:stickjo4:فعلاً .. نحن نعيش في زمن انقلبت فيه المباديء والقيم فأصبح المعلم مفروض عليه تقديم فروض الطاعة والولاء للتلميذ وولي الأمر وليس العكس .. :abdoog8:
أين ذهبت هيبة واحترام المعلم الذي كاد أن يكون رسولاً .. فمنذ سنوات ليست بالقليلة أصبح الاحترام للمعلم نادراً بل يكاد يكون منعدم من التلاميذ الذين أصبحوا قليلي التربية وكثيرين منهم لا تربية ولا أي شيء .. صحيح أن هناك القليل من المعلمين الذين لهم شخصية قوية ومحبوبين من التلاميذ لكن هناك أيضاً تلاميذ لا يعجبهم ذلك لأنهم من الأساس عديمي التربية فهم يهابون المعلم قوي الشخصية ولا يجرأون على المجاهرة أمامه بأي شيء لكنهم بينهم وبين بعضهم ممكن أن ينطقوا أسمه مجرداً من الألقاب أو يشاهدونه في الشارع فيسيرون خايفين منه ويهابونه لكن لا يلقون التحية عليه .. زمان كان المعلم يسير في الشارع فنراه ونهابه احتراما وتبجيلا له ونلقي عليه التحية بشدة حبا وأدباً حتى لو كان ضعيف الشخصية صحيح أنه كان قليل من المعلمين ضعيفي الشخصية لكن الفرق أنه كان هناك احترام شديد ومتبادل .. وكل زمن فيه الجيد والسيء ولكن كان هناك تربية .. وأعتقد أن السبب في كل هذا الأهمال واللامبالاة بالتعليم وانعدام التربية يرجع إلى التالي:

1- غياب دور البيت في التربية فالحياة أصبحت مختلفة فأنشغلت الأسرة في العمل ومتاعب الحياة على حساب الأبناء وتربيتهم على القيم والمباديء التي تربى عليها الآباء والأمهات فتركوا ابنائهم بدون متابعة ورعاية في الخارج فتجد التلميذ في المدرسة يفعل أشياء غير التي يفعلها في المنزل فيفاجأ الأب بأن أبنه سيء السلوك في المدرسة ودائما ما يستدعى لسوء سلوكه ابنه فيقول أزاي ده ابني ملاك ومؤدب وما يحصلش ده منه أبداً .. كل هذا لأنه أهمل أبنه وأيضاً لــ .......
2- تعيين العديد من المعلمين الذين لا ذمه ولا ضمير ولا أمانة ولا أخلاص في العمل فمنهم من لا يشرح بإخلاص ومنهم من يساعد التلاميذ على عدم الذهاب للمدرسة ليذهبوا للدروس الخصوصية في ميعاد المدرسة الرسمي ومنهم من يكون لا علم ولا ثقافة ولا تمكن في مادته ومنهم من هو ضعيف الشخصية ومنهم من هو مستبد .. ألخ
3- المناخ (البيئةالمحيطة بالتلميذ) انتشر فيها العنف وقلة الأدب وغياب القيم والمباديء والسبب معروف .......
4- الحاضر الغائب .. إلا وهي حصص التربية الدينية من المدارس والمدرسين المطلوب منهم تعليم التلاميذ الانتماء والسلوكيات الصحيحة من خلال تعاليم الدين ..

:040vk0:واترك لكم أخواني تحديد نقاط أخرى ساهمت في ما نحن فيه الآن

وجود مليون موظف اي كان وظيفته ان كان منهم 1% فقط كما تدعي سيكون العدد 10000 عشرة الاف
وكل ما اشيع في الاعلام لم يتجاوز عدد اصابع اليدين او يزيد قليلا
والمنطق والعقل يأكد لابد من وجود تجاوزات ولا قلق حتي 15%

وجود مليون موظف اي كان وظيفته ان كان منهم 1% فقط كما تدعي سيكون العدد 10000 عشرة الاف
وكل ما اشيع في الاعلام لم يتجاوز عدد اصابع اليدين او يزيد قليلا
والمنطق والعقل يأكد لابد من وجود تجاوزات ولا قلق حتي 15%


لو دققت في الموضوع لعرفت انني مع المعلمين المحترمين وضد المعلمين الــ 1 % أو حتى 15 % الذين يسيئون لصورة المعلم .. وكذلك وضحت أن التلاميذ في هذا الزمن غير زمان .. وشكراً لك لتوضيح رأيك.

:stickjo4:فعلاً .. نحن نعيش في زمن انقلبت فيه المباديء والقيم فأصبح المعلم مفروض عليه تقديم فروض الطاعة والولاء للتلميذ وولي الأمر وليس العكس .. :abdoog8:

ارى ان الموضوع ليس موضوع المعلم والتلميذ فحسب ولاكنه موضوع تداعيته للجمتمع باسرة .
والراى يحتاج الى خبراء التربية وتظافر الجهود لاستثمار التعليم فى النهوض بالمجتمع .
...........تقبل مرورى وتحياتى ...............

فعلاً .. نحن نعيش في زمن انقلبت فيه المباديء والقيم فأصبح المعلم مفروض عليه تقديم فروض الطاعة والولاء للتلميذ وولي الأمر وليس العكس ..
هذا الموضوع كان يحتاج إلى مشاركة فعالة أكثر لذا أعدت التذكير به مرة أخرى لعل الزملاء الأفاضل يشاركون في أبداء الرأي فيه.

http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=90501

صدقت يا اخى فيما قلت

هل من آراء جديدة؟

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخى الكريم
موضوعك بمنتهى البساطه هو لب التربيه والتعليم فى المجتمع
دعنا نتفق ان ركائز العمليه التعليميه هى
1-معلم
2-طالب
3-مدرسه
4-الاداره التى تدير هذه العوامل وتنسق فيما بينها
لو قام كل طرف بما ينبغى عليه القيام به ستستقيم العمليه التعليميه
وكل طرف من هذه الاطراف له مجموعه اخرى لابد وان تنصلح
بمعنى مثلا
لو اخذنا الطالب كمثال
لابد وان يكون هناك اسره تعرف كيف تؤهل الطال للتعلم
وبيئه مجتمعيه تؤهله ايضا
وامور اخرى كثيره جدا لا حصر لها
لو حضرتك تحب طبعا ان نكمل النقاش ارجوا من حضرتك ان تحدد اركان العمليه التعليميه كامله ويدور النقاش فيما بيننا حول كل عنصر منفرداوعند الانتهاء من العنصر نتحاور فيما يليه
ويبدى كل من الزملاء الافاضل تصوره لما يمكن ان يصلح هذا العنصر وما هى معوقات عمله واوجه التقصير فيها
يا غالى اعتقد ان طرحك لهذا الموضوع طرحا هاما جدا
تقبل خالص تحياتى اخى الكريم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخى الكريم
موضوعك بمنتهى البساطه هو لب التربيه والتعليم فى المجتمع
دعنا نتفق ان ركائز العمليه التعليميه هى
1-معلم
2-طالب
3-مدرسه
4-الاداره التى تدير هذه العوامل وتنسق فيما بينها
لو قام كل طرف بما ينبغى عليه القيام به ستستقيم العمليه التعليميه
وكل طرف من هذه الاطراف له مجموعه اخرى لابد وان تنصلح
بمعنى مثلا
لو اخذنا الطالب كمثال
لابد وان يكون هناك اسره تعرف كيف تؤهل الطال للتعلم
وبيئه مجتمعيه تؤهله ايضا
وامور اخرى كثيره جدا لا حصر لها
لو حضرتك تحب طبعا ان نكمل النقاش ارجوا من حضرتك ان تحدد اركان العمليه التعليميه كامله ويدور النقاش فيما بيننا حول كل عنصر منفرداوعند الانتهاء من العنصر نتحاور فيما يليه
ويبدى كل من الزملاء الافاضل تصوره لما يمكن ان يصلح هذا العنصر وما هى معوقات عمله واوجه التقصير فيها
يا غالى اعتقد ان طرحك لهذا الموضوع طرحا هاما جدا

تقبل خالص تحياتى اخى الكريم


مشاركة ايجابيه تدعو للتحاور في مجالات مختلفة أتمنى مشاركات كثيرة في هذا الموضوع .

اللهم الطف بولي الأمر ..........

لأنه سيحمل على عاتقه يوم القيامة كل هذه الأوزار

ابتداءا من الطالب مرورا بالمعلم وحتى ولي الأمر المطحون

كلهم سيسأل الله ولي الأمر الأكبر عنهم يوم القيامة

فبماذا يجيب ؟؟
وكيف يجيب ؟؟

اللهم الطف بولي الأمر ..........

لأنه سيحمل على عاتقه يوم القيامة كل هذه الأوزار

ابتداءا من الطالب مرورا بالمعلم وحتى ولي الأمر المطحون

كلهم سيسأل الله ولي الأمر الأكبر عنهم يوم القيامة

فبماذا يجيب ؟؟
وكيف يجيب ؟؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "كلكم والي وكل والي مسئول عن رعيته"

أعيد فتح باب المشاركة في الموضوع من جديد

المشكلة برمتها تقع المسئولية فيها على ولى الأمر الذى ظن أنه وزيراً للتربية والتعليم - إهماله الشديد لأولاده يعوضه بالأموال التى يلهث من أجلها ظناً منه أنه بهذا أدى دوره - الأمثلة كثيرة - النقص الشديد الذى عنده يريد أن يرسم الدور على ابنه بنقد المدرس نقداً لاذعاً فى البيت ثم إظهار ذلك أمام ابنه فى المدرسة - تكون المحصلة لهذا الابن - الفشل الذريع - طوال مشوارى بالتربية والتعليم - من 1994 حتى اليوم - تعرضت لبعض المواقف من أولى الأمر المختلفى الأشكال والألوان - البداية عندما كان المعلم وسيلة للترهيب - فكان ولى الأمر يهدد أبنه بأن سيقول للمدرس على السلبيات التى يعملها ابنه نظراً للمكانه التى وضعها ولى الأمر بنفسه للمدرس - مروراً لبدء التغير لوضع المعلم المادى نظراً للطفرة التى حدثت لأجور العديد من ..... عدا المعلم ، مما انعكس ذلك على وضعه الإجتماعى - فظهرت بعض أولياء الأمور تستهزىء بالمعلم ( ودخلت فى طور الدروس الخصوصية مقتنعة بعدم جدوى المدرسة فى التعليم ) -- فى تلك الفترات دخل معلمى الدروس الخصوصية ( على فكرة كان من خارج العاملين بالتربية والتعليم ) أعرفهم جيداً- لأن المعلم ترك لهم الفرصة - فلم يتصدى لهم أحد من المعلمين - نظراً لعدم اهتمامهم بذلك - وكان اعتماده على الإمتحان فقط فغاب الوعى الدينى لدى التلاميذ - وأصبح لا يفكر إلا فى الإمتحان فقط - أعرف بعض أولياء الأمور جيداً - كان يرسل ابنه للمدرسة فقط للعب فقط وإظهار عضلاته فى ابنه النتيجة تلميذ فاشل ( حدث ذلك بالفعل ) لأب فاشل جداً --------- دخول المهنة القلة من المندرسين الغير مقتنعين لهذه المهنة أدى إلى ما رأيناه فى عرض المشكلة للأستاذ / أسامة ... ومن النماذج لأولياء الأمور التى غيرت نظرتها للمدرس فصلح أمر أولاده بعد هذا التغير والله العظيم ( البداية نقد للمدرسين ثم إختلاق مشاكل معهم أدى ذلك إلى تلميذ فاشل ..........مع أنه يتمتع بذكاء فطرى - بعد ذلك ترك الأمور تمشى على طبيعتها الآن أحد أولاده كلية الهندسة . الثانى الأول على مدرسته علمى علوم إن شاء الله كلية .......) هذا رأى ومن خلال ملاحظاتى للواقع الذى أعيشه .............والله الموفق إلى سواء السبيل

الرجاء من جميع أعضاء المنتدى المشاركة بالرأى لأن هذا الموضوع يستحق المتابعة المستمرة - الرجاء من السادة المشرفين تثبيت هذا الموضوع... وشكراً

المشكلة برمتها تقع المسئولية فيها على ولى الأمر الذى ظن أنه وزيراً للتربية والتعليم - إهماله الشديد لأولاده يعوضه بالأموال التى يلهث من أجلها ظناً منه أنه بهذا أدى دوره - الأمثلة كثيرة - النقص الشديد الذى عنده يريد أن يرسم الدور على ابنه بنقد المدرس نقداً لاذعاً فى البيت ثم إظهار ذلك أمام ابنه فى المدرسة - تكون المحصلة لهذا الابن - الفشل الذريع - طوال مشوارى بالتربية والتعليم - من 1994 حتى اليوم - تعرضت لبعض المواقف من أولى الأمر المختلفى الأشكال والألوان - البداية عندما كان المعلم وسيلة للترهيب - فكان ولى الأمر يهدد أبنه بأن سيقول للمدرس على السلبيات التى يعملها ابنه نظراً للمكانه التى وضعها ولى الأمر بنفسه للمدرس - مروراً لبدء التغير لوضع المعلم المادى نظراً للطفرة التى حدثت لأجور العديد من ..... عدا المعلم ، مما انعكس ذلك على وضعه الإجتماعى - فظهرت بعض أولياء الأمور تستهزىء بالمعلم ( ودخلت فى طور الدروس الخصوصية مقتنعة بعدم جدوى المدرسة فى التعليم ) -- فى تلك الفترات دخل معلمى الدروس الخصوصية ( على فكرة كان من خارج العاملين بالتربية والتعليم ) أعرفهم جيداً- لأن المعلم ترك لهم الفرصة - فلم يتصدى لهم أحد من المعلمين - نظراً لعدم اهتمامهم بذلك - وكان اعتماده على الإمتحان فقط فغاب الوعى الدينى لدى التلاميذ - وأصبح لا يفكر إلا فى الإمتحان فقط - أعرف بعض أولياء الأمور جيداً - كان يرسل ابنه للمدرسة فقط للعب فقط وإظهار عضلاته فى ابنه النتيجة تلميذ فاشل ( حدث ذلك بالفعل ) لأب فاشل جداً --------- دخول المهنة القلة من المندرسين الغير مقتنعين لهذه المهنة أدى إلى ما رأيناه فى عرض المشكلة للأستاذ / أسامة ... ومن النماذج لأولياء الأمور التى غيرت نظرتها للمدرس فصلح أمر أولاده بعد هذا التغير والله العظيم ( البداية نقد للمدرسين ثم إختلاق مشاكل معهم أدى ذلك إلى تلميذ فاشل ..........مع أنه يتمتع بذكاء فطرى - بعد ذلك ترك الأمور تمشى على طبيعتها الآن أحد أولاده كلية الهندسة . الثانى الأول على مدرسته علمى علوم إن شاء الله كلية .......) هذا رأى ومن خلال ملاحظاتى للواقع الذى أعيشه .............والله الموفق إلى سواء السبيل

الرجاء من جميع أعضاء المنتدى المشاركة بالرأى لأن هذا الموضوع يستحق المتابعة المستمرة - الرجاء من السادة المشرفين تثبيت هذا الموضوع... وشكراً


أشكرك أستاذ / جمعة .. على رأيك ومشاركتك المتميزة في الموضوع ..

الموضوع جميل جدا ، كما أن مشاركات الاساتذة الافاضل وضحت جوانب كثيرة كانت سبب فيما آل اليه حال المعلمين الآن، اما رايي فهو :


اى انجاز او تقدم لابد من ان يقوم على استقرار نظامه المتيع وبنظرة متأنية للنظام التعليمى نجد انه لا يتمتع باى نوع من الاستقرار و هذا من اهم الاسباب التى جعلت اولياء الامور لا تهتم بالمدارس وما يدور بها، فالمدرسةبالنسبة لهم قناة لابد ان ينتسب لها الطالب حتى يصل للجامعة، وترتب على ذلك استهتار الطلبة بالمدرسة ومدرسيها وبالعملية التعليمية كلها .

عملا بالمثل القائل "الي مالوش دهر يضرب على بطنه" فالمعلمين فعلا مالهومش دهر كل من حوله اتفقوا على الا يساندوه فدائما هو الجانى مهما كانت الاحداث والظروف ومن يحاول العوم عكس التيار يوصف بانه مشاغب وبتاع مشاكل

البشع ان الشائع ان قله احترام المعلمين نابعة من الدروس الخصوصية وهنا لنا وقفتين:

الاولى: انه اصبح المعلم لا يملك ما يجبر به الطالب على الدروس الخصوصية انما اصبح الطالب من الاسهل له ان ياخد درس بره ويروح المدرسة يغيرجو وبالمرة يغير دم المدرسين، اما ولى الأمر فتخلى عن مسئوليته فى الرقابة والمتابعة لابنه بحجة "علشان مكنش قصرت معه" والحل طبعا الدروس الخصوصية

الثانية: لما فكروا يحلوا المشكلة المادية عملوا امتحانات الكادر ويالها من كارثة "بالله عليكم يجى منين احترام المعلم الي منجحش
الفكرة من اساسها بشعة

وادينا مع المدرسين الي عايمين ضدالتيار وهنشوف هنروح على فين

الموضوع جميل جدا ، كما أن مشاركات الاساتذة الافاضل وضحت جوانب كثيرة كانت سبب فيما آل اليه حال المعلمين الآن، اما رايي فهو :


اى انجاز او تقدم لابد من ان يقوم على استقرار نظامه المتيع وبنظرة متأنية للنظام التعليمى نجد انه لا يتمتع باى نوع من الاستقرار و هذا من اهم الاسباب التى جعلت اولياء الامور لا تهتم بالمدارس وما يدور بها، فالمدرسةبالنسبة لهم قناة لابد ان ينتسب لها الطالب حتى يصل للجامعة، وترتب على ذلك استهتار الطلبة بالمدرسة ومدرسيها وبالعملية التعليمية كلها .

عملا بالمثل القائل "الي مالوش دهر يضرب على بطنه" فالمعلمين فعلا مالهومش دهر كل من حوله اتفقوا على الا يساندوه فدائما هو الجانى مهما كانت الاحداث والظروف ومن يحاول العوم عكس التيار يوصف بانه مشاغب وبتاع مشاكل

البشع ان الشائع ان قله احترام المعلمين نابعة من الدروس الخصوصية وهنا لنا وقفتين:

الاولى: انه اصبح المعلم لا يملك ما يجبر به الطالب على الدروس الخصوصية انما اصبح الطالب من الاسهل له ان ياخد درس بره ويروح المدرسة يغيرجو وبالمرة يغير دم المدرسين، اما ولى الأمر فتخلى عن مسئوليته فى الرقابة والمتابعة لابنه بحجة "علشان مكنش قصرت معه" والحل طبعا الدروس الخصوصية

الثانية: لما فكروا يحلوا المشكلة المادية عملوا امتحانات الكادر ويالها من كارثة "بالله عليكم يجى منين احترام المعلم الي منجحش
الفكرة من اساسها بشعة

وادينا مع المدرسين الي عايمين ضدالتيار وهنشوف هنروح على فين




أشكرك أستاذه/ دعاء .. على المشاركة برأيك المميز .. وأحب أن أوضح أن سبب ما نحن فيه يكمن في عدم اتباعنا سواءً معلمين أو طلاب أو أولياء أمور أو أي انسان ..... لتعاليم ديننا الذي يحثنا على العمل بل والعمل بإتقان .. فلو اتقن كل انسان عمله لتغير الكون من حولنا وأصبحنا نعيش في عالم مثالي ..

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى:
"وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"أن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه"

بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى:
"وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"أن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه"







ونعم بالله
وكفا بالله شهيدا ووكيلا

أشكرك أستاذه/ دعاء .. على المشاركة برأيك المميز .. وأحب أن أوضح أن سبب ما نحن فيه يكمن في عدم اتباعنا سواءً معلمين أو طلاب أو أولياء أمور أو أي انسان ..... لتعاليم ديننا الذي يحثنا على العمل بل والعمل بإتقان .. فلو اتقن كل انسان عمله لتغير الكون من حولنا وأصبحنا نعيش في عالم مثالي ..

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى:
"وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"أن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه"

ونعم بالله
وكفا بالله شهيدا ووكيلا


أشكرك أستاذه/ دعاء .. على المشاركة برأيك المميز .. وأحب أن أوضح أن سبب ما نحن فيه يكمن في عدم اتباعنا سواءً معلمين أو طلاب أو أولياء أمور أو أي انسان ..... لتعاليم ديننا الذي يحثنا على العمل بل والعمل بإتقان .. فلو اتقن كل انسان عمله لتغير الكون من حولنا وأصبحنا نعيش في عالم مثالي ..