التوحيددد
06-12-2008, 09:09 PM
قال الله تعالى: http://www.kalemat.org/gfx/braket_r.gif تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ http://www.kalemat.org/gfx/braket_l.gif [السجدة: 16].
وقال النبي http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { عليكم بقيام الليل، فإنه دأب الصالحين قبلكم، وهو قربه إلى ربكم، ومغفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم } [رواه الترمذي]
جاء في الاثر...........
اوحى الله الى داود عليه السلام
ياداود ان لي عبادا احبهم ويحبونني واشتاق اليهم ويشتاقون الى...
ان قلدتهم ياداود احببتك....
فقال داود يارب دلني عليهم
قال يراعون الظلال في النهار (أي يحافظون على الصلاة )
ويحنون الى الليل كما تحن الطيور الى اوكارها
حتى اذا جن الليل وخلى كل حبيب الى حبيبه
فرشوا الي وجوههم ونصبوا الي اقدامهم
وناجوني بكلامي وتملقوا الي بالمعاني
فهم بين صارخ وباكي وبين متأوه وشاكي
اتعلم يادود ...
اعطيهم ثلاثة اشياء
الاولى: لو كانت السموات السبع والاراضون السبع في ميزانهم يوم القيامة
لستقللتها عنهم
والثانية: اقذف بالنورفي وجوههم وفي قلوبهم
فتستنير قلوبهم ووجوههم
والثالثة: اقبل عليهم بوجهي.
وهو يطرد الغفلة من القلب لقول رسول الله عليه الصلاة والسلام
"من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين ومن قام بمائة آية كتب من القانتين ومن قام بألف كتب من المقنطرين" رواه أبو داود بسند صحيح..
وقال الحسن البصري رحمه الله: ( لم أجد من العبادة شيئاً أشد من الصلاة في جوف الليل )، فقيل له: ما بال المتهجدين أحسن الناس وجوهاً؟ فقال: ( لأنهم خلوا بالرحمن فألبسهم من نوره ).
روي أن الله تبارك وتعالى أوحى إلى داود عليه السلام : (( يا داود كذاب من ادعى محبتي , وإذا جن الليل نام عني , أليس كل حبيب يحب الخلوة مع
محبوبه , فها أنا مطلع على أحبابي , أرى تضرعهم , وأسمع أنينهم , وأنظر إليهم , ياداود وعزتي وجلالي ما تقرب المتقربون إلي بعد الفرائض بأحسن
من صلاة الليل , يا داود صلاة الليل نور على وجه صاحبها يوم القيامة , إن الليل
لحاف الخائفين ولذة المتعبدين وأنس الطائعين يا داود وعزتي وجلالي ما من
عبد هجر عرسه وفراشه وسارع إلى رضائي إلا عوضته في الجنة الذ من دنياه سبعين ضعفا )).
وقال النبي http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { عليكم بقيام الليل، فإنه دأب الصالحين قبلكم، وهو قربه إلى ربكم، ومغفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم } [رواه الترمذي]
جاء في الاثر...........
اوحى الله الى داود عليه السلام
ياداود ان لي عبادا احبهم ويحبونني واشتاق اليهم ويشتاقون الى...
ان قلدتهم ياداود احببتك....
فقال داود يارب دلني عليهم
قال يراعون الظلال في النهار (أي يحافظون على الصلاة )
ويحنون الى الليل كما تحن الطيور الى اوكارها
حتى اذا جن الليل وخلى كل حبيب الى حبيبه
فرشوا الي وجوههم ونصبوا الي اقدامهم
وناجوني بكلامي وتملقوا الي بالمعاني
فهم بين صارخ وباكي وبين متأوه وشاكي
اتعلم يادود ...
اعطيهم ثلاثة اشياء
الاولى: لو كانت السموات السبع والاراضون السبع في ميزانهم يوم القيامة
لستقللتها عنهم
والثانية: اقذف بالنورفي وجوههم وفي قلوبهم
فتستنير قلوبهم ووجوههم
والثالثة: اقبل عليهم بوجهي.
وهو يطرد الغفلة من القلب لقول رسول الله عليه الصلاة والسلام
"من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين ومن قام بمائة آية كتب من القانتين ومن قام بألف كتب من المقنطرين" رواه أبو داود بسند صحيح..
وقال الحسن البصري رحمه الله: ( لم أجد من العبادة شيئاً أشد من الصلاة في جوف الليل )، فقيل له: ما بال المتهجدين أحسن الناس وجوهاً؟ فقال: ( لأنهم خلوا بالرحمن فألبسهم من نوره ).
روي أن الله تبارك وتعالى أوحى إلى داود عليه السلام : (( يا داود كذاب من ادعى محبتي , وإذا جن الليل نام عني , أليس كل حبيب يحب الخلوة مع
محبوبه , فها أنا مطلع على أحبابي , أرى تضرعهم , وأسمع أنينهم , وأنظر إليهم , ياداود وعزتي وجلالي ما تقرب المتقربون إلي بعد الفرائض بأحسن
من صلاة الليل , يا داود صلاة الليل نور على وجه صاحبها يوم القيامة , إن الليل
لحاف الخائفين ولذة المتعبدين وأنس الطائعين يا داود وعزتي وجلالي ما من
عبد هجر عرسه وفراشه وسارع إلى رضائي إلا عوضته في الجنة الذ من دنياه سبعين ضعفا )).