عماد عبد الستار
23-11-2008, 06:10 PM
*س1: ما المقامة؟ لماذا سميت بهذا الاسم؟
ج: المقامة، حكاية قصيرة مشتملة علي حادثة تنتهي دائماً بحكمة أو نكتة. وسميت بذلك لأنها لا تأخذ أكثر من جلسة.
*س2: متي نشأت؟ وعلي يد من؟
ج: في القرن الرابع الهجري علي يد(ابن دريد) ثم أتي من بعده(بديع الزمان الهمذاني) ثم(الحريري) وفي العصر الحديث، أشهرهم(محمد المويلحي).
*س3: كان لاتصال العرب بالفرس أثر في ظهور المقامة. وضح.
ج: لأنها أخذت عن الفرس، وترجمت في باديء الأمر إلي العربية، ثم ظهر بعد ذلك كتاب يكتبون المقامات من أجل التكسب.
*س4: التزمت المقامة طريقة منتظمة. فما هي؟
ج: الموضوع:ـ تعتمد علي حكاية حادثة في موقف معين لشخص وتنتهي بفكاهة أو موعظة.
اللغــــة:ـ تختلف طريقة الأداء اللغوي بين الرقة والخشونة والغرابة، وكثرة المحسنات، وخاصة السجع، وقد تكون في بعض الأحيان لا تضيف جديداً إلي المعني، ولكنها تستخدم بكثرة.
*س5: ظهرت في المقامة بعض ملامح وخصائص القصة القصيرة. ناقش.
ج: نعم ظهر ذلك: فمثلاً: الزمان: بعد موسم الحج.
المكان: الحمام. الأحداث: إرسال الخادم للحمام.
الأشخاص: عيسي بن هشام/ صاحب الحمام/ الرجلان.
*س6:تأثر بديع الزمان في مقاماته بابن دريد. فما غرض كل منهما؟
ج: ابن دريد: هدفه معرفة أصول اللغة وغريبها0
أما بديع الزمان: فكان هدفه نقل صورة من الحياة الاجتماعية، فزاد في الحيل لاكتساب المال، نتيجة لانتشار الكدية والاستجداء0
*س7:أيمكن أن نطلق علي تلك المقامات قصة قصيرة؟ علل0
ج: يمكن أن تكون بعض المقامات قريبة من القصة في بنائها الفني،
ولكنها نواة غير مكتملة، حيث لم يتوافر لها التكثيف والتركيز وهما أساسان هامان في القصة القصيرة.
*س8: أعجب علماء اللغة بالمقامات، بينما انتقدها علماء الأخلاق. علل0
ج: علماء اللغة، كانوا يعتبرونها عاملاً من عوامل الحفاظ علي اللغة في عصر بدأت فيه الثقافات الأجنبية تظهر بصورة قوية، كما اعتبروها مصدراً من مصادر اللغة.
أما علماء الأخلاق فكانوا يرونها نوعاً من الاستجداء والتحايل علي الناس واللعب بعقول الجماهير من أجل التكسب.
*س9: ما السمات العامة للمقامة؟
ج: (1) الاعتماد علي المحسنات البديعية.
(2) الإتيان بالألغاز والطرائف.
(3) الإتيان بموضوعات من الحياة الاجتماعية.
(4) الإتيان ببعض الألفاظ الغريبة وبعض الألفاظ الرقيقة الجميلة.
س10: ما الفرق بين المقامة والموشحة؟
ج: أجب بنفسك.
ج: المقامة، حكاية قصيرة مشتملة علي حادثة تنتهي دائماً بحكمة أو نكتة. وسميت بذلك لأنها لا تأخذ أكثر من جلسة.
*س2: متي نشأت؟ وعلي يد من؟
ج: في القرن الرابع الهجري علي يد(ابن دريد) ثم أتي من بعده(بديع الزمان الهمذاني) ثم(الحريري) وفي العصر الحديث، أشهرهم(محمد المويلحي).
*س3: كان لاتصال العرب بالفرس أثر في ظهور المقامة. وضح.
ج: لأنها أخذت عن الفرس، وترجمت في باديء الأمر إلي العربية، ثم ظهر بعد ذلك كتاب يكتبون المقامات من أجل التكسب.
*س4: التزمت المقامة طريقة منتظمة. فما هي؟
ج: الموضوع:ـ تعتمد علي حكاية حادثة في موقف معين لشخص وتنتهي بفكاهة أو موعظة.
اللغــــة:ـ تختلف طريقة الأداء اللغوي بين الرقة والخشونة والغرابة، وكثرة المحسنات، وخاصة السجع، وقد تكون في بعض الأحيان لا تضيف جديداً إلي المعني، ولكنها تستخدم بكثرة.
*س5: ظهرت في المقامة بعض ملامح وخصائص القصة القصيرة. ناقش.
ج: نعم ظهر ذلك: فمثلاً: الزمان: بعد موسم الحج.
المكان: الحمام. الأحداث: إرسال الخادم للحمام.
الأشخاص: عيسي بن هشام/ صاحب الحمام/ الرجلان.
*س6:تأثر بديع الزمان في مقاماته بابن دريد. فما غرض كل منهما؟
ج: ابن دريد: هدفه معرفة أصول اللغة وغريبها0
أما بديع الزمان: فكان هدفه نقل صورة من الحياة الاجتماعية، فزاد في الحيل لاكتساب المال، نتيجة لانتشار الكدية والاستجداء0
*س7:أيمكن أن نطلق علي تلك المقامات قصة قصيرة؟ علل0
ج: يمكن أن تكون بعض المقامات قريبة من القصة في بنائها الفني،
ولكنها نواة غير مكتملة، حيث لم يتوافر لها التكثيف والتركيز وهما أساسان هامان في القصة القصيرة.
*س8: أعجب علماء اللغة بالمقامات، بينما انتقدها علماء الأخلاق. علل0
ج: علماء اللغة، كانوا يعتبرونها عاملاً من عوامل الحفاظ علي اللغة في عصر بدأت فيه الثقافات الأجنبية تظهر بصورة قوية، كما اعتبروها مصدراً من مصادر اللغة.
أما علماء الأخلاق فكانوا يرونها نوعاً من الاستجداء والتحايل علي الناس واللعب بعقول الجماهير من أجل التكسب.
*س9: ما السمات العامة للمقامة؟
ج: (1) الاعتماد علي المحسنات البديعية.
(2) الإتيان بالألغاز والطرائف.
(3) الإتيان بموضوعات من الحياة الاجتماعية.
(4) الإتيان ببعض الألفاظ الغريبة وبعض الألفاظ الرقيقة الجميلة.
س10: ما الفرق بين المقامة والموشحة؟
ج: أجب بنفسك.