سيدى الوزير كنت اتمنى ان توجه رساله شديدة اللهجه للطلبه ايضاكما وجهتها للمعلمين هل تعلم سيدى الوزير ان معظم الطلبه يذهبو الى المدارس وبحوزتهم سكاكين ومطاوى وسنج وسيوف وسلاسل وجنازير واشياء اخرى كثيره وكانهم ذاهبون الى معركة حربيه لا الى المدرسه وكل يوم تحدث بينهم معارك داخل المدارس وخارجهالاسباب كثيره هم يعلمونهاسيدى الوزير نحن لا نختلف معك ان اسلوب الضرب مرفوض ولا يتناسب مع قيمنا ودينناولكن اقسم لك ان مايتعرض له المعلم من استفزازات واهانات فوق طاقة اى انسان من الطلبه لذلك كنت اتمنى ان توجه لهم ايضا رساله شديدة اللهجه فقد اصبحت المدارس اماكن لتعلم البلطجه والمخدرات وكل مايخطر على بالك من المهازل الاخلاقيه واخر اخر اخر شيى هو التعليم

أستاذي الفاضل ..

والله ذكرتني بالتعليم زماااااااااااااااااااااااااااااااااااان

عندما كنا نضرب أحيانا ظلما من بعض المدرسين من أجل الدروس الخصوصية

وكنت أخاف أن أشكو لأبي ـ لأنه سيضربني أيضا لأن المدرس عنده دائما هو الأحق ..

ورغم الظلم . في المدرسة وفي البيت ..

إلا أني تعلمت من والدي بارك الله في عمره .. أن أحترم المعلم احتراما لا أنساه حتى الآن .

ضاعت كل هذه القيم من أيام حسين كامل بهاء الدين .

والوزير الحالي

وحسبي الله ونعم الوكيل .

زميلى الكريم ...........
نتكلم على المعلم والطالب كطرفين !!!!!!
الطالب هو النتاج الشرعى للمعلم .
وظاهرة عنف الطلاب مبالغ فيها (من وجهة نظرى المتواضعه).
واذا كانت المؤسسات المعنية بتنشئة الفرد فى المجتمع ومنها : الاسرة /وسائل الاعلام /مراكز الشباب والنوادى / جماعة الرفاق / دور العبادات .بخلاف المدرسة والمعلم .
لو كانت هذه المؤسسات لم تؤدى الدور المنوط بها ،فاين نحن كمعلمين من تقويم الطلاب وتعديل سلوكهم بعيدا عن العنف والمشكلات والشغب.
سيقال انه سحب منا البساط لان الضرب ممنوع.....معقولة!!!!
هناك اشياء اخرى كثيرة ممنوعة ونعملها صح ولا انا غلطان؟؟؟.
...............................وليس دفاعا عن سيادة الوزير ..............
هل يعقل ان شخص ما خلال عدة شهور من توليه منصبه يكون سببا لكل هذه الانتكاسات والامراض الاجتماعية
التى نعانى منها من عشرات السنين .
شكرى وتقديرى وتقبل مرورى زميلى الكريم .

اشكركم ايها الساده الكرام على هذه الردود
واكاد اجزم انكم تستحقون مكانه اكبر بكثير
ولكم منى التحيه