كان ابنُ داود يقرب فى مجالسه حمامه
خدمته عمرا مثلما قد شاء صدقا واستقامة
فمضت إلى عماله يوما تبلغهم سلامه
والكتب تحت جناحها كتبت ها فيها الكرامة
[أ] تخير الإجابة الصحيحة
1- "ابن دواد " هو : [ سليمان - داود - يعقوب ]
2- صوت الحمام : [ هدير - هديل - خرير ]
3- مفرد" مجالس": [ مجلس - جالس - جليس ]
4- مضاد " مضت": [ رجعت - قصدت- ذهبت ]
5- جمع "جناح": [ اجنحة - جوانح - كلاهما صحيح ]
[ب] ما المكانة التى نالتها الحمامة ؟ وبم استحقت تلك المكانة ؟
[ج] "خدمته عمرا " بم يوحى هذا التعبير ؟
[د ] أعرب ما تحته خط
[هـ] استخرج :
خبرا جملة فعلية - كلمة بها ألف وصل- فعلا لازما - فعلا متعديا - فعلا صحيحا سالما - ضميرا متصلا

جزاكِ الله خيرا ً

جزاك الله كل خير

جزاك الله خيرا على المجهود
لكن أريد أن أسألل سؤالا
لماذا قال الشاعر لا تجدي الندامة
فقد سألت طالبة أن الحمامة كانت يمكن أن ترجع الرسالة في الظرف أو تستبدله بغيره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لأن الرسالة كانت مختومة بختم سليمان وقد يكون مثل الشمع الأحمر اليوم ولذلك قال" فضت ختامه" أى كسرته وبالتالى يصعب رجوعه للصورة السابقة لان الخاتم مع سليمان فقط

جزاك الله خيرا أ_ ايمان على ردك
وبارك الله فيكي

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا

مشكورة على هذا الجهد