كما ورد في العدد الصادر يوم 11\11\2008
أوضاع المعلمين مأساوية والحل في عودة الأخصائي الاجتماعي (وكأ نه لاوجود له ألم يختبروه في الكادر ؟)
خبراء القانون :يجب تشديد العقوبة (كيف ينظر الطالب لأستاذه بعدأن يقرأ هذا الكلام )
بالرغم من وجود قرارات وتعليمات وزارية بمنع العنف والضرب داخل المدارس نهائيا إلا أن المدرسين (وليس بعضهم أو قلة منهم) يضربون عرض الحائط بهذه التعليمات رافعين راية العصيان بل يصرون على استخدام العنف والضرب بوحشية مع الطلاب(وكأن الأغلبية من المعلمين لم تستنكر الحوادث الفردية بل تدعو إلى المزيد من العنف )
أما كان حريا بجريدة الحزب الحاكم أن تهنيء المعلمين على اجتيازهم المرحلة الثانية للكادر بدلا من تشويه صورة المعلم أمام القاصي والداني ؟
ولاأدري إن كانت الجريدة تتحدث عن المعلمين أم تنظيم القاعدة؟

مستنى ايه بعد السكوت على المهازل بتاعتهم غير التمادى فيها
خبر عن مدرس بيضرب تلميذ بالبنط العريض ولما يطلع مظلوم مش مهم النشر مش مؤثر من فئة الأخبار اللى مش بتشد الناس
ربنا يرحمنا من الحزب الظالم ( الحاكم سابقا )

كما قلت يا سيدي الفاضل دي جريدة الحزب الحاكم
يعني جريدة اللي مش عايشين في مصر ولا عارفين أوضاع المعلمين و لا شكل العملية التعليمية
دول ناس إما عايشين في قصور وعزب أو طمعانين يعيشوا فيها
و دول مرتباتهم بتطلع علشان ينكلوا بأعداء الحكومة
والظاهر إن الحكومة بدأت تشعر إن المعلمين أصبحوا أعدائها من ساعة ما جاء موضوع الكادر بالصدفة واحتاسوا فيه لأنه بيعطلهم عن مصالحهم

ان طلع العيب من اهل العيب مايبقاش عيب

المعلمين هم الجانب الضعيف الذى يمكن لكل واحد يغسل أيده وينشف فيه

ومـــــــــــــادا عن االضرب والسحل فى اقسام الشرطة للمواطنين....
لا تعايرنى ولا اعايرك

ماذا تنتظر من جريدة حزب بلا شرعية ولا شريعة
حزب حكم البلد كل هذه العقود ولم نجنى نحن المصريين من وراءه الا الجوع والمرض
حزب رجاله حرامية ولصول وقتلة
اسئلوا ممدوح اسمعاعيل
هانى سرور
وطلعت مصطفى
وغيرهم وغيرهم
يجعله عامر

هو في حد اصلا بيقرأ الوطني اليوم

فعلا لو خرج العيب من اهل العيب مش عيب الم يكفى كارثة قانون الطفل

هو في حد اصلا بيقرأ الوطني اليوم

مخطىء من يعبر هؤلاء ويقرأ جريدتهم او يدخل على موقعهم
بيعمل لهم قيمة
وكمان ياريت نمقاطع الصحف المسمى بالقومية وهى لاتمت لنا بصلة ولاتعبر الا عن امر الوالى

كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعا يرمى بصخر فيعطى أطيب الثمر

فالمعلم هو المعلم مهما قال الحاقدون

لاعجب
فما اشبه الليلة بالبارحة - وما اشبه الابن بابيه
وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي
أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ) (غافر:26)