لأن المسئولين في بلادنا مصرون على تعنتهم مع المعلمين ووضعهم في حالة ضغوط عصبية نتيجة التخبط بسياسات عشوائية ( كادر لإكرامه- إهانته بامتحانات في كل شيء دون أية ضمانات للعدالة _ 90في المائة تدل على أن معلمي مصر بخير - الميزانية متوفرة للجميع -تأجيل المرحلة الثانية من يوليو حتى اليوم - تأجيل النتيجة دون مبرر - معايير الجودة وماأدراك ماهي ) ارحمونا يرحمكم الله
ولإخواني المعلمين أنتم ورثة الأنبياء ولم نسمع بنبي قتل أتباعه فلم العنف مع أبنائكم الطلاب فهم ضحية مثلكم ولاذنب لهم بل العبء الأكبر سيقع على عاتقهم وسيتحملون وحدهم نتائج السياسات الفاشلة لحكوماتهم
اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا
وخالص العزاء لأسرة الطفل ولجميع الأسرالمصرية

مصرع طالب بالإسكندرية بـ"شلوت" مدرس الرياضيات

الأثنين، 27 أكتوبر 2008 - 20:18

http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/s10200811211917.jpg
المدارس الحكومية .. الضرب فى المليان

فى مهزلة تعليمية شهدتها محافظة الإسكندرية لقى طالب بالمرحلة الابتدائية مصرعه، بعد أن ضربه المدرسة بالشلوت لعدم قيامه بأداء الواجب، كما أصيب طالب آخر قفز من شباك الفصل بالطابق الثانى للمدرسة، هربا من المعاملة السيئة لأحد المدرسين له وسقط على الأرض مصابا.

تم نقل المجنى عليه للمستشفى وألقت الشرطة بالإسكندرية القبض على المدرس المتهم وتولت النيابة التحقيق.

كانت أجهزة الأمن بالإسكندرية قد تلقت بلاغا بمصرع التلميذ إسلام عمرو بدر، عقابا على عدم أدائه واجب الرياضيات، فضربه بالشلوت فى جانبه الأيسر فلقى الطالب مصرعه، وتم نقله إلى المستشفى.

وفى منطقة الجمرك قام التلميذ حسام أحمد جابر(13 سنة) من الطابق الثانى للمدرسة، وذلك بعد أن أراد الهرب من المدرسة فسقط المجنى عليه غارقا فى دمائه، وتبين أن مدرس الطالب كان يعامله بقسوة ويضربه وعندما دخل المدرس الفصل حاول الطالب الهرب، فقرر القفز من الشباك، وأصيب بكسور فى الجمجمة والفقرات القطنية واشتباه ما بعد الارتجاج، وتولت النيابة التحقيق.

هؤلاء ليسوا بمعلمين بل هم مجموعه من العربجيه الذين لا ينتسبون لتلك المهنه الساميه

أعوذ بالله على القسوة كيف يرحم أمثال هؤلاء من لا يرحم لا يرحم (ألا لعنة الله على الظالمين)

لله الأمر من قبل ومن بعض

أعتقد مكان هؤلاء السلخانة وليس التعليم

الأخوة الأفاضل ممن ينتقدون ضرب التلاميذ لابد
وأن يعلموا أنها ليست ظاهرة ولكنها أحداث مؤسفة ليست مقصودة ولكن ظروف وعوامل أخرى لانعلمها ولا نريد أن نسبق الأحداث حتى يتبين سبب الوفاة لهذا التلميذ وأعتقد أنه من المستحيل أن المدرس يقصد عقاب التلميذ حتى الموت وليس قتله 00فلماذا يقتله ؟!!!

السادة الافاضل يتحدثون بصيغة الجمع و كأن كل المدرسين قتلة و كلهم متحجرى القلوب لا يقنعون بكل اهتمامات الوزارة المبجلة و الحكومة بهم
ياسادة نحن لا ننكر فظاعة ماحدث و لا نقلل من بشاعته
و لكنه حدث بالتأكيد فردى و بالتأكيد ايضا عن غير قصد
الم نسمع ايضا عن اب يقتل ابناءه...هى ايضا حالات فردية ننكرها و نمقت وجودها فى المجتمع
و لكن ليس كل معلم قاتل
و بالمناسبة ايضا ............. المعلم ليس عدوا لتلاميذه

اللهم لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

لاحول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

السادة الأفاضل ممن يحاولون ايجاد عذر للزملاء المذكورين أعلاه ، نعم هو لم يقصد قتله ولكنه لم يكن حريصا على الا يقتل كذلك!!! اننى حزينة جدا على هؤلاء الأطفال وأضع صورة ابنى مكان هذا الطفل فيعتصر قلبى جزعا فما بالنا كيف يتعامل مثل هذا المعلم مع هذا الطفل البرىء؟؟؟ وصحيح أن بعض الأباء يقتلون فلذات أكبادهم اعاذنا الله من وضع المعلم والاب القاتل (وغفر لهما) ولكن كان أحرى بهما تحرى الرفق مع أمثال هؤلاء الأطفال الصغار الأبرياء كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ان الرفق لم يوضع فى شىء الا زانه ولم ينزع من شىء الا شانه" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

كاد المعلم ان يكون رسولا وليس متوحشا

اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا

أولا لازم نعرف ان مؤسساتنا التعليمية ليس فيها أي توعية للمعلم ولا تدريب ( غير فترة التربية العملية لخريجي التربية )
ولا يوجد تأهيل نفسي لا تربية أخلاقية
وكل شيء متروك لخبرة المعلم الشخصية سواء مما تعلمه من معلميه السابقين فيقلدهم أو مما يتعرض له من مواقف ولا توجد جهة أكاديمية لتقديم النصائح و الخبرات للمعلم فكل واحد يعمل باجتهاده
أنا محتار دلوقتي ,
كأب قلبي ينفطر على هذا الطفل و لا أسمح لنفسي حتى بمجرد التفكير في ان ابني يكون مكانه لأنه شيء في شدة الإيلام
وكمعلم في شدة الحزن على ذلك المعلم الذي لم يكن له من عبرة في مواقف حياتية تمنعه من المبالغة في العقاب حتى وصل به الحال إلى القتل ولا يعلم أحد ماهو فيه الآن من ضيق وكرب وشدة وبلاء ( نسأل الله العفو و العافية )
حدث معي موقف غير مسار حياتي في عقاب الطلاب وهو كالتالي
كنت أجري اختبار تحريري لطلابي (اختبار الشهر ) وإذا بأحد الطلاب يخرج الكتاب ويحاول الغش فلما تنبهت له أخرجته من بين زملائه وعاقبته بضربة ليست بالمبرحة فإذا بع يتوجع بشدة وكأنه سيموت فانخلع قلبي مابك؟ فقال زملاؤه انه قد أجرى عملية جراحية ؟ فجاءني خاطر ربما يكون قد أجرى عملية في القلب أو .....فكدت أنهار ثم سألته أي عملية قال البواسير فعلمت أنه ان شاء الله بخير وقد كان ..... لكني بعدها عاهدت نفسي على عدم الضرب إلا يسيرا وضربا غير مؤلم ولا مؤثر ولكن فقط باستخدام الإيماءات و النظرات و العلاج النفسي للطالب
إضافة إلى ضرورة معرفة المعلم لظروف الطالب الصحية والاجتماعية و المادية لكي يرفق به في المعاملة ويكون معه كالأب الحنون و الأخ الأكبر وليص ك الضابط ولا الشرطي
أرجو ألا نبالغ في التقدير ولا نبالغ في السب ولا الإيذاء يكفي هذا المعلم ما هو فيه الآن من شدة وكرب
أرجو ممن يكتب في المشاركة أن يكتب لنا موقفا عايشه لكي نتبادل الخبرة والنصيحة

المعلم أب لأبنائه التلاميذ ويجب عليه ان يعامل تلاميذه من هذا المنطلق .. والطالب إذا أحب معلمه سيحب مادته وحصته بل وينتظرها ويتمنى لو تستمر أكثر من وقتها المحدد .. وأيضاً سيتواصل مع معلمه بكل حواسه وملكاته مما يؤدى فى النهاية لنجاح مهمة المعلم والطالب .. أما عن سياسات الوزارة فهى لاتبنى على أساس من الواقع نهائياً من حيث لجان المتابعة بجميع مسمياتها ومستوياتها التى أصبحت شبح مرعب أصاب المديرين والمدرسين بالإحباط للمعاملة السيئة والعنجهية التىيمارسها هؤلاء المتابعين .. والأدهى أن مثل هذه اللجان تكلف الوزارة ميزانية باهظة والتعليم تردى على أيديهم ومازال يتردى .. ولمن نقول وإذا قلنا فمن يسمع .. والله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين

أولا لازم نعرف ان مؤسساتنا التعليمية ليس فيها أي توعية للمعلم ولا تدريب ( غير فترة التربية العملية لخريجي التربية )
ولا يوجد تأهيل نفسي لا تربية أخلاقية
وكل شيء متروك لخبرة المعلم الشخصية سواء مما تعلمه من معلميه السابقين فيقلدهم أو مما يتعرض له من مواقف ولا توجد جهة أكاديمية لتقديم النصائح و الخبرات للمعلم فكل واحد يعمل باجتهاده
أنا محتار دلوقتي ,
كأب قلبي ينفطر على هذا الطفل و لا أسمح لنفسي حتى بمجرد التفكير في ان ابني يكون مكانه لأنه شيء في شدة الإيلام
وكمعلم في شدة الحزن على ذلك المعلم الذي لم يكن له من عبرة في مواقف حياتية تمنعه من المبالغة في العقاب حتى وصل به الحال إلى القتل ولا يعلم أحد ماهو فيه الآن من ضيق وكرب وشدة وبلاء ( نسأل الله العفو و العافية )
حدث معي موقف غير مسار حياتي في عقاب الطلاب وهو كالتالي
كنت أجري اختبار تحريري لطلابي (اختبار الشهر ) وإذا بأحد الطلاب يخرج الكتاب ويحاول الغش فلما تنبهت له أخرجته من بين زملائه وعاقبته بضربة ليست بالمبرحة فإذا بع يتوجع بشدة وكأنه سيموت فانخلع قلبي مابك؟ فقال زملاؤه انه قد أجرى عملية جراحية ؟ فجاءني خاطر ربما يكون قد أجرى عملية في القلب أو .....فكدت أنهار ثم سألته أي عملية قال البواسير فعلمت أنه ان شاء الله بخير وقد كان ..... لكني بعدها عاهدت نفسي على عدم الضرب إلا يسيرا وضربا غير مؤلم ولا مؤثر ولكن فقط باستخدام الإيماءات و النظرات و العلاج النفسي للطالب
إضافة إلى ضرورة معرفة المعلم لظروف الطالب الصحية والاجتماعية و المادية لكي يرفق به في المعاملة ويكون معه كالأب الحنون و الأخ الأكبر وليص ك الضابط ولا الشرطي
أرجو ألا نبالغ في التقدير ولا نبالغ في السب ولا الإيذاء يكفي هذا المعلم ما هو فيه الآن من شدة وكرب
أرجو ممن يكتب في المشاركة أن يكتب لنا موقفا عايشه لكي نتبادل الخبرة والنصيحة






انا معك في كل كلمه انا حزينه علي الطفل واسفه لما حدث لهذا المدرس اكيد بيقول ياريت كانت حصلتلي حادثه ولا روحت المدرسه في هذا اليوم المشئوم بس كل ده عبره لباقي المدرسين وعلي فكره تدريس الاولاد في هذه السن الصغيره وفي سن لاعدادي عاوزه حكمه وخبره كبيره وانا عن نفسي فضلت اني اترك تدريس الاولاد وذهبت لادرس البنات عشان ارتاح من دوشه الاولاد واخطار العقاب اللي ممكن بدون قصد تروح ورا الشمس فيه