المنهج المثالي للمدرس المعاصر (كما أرى) هو القيام بالتالي:
* منح شهادة تقدير وجائزة قيمة على نفقته للطالب المثالي بالمدرسة كل شهر توزع في الطابور وبذلك تزيد التنافسية والحماسة بين الطلاب.
* عمل مسابقات بحثية كل في مجاله تكون واسعة الأفق مثل النانو تكنولوجي في مادة العلوم والاستخدامات المستقبلية للحاسبات في ضوء التقدم العلمي في مادة الحاسب والتصور الجغرافي لخريطة العالم في المستقبل في مادة الجغرافيا والسقطات التي حولت مجرى التاريخ من وجهة نظرك في مادة التاريخ وتناقل المصطلحات بين اللغات في مادة اللغة الإنجليزية وغيرها على أن يكون هناك تكريم في نهاية العام للأبحاث المتميزة ويتم تصوير الحفل وعرض الأبحاث على المنتديات التعليمية والثقافية. ومن ثم نطور المجتمع كله بأيدينا ودون وصاية من أحد علينا.
* بالإضافة إلى العديد من الفعاليات الأخرى التي أرجو منكم طرحها لنستفيد منها هاهنا
وبذلك يكون المعلم هو من يحدد دور الوزارة ويكون قد وجه الضربة الاستباقية لجميع الهيئات والإدارات ومن يقول أنه لا يؤدي دوره كما ينبغي ليكون العجز من ناحيتهم.
هذا اقتراح لبرنامج عمل بدأت بتنفيذ جزء منه.
مرحباً بالنقد البناء والمشاركة بالفكرة.
محمد يوسف محمد المحمودي (أبو مريم ويوسف)
مدرس بالأزهر

الحمد لله كل هذا ننفذه بل وأكثر

أين تعرضون نماذج وعروض حفلاتكم التكريمية وعلي أي موقع حتى نستفيد منكم

المسابقة الكبرى في الأبحاث العلمية المعاصرة
شروط المسابقة
المسابقة مفتوحة لجميع طلاب وطالبات المرحلة الإعدادية طوال العام الدراسي الحالي.
1- كتابة بحث مؤلف لا يقل عن 20 صفحة عن أحد الموضوعات التالية:
ü عالم النيترونات والاليكترونات .. عالم خفي مذهل.
ü التطور التكنولوجي الحديث وسبل ربط بعض مكوناته بالوظائف الحيوية للكائنات الحية.
ü النانو تكنولوجي وسبل استغلالها على أحسن ما يكون في خدمة البشرية.
ü إمكانية زراعة أنسجة مصنعة بديل أنسجة حيوية مستقبلاً.
ü التصور المستقبلي لكيفية وضع علاج استباقي للأمراض في إطار معالجة جينية.
ü فائدة الطحالب ومدى صحة استخدامها كعلاج.
ü الخلية ... اللغز الكبير.
2 – تنوع المصادر والاستعانة بمواقع الإنترنت العلمية والكتب الأجنبية والعربية، مع إمكانية تقديم البحث بأي من اللغات الثلاث الرئيسية (العربية – الإنجليزية – الفرنسية).
جوائز المسابقة:
à تكريم خاص يقام في آخر العام.
à تمنح البحوث الحاصلة على المراكز الأولى جوائز مالية كبيرة ويتم نشرها على المنتديات التعليمية والعلمية وشبكة المعلمين المبدعين التابعة للوزارة على شبكة الإنترنت بالإضافة إلى تحميل الفيلم المصور للحفل على اليوتيوب وبوابة الثانوية المصرية والجامعات المصرية.
ومعاً نسير إلى بيئة أفضل من التعليم والابتكار بموجب الضوء الأخضر الذي آنسناه من القائمين على التعليم بتطوير فكر جديد وعلاقة بناءة بين الطالب والمعلم.
إعداد
الأستاذة/ نها البدراوي
تم الإطلاع ويعتمد..،
ناظر المدرسة
أ. أحلام عبد المجيد السيد

الطرح جيد ورائع ومشكور عليه يا أبو مريم ولكن تعودنا فى بلدنا الحبيب مصر أن نحسن ونجود النقاش والمجادلة ولكن أن ننفذ فهذا هو المستحيل نعمل الأبحاث ومن يستفيد منها ؟؟؟؟؟نقوم بعمل ندوات وورش عمل ونخلص منها بتوصيات ومن يطبقها ؟؟؟؟؟؟؟؟
كلها مصيرها الى الادراج نحن وللأسف تعودنا كشعب مصر ألا نتحرك الا بعد وقوع كارثة
هذه ليست دعوة للإحباط ولا التشاؤم ولكنها مجرد الحقيقة وفى النهاية مشكورررررررر مرة أخرى

اخى ابو مريم موضوعك جيد ومفيد واعتقد ان الان هناك تغير فى المدارس والعملية التعليمية وهناك جهود للتغير لدعونا من التشاؤم ونحاول ان نواكب العصر ونتاكد ان هناك تغير يحدث وسيحدث ان شاء الله الى الاحسن

وهل من الممكن شرح هذا الموضوع النانو تكنولوجي وسبل استغلالها على أحسن ما يكون في خدمة البشرية فما هو ؟

وسوف تجد الدليل على حفلات التكريم للطلبة المتميزين من خلال رابط مدرستى
http://th.alexschool.net/vb/

التقنيات متناهية الصغر والنانوميتر 1/1000 من الميكروميتر أي أنه لا يمكن رؤيته بالعين المجرد وإنما تجمع ذراته ومكوناته بالمجهر والليزر وغير ذلك من التقنيات ويمكن بواسطتها ايجاد أسلحة لا مرئية أو عمل شبكات تجسس متناهية الصغر أو محطات إرسال وبث أو تحميلها جراثيم لمهاجمة البشر. علماً بأن إسرائيل تتقن هذه التقنية لأبعد حد.
تطلق كلمة نانو باللغة الإنجليزية على كل ما هو ضئيل الحجم دقيق الجسم.
فالنانومتر يساوي واحد مليار من المتر ويساوي عشر مرات من قطر ذرة الهيدروجين،مع العلم إن قطر شعرة الرأس العادية في المعدل يساوي 80000 نانومتر. وفي هذا المقياس القواعد العادية للفيزياء والكيمياء لا تنطبقان على المادة. على سبيل المثال: خصائص المواد مثل اللون والقوة والصلابة والتفاعل،كما إنه يوجد تفاوت كبير بين Nanoscale وبين The micro .
فمثلاَ Carbon Nanotubes أقوى 100 مرة من الفولاذ ولكنه أيضاَ أخف بست مرات.
تعرّف التقنية النانوية بأنها تطبيق علمي يتولى إنتاج الأشياء عبر تجميعها من مكوناتها الأساسية، مثل الذرة والجزيء. وما دامت كل المواد المكونة من ذرات مرتصفة وفق تركيب معين، فإننا نستطيع أن نأخذ أي ذرة ونرصفها إلى جانب أخرى بطريقة مختلفة عما هي عليه في الأصل، وهكذا نستطيع صنع كل شيء ومن أي شيء تقريبا. وتكمن صعوبة التقنية النانوية في مدى إمكانية السيطرة على الذرات بعد تجزيء المواد المتكونة منها. كما أن صعوبة التوصل إلى قياس دقيق عند الوصول إلى مستوى الذرة يعد اعتراضًا آخر يواجه هذا العلم الجديد الناشئ.
تستخدم بعض الكتابات الصحفية أحيانا مصطلح (تكنولوجيا الصغائر) رغم عدم دقته فهو لا يحدد مجاله في التقانة النانوية أو الميكروية إضافة إلى التباس كلمة صغائر مع الجسيمات و الدقائق Particles .

أما عن سبل استخدامها على أحسن ما يكون في خدمة البشرية فيكون من خلال تطويعها في الاتصالات والاستكشافات العلمية والقيام بالمهام الخطيرة التي لا يمكن للبشر القيام بها ناهيك عن إمكانية استخدامها في التداوي واختصار آليات العصر الكبيرة إلى أخرى لا مرئية أو متناهية الصغر.

أما بالنسبة لحفلات التكريم فأنا لا أقصدها وحدها أنا أقصد الثلاثية معاً:
جائزة تمنح للطالب المثالي عن كل شهر وهو حاصل عندنا
مسابقة كتلك التي نشرتها تنشر في المدرسة
حفل تكريم ونشر للأبحاث على المواقع والمنتديات التعليمية وموقع الوزارة

الطرح جيد ورائع ومشكور عليه يا أبو مريم ولكن تعودنا فى بلدنا الحبيب مصر أن نحسن ونجود النقاش والمجادلة ولكن أن ننفذ فهذا هو المستحيل نعمل الأبحاث ومن يستفيد منها ؟؟؟؟؟نقوم بعمل ندوات وورش عمل ونخلص منها بتوصيات ومن يطبقها ؟؟؟؟؟؟؟؟
كلها مصيرها الى الادراج نحن وللأسف تعودنا كشعب مصر ألا نتحرك الا بعد وقوع كارثة
هذه ليست دعوة للإحباط ولا التشاؤم ولكنها مجرد الحقيقة وفى النهاية مشكورررررررر مرة أخرى

شكراً لك يا أخي
ولكن والله بدأنا التنفيذ
وعند انتهاء المرحلة الأخيرة من البرنامج أرجو منك ألا تبخل علينا بالتهنئة
ما تقصده هي الحكومة
أما نحن فلسنا بحكومة
شكراً لك على مرورك الكريم
وعلى رأيك الذي نقبله بلا شك
ونتمنى أن تكون الأمور أفضل لنا ولكم