السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف أحوالكم يا شباب المستقبل ..
اسمحوا لي أن أكون ضيفكم لأول مرة على المنتدى العام بهذه القصة الحقيقية البسيطة وإن كانت معانيها عميقة وخطيرة .
وإليكم القصة باختصار ..
ذات يوم خرجت الراقصة فيفي عبده لتركب سيارتها الفارهة الكبيرة أحدث موديل ــ فوجدت الأديب نجيب محفوظ يركب سيارته البسيطة المتواضعة .
فقالت له ساخرة : شوفت الأدب عملك فيك ايه ؟؟؟
فرد نجيب محفوظ مسرعا : شوفتي انتي قلة الأدب عملت فيكي ايه ؟؟
ــ فعلا .. انعكست الآية .. أذكر أن الأدباء والعلماء في عصور الإسلام الأولى كانوا على أعلى مرتبة من جميع الناس ، وكانوا ينالون كل التقدير والتكريم والحفاوة من الرؤساء والأمراء والحكام .. ولكن الآن
لم يعد لهم قيمة ..
ولكن .. هل توافقني أيها الشباب إن خيرتك بين اختيارين :
تقتدي بعظيم من عظماء الإسلام كعمر بن الخطاب أو علي بن أبي طالب أو أبي بكر الصديق أو غيرهم ممن حملوا إليك الإسلام وأهدوه لك على طبق من فضة دون أن تتعب أنت في شيء ، وإن اقتديت بأحدهم فتكسب الدنيا والآخرة .؟؟
أم تقتدي أيها الشاب بلاعب كرة أو ممثل أو مطرب ..وتخسر الدنيا والآخرة ؟؟
عموما .. عليك أن تختار
وسامحوني إن تدخلت في منتداكم العام ، ولكن القصة استوقفتني .
لكم مني كل التقدير والاحترام ..
وإن شاء الله أعلم أن الخير فيكم أيها الشباب
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : الخير في وفي أمتي إلى يوم القيامة .
عذرا للإطالة ، وشكرا لكم جميعا .

بجد لا تعليق لما واحدة زى دى تقول كدة لاديب عظيم كدة

مسخرة طبعا لما دى تقول كدا لنجيب محفوظ
بس نقول ايه هو ده اللى ماشى

ربنا يستر على هذا الزمان

المنتدي العام مش حكر علي حد يا مستر محمد متهيألي يعني

المنتدي للجميع

وشكرا علي القصة

شكراااااااااا على الموضوع

شكرا لموضوعك يا مستر
لا حول ولا قوه الا بالله الناس اللى زى فيفى عبده دى متنظرين منها ايه الا الوقاحه وقله الادب بصراحه هى دى الحاجه الوحيده الى نفعت فيها

موضوع جميل

وجزاج الله خيرا

استاذى الفاضل !!!

هذا منتدانا جميعا ولكل كل الحق فى وضع ما تراه مهم

ونحن نتشرف جميعا بتواجدك معنا

شكرا لك على القصة

وآدى حال الدنيا يا سيدى