ReceptiveGuy
30-05-2006, 03:05 AM
- انتشار الكليب الغير لائق يجد لدى صانعى الإغنية قناعة خاصة .. و يرون ان الأغنية العصرية يجب ان تتعرى فيها النساء .. و قد اختار الإعلاميون واقعاً مصتنعاً يرون أنه مثالياً .
- المشكلة ليست فى الجمهور المتابع لكن المشكلة فى ( المادة المفروضة على الجمهور ) .. فالمسئولين فى العالم العربى يفرضون على الناس اغنية ذو طابع خاص .. فبرغم تنوع المطربين و المطربات إلا اننا نجد حركات متشابهة فى كل الأغانى ! .
- البعض من مخرجى الأغانى يخلقون جواً غير شرعى يطبع و يروج لروح الإنحلال الأخلاقى وهؤلاء المخرجين لا يخاطبون العقول و لكنهم يخاطبون الغرائز .
- الكليب الحالى / منهجية تطبقها جهات ترفع شعارات التحرر و التنوير و مواكبة التغير .. يشترك فيها اطراف كثيرة - البعض منهم لا يدرى و لا يدرى انه لا يدرى .
نحن لا نؤمن بنظرية المؤامرة .. لكن ما يحدث على النطاق الإعلامى هو فعلا مؤامرة ضد عقيدة الأمة .
- يريدون ان يعيش الشباب فى صراع بين ( العقــل و الغريزة ) .
- الناس غير مقتنعة و لكنها مجبرة .. لأن الناس لا تجد البديل المساوى له فى السرعة و الألوان و البديل الإسلامى التقليدى ( يتكلم ) دون حركة .. بينما الكليب يتحرك و يتكلم .
- حينما بدأ عمرو خالد فى ممارسة ( الفعل و الحركة ) بجانب الكلام .. استبعد عمرو خالد حتى لا يكون بديلا للشباب .
- معظم اغانى الكليب ( تنقل مظاهر الحياة الغربية ) لأن الحياة الغربية أكثر انفتاح من الحياة العربية التقليدية الغير متجددة و الغير منتجة لأساليب تساعد على مواكبة عصر السرعة و المتغيرات البيئية .
طرد عمرو خالد من مصر / يقف خلفه المتحكمين فى السلوك الأعلامى العربى .. و التضييق على الدعاة ما هو إلا وجه اخر لنشر ثقافة العرى
- يرى العلمانيين من المتحكمين فى الإعلام ان اى فكرة ( جاذبة للإنتباه تخلط بالدين ) فإنها فكرة تعوق مسيرة التقدم , لذلك فإن ظهور الأستاذ ( عمرو خالد ) صاحب الشكل الجذاب و المضمون السهل يمكن ان يعوق مسيرة الحرية و الرقى التى ترسم خطواتها ( اغانى الكليب ) .
- و لإيجاد مبرر لإستبعاد عمرو خالد لم يجدوا غير ( نعته بالتطرف و الإرهاب الفكرى ) .. و لكن المشكلة التى تقف امامهم هى ( الأطراف الإيجابية ) التى تتساءل عن " الإرهاب الذى يبثه عمرو خالد " و أين الدليل ؟ - و المشكلة الأكبر التى يخافون ان تظهر امامهم ( ان يتهم الكليب بالتطرف و الإنحلال من قبل الطبقة المثقفة فى المجتمع و التي لا تتكلم حتى الآن بخصوص الإعلام العاري - لانشغالها بالسياسة ) .
يجب ان تدعم كل المحاولات التى تهدف الى ايجاد البديل الإعلامى .. و يجب ان تواجه الثقافة بثقافة مساوية لها فى الإمكانيات .
- اقتصاديات الإعلام تتحكم فيها جهات على اتصال بالكيان الصهيونى - و من يدقق سيعرف هذه الحقائق .. و الكنيسة المارونية فى لبنان تقدم دعم ماديا كبيرا و دورات تدريبية لمخرجى الكليب للوصول لذروة الإنحلال الغنائى الذى وصل له الغرب .
- المسئولين غير أمناء على عقول الناس .. و المعادلة تدار بالمصالح .. و فى لبنان وضعوا ( تمثال ) ليس له قيمة 0 اسمه ( هيئة صون القيم ) بحيث تكون القناة التى يشتكى من خلالها الشرفاء .. لكن تأثير هيئة صون القيم كــ تأثير الماء على الحجر - لا تقدم جديدا .. و رئيس هيئة صون القيم فى لبنان ( منير الأعور ) لا يحمل أجندة لمواجهة الفساد الإعلامى .. و ارى ان عدم وجود هذه الهيئة أفضل من وجودها .
- الربح ليس هدف ( لفضائيات الكليب ) .. فالمنفق المدفوع أكثر من الإيرادات على المدى القصير و المدى الطويل .. و مهما بلغ حجم الإعلانات فى المحطة الفضائية فإنه لا يتعدى نصف ما دفع فى الأغانى المعروضة .
- العلمانيين ( ابتكروا ستار اكاديمى ) كـ مظهر من مظاهر العيشة الراقية - و لسان حالهم للشباب : افعلوا مثل الذى ترونه .. لأن ما تشاهدونه هو الحرية الراقية .
- اسرائيل توجه الشكر لبرنامج ( ستار اكاديمى ) .. و السبب ان البرنامج يسقط قداسة الأسرة العربية و يتسبب فى زعزعة الإستقرار النفسى للشباب و يحدث شرخاُ فى هيكل الأسرة العربية .
السؤال الذى يطرحه اى عاقل ( من يحمى الأسرة و المجتمع ) ؟
- حينما تحدث " محمد " صلى الله عليه وسلم " عن اشد الفتن / لم يذكر الحكم الجبرى .. و لم يذكر فساد ذات البين و لم يذكر المال او الابناء .. و لكنه ذكر ( النساء ) كـ فتنة شديدة لا يواجهها إلا الاقوياء .
- لذلك ( فالسيطرة على الإعلام ) أفضل من السيطرة على اى شىء أخر .. لأن الإعلام هو الداعم الأول لثقافة العرى التى تعرض النساء الكاسيات العاريات ممن وصفهم رسول الله ( بأنهم أشد الفتن على الرجال ) .
- ارى ان التيار الإسلامى ( سيكون الأمر شاقاًً عليهم فى المستقبل ) إن لم يوّجهوا افكارهم لمواجهة الإنحلال الإعلامى - فالسموم التى تبث ليل نهار ستضعف الجانب العقيدى فى نفوس الأفراد و الأفكار الشيطانية للإعلاميين الخائنين تتطور مع الوقت .. و يجب ان تواجه هذه الأفكار ببديل مطور و عصرى و قوى و سريع .. و مثلما يقوم العلمانيون بعمل بحوث و تطوير على الأعلام - فـ على الحركة الإسلامية ان تقوم بعمل بحوث و تطوير للإعلام يأخذ فى طياته المتغيرات البيئية و كذلك ما وصل إليه الطرف الأخر - و كيفية الإستفادة منه .
يجب ان يجد التيار الإسلامى بديلا للشباب .. يجب ان يكون هناك فضائية عربية تخاطب الناس بلغة العصر .. فضائية ذو امكانيات مظهرية ( جرافيك و علامة تجارية ) و مضمون قوى يكون بديلا عن الإسفاف الذى يعرض .. ( نحتاج الى فضائية للأنشودة الراقية ) .
نحتاج ان تصعد اغنية شبابية راقية ( بنفس دقة الأداء و السرعة التى تأخذها الأغنية الشبابية الحالية ) .. الشباب يريد البديل كى يبتعد عن التفاهات .. - من يحمل البديل لهذا الشباب ؟
الأنشودة ستأخذ مكانها على الساحة .. لو فتحت لها قناة تمر فيها للناس .. و لكن من يتيح الإمكانيات لمثل هذه الفضائية ؟
- المشكلة ليست فى الجمهور المتابع لكن المشكلة فى ( المادة المفروضة على الجمهور ) .. فالمسئولين فى العالم العربى يفرضون على الناس اغنية ذو طابع خاص .. فبرغم تنوع المطربين و المطربات إلا اننا نجد حركات متشابهة فى كل الأغانى ! .
- البعض من مخرجى الأغانى يخلقون جواً غير شرعى يطبع و يروج لروح الإنحلال الأخلاقى وهؤلاء المخرجين لا يخاطبون العقول و لكنهم يخاطبون الغرائز .
- الكليب الحالى / منهجية تطبقها جهات ترفع شعارات التحرر و التنوير و مواكبة التغير .. يشترك فيها اطراف كثيرة - البعض منهم لا يدرى و لا يدرى انه لا يدرى .
نحن لا نؤمن بنظرية المؤامرة .. لكن ما يحدث على النطاق الإعلامى هو فعلا مؤامرة ضد عقيدة الأمة .
- يريدون ان يعيش الشباب فى صراع بين ( العقــل و الغريزة ) .
- الناس غير مقتنعة و لكنها مجبرة .. لأن الناس لا تجد البديل المساوى له فى السرعة و الألوان و البديل الإسلامى التقليدى ( يتكلم ) دون حركة .. بينما الكليب يتحرك و يتكلم .
- حينما بدأ عمرو خالد فى ممارسة ( الفعل و الحركة ) بجانب الكلام .. استبعد عمرو خالد حتى لا يكون بديلا للشباب .
- معظم اغانى الكليب ( تنقل مظاهر الحياة الغربية ) لأن الحياة الغربية أكثر انفتاح من الحياة العربية التقليدية الغير متجددة و الغير منتجة لأساليب تساعد على مواكبة عصر السرعة و المتغيرات البيئية .
طرد عمرو خالد من مصر / يقف خلفه المتحكمين فى السلوك الأعلامى العربى .. و التضييق على الدعاة ما هو إلا وجه اخر لنشر ثقافة العرى
- يرى العلمانيين من المتحكمين فى الإعلام ان اى فكرة ( جاذبة للإنتباه تخلط بالدين ) فإنها فكرة تعوق مسيرة التقدم , لذلك فإن ظهور الأستاذ ( عمرو خالد ) صاحب الشكل الجذاب و المضمون السهل يمكن ان يعوق مسيرة الحرية و الرقى التى ترسم خطواتها ( اغانى الكليب ) .
- و لإيجاد مبرر لإستبعاد عمرو خالد لم يجدوا غير ( نعته بالتطرف و الإرهاب الفكرى ) .. و لكن المشكلة التى تقف امامهم هى ( الأطراف الإيجابية ) التى تتساءل عن " الإرهاب الذى يبثه عمرو خالد " و أين الدليل ؟ - و المشكلة الأكبر التى يخافون ان تظهر امامهم ( ان يتهم الكليب بالتطرف و الإنحلال من قبل الطبقة المثقفة فى المجتمع و التي لا تتكلم حتى الآن بخصوص الإعلام العاري - لانشغالها بالسياسة ) .
يجب ان تدعم كل المحاولات التى تهدف الى ايجاد البديل الإعلامى .. و يجب ان تواجه الثقافة بثقافة مساوية لها فى الإمكانيات .
- اقتصاديات الإعلام تتحكم فيها جهات على اتصال بالكيان الصهيونى - و من يدقق سيعرف هذه الحقائق .. و الكنيسة المارونية فى لبنان تقدم دعم ماديا كبيرا و دورات تدريبية لمخرجى الكليب للوصول لذروة الإنحلال الغنائى الذى وصل له الغرب .
- المسئولين غير أمناء على عقول الناس .. و المعادلة تدار بالمصالح .. و فى لبنان وضعوا ( تمثال ) ليس له قيمة 0 اسمه ( هيئة صون القيم ) بحيث تكون القناة التى يشتكى من خلالها الشرفاء .. لكن تأثير هيئة صون القيم كــ تأثير الماء على الحجر - لا تقدم جديدا .. و رئيس هيئة صون القيم فى لبنان ( منير الأعور ) لا يحمل أجندة لمواجهة الفساد الإعلامى .. و ارى ان عدم وجود هذه الهيئة أفضل من وجودها .
- الربح ليس هدف ( لفضائيات الكليب ) .. فالمنفق المدفوع أكثر من الإيرادات على المدى القصير و المدى الطويل .. و مهما بلغ حجم الإعلانات فى المحطة الفضائية فإنه لا يتعدى نصف ما دفع فى الأغانى المعروضة .
- العلمانيين ( ابتكروا ستار اكاديمى ) كـ مظهر من مظاهر العيشة الراقية - و لسان حالهم للشباب : افعلوا مثل الذى ترونه .. لأن ما تشاهدونه هو الحرية الراقية .
- اسرائيل توجه الشكر لبرنامج ( ستار اكاديمى ) .. و السبب ان البرنامج يسقط قداسة الأسرة العربية و يتسبب فى زعزعة الإستقرار النفسى للشباب و يحدث شرخاُ فى هيكل الأسرة العربية .
السؤال الذى يطرحه اى عاقل ( من يحمى الأسرة و المجتمع ) ؟
- حينما تحدث " محمد " صلى الله عليه وسلم " عن اشد الفتن / لم يذكر الحكم الجبرى .. و لم يذكر فساد ذات البين و لم يذكر المال او الابناء .. و لكنه ذكر ( النساء ) كـ فتنة شديدة لا يواجهها إلا الاقوياء .
- لذلك ( فالسيطرة على الإعلام ) أفضل من السيطرة على اى شىء أخر .. لأن الإعلام هو الداعم الأول لثقافة العرى التى تعرض النساء الكاسيات العاريات ممن وصفهم رسول الله ( بأنهم أشد الفتن على الرجال ) .
- ارى ان التيار الإسلامى ( سيكون الأمر شاقاًً عليهم فى المستقبل ) إن لم يوّجهوا افكارهم لمواجهة الإنحلال الإعلامى - فالسموم التى تبث ليل نهار ستضعف الجانب العقيدى فى نفوس الأفراد و الأفكار الشيطانية للإعلاميين الخائنين تتطور مع الوقت .. و يجب ان تواجه هذه الأفكار ببديل مطور و عصرى و قوى و سريع .. و مثلما يقوم العلمانيون بعمل بحوث و تطوير على الأعلام - فـ على الحركة الإسلامية ان تقوم بعمل بحوث و تطوير للإعلام يأخذ فى طياته المتغيرات البيئية و كذلك ما وصل إليه الطرف الأخر - و كيفية الإستفادة منه .
يجب ان يجد التيار الإسلامى بديلا للشباب .. يجب ان يكون هناك فضائية عربية تخاطب الناس بلغة العصر .. فضائية ذو امكانيات مظهرية ( جرافيك و علامة تجارية ) و مضمون قوى يكون بديلا عن الإسفاف الذى يعرض .. ( نحتاج الى فضائية للأنشودة الراقية ) .
نحتاج ان تصعد اغنية شبابية راقية ( بنفس دقة الأداء و السرعة التى تأخذها الأغنية الشبابية الحالية ) .. الشباب يريد البديل كى يبتعد عن التفاهات .. - من يحمل البديل لهذا الشباب ؟
الأنشودة ستأخذ مكانها على الساحة .. لو فتحت لها قناة تمر فيها للناس .. و لكن من يتيح الإمكانيات لمثل هذه الفضائية ؟