أمير الظلام
02-11-2008, 03:17 PM
عمره 34 عاما واسمه توماس بيتي.. وهو بكل فخر حامل في الشهر السادس!!
أرجوك امسك أعصابك.. واكمل معي.. لأن القصة حقيقية ولا مبالغة فيها من عندي ولا هزار.. ولكنه آية من آيات ربك لعلنا نهتدي ونتقي ونتعظ.. والحكاية ان بسلامته "توماس" افندي قبل عشر سنوات كان قد أجري عملية تحويل جنسي أي أنه كان أنثي.. وعاش 24 سنة من عمره علي ذمة حواء.
وفجأة قرر ان يغير "النمر" ويقلب العداد وبعد جرعات علاجية من الهرمونات تحول إلي دنيا الرجال.. لكنه علي ما يبدو كان رجلا إلا "حتة" فقد ظلت أجهزته الأنثوية شغالة.. ورغم انه قام بعملية تسوية لثدييه لزوم "المرجلة" لكنه بالاتفاق مع طبيب تمسك بالأجهزة التناسلية النسائية.. لأنه حسب كلامه أمام الإعلامية المشهورة أوبرا وينفري قال: كنت أحلم بطفل
ومع ذلك تزوج بواحدة اسمها "نانسي" لكنها بالقطع ليست "عجرم".. وذلك منذ 5 سنوات وبدلا من ان تحمل زوجته.. عملها "هو" بالتلقيح الصناعي.. وكأن زوجته ابلتي "نانسي" توافق علي ذلك ولكنك لا تدري بالنسبة لهذا الطفل المسكين سيقول لمن فيهما يا "بابا" ومن يا "ماما" والمسألة علي هذا الخلط العجيب والأطباء الذين كشفوا علي المحروس في شهره السادس قالوا ان الحمل طبيعي جدا أي حضرته "أنثي" ومتزوجة من أختها وهو يحاول ان يفلسف الموضوع بأنها حالة إنسانية وهو كاذب ومخادع.. لأن الله سبحانه وتعالي أدري بخلقه وأعلم.. وقد خلق الذكر ذكرا والأنثي أنثي.. وهيأ لكل واحد منهما دورا في الحياة لا ينبغي ولن يستطيع ان يتجاوزه مهما فعل.
حكاية توماس ليست مرضية تستحق الشفقة والعلاج.. لكنها حكاية خلل أصاب الناس في عقولهم فاختلطت عليهم الأمور.. وهذه هي النتيجة الطبيعية لانتشار الفساد والشذوذ والانحلال.. وعلينا ان نتصور شكل الدنيا لو استمرت علي هذا النحو.. خاصة ان أشباه الرجال الآن في زيادة.. وأشباه النساء في تطور.. ربنا أخرجنا منها مخرج صدق فإنها بلغت الحلقوم
أرجوك امسك أعصابك.. واكمل معي.. لأن القصة حقيقية ولا مبالغة فيها من عندي ولا هزار.. ولكنه آية من آيات ربك لعلنا نهتدي ونتقي ونتعظ.. والحكاية ان بسلامته "توماس" افندي قبل عشر سنوات كان قد أجري عملية تحويل جنسي أي أنه كان أنثي.. وعاش 24 سنة من عمره علي ذمة حواء.
وفجأة قرر ان يغير "النمر" ويقلب العداد وبعد جرعات علاجية من الهرمونات تحول إلي دنيا الرجال.. لكنه علي ما يبدو كان رجلا إلا "حتة" فقد ظلت أجهزته الأنثوية شغالة.. ورغم انه قام بعملية تسوية لثدييه لزوم "المرجلة" لكنه بالاتفاق مع طبيب تمسك بالأجهزة التناسلية النسائية.. لأنه حسب كلامه أمام الإعلامية المشهورة أوبرا وينفري قال: كنت أحلم بطفل
ومع ذلك تزوج بواحدة اسمها "نانسي" لكنها بالقطع ليست "عجرم".. وذلك منذ 5 سنوات وبدلا من ان تحمل زوجته.. عملها "هو" بالتلقيح الصناعي.. وكأن زوجته ابلتي "نانسي" توافق علي ذلك ولكنك لا تدري بالنسبة لهذا الطفل المسكين سيقول لمن فيهما يا "بابا" ومن يا "ماما" والمسألة علي هذا الخلط العجيب والأطباء الذين كشفوا علي المحروس في شهره السادس قالوا ان الحمل طبيعي جدا أي حضرته "أنثي" ومتزوجة من أختها وهو يحاول ان يفلسف الموضوع بأنها حالة إنسانية وهو كاذب ومخادع.. لأن الله سبحانه وتعالي أدري بخلقه وأعلم.. وقد خلق الذكر ذكرا والأنثي أنثي.. وهيأ لكل واحد منهما دورا في الحياة لا ينبغي ولن يستطيع ان يتجاوزه مهما فعل.
حكاية توماس ليست مرضية تستحق الشفقة والعلاج.. لكنها حكاية خلل أصاب الناس في عقولهم فاختلطت عليهم الأمور.. وهذه هي النتيجة الطبيعية لانتشار الفساد والشذوذ والانحلال.. وعلينا ان نتصور شكل الدنيا لو استمرت علي هذا النحو.. خاصة ان أشباه الرجال الآن في زيادة.. وأشباه النساء في تطور.. ربنا أخرجنا منها مخرج صدق فإنها بلغت الحلقوم