السيد درويش
22-11-2008, 07:58 PM
معايير جديدة لاختبارات كادر المعلمين كتب: سيد مصطفي
بدأت المنافسة القوية بين المؤسسات التعليمية والخاصة للحصول علي شهادة الجودة التعليمية بعد نجاح هيئة الاعتماد والجودة في تقديم مجموعة من الدورات التدريبية للعاملين في المؤسسات التعليمية لتعريفهم بخطوات الاعتماد وما يجب أن يتوافر من شروط إنشائية وعلمية وتربوية للمؤسسة التعليمية وأن هذه المجموعات هي المسئولة عن الاعتماد والجودة في مؤسساتها.
وأعلن الدكتور مجدي قاسم رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد أن المقصود من ضمان جودة التعليم هو تحقيق المعايير الأكاديمية المتوافقة مع رسالة المؤسسة التعليمية ومناظرتها علي المستوي القومي والعالمي والاعتماد علي العملية المهجية التي تهدف الي تمكين المؤسسات التعليمية من الحصول علي صفة أو هوية معترف بها محليا ودوليا والمباديء الرئيسية للضمان تعتمد علي الطالب ونمط إدارة الديمقراطية التي تعتمد علي المشاركة والابتكار والتمكين من أجل التغير والاستقلالية بما يضمن أحترام المؤسسة التعليمية وعدم التخلي عن المسئوليات والواجبات مع تطبيق التعليم المستمر في المؤسسة.
جاء ذلك خلال تخريج أول دفعة من المتدربين من المؤسسات التعليمية الخاصة.
وأشار مجدي قاسم الي أن الهيئة أعدت معايير خاصة بالمعلم بمجرد الانتهاء منها ستكون هذه المعايير ملزمة لأكاديمية المعلم التي تم انشاؤها بناء علي قانون كادر المعلمين والتي تحدد المهارات والمتطلبات التي يجب أن تتوافر للمعلم أن جانب أعداد معايير أخري بكليات التربية لأغلاق جميع الثغرات من العملية التعليمية وأن تتناسب متطلبات الخريج مع احتياجات سوق العمل.وأوضح أنه تم انشاء17 لجنة لأعداد معايير المناهج من رياض الأطفال حتي الثانوية العامة وهي معايير لمحتوي المنهج وتكون ملزمة ايضا لمؤلفي الكتب المدرسية ولا يخرجون عنها وسنحدد قبول الكتاب أو رفضه قبل الطبع وان هناك مشروع يتم دراسته لمواجهة العنف في المدارس من خلال الجودة داخل المدارس.
وقال المندوه الحسيني رئيس جمعية أصحاب المدارس الخاصة أن هناك بروتوكولا مع هيئة الضمان والجودة لتدريب10 آلاف معلم في المؤسسات الخاصة علي الجودة لكي يتم أعداد المؤسسات من خلالهم قبل دخول مسابقة الضمان والحصول علي شهادة الجودة والتي ستخلق منافسة قوية بين المؤسسات الحكومية والخاصة علي تقديم أفضل خدمة تعليمية وأن المستفيد من هذه المنافسة الطالب والأسرة والمجتمع المصري لأن التعليم هو عصب التنمية الشاملة في مصر والتي قامت عليه نهضة الأمم.
بدأت المنافسة القوية بين المؤسسات التعليمية والخاصة للحصول علي شهادة الجودة التعليمية بعد نجاح هيئة الاعتماد والجودة في تقديم مجموعة من الدورات التدريبية للعاملين في المؤسسات التعليمية لتعريفهم بخطوات الاعتماد وما يجب أن يتوافر من شروط إنشائية وعلمية وتربوية للمؤسسة التعليمية وأن هذه المجموعات هي المسئولة عن الاعتماد والجودة في مؤسساتها.
وأعلن الدكتور مجدي قاسم رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد أن المقصود من ضمان جودة التعليم هو تحقيق المعايير الأكاديمية المتوافقة مع رسالة المؤسسة التعليمية ومناظرتها علي المستوي القومي والعالمي والاعتماد علي العملية المهجية التي تهدف الي تمكين المؤسسات التعليمية من الحصول علي صفة أو هوية معترف بها محليا ودوليا والمباديء الرئيسية للضمان تعتمد علي الطالب ونمط إدارة الديمقراطية التي تعتمد علي المشاركة والابتكار والتمكين من أجل التغير والاستقلالية بما يضمن أحترام المؤسسة التعليمية وعدم التخلي عن المسئوليات والواجبات مع تطبيق التعليم المستمر في المؤسسة.
جاء ذلك خلال تخريج أول دفعة من المتدربين من المؤسسات التعليمية الخاصة.
وأشار مجدي قاسم الي أن الهيئة أعدت معايير خاصة بالمعلم بمجرد الانتهاء منها ستكون هذه المعايير ملزمة لأكاديمية المعلم التي تم انشاؤها بناء علي قانون كادر المعلمين والتي تحدد المهارات والمتطلبات التي يجب أن تتوافر للمعلم أن جانب أعداد معايير أخري بكليات التربية لأغلاق جميع الثغرات من العملية التعليمية وأن تتناسب متطلبات الخريج مع احتياجات سوق العمل.وأوضح أنه تم انشاء17 لجنة لأعداد معايير المناهج من رياض الأطفال حتي الثانوية العامة وهي معايير لمحتوي المنهج وتكون ملزمة ايضا لمؤلفي الكتب المدرسية ولا يخرجون عنها وسنحدد قبول الكتاب أو رفضه قبل الطبع وان هناك مشروع يتم دراسته لمواجهة العنف في المدارس من خلال الجودة داخل المدارس.
وقال المندوه الحسيني رئيس جمعية أصحاب المدارس الخاصة أن هناك بروتوكولا مع هيئة الضمان والجودة لتدريب10 آلاف معلم في المؤسسات الخاصة علي الجودة لكي يتم أعداد المؤسسات من خلالهم قبل دخول مسابقة الضمان والحصول علي شهادة الجودة والتي ستخلق منافسة قوية بين المؤسسات الحكومية والخاصة علي تقديم أفضل خدمة تعليمية وأن المستفيد من هذه المنافسة الطالب والأسرة والمجتمع المصري لأن التعليم هو عصب التنمية الشاملة في مصر والتي قامت عليه نهضة الأمم.