أحمد حافظ جلال
02-12-2008, 12:23 AM
وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي
ذكر الله تعالى
من المقاصد التي من أجلها شرعت الصلاة
قال الله تعالى
إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي
(14) سورة طـه
والصلاة يتحقق من إقامتها أمرين
الأول : أنها تنهى صاحبها عن الفحشاء والمنكر
والثاني : أنه يذكر الله تعالى فيها
والأمر الثاني هو المقصود الاكبر من الصلاة
قال الله تعالى
وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ
(45) سورة العنكبوت
http://www.majdah.com/vb/images/usersimages/3251_1145339441jpg
ولكل حال من احوال الصلاة شرع لنا ذكر معين
فقراءة القرآن تكون وأنت قائم بعد تكبيرة الإحرام
وتسبيح الله وتمجيده وتعظيمه يكون حال الركوع
أما في السجود فأنت قريب من الملك سبحانه وتعالى
فاطلب منه حاجتك وتيقن من أنه سيجيبك
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ذكر الله تعالى
من المقاصد التي من أجلها شرعت الصلاة
قال الله تعالى
إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي
(14) سورة طـه
والصلاة يتحقق من إقامتها أمرين
الأول : أنها تنهى صاحبها عن الفحشاء والمنكر
والثاني : أنه يذكر الله تعالى فيها
والأمر الثاني هو المقصود الاكبر من الصلاة
قال الله تعالى
وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ
(45) سورة العنكبوت
http://www.majdah.com/vb/images/usersimages/3251_1145339441jpg
ولكل حال من احوال الصلاة شرع لنا ذكر معين
فقراءة القرآن تكون وأنت قائم بعد تكبيرة الإحرام
وتسبيح الله وتمجيده وتعظيمه يكون حال الركوع
أما في السجود فأنت قريب من الملك سبحانه وتعالى
فاطلب منه حاجتك وتيقن من أنه سيجيبك
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين