لذلك راجت الگتب الخارجية*!‬ صغر حجم الكلمة في الكتاب المدرسي لا يناسب نهائيا تلميذ المرحلة الابتدائية خاصة الصفوف الثلاثة الأولي ولاسيما كتاب القراءة؟*!.. ‬كما أن طول الدرس لا يناسب قدرة وميول التلميذ الذي يصاب بالملل والاحباط في طفولته المبكرة؟*!.. ‬كما ان نقل بعض دروس النحو من المرحلة الاعدادية إلي الصف الرابع الابتدائي مثل تأنيث الفعل مع الفاعل والضمائر،* ‬واستخدام المفردات اللغوية في اللغة العربية لا تناسب الصغار ولا تتوافق والنمو العقلي والوجداني لهم*!.. ‬ومنهج الرياضيات للصفوف الثلاثة الأولي يتحدي قدرات وعقول الصغار ولا يراعي نهائيا الفروق الفردية والعقلية من حيث التدرج*! ‬وألوان المطبوعات في كتب الصفوف الثلاثة الأولي تضر ببصر التلاميذ وتجهد نظرهم لرداءتها؟*! ‬وكان ينبغي أن يهدف التطوير إلي التيسير بهدف استيعاب التلاميذ للمواد في سهولة ويسر حتي يرتفع مستواهم فالأهم هو الكيف وليس الكم*.. ‬البساطة والسلاسة وليس الفذلكة والأنعرة والتعالي والاستعلاء علي قدرات تلميذ دون السنوات العشر*! ‬للأسف الشديد لم يتم استطلاع رأي أحد من جموع المعلمين والتلاميذ في إعداد واخراج الكتاب بشكل مقبول وجذاب مما يعطي الأفضلية دائما للكتب الخارجية*!!

ما العيب في المناهج القديمه التي أخرجت مصطفي مشرفه سميره موسي يحيي المشد فاروق الباز وغيرهم الكثير

انهم لا يريدون خيرا بهذا الشعب