السيد درويش
27-11-2008, 01:52 AM
وزارة التربية والتعليم تعلن النتائج خلال ساعات:
الكود.. كلمة السر في شكاوي الكادر!
تحقيق: وجيه الصقار
http://www.ahram.org.eg/archive/2008/11/27/44551_62m.jpg90 % من شكاوى بسبب الخطا فى كتابة الكود .. و الانتهاء من نظر مائة الفتعلن وزارة التربية والتعليم- خلال ساعات- نتائج اختبارات وتصحيح امتحانات الكادر للمدرسين الذين تقدموا بالتماسات, نظرا لوجود أخطاء في البيانات أو التخصص, حيث تأكد وجود نحو70 ألف حالة خطأ تم تصحيح معظمها بحسب تصريحات المسئولين الذي وجهوا اتهامهم في هذه الأخطاء إلي إهمال المدرسين في استخدام الكود الخاص بكل منهم او عدم اهتمام اللجان في الكليات بمتابعتهم.
بداية يؤكد الدكتور المعتز بالله زين الدين المسئول الفني لاختبارات كادر المعلمين أنه بمراجعة شكاوي المعلمين من نتائج الكادر الأخيرة, اتضح أن نحو90% من هذه الشكاوي ترجع لخطأ في كتابة الكود مما نتج عنه وجود حالات رسوب كثيرة في مادة التخصص والتربوي مما أصابهم بصدمة, بل إن الكثيرين وجدوا أن تخصصهم غير موجود أساسا مع وجود تخصص آخر بعيد عنهم خاصة أن هناك64 تخصصا فاذا لم يلتزم المعلم بتكويد رقمه أي بتسويد الأرقام التي تدل عليه من رقمه فان الكمبيوتر لايراها وبالتالي لايستطيع رصدها واذا قام بتسويد الأرقام بالتشابه نتج عنه تخصص واسم جديد فاذا ظلل مثلا0141 مع بداية رقمه يكون التخصص تربية فنية سمعي أما اذا ظلل بدلا مه0041 فانه تخصص معلم حاسب آلي بصري.
وقال: إن معظم هؤلاء المدرسين لم يدركوا كيفية وضع أرقامهم الموجودة علي ورقة الاجابة, برغم أن المركز القومي للامتحانات نظم علي مدي شهر دورات لتوعية المعلمين بطرق التعامل مع الأسئلة والكود وصلت الي4 دورات يوميا لتصل الحصيلة الي400 ألف معلم, كما أن المركز درب أساتذة الجامعة علي كيفية ملء ورقة الاسكنر لنقلها للمعلمين في أثناء اختبارات اللجان علي الجامعات وذلك قبل الاختبار بأسبوع.
أضاف مسئول اختبارات الكادر أن الشكاوي التي تقدمت للمركز بلغت نحو مائة ألف شكوي منها20 ألفا و274 شكوي مكررة, والمتبقي79 ألفا و726 هم العدد الحقيقي للشكاوي مقسمة علي28 ألفا و280 شكوي تطلب اعادة التصحيح علي نفس التخصص, لأن المعلم فيها لم يجتز الاختبار في مادة او اثنتين او الثلاث جميعها, كما أن هناك19 ألفا و46 شكوي تظلمت لإعادة التصحيح وبأن النتيجة لاتحمل التخصص, ولكن بتخصص آخر, بل إن بعض المدرسين ظللوا رقم جلوسهم بطريقة خاطئة مما ترتب عليه انتقال أرقام جلوسهم لأشخاص آخرين غائبين فوجئوا بحضورهم ونجاحهم دون مشاركة منهم!
الدكتور المعتز بالله أضاف أن هناك أيضا3 آلاف و300 شكوي وجد أصحابها أنهم غائبون رغم حضورهم وهو نفس السبب السابق لتظليلهم الخطأ, وبالتالي يطلبون تصحيح الكود لإثبات حقهم, إما الفئة الأخري وهي ألفا شكوي لمتضررين من عدم التسجيل فالخطأ الذي حدث هو أنه تم إدخال معلمين للامتحان برغم أنهم لم يتقدموا قبله لدخوله, وقام المركز بوضع أرقام جلوس لهم وسميت لجان الطواريء, وهناك شكاوي من25 ألفا و125 مدرسا من خطأ في البيانات التي تشمل الاسم أو رقم الجلوس أو كود الاختبار ويطلبون تصحيح البيانات التي أخطأوا فيها, وألف و975 شكوي متعددة ومتنوعة حول أساليب التعامل في اللجان وسلوكيات الملاحظين وغيرهم.
في السياق نفسه يقول الدكتور محمد سعد العرابي رئيس قسم تطوير المناهج بالمركز القومي للامتحانات ومسئول اختبارات الكادر أن لجان المركز وضعت عدة حلول وأساليب لمواجهة الشكاوي المتعددة, فالحل الأول أنه في حالة اذا نسي المعلم تظليل الكود لكنه يتذكره بعد خروجه من الاختبار, فيوافي المركز بالرقم وتتم كتابته مرة ثانية مما يعدل معه النتيجة الي الحقيقة, وهذه شريحة كبيرة من المعلمين المتظلمين
والحل الثاني: أنه اذا كان المعلم نسي تظليل الكود ولايتذكره بعد الاختبار وفي الوقت نفسه يتذكر ترتيب مكونات الاختبار, وفي هذه الحالة يقوم المركز من خلال خريطة الاختبار بالتعرف علي الكود وتصحيحه. وفي الحالة الثالثة التي درست لفترة طويلة وهي إذا كان المعلم لم يظلل ولايتذكر كوده ولا ترتيب المكونات الخاصة بالأسئلة فإن هذا يحتاج جهدا مضاعفا علي4 احتمالات للمادة الواحدة, ومع ذلك فإن عدد الشكاوي محدود بالنسبة للأخري والرابعة في حالة اختلاف التخصصات, ويمكن مراجعتها علي أساس الاسم والاحتمالات القائمة في تظليل الرقم الكودي.
المعلمون.. والتكنولوجيا
الدكتور نجيب خزام رئيس المركز القومي للأمتحانات يوضح ــ من جهته ــ أن استخدام التكنولوجيا في اختبارات المعلمين كان ضروريا لمواجهة اعدادهم التي تزيد علي مليون معلم, ولسرعة الرصد بالكمبيوتر أو الماسح الضوئي, لذلك كانت الكتابة, بالقلم الرصاص وتظليل الرقم حتي يراها الكمبيوتر ويرصد الرقم, وهي وسيلة لتوفير وقت التصحيح, بالاضافة إلي أنها توفر نوعا من الموضوعية والعدالة وعدم تدخل العنصر البشري, وفي نفس الوقت فهذا الاختبار ليس نوعا من التحدي للمعلم لأنه يراعي المستويات المختلفة وهو اختبار تسكين فقط لتحديد المستوي والتأكد من مدي امتلاك المعلم للحد الأدني من المهارات والقدرات اللازمة ليكون معلما جيدا علي الأقل.
وأضاف أن هذا الاختبار تمهيد لاختبارات الترقي أو الترقية الذي ستتولاه الأكاديمية المهنية للمعلمين والتي وضعت مواصفات وظيفية لكل مستوي وفي موضوعها يقوم المركز بإعداد اختبارات تتناسب مع كل مستوي في مرحلة الترقي, هذا الذي يجب أن يدركه المعلمون, فخبراء المركز وضعوا الاختبارات الدقيقة التي تقيس مستوي المعلم دون تعجيز وهذا بشهادة المعلمين أنفسهم, حيث تم تشكيل فريق من الخبراء لكل مادة لوضع الأسئلة ويتكونون من4 خبراء سواء من المركز أو يتم استكمالهم في حالة العجز من الجامعات المصرية من المتخصصين علي مستوي64 مادة, واستمر وضع الأسئلة أكثر من10 أيام, وروجعت علي مستوي الجميع, وعدلت حسب المواصفات المطلوبة في الاختيار.
حول حرص المركز علي طرح اللغة العربية كأحد محاور الامتحان, أكد رئيس المركز أن المعلم يجب أن يكون من مواصفاته إتقان العربية أو معرفتها علي الأقل لأنها لغة التواصل وهي اللغة القومية واللغة الأم التي تربط الطالب بالمعلم مهما كان تخصصه, وفي ذلك ننشد الحد الأدني من التواصل بين الطالب والمدرس, لكن للأسف فإن كثيرا من المعلمين لايعرفون أساسيات اللغة, وفي نفس الوقت فإن المركز حشد عددا كبيرا من الأساتذة من المتخصصين والخبراء لتصحيح الأخطاء وأسباب الشكاوي, حيث يعملون علي3 ورديات وعلي مدي24 ساعة وهم مدربون فنيا علي التعامل مع هذه الشكاوي.
وأضاف رئيس مركز الامتحانات أن هذه الاختبارات كشفت عن أن90% من المعلمين بخير والحمد لله, وأن لديهم أساسيات العملية التعليمية, علاوة علي أن هذه الاختبارات كان لها نتائج نحاول التعامل مع السلبي منها لمنع حدوثها ثانية, خاصة أنها علي مستوي الجمهورية, وحسمت في وقت قياسي, وهي تجربة جديدة ومهمة وحاسمة إلا أن ماحدث من الأخطاء كان بسبب الملاحظين في الجامعات مما نتج عنه أخطاء الكود أو الأرقام المرتبطة بالمعلم والتظليل. وهذه فرصة في نفس الوقت تدريب للمعلم علي كيفية التعامل مع تكنولوجيا العصر, وإدخال البيانات وكسر الحاجز النفسي في التعامل مع مجالات التكنولوجيا المرتبطة بالتعليم والتطوير الدراسي والمدرس, فالأصل في الاختيارات ليس تحدي المعلم ولكن تحديد المستوي في الحد الأدني علي الأقل, حيث روعيت مقاييس الأداء المتدرج لدي المعلم.
الكود.. كلمة السر في شكاوي الكادر!
تحقيق: وجيه الصقار
http://www.ahram.org.eg/archive/2008/11/27/44551_62m.jpg90 % من شكاوى بسبب الخطا فى كتابة الكود .. و الانتهاء من نظر مائة الفتعلن وزارة التربية والتعليم- خلال ساعات- نتائج اختبارات وتصحيح امتحانات الكادر للمدرسين الذين تقدموا بالتماسات, نظرا لوجود أخطاء في البيانات أو التخصص, حيث تأكد وجود نحو70 ألف حالة خطأ تم تصحيح معظمها بحسب تصريحات المسئولين الذي وجهوا اتهامهم في هذه الأخطاء إلي إهمال المدرسين في استخدام الكود الخاص بكل منهم او عدم اهتمام اللجان في الكليات بمتابعتهم.
بداية يؤكد الدكتور المعتز بالله زين الدين المسئول الفني لاختبارات كادر المعلمين أنه بمراجعة شكاوي المعلمين من نتائج الكادر الأخيرة, اتضح أن نحو90% من هذه الشكاوي ترجع لخطأ في كتابة الكود مما نتج عنه وجود حالات رسوب كثيرة في مادة التخصص والتربوي مما أصابهم بصدمة, بل إن الكثيرين وجدوا أن تخصصهم غير موجود أساسا مع وجود تخصص آخر بعيد عنهم خاصة أن هناك64 تخصصا فاذا لم يلتزم المعلم بتكويد رقمه أي بتسويد الأرقام التي تدل عليه من رقمه فان الكمبيوتر لايراها وبالتالي لايستطيع رصدها واذا قام بتسويد الأرقام بالتشابه نتج عنه تخصص واسم جديد فاذا ظلل مثلا0141 مع بداية رقمه يكون التخصص تربية فنية سمعي أما اذا ظلل بدلا مه0041 فانه تخصص معلم حاسب آلي بصري.
وقال: إن معظم هؤلاء المدرسين لم يدركوا كيفية وضع أرقامهم الموجودة علي ورقة الاجابة, برغم أن المركز القومي للامتحانات نظم علي مدي شهر دورات لتوعية المعلمين بطرق التعامل مع الأسئلة والكود وصلت الي4 دورات يوميا لتصل الحصيلة الي400 ألف معلم, كما أن المركز درب أساتذة الجامعة علي كيفية ملء ورقة الاسكنر لنقلها للمعلمين في أثناء اختبارات اللجان علي الجامعات وذلك قبل الاختبار بأسبوع.
أضاف مسئول اختبارات الكادر أن الشكاوي التي تقدمت للمركز بلغت نحو مائة ألف شكوي منها20 ألفا و274 شكوي مكررة, والمتبقي79 ألفا و726 هم العدد الحقيقي للشكاوي مقسمة علي28 ألفا و280 شكوي تطلب اعادة التصحيح علي نفس التخصص, لأن المعلم فيها لم يجتز الاختبار في مادة او اثنتين او الثلاث جميعها, كما أن هناك19 ألفا و46 شكوي تظلمت لإعادة التصحيح وبأن النتيجة لاتحمل التخصص, ولكن بتخصص آخر, بل إن بعض المدرسين ظللوا رقم جلوسهم بطريقة خاطئة مما ترتب عليه انتقال أرقام جلوسهم لأشخاص آخرين غائبين فوجئوا بحضورهم ونجاحهم دون مشاركة منهم!
الدكتور المعتز بالله أضاف أن هناك أيضا3 آلاف و300 شكوي وجد أصحابها أنهم غائبون رغم حضورهم وهو نفس السبب السابق لتظليلهم الخطأ, وبالتالي يطلبون تصحيح الكود لإثبات حقهم, إما الفئة الأخري وهي ألفا شكوي لمتضررين من عدم التسجيل فالخطأ الذي حدث هو أنه تم إدخال معلمين للامتحان برغم أنهم لم يتقدموا قبله لدخوله, وقام المركز بوضع أرقام جلوس لهم وسميت لجان الطواريء, وهناك شكاوي من25 ألفا و125 مدرسا من خطأ في البيانات التي تشمل الاسم أو رقم الجلوس أو كود الاختبار ويطلبون تصحيح البيانات التي أخطأوا فيها, وألف و975 شكوي متعددة ومتنوعة حول أساليب التعامل في اللجان وسلوكيات الملاحظين وغيرهم.
في السياق نفسه يقول الدكتور محمد سعد العرابي رئيس قسم تطوير المناهج بالمركز القومي للامتحانات ومسئول اختبارات الكادر أن لجان المركز وضعت عدة حلول وأساليب لمواجهة الشكاوي المتعددة, فالحل الأول أنه في حالة اذا نسي المعلم تظليل الكود لكنه يتذكره بعد خروجه من الاختبار, فيوافي المركز بالرقم وتتم كتابته مرة ثانية مما يعدل معه النتيجة الي الحقيقة, وهذه شريحة كبيرة من المعلمين المتظلمين
والحل الثاني: أنه اذا كان المعلم نسي تظليل الكود ولايتذكره بعد الاختبار وفي الوقت نفسه يتذكر ترتيب مكونات الاختبار, وفي هذه الحالة يقوم المركز من خلال خريطة الاختبار بالتعرف علي الكود وتصحيحه. وفي الحالة الثالثة التي درست لفترة طويلة وهي إذا كان المعلم لم يظلل ولايتذكر كوده ولا ترتيب المكونات الخاصة بالأسئلة فإن هذا يحتاج جهدا مضاعفا علي4 احتمالات للمادة الواحدة, ومع ذلك فإن عدد الشكاوي محدود بالنسبة للأخري والرابعة في حالة اختلاف التخصصات, ويمكن مراجعتها علي أساس الاسم والاحتمالات القائمة في تظليل الرقم الكودي.
المعلمون.. والتكنولوجيا
الدكتور نجيب خزام رئيس المركز القومي للأمتحانات يوضح ــ من جهته ــ أن استخدام التكنولوجيا في اختبارات المعلمين كان ضروريا لمواجهة اعدادهم التي تزيد علي مليون معلم, ولسرعة الرصد بالكمبيوتر أو الماسح الضوئي, لذلك كانت الكتابة, بالقلم الرصاص وتظليل الرقم حتي يراها الكمبيوتر ويرصد الرقم, وهي وسيلة لتوفير وقت التصحيح, بالاضافة إلي أنها توفر نوعا من الموضوعية والعدالة وعدم تدخل العنصر البشري, وفي نفس الوقت فهذا الاختبار ليس نوعا من التحدي للمعلم لأنه يراعي المستويات المختلفة وهو اختبار تسكين فقط لتحديد المستوي والتأكد من مدي امتلاك المعلم للحد الأدني من المهارات والقدرات اللازمة ليكون معلما جيدا علي الأقل.
وأضاف أن هذا الاختبار تمهيد لاختبارات الترقي أو الترقية الذي ستتولاه الأكاديمية المهنية للمعلمين والتي وضعت مواصفات وظيفية لكل مستوي وفي موضوعها يقوم المركز بإعداد اختبارات تتناسب مع كل مستوي في مرحلة الترقي, هذا الذي يجب أن يدركه المعلمون, فخبراء المركز وضعوا الاختبارات الدقيقة التي تقيس مستوي المعلم دون تعجيز وهذا بشهادة المعلمين أنفسهم, حيث تم تشكيل فريق من الخبراء لكل مادة لوضع الأسئلة ويتكونون من4 خبراء سواء من المركز أو يتم استكمالهم في حالة العجز من الجامعات المصرية من المتخصصين علي مستوي64 مادة, واستمر وضع الأسئلة أكثر من10 أيام, وروجعت علي مستوي الجميع, وعدلت حسب المواصفات المطلوبة في الاختيار.
حول حرص المركز علي طرح اللغة العربية كأحد محاور الامتحان, أكد رئيس المركز أن المعلم يجب أن يكون من مواصفاته إتقان العربية أو معرفتها علي الأقل لأنها لغة التواصل وهي اللغة القومية واللغة الأم التي تربط الطالب بالمعلم مهما كان تخصصه, وفي ذلك ننشد الحد الأدني من التواصل بين الطالب والمدرس, لكن للأسف فإن كثيرا من المعلمين لايعرفون أساسيات اللغة, وفي نفس الوقت فإن المركز حشد عددا كبيرا من الأساتذة من المتخصصين والخبراء لتصحيح الأخطاء وأسباب الشكاوي, حيث يعملون علي3 ورديات وعلي مدي24 ساعة وهم مدربون فنيا علي التعامل مع هذه الشكاوي.
وأضاف رئيس مركز الامتحانات أن هذه الاختبارات كشفت عن أن90% من المعلمين بخير والحمد لله, وأن لديهم أساسيات العملية التعليمية, علاوة علي أن هذه الاختبارات كان لها نتائج نحاول التعامل مع السلبي منها لمنع حدوثها ثانية, خاصة أنها علي مستوي الجمهورية, وحسمت في وقت قياسي, وهي تجربة جديدة ومهمة وحاسمة إلا أن ماحدث من الأخطاء كان بسبب الملاحظين في الجامعات مما نتج عنه أخطاء الكود أو الأرقام المرتبطة بالمعلم والتظليل. وهذه فرصة في نفس الوقت تدريب للمعلم علي كيفية التعامل مع تكنولوجيا العصر, وإدخال البيانات وكسر الحاجز النفسي في التعامل مع مجالات التكنولوجيا المرتبطة بالتعليم والتطوير الدراسي والمدرس, فالأصل في الاختيارات ليس تحدي المعلم ولكن تحديد المستوي في الحد الأدني علي الأقل, حيث روعيت مقاييس الأداء المتدرج لدي المعلم.