aly almasry
23-11-2008, 09:38 PM
السويد .. سباق في اعتناق الإسلام !!!
http://www.egyptwindow.net/image2/MOSLEMSPRAY.jpg "في المحن ابحث عن المنح" .. مقولة يرددها الكثيرين في وقت الأزمات ، وخاصة فيما يتعلق بديننا الإسلامي والحملات العنصرية والمسيئة التي تستهدف النيل من الرسول الكريم ، ومحاولة منع نور الإسلام من الانتشار في أوروبا. وتجلت تلك المنح فيما شهدته السويد عقب نشر الصور المسيئة للرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ، من دخول الآلاف في دين الله ، حيث أعلن وفد شباب من شباب السويد المسلم خلال زيارة له لمصر في مؤتمر صحفي بالمعهد السويدي بمحافظة الإسكندرية السبت 16-11-2008 ، عن اعتناق 15 ألف مواطن سويدي تتراوح أعمارهم بين20 إلي40 عاما للدين الإسلامي بعد أزمة الرسوم المسيئة للرسول محمد صلي الله عليه وسلم....
أعلن الوفد المسلم الذي يتكون من 12 شابا وفتاة خلال المؤتمر أنه يسعى لتنفيذ 4 مشاريع تخدم المسلمين في السويد الأول تعليم الشباب كيف يعيش في المجتمع السويدي, ومشروع تعليم الأئمة اللغة السويدية لأن الأجيال الجديدة من المسلمين لا يجيدون اللغة العربية, والمشروع الثالث الاهتمام بقضايا البيئة والحفاظ عليها ومشروع أخير عن حوار الأديان, ويهدف تحويل النظرة إلي الإسلام في المجتمع السويدي من اعتباره مشكلة وإلي اعتباره دينا من الأديان، لأن المشاكل معظمها سببها سوء فهم الإسلام.
http://www.egyptwindow.net/image2/MOSLEMSPRAY.jpg "في المحن ابحث عن المنح" .. مقولة يرددها الكثيرين في وقت الأزمات ، وخاصة فيما يتعلق بديننا الإسلامي والحملات العنصرية والمسيئة التي تستهدف النيل من الرسول الكريم ، ومحاولة منع نور الإسلام من الانتشار في أوروبا. وتجلت تلك المنح فيما شهدته السويد عقب نشر الصور المسيئة للرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ، من دخول الآلاف في دين الله ، حيث أعلن وفد شباب من شباب السويد المسلم خلال زيارة له لمصر في مؤتمر صحفي بالمعهد السويدي بمحافظة الإسكندرية السبت 16-11-2008 ، عن اعتناق 15 ألف مواطن سويدي تتراوح أعمارهم بين20 إلي40 عاما للدين الإسلامي بعد أزمة الرسوم المسيئة للرسول محمد صلي الله عليه وسلم....
أعلن الوفد المسلم الذي يتكون من 12 شابا وفتاة خلال المؤتمر أنه يسعى لتنفيذ 4 مشاريع تخدم المسلمين في السويد الأول تعليم الشباب كيف يعيش في المجتمع السويدي, ومشروع تعليم الأئمة اللغة السويدية لأن الأجيال الجديدة من المسلمين لا يجيدون اللغة العربية, والمشروع الثالث الاهتمام بقضايا البيئة والحفاظ عليها ومشروع أخير عن حوار الأديان, ويهدف تحويل النظرة إلي الإسلام في المجتمع السويدي من اعتباره مشكلة وإلي اعتباره دينا من الأديان، لأن المشاكل معظمها سببها سوء فهم الإسلام.