أخص الناس إلى الله فقال :
أكثر من ذكر الله تكن أخص الناس إلى الله
قال : أحب أن يكمل إيماني فقال :
حسن خلقك يكمل إيمانك
قال : أحب أن أكون من المحسنين فقال :
اعبد الله كأنك تراه وإن لم تكن تراه فإنه يراك تكن من المحسنين
قال : أحب أن أكون من المطيعين فقال :
أد فرائض الله تكن من المطيعين
قال : أحب أن ألقى الله نقياً من الذنوب فقال :
اغتسل من الجنابة متطهراً تلقى الله نقياً من الذنوب
قال : أحب أن أحشر يوم القيامة في النور فقال :
لا تظلم أحداً تحشر يوم القيامة في النور
قال : أحب أن يرحمني ربي يوم القيامة فقال :
ارحم نفسك وارحم عباده يرحمك ربك يوم القيامة
قال : أحب أن تقل ذنوبي فقال :
أكثر من الاستغفار تقل ذنوبك
قال : أحب أن أكون أكرم الناس فقال :
لا تشكو من أمرك شيئاً إلى الخلق لكن أكرم الناس
قال : أحب أن يوسع الله على في الرزق فقال :
دم على الطهارة يوسع الله لك في الرزق
قال : أحب أن أكون من أحباب الله ورسوله فقال :
أحب ما أحبه الله ورسوله تكن من أحبابهم
قال : أحب أن أكون آمناً من سخط الله يوم القيامة
لا تغضب على أحد من خلق الله تكن آمناً من سخط الله يوم القيامة
قال : أحب أن تستجاب دعوتي فقال :
اجتنب أكل الحرام تستجاب دعوتك
قال : أحب أن يسترني ربي يوم القيامة فقال :
استر عيوب اخوانك يسترك الله يوم القيامة
قال : ما الذي ينجي من الذنوب ؟ أو قال من الخطايا فقال :
الدموع والخضوع والأمراض
قال : أي حسنة أعظم عند الله تعالى ؟ فقال :
حسن الخلق والتواضع والصبر على البلاء
قال : أي سيئة أعظم عند الله تعالى ؟ فقال :
سوء الخلق والشح المطاع
قال : ما الذي يسكن غضب الرب في الدنيا والآخرة ؟ فقال
الصدقة الخفية وصلة الرحم
قال : ما الذي يطفئ نار جهنم يوم القيامة فقال :
الصبر في الدنيا على البلاء والمصائب
قال الإمام المستغفري : " ما رأيت حديثاً أعظم وأشمل لمحاسن الدين وأنفع من هذا الحديث الذي جمع فأوعى "
رواه الإمام أحمد بن حنبل
عن خالد بن الوليد رضي الله عنه جاء أعرابي إلى رسول الله فقال يا رسول الله :
حيث أسألك عما يغنيني في الدنيا والآخرة فقال رسول الله عما بدا لك :
قال : أريد أن أكون أعلم الناس فقال :
اتق الله تكن أعلم الناس
.
قال : أريد أن أكون أغنى الناس فقال :
كن قانعاً تكن أغنى الناس
قال : أحب أن أكون أعدل الناس فقال :
أحب للناس ما تحب لنفسك تكن أعدل الناس
قال : أحب أن أكون خير الناس فقال :
أحب للناس ما تحب لنفسك تكن أعدل الناس
قال : أحب أن أكون أخص الناس إلى الله فقال :
أكثر من ذكر الله تكن أخص الناس إلى الله
قال : أحب أن يكمل إيماني فقال :
حسن خلقك يكمل إيمانك
قال : أحب أن أكون من المحسنين فقال :
اعبد الله كأنك تراه وإن لم تكن تراه فإنه يراك تكن من المحسنين
قال : أحب أن أكون من المطيعين فقال :
أد فرائض الله تكن من المطيعين
قال : أحب أن ألقى الله نقياً من الذنوب فقال :
اغتسل من الجنابة متطهراً تلقى الله نقياً من الذنوب
قال : أحب أن أحشر يوم القيامة في النور فقال :
لا تظلم أحداً تحشر يوم القيامة في النور
قال : أحب أن يرحمني ربي يوم القيامة فقال :
ارحم نفسك وارحم عباده يرحمك ربك يوم القيامة
قال : أحب أن تقل ذنوبي فقال :
أكثر من الاستغفار تقل ذنوبك
قال : أحب أن أكون أكرم الناس فقال :
لا تشكو من أمرك شيئاً إلى الخلق لكن أكرم الناس
قال : أحب أن يوسع الله على في الرزق فقال :
دم على الطهارة يوسع الله لك في الرزق
قال : أحب أن أكون من أحباب الله ورسوله فقال :
أحب ما أحبه الله ورسوله تكن من أحبابهم
قال : أحب أن أكون آمناً من سخط الله يوم القيامة
لا تغضب على أحد من خلق الله تكن آمناً من سخط الله يوم القيامة
قال : أحب أن تستجاب دعوتي فقال :
اجتنب أكل الحرام تستجاب دعوتك
قال : أحب أن يسترني ربي يوم القيامة فقال :
استر عيوب اخوانك يسترك الله يوم القيامة
قال : ما الذي ينجي من الذنوب ؟ أو قال من الخطايا فقال :
الدموع والخضوع والأمراض
قال : أي حسنة أعظم عند الله تعالى ؟ فقال :
حسن الخلق والتواضع والصبر على البلاء
قال : أي سيئة أعظم عند الله تعالى ؟ فقال :
سوء الخلق والشح المطاع
قال : ما الذي يسكن غضب الرب في الدنيا والآخرة ؟ فقال
الصدقة الخفية وصلة الرحم
قال : ما الذي يطفئ نار جهنم يوم القيامة فقال :
الصبر في الدنيا على البلاء والمصائب
قال الإمام المستغفري : " ما رأيت حديثاً أعظم وأشمل لمحاسن الدين وأنفع من هذا الحديث الذي جمع فأوعى "
رواه الإمام أحمد بن حنبل