HAIDYMW
25-11-2008, 05:33 PM
التوائم نوعين :
أ)- توائم متماثلة أو متشابهة او متحدة (تنتج عن بويضة واحدة ونشيمة واحدة) وتبلغ نسبة التشابه في هذا النوع درجة عالية جداً من حيث الناحية البدنية أو الناحية النفسية وتوجد صعوبة كبيرة في التمييز بينهم ويكونوا كلهم من الذكور أو كلهم من الإناث .
ب)- توائم غير متشابهة (تنتج عن أكثر من بويضة وأكثر من نشيمة) ويمكن أن يكون بعضهم من الذكور وبعضهم من الإناث ويمكن ايضاً أن يكونوا أكثر من توآم وتبلغ نسبة التشابه بينهم كنسبة التشابه بين أي أخوة عادية غير التوائم .
ومن هنا نستنتج أن الدراسات العلمية أثبتت ان الوراثة تلعب دروا في نقل الإستعداد أو الميل للإجرام (الوراثة لا تنقل الاجرام لكنها تنقل بعض الخصائص التي يطلق عليها العلماء الميل الإجرامي) .
__________________________________________________ ___________________________
ودة كان جزء باقي من المحاضرة اللي قبلها الدكتور كمله المحاضرة دي لكن اللي جاي دة جزء جديد وهنتكلم فيه عن الجنس أو النوع بإعتباره من العوامل الداخلية للإجرام .
__________________________________________________ ____________________________-
الجنس أو النوع (ذكر أو أنثى) : المقصود بالبحث هو دراسة العلاقة بين النوع والظاهرة الإجرامية المرتكبة (وتستخدم هذه الدراسة عندما يكون المجرم مجهول فتساعد في التقرب إلى هويته) .
من حيث الحجم والكم :
يزيد عدد الجرائم التي يرتكبها الرجل ب10 أمثال عن عدد الجرائم التي ترتكبها المرآة .
* أثبتت الإحصائيات أن الرجال أكثر إرتكاباً للجريمة عن المرأة غير أن بعض العلماء اعترض على فكرة أن إجرام المرآة أقل من إجرام الرجل وذلك للأسباب الآتية :
1- أن أغلب جرائم المرآة من النوع الذي يرتكب في الخفاء مثل الغجهاض وبالتالي فهناك عدد كبير من الجرائم لا يدخل في نطاق الإحصائات .
2- أن المرآة قد توحي للرجل بإرتكاب الجريمة فكثير من الجرائم ترتكب ويكون الدافع ورائها المرآة .
3- أن معدل إجرام المرآة سيرتفع في الإحصاءات إذا أضيف إليها نسبة ما يرتكب من جرائم الدعارة والبغاء فهذه النسبة لا تدخل في الإحصاءات في الدول التي لا تعتبر ممارسة البغاء جريمة .
4- من الملاحظ إرتفاع إجرام المرآة خلال فترات الحروب والأزمات الإقتصادية والسياسية الطاحنة .
ولكن الرأي السابق لم يكن محل تسليم بين العلماء حيث كان مردوداً عليه :
1- إذا كانت المرآة هي التي تدفع الرجل إلى إرتكاب الجريمة في بعض الحالات فهذا لا يعني مسؤليتها عنها وإلا لةجب أن نسأل الفقر والجهل والمرض والمجتمع لأن أياً منها يكون دافعاً للكثير من الجرائم .
2- أثبتت الإحصاءات الجنائية أن الفارق العددي بين إجرام الرل والمرآة لا يضيق أو يقل حتى في البلاد التي لا تجرم البغاء والدعارة وتلك التي خرجت فيها للعمل .
3- إرتفاع نسبة إجرام المرآة خلال فترات الحروب والأزمات الإقتصادية والسياسية الطاحنة يعتبر امراً إستثنائياً والاستثناء لا يقاس عليه .
من حيث النوع :
الجرائم التي ترتكب من المرآة عادةً :
الإجهاض - قتل الأطفال حديثي الولادة - السرقة من المحلات التجارية - شهادة الزور - البلاغ الكاذب - السب والقذف - ممارسة البغاء وذلك في البلدان التي تجرمها - سرقة من المنازل التي تقوم النساء بالخدمة فيها - القتل بالسم.
الجرائم التي ترتكب من الرجل عادةً :
القتل - الحريق - الإعتداء على العرض - السرقة بالإكراه - الجرائم المضرة بالمصالح العامة والحكومية - مقاومة رجال السلطة - خيانة الأمانة - الضرب والجرح .
من حيث الإسلوب :
إسلوب الرجل غالباً مايتسم بالعنف أما المرآة فيتسم إسلوبها بالندالة والخسة والدهاء والمكر حتى في الجرائم التي ترتكب بعنف تقوم بتغيير إسلوبها كالقتل بالسم .
من حيث الجسامة :
أغلب مرتكبي الجنايات من الرجال أما المرآة فيزداد نصيبها في إرتكاب الجنح والمخالفات .
__________________________________________________ _______________________________
في آخر المحاضرة الدكتور إدانا سؤال وركز عليه السؤال هو
تكلم عن النظريات التي قيل بها لتفسير إنخفاض معدل الإجرام لدى المرآة مع بيان رأيك في ذلك ؟
وإجابة السؤال دة هو كان شرحها في المحاضرة بس قبل ما اقول الإجابة الدكتور قال (مع بيان رأيك في ذلك) دي مش هتجيبها من عندك لكن إجابتها حاجة إسمها (النظرية الشمولية أو التكاملية) برضه هنقولها والإجابة بتبدأ من هنا :
* تعددت النظريات في تفسير هذا الإختلاف بين الرجل والمرآة حيث هناك 3 نظريات لكن لكل نظرية إنتقاضات وجهت لها :
1- نظرية أخلاقية ركزت على أن المرآة أرفع شئناً من الرجل من الناحية الأخلاقية وأكثر منه تمسكاً بالدين والمبادئ والقيم وأن غريزة الأمومة تجعل من المرآة أكثر رقة وحناناً فيجعلها أقل عنفاً وجسامة من الرجل
وأُنُتُقِضَت هذه النظرية حيث أن لا يوجد دليل علمي يؤكد صحة ذلك فهذا الإدعاء يكذبه ما ترتكبه المرآة من جرائم تتنافى مع أبسط مبادئ الدين وقواعد الأخلاق ووظيفة الامومة مثل جرائم الزنا والبغاء والقوادة وشهادة الزور والإجهاض وقتل الأطفال حديثي الولادة .
2- نظرية بيولوجية قالت أن السبب أن الله قد خلق المرآة بصفات بدنية معينة تمنعها من إرتكاب بعض الجرائم حيث أن الرجل أكثر قوة من المرآة بمقدار الضعف
وأُنُتُقِضَت هذه النظرية حيث أثبتت الدراسات العلمية أن المرآة أكثر قوة وتحمل من الرجل وأن متوسط عمر المرآة أكبر من عمر الرجل وأنها أكثر منه تحملآ للأمراض بل أن لياقتها البدنية أعلى من الرجل .
3- نظرية إجتماعية قالت أن السبب يرجع لوضع المرآة الإجتماعي وإختلافه عن وضع الرجل وذلك من ناحيتين :
الناحية الأولى :
أن المرآة في مختلف مراحل عمرها لا تتحمل مسئولية كبيرة فهي دائماً في حماية الرجل وكلفته سواء كان أباً أو أخاً أو زوجاً أو إبناً وهذا الوضع يجعلها بعيدة إلى حد ما عن العوامل الخارجية التي قد تدفعها لإرتكاب الجريمة .
الناحية الثانية :
أن المرآة في كثير من الدول لا تخرج للحياة العامة إلا للضرورات الإجتماعية وبالتالي لا تتعرض كثيراً للإحتكاك بالغير أو للعوامل الخارجية التي قد تدفعها لإرتكاب سلوكاً إجرامياً .
وأُنُتُقِضَت هذه النظرية حيث ثبت حالياً أن مع خروج المرآة للعمل والتعليم وغيره فما زالت الإحصائيات تؤكد أن المرآة أقل إجراماً من الرجل .
* النظرية الشموليه أو التكاملية :
حقيقةً لا يمكن الإستناد إلى كل عامل من العوامل السابقة بمفرده لتفسير سبب إنخفاض الإجرام لدى المرآة بل يتعين الإستناد إلى كل هذه العوامل مجتمعة فمن
الناحية الأخلاقية
يلاحظ أنه يوجد دائماً إهتماماً متزايداً من الأسرة بتلقين البنت مبادئ الدين والأخلاق والعادات الإجتماعية السليمة صحيح أن هذه المبادئ يتم تلقينها للولد أيضاً ولكن من الملاحظ أن الإهتمام بتلقين هذه المبادئ ينصب أكثر على البنت وخاصة في المجتمعات الشرقية التي غالباً ما تربط شرف الأسرة بمقدار ما تقوم به البنت من سلوكيات .
من الناحية البيولوجية
بالنظر للتكوين البدني للأنثى فهي لا يمكن أن تقوم ببعض الجرائم كالسطو المسلح .
من الناحية الإجتماعية
إحساس المرآة بأنها دائماً محل للمراقبة من الأسرة أو من خارج نطاقها كالجيران أو الزملاء في العمل فهي غالباً ما تحاول أن تجعل سلوكها يتسم بمبادئ القيم والأخلاق والدين .
_________________________________________________
دي كانت محاضرة امبارح بتاعت دكتور هشام شحاتة اتمنى ان حد يستفاد منها ممكن احطلكوا محاضرة دكتورة ايمان بتاعت المنظمات بس دة لو عايزينها اتمنى بقى انكوا تساعدوني في باقي المواد وخصوصاً المدخل عشان انا لا افقه فيه اي حاجة ...
استنوني مع المزيد ..... :078111rg3::078111rg3:
أ)- توائم متماثلة أو متشابهة او متحدة (تنتج عن بويضة واحدة ونشيمة واحدة) وتبلغ نسبة التشابه في هذا النوع درجة عالية جداً من حيث الناحية البدنية أو الناحية النفسية وتوجد صعوبة كبيرة في التمييز بينهم ويكونوا كلهم من الذكور أو كلهم من الإناث .
ب)- توائم غير متشابهة (تنتج عن أكثر من بويضة وأكثر من نشيمة) ويمكن أن يكون بعضهم من الذكور وبعضهم من الإناث ويمكن ايضاً أن يكونوا أكثر من توآم وتبلغ نسبة التشابه بينهم كنسبة التشابه بين أي أخوة عادية غير التوائم .
ومن هنا نستنتج أن الدراسات العلمية أثبتت ان الوراثة تلعب دروا في نقل الإستعداد أو الميل للإجرام (الوراثة لا تنقل الاجرام لكنها تنقل بعض الخصائص التي يطلق عليها العلماء الميل الإجرامي) .
__________________________________________________ ___________________________
ودة كان جزء باقي من المحاضرة اللي قبلها الدكتور كمله المحاضرة دي لكن اللي جاي دة جزء جديد وهنتكلم فيه عن الجنس أو النوع بإعتباره من العوامل الداخلية للإجرام .
__________________________________________________ ____________________________-
الجنس أو النوع (ذكر أو أنثى) : المقصود بالبحث هو دراسة العلاقة بين النوع والظاهرة الإجرامية المرتكبة (وتستخدم هذه الدراسة عندما يكون المجرم مجهول فتساعد في التقرب إلى هويته) .
من حيث الحجم والكم :
يزيد عدد الجرائم التي يرتكبها الرجل ب10 أمثال عن عدد الجرائم التي ترتكبها المرآة .
* أثبتت الإحصائيات أن الرجال أكثر إرتكاباً للجريمة عن المرأة غير أن بعض العلماء اعترض على فكرة أن إجرام المرآة أقل من إجرام الرجل وذلك للأسباب الآتية :
1- أن أغلب جرائم المرآة من النوع الذي يرتكب في الخفاء مثل الغجهاض وبالتالي فهناك عدد كبير من الجرائم لا يدخل في نطاق الإحصائات .
2- أن المرآة قد توحي للرجل بإرتكاب الجريمة فكثير من الجرائم ترتكب ويكون الدافع ورائها المرآة .
3- أن معدل إجرام المرآة سيرتفع في الإحصاءات إذا أضيف إليها نسبة ما يرتكب من جرائم الدعارة والبغاء فهذه النسبة لا تدخل في الإحصاءات في الدول التي لا تعتبر ممارسة البغاء جريمة .
4- من الملاحظ إرتفاع إجرام المرآة خلال فترات الحروب والأزمات الإقتصادية والسياسية الطاحنة .
ولكن الرأي السابق لم يكن محل تسليم بين العلماء حيث كان مردوداً عليه :
1- إذا كانت المرآة هي التي تدفع الرجل إلى إرتكاب الجريمة في بعض الحالات فهذا لا يعني مسؤليتها عنها وإلا لةجب أن نسأل الفقر والجهل والمرض والمجتمع لأن أياً منها يكون دافعاً للكثير من الجرائم .
2- أثبتت الإحصاءات الجنائية أن الفارق العددي بين إجرام الرل والمرآة لا يضيق أو يقل حتى في البلاد التي لا تجرم البغاء والدعارة وتلك التي خرجت فيها للعمل .
3- إرتفاع نسبة إجرام المرآة خلال فترات الحروب والأزمات الإقتصادية والسياسية الطاحنة يعتبر امراً إستثنائياً والاستثناء لا يقاس عليه .
من حيث النوع :
الجرائم التي ترتكب من المرآة عادةً :
الإجهاض - قتل الأطفال حديثي الولادة - السرقة من المحلات التجارية - شهادة الزور - البلاغ الكاذب - السب والقذف - ممارسة البغاء وذلك في البلدان التي تجرمها - سرقة من المنازل التي تقوم النساء بالخدمة فيها - القتل بالسم.
الجرائم التي ترتكب من الرجل عادةً :
القتل - الحريق - الإعتداء على العرض - السرقة بالإكراه - الجرائم المضرة بالمصالح العامة والحكومية - مقاومة رجال السلطة - خيانة الأمانة - الضرب والجرح .
من حيث الإسلوب :
إسلوب الرجل غالباً مايتسم بالعنف أما المرآة فيتسم إسلوبها بالندالة والخسة والدهاء والمكر حتى في الجرائم التي ترتكب بعنف تقوم بتغيير إسلوبها كالقتل بالسم .
من حيث الجسامة :
أغلب مرتكبي الجنايات من الرجال أما المرآة فيزداد نصيبها في إرتكاب الجنح والمخالفات .
__________________________________________________ _______________________________
في آخر المحاضرة الدكتور إدانا سؤال وركز عليه السؤال هو
تكلم عن النظريات التي قيل بها لتفسير إنخفاض معدل الإجرام لدى المرآة مع بيان رأيك في ذلك ؟
وإجابة السؤال دة هو كان شرحها في المحاضرة بس قبل ما اقول الإجابة الدكتور قال (مع بيان رأيك في ذلك) دي مش هتجيبها من عندك لكن إجابتها حاجة إسمها (النظرية الشمولية أو التكاملية) برضه هنقولها والإجابة بتبدأ من هنا :
* تعددت النظريات في تفسير هذا الإختلاف بين الرجل والمرآة حيث هناك 3 نظريات لكن لكل نظرية إنتقاضات وجهت لها :
1- نظرية أخلاقية ركزت على أن المرآة أرفع شئناً من الرجل من الناحية الأخلاقية وأكثر منه تمسكاً بالدين والمبادئ والقيم وأن غريزة الأمومة تجعل من المرآة أكثر رقة وحناناً فيجعلها أقل عنفاً وجسامة من الرجل
وأُنُتُقِضَت هذه النظرية حيث أن لا يوجد دليل علمي يؤكد صحة ذلك فهذا الإدعاء يكذبه ما ترتكبه المرآة من جرائم تتنافى مع أبسط مبادئ الدين وقواعد الأخلاق ووظيفة الامومة مثل جرائم الزنا والبغاء والقوادة وشهادة الزور والإجهاض وقتل الأطفال حديثي الولادة .
2- نظرية بيولوجية قالت أن السبب أن الله قد خلق المرآة بصفات بدنية معينة تمنعها من إرتكاب بعض الجرائم حيث أن الرجل أكثر قوة من المرآة بمقدار الضعف
وأُنُتُقِضَت هذه النظرية حيث أثبتت الدراسات العلمية أن المرآة أكثر قوة وتحمل من الرجل وأن متوسط عمر المرآة أكبر من عمر الرجل وأنها أكثر منه تحملآ للأمراض بل أن لياقتها البدنية أعلى من الرجل .
3- نظرية إجتماعية قالت أن السبب يرجع لوضع المرآة الإجتماعي وإختلافه عن وضع الرجل وذلك من ناحيتين :
الناحية الأولى :
أن المرآة في مختلف مراحل عمرها لا تتحمل مسئولية كبيرة فهي دائماً في حماية الرجل وكلفته سواء كان أباً أو أخاً أو زوجاً أو إبناً وهذا الوضع يجعلها بعيدة إلى حد ما عن العوامل الخارجية التي قد تدفعها لإرتكاب الجريمة .
الناحية الثانية :
أن المرآة في كثير من الدول لا تخرج للحياة العامة إلا للضرورات الإجتماعية وبالتالي لا تتعرض كثيراً للإحتكاك بالغير أو للعوامل الخارجية التي قد تدفعها لإرتكاب سلوكاً إجرامياً .
وأُنُتُقِضَت هذه النظرية حيث ثبت حالياً أن مع خروج المرآة للعمل والتعليم وغيره فما زالت الإحصائيات تؤكد أن المرآة أقل إجراماً من الرجل .
* النظرية الشموليه أو التكاملية :
حقيقةً لا يمكن الإستناد إلى كل عامل من العوامل السابقة بمفرده لتفسير سبب إنخفاض الإجرام لدى المرآة بل يتعين الإستناد إلى كل هذه العوامل مجتمعة فمن
الناحية الأخلاقية
يلاحظ أنه يوجد دائماً إهتماماً متزايداً من الأسرة بتلقين البنت مبادئ الدين والأخلاق والعادات الإجتماعية السليمة صحيح أن هذه المبادئ يتم تلقينها للولد أيضاً ولكن من الملاحظ أن الإهتمام بتلقين هذه المبادئ ينصب أكثر على البنت وخاصة في المجتمعات الشرقية التي غالباً ما تربط شرف الأسرة بمقدار ما تقوم به البنت من سلوكيات .
من الناحية البيولوجية
بالنظر للتكوين البدني للأنثى فهي لا يمكن أن تقوم ببعض الجرائم كالسطو المسلح .
من الناحية الإجتماعية
إحساس المرآة بأنها دائماً محل للمراقبة من الأسرة أو من خارج نطاقها كالجيران أو الزملاء في العمل فهي غالباً ما تحاول أن تجعل سلوكها يتسم بمبادئ القيم والأخلاق والدين .
_________________________________________________
دي كانت محاضرة امبارح بتاعت دكتور هشام شحاتة اتمنى ان حد يستفاد منها ممكن احطلكوا محاضرة دكتورة ايمان بتاعت المنظمات بس دة لو عايزينها اتمنى بقى انكوا تساعدوني في باقي المواد وخصوصاً المدخل عشان انا لا افقه فيه اي حاجة ...
استنوني مع المزيد ..... :078111rg3::078111rg3: