الطفله السعيده
11-12-2008, 09:51 PM
ثلاثيات(مفيده ومهمة)
ثلاثيات
قال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاث خصال من سعادة المرء المسلم في الدنيا الجار الصالح، والمسكن الواسع، والمركب الهنيء([1])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاث من أخلاق النبوة:- تعجيلُ الإفطار، وتأخير السحور، ووضع اليمين على الشمال في الصلاة [2]".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاث مهلكات وثلاث منجيات، وثلاث كفارات، وثلاث درجات فأما الملكات: فشحٌ مطاع، وهوىً متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى، وخشية الله تعالى في السر والعلانية.
وأما الكفارات: فانتظار الصلاة بعد الصلاة، وإسباغ الوضوء في السَّبرات، ونقل الأقدام إلى الجماعات.
وأما الدرجات: فإطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة بالليل والناس نيام([3]).
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة في ضمان الله عز وجل: رجلٌ خرج إلى مسجد من مساجد الله عز وجل، ورجلٌ خرج غازياً في سبيل الله تعالى، ورجلٌ خرج حاجاً([4])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة قد حرَّم الله عليهم الجنة: مدمنُ الخمر، والعاق، والديوث الذي يُقرُّ في أهله الخبث([5])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
ثلاثةٌ من السعادة، وثلاثةٌ من الشقاء:-
فمن السعادة: المرأة الصالحة تراها فتعجبك، وتغيب عنها فتأمنها على نفسها ومالك، والدابة تكون وطيئة فتلحقك بأصحابك، والدار تكون واسعة كثيرة المرافق.
ومن الشقاء: المرأة تراها فتسوؤك وتحمل لسانها عليك وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها ومالك، والدابة تكون قطوفاً فإن ضربتها أتعبتك وإن تركتها لم تلحقك بأصحابك، والدار تكون ضيقة قليلة المرافق([6])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم: العبد الآبق حتى يرجع وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وإمام قومٍ وهم له كارهون([7])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة لا يردُّ الله دعاءهم: الذاكر الله كثيراً، والمظلوم والإمام المقسط([8])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر إليهم ولهم عذاب أليم: شيخ زانٍ، وملِكٌ كذاب، وعائلٌ مستكبر([9])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وأدرك النبيe فآمن به، واتبعه وصدقه فله أجران وعبدٌ مملوك أدى حق الله وحق سيده، فله أجران ورجل كانت له أمة فغذّاها فأحسن غذاءها، ثم أدّبها فأحسن تأديبها، وعلمها فأحسن تعليمها، ثم أعتقها وتزوجها فله أجران([10])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة يحبهم الله وثلاثة يشنؤهم الله: الذين يحبهم:- الرجل يلقى العدوَّ في فئة فينصُبُ لهم نحره حتى يقتل أو يفتح لأصحابه، والقوم يسافرون فيطول سُراهم حتى يحبُّوا أن يمسوا الأرض فينزلون فيتنحى أحدهم فيصلي حتى يوقظهم لرحيلهم، والرجل يكون له الجار يؤذيه جاره فيصبر على أذاه حتى يفرِّ بينهما موت أو ظعن.
والذين يشنؤهم الله:- التاجر الحلاف، والفقير المحتال، والبخيل المنان([11])".
قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه أُحِبُ ثلاثاً:-
النظر إلى رسول الله، والوقوف بين يدي رسول الله، والإنفاق بين يدي رسول الله(صلى الله عليه وسلم).
وقال عمر بن الخطابرضي الله عنه أُحِبُ ثلاثاً:-
الأمر بالمعروف ولو كان سراً، والنهي عن المنكر ولو كان جهراً، وقول الحق ولو كان مراً.
وقال عثمان بن عفانرضي الله عنه أُحِبُ ثلاثاً:-
إطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة والناس ينام.
وقال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه أُحِبُ ثلاثاً
إكرامُ الضيف، والصيام في الصيف، وضرب أعناق الكافرين بالسيف.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه عظني يا أبا الحسن قال:
لا تجعل يقينك شكاً، ولا علمك جهلاً، ولا ظنك حقاً.
وقيل: الرجال ثلاثة، والنساء ثلاث:
فأما النساء:- فامرأة عفيفة مسلمة لينة ودودة ولودة تعين أهلها على الدهر ولا تعين الدهر على أهلها وقليلاً ما تجدها، والثانية: وامرأة وعاء لا تزيد على أن تلد الأولاد، والثالثة: غِلٌّ([12]) قَمِلٌ([13]) يجعلها الله في عنق من يشاء فإذا شاء أن ينزعه نزعه.
والرجال ثلاثة:
رجل عفيف هين لين ذو رأي ومشورة، فإذا نزل به أمرٌ ائتمر رأيه فصدر الأمور مصادرها، والثاني: رجل لا رأي له إذا أنزل به أمرٌ أتى ذا الرأي والمشورة فنزل عند رأيه، والثالث: رجل حائر بائر لا يأتمر رشداً ولا يطيع مرشداً.
قال سلمان الفارسي:
أضحكني ثلاثة وأبكاني ثلاثة: ضحكتُ من مؤمل الدنيا والموت يطلبه، وغافلٌ لا يُغفل عنه وضاحك ملء فيه ولا يدري أمسخط ربه أم مرضية.
وأبكاني ثلاثة: فراق الأحبة محمد وحزبه، وهول المطلع عند غمرات الموت، والوقوف بين يدي الله رب العالمين حين لا أدري إلى النار انصرافي أم إلى الجنة.
قال أبو الدرداء:
ثلاثة من ملاك أمر ابن آدم: لا تشكُ مصيبتك، ولا تحدث بوجعك، ولا تُزكّي نفسك بلسانك.
وقال رضي الله عنه:
أحب الموت اشتياقاً إلى ربي، وأحب الفقر تواضعاً لربي، وأحب المرض تكفيراً لخطيئتي.
قال لقمان لابنه:
ثلاثة لا يعرفون إلاَّ في ثلاثة مواطن:
لا يُعرفُ الحليمُ إلاَّ عند الغضب، ولا الشجاع إلاَّ في الحرب، ولا تعرف أخاك إلاَّ عند الحاجة إليه.
وقال: يا بُني استعن بالكسب الحلال عن الفقر، فإنه ما افتقر أحدٌ قط إلاَّ أصابه ثلاث خصال:
رقة في دينه، وضعفٌ في عقله، وذهاب مروءته، وأدهى من هذه الثلاث: استخفاف الناس به.
دخل سفيان الثوري على جعفر الصادق وقال له:
علمني يا ابن رسول الله مما علمك الله فقال:
إذا تظاهرت الذنوب عليك بالإستغفار.
وإذا تظاهرت النعم فعليك بالشكر.
وإذا تظاهرت الغموم فقل لا حول ولا قوة إلاَّ بالله، فخرج سفيان وهو يقول: ثلاثٌ وأيُ ثلاث.
قال محمد بن واسع رحمه الله:
لم يبقى من العيش إلاَّ ثلاث: الصلاة في جماعة، وكفاف من معاش، وأخٌ محسن العشرة.
ثلاثةٌ تدل على الشرف:
إنجاز الوعد، وضبط النفس، والإخلاص.
ثلاثةٌ حكمها لا يُعصى:
المعدة إذا جاعت، والعين إذا نعست، والموضة إذا طلعت.
ثلاثة لا يمكن إحصاؤها:
رمال البحار، ونجوم السماء، وحِيل النساء.
ثلاثةٌ طويلة: ليالي البائس، وأيام الهم، وانتظار الفرج.
ثلاثةٌ قصيرة: ليالي الرضاء، وأيام الصفاء، وحبل الكذب.
ثلاثة لا يصطنع إليهم المعروف: اللئيم، والفاحش، والأحمق.
فاللئيم بمنزلة الأرض السبخة، والفاحش يرى أن الذي صنعت إليه إنما هو لمخافة فحشه، والأحمق لا يعرف قدر ما أسديت له.
العمل يبعد عن الإنسان ثلاثة أعداء:الملل، والرذيلة، والفاقة.
ثلاثةٌ لا يهنأ لصاحبها عيش: الحقد، والحسد، وسوء الخلق.
ثلاثةٌ تورث المحبة: الأدب، والتواضع، والدين.
ثلاثةٌ تورث المقت: الكبر، والظلم، والجهل.
من نسي الموت عوقب بثلاثة أشياء: تسويف التوبة، والشره في الدنيا، والتكامل عن الطاعة.
ثلاثةٌ يمرون بالدنيا مروراً: البخيل، والجاهل، والمجنون.
حصون المؤمن ثلاثة: المسجد، وذكر الله تعالى، وتلاوة القرآن.
النعم ثلاث: نعمة الإسلام، نعمة العافية، نعمة الغنى.
ثلاثة تُسرّع في ظهور الشيب: انتظار الطعام على الموائد، ومحارست الجنائز، ونكاح العجائز.
قيل لإبراهيم بن أدهم بم وجدت الزهد؟ قال في ثلاثة أشياء:
رأيتُ القبر موحشاً وليس معي مؤنس.
ورأيتُ طريقاً طويلاً وليس معي زاد.
ورأيتُ الجبار قاضياً وليس معي حُجة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثلاثيات
قال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاث خصال من سعادة المرء المسلم في الدنيا الجار الصالح، والمسكن الواسع، والمركب الهنيء([1])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاث من أخلاق النبوة:- تعجيلُ الإفطار، وتأخير السحور، ووضع اليمين على الشمال في الصلاة [2]".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاث مهلكات وثلاث منجيات، وثلاث كفارات، وثلاث درجات فأما الملكات: فشحٌ مطاع، وهوىً متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى، وخشية الله تعالى في السر والعلانية.
وأما الكفارات: فانتظار الصلاة بعد الصلاة، وإسباغ الوضوء في السَّبرات، ونقل الأقدام إلى الجماعات.
وأما الدرجات: فإطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة بالليل والناس نيام([3]).
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة في ضمان الله عز وجل: رجلٌ خرج إلى مسجد من مساجد الله عز وجل، ورجلٌ خرج غازياً في سبيل الله تعالى، ورجلٌ خرج حاجاً([4])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة قد حرَّم الله عليهم الجنة: مدمنُ الخمر، والعاق، والديوث الذي يُقرُّ في أهله الخبث([5])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
ثلاثةٌ من السعادة، وثلاثةٌ من الشقاء:-
فمن السعادة: المرأة الصالحة تراها فتعجبك، وتغيب عنها فتأمنها على نفسها ومالك، والدابة تكون وطيئة فتلحقك بأصحابك، والدار تكون واسعة كثيرة المرافق.
ومن الشقاء: المرأة تراها فتسوؤك وتحمل لسانها عليك وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها ومالك، والدابة تكون قطوفاً فإن ضربتها أتعبتك وإن تركتها لم تلحقك بأصحابك، والدار تكون ضيقة قليلة المرافق([6])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم: العبد الآبق حتى يرجع وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وإمام قومٍ وهم له كارهون([7])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة لا يردُّ الله دعاءهم: الذاكر الله كثيراً، والمظلوم والإمام المقسط([8])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر إليهم ولهم عذاب أليم: شيخ زانٍ، وملِكٌ كذاب، وعائلٌ مستكبر([9])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وأدرك النبيe فآمن به، واتبعه وصدقه فله أجران وعبدٌ مملوك أدى حق الله وحق سيده، فله أجران ورجل كانت له أمة فغذّاها فأحسن غذاءها، ثم أدّبها فأحسن تأديبها، وعلمها فأحسن تعليمها، ثم أعتقها وتزوجها فله أجران([10])".
وقال عليه الصلاة والسلام:-
" ثلاثة يحبهم الله وثلاثة يشنؤهم الله: الذين يحبهم:- الرجل يلقى العدوَّ في فئة فينصُبُ لهم نحره حتى يقتل أو يفتح لأصحابه، والقوم يسافرون فيطول سُراهم حتى يحبُّوا أن يمسوا الأرض فينزلون فيتنحى أحدهم فيصلي حتى يوقظهم لرحيلهم، والرجل يكون له الجار يؤذيه جاره فيصبر على أذاه حتى يفرِّ بينهما موت أو ظعن.
والذين يشنؤهم الله:- التاجر الحلاف، والفقير المحتال، والبخيل المنان([11])".
قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه أُحِبُ ثلاثاً:-
النظر إلى رسول الله، والوقوف بين يدي رسول الله، والإنفاق بين يدي رسول الله(صلى الله عليه وسلم).
وقال عمر بن الخطابرضي الله عنه أُحِبُ ثلاثاً:-
الأمر بالمعروف ولو كان سراً، والنهي عن المنكر ولو كان جهراً، وقول الحق ولو كان مراً.
وقال عثمان بن عفانرضي الله عنه أُحِبُ ثلاثاً:-
إطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة والناس ينام.
وقال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه أُحِبُ ثلاثاً
إكرامُ الضيف، والصيام في الصيف، وضرب أعناق الكافرين بالسيف.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه عظني يا أبا الحسن قال:
لا تجعل يقينك شكاً، ولا علمك جهلاً، ولا ظنك حقاً.
وقيل: الرجال ثلاثة، والنساء ثلاث:
فأما النساء:- فامرأة عفيفة مسلمة لينة ودودة ولودة تعين أهلها على الدهر ولا تعين الدهر على أهلها وقليلاً ما تجدها، والثانية: وامرأة وعاء لا تزيد على أن تلد الأولاد، والثالثة: غِلٌّ([12]) قَمِلٌ([13]) يجعلها الله في عنق من يشاء فإذا شاء أن ينزعه نزعه.
والرجال ثلاثة:
رجل عفيف هين لين ذو رأي ومشورة، فإذا نزل به أمرٌ ائتمر رأيه فصدر الأمور مصادرها، والثاني: رجل لا رأي له إذا أنزل به أمرٌ أتى ذا الرأي والمشورة فنزل عند رأيه، والثالث: رجل حائر بائر لا يأتمر رشداً ولا يطيع مرشداً.
قال سلمان الفارسي:
أضحكني ثلاثة وأبكاني ثلاثة: ضحكتُ من مؤمل الدنيا والموت يطلبه، وغافلٌ لا يُغفل عنه وضاحك ملء فيه ولا يدري أمسخط ربه أم مرضية.
وأبكاني ثلاثة: فراق الأحبة محمد وحزبه، وهول المطلع عند غمرات الموت، والوقوف بين يدي الله رب العالمين حين لا أدري إلى النار انصرافي أم إلى الجنة.
قال أبو الدرداء:
ثلاثة من ملاك أمر ابن آدم: لا تشكُ مصيبتك، ولا تحدث بوجعك، ولا تُزكّي نفسك بلسانك.
وقال رضي الله عنه:
أحب الموت اشتياقاً إلى ربي، وأحب الفقر تواضعاً لربي، وأحب المرض تكفيراً لخطيئتي.
قال لقمان لابنه:
ثلاثة لا يعرفون إلاَّ في ثلاثة مواطن:
لا يُعرفُ الحليمُ إلاَّ عند الغضب، ولا الشجاع إلاَّ في الحرب، ولا تعرف أخاك إلاَّ عند الحاجة إليه.
وقال: يا بُني استعن بالكسب الحلال عن الفقر، فإنه ما افتقر أحدٌ قط إلاَّ أصابه ثلاث خصال:
رقة في دينه، وضعفٌ في عقله، وذهاب مروءته، وأدهى من هذه الثلاث: استخفاف الناس به.
دخل سفيان الثوري على جعفر الصادق وقال له:
علمني يا ابن رسول الله مما علمك الله فقال:
إذا تظاهرت الذنوب عليك بالإستغفار.
وإذا تظاهرت النعم فعليك بالشكر.
وإذا تظاهرت الغموم فقل لا حول ولا قوة إلاَّ بالله، فخرج سفيان وهو يقول: ثلاثٌ وأيُ ثلاث.
قال محمد بن واسع رحمه الله:
لم يبقى من العيش إلاَّ ثلاث: الصلاة في جماعة، وكفاف من معاش، وأخٌ محسن العشرة.
ثلاثةٌ تدل على الشرف:
إنجاز الوعد، وضبط النفس، والإخلاص.
ثلاثةٌ حكمها لا يُعصى:
المعدة إذا جاعت، والعين إذا نعست، والموضة إذا طلعت.
ثلاثة لا يمكن إحصاؤها:
رمال البحار، ونجوم السماء، وحِيل النساء.
ثلاثةٌ طويلة: ليالي البائس، وأيام الهم، وانتظار الفرج.
ثلاثةٌ قصيرة: ليالي الرضاء، وأيام الصفاء، وحبل الكذب.
ثلاثة لا يصطنع إليهم المعروف: اللئيم، والفاحش، والأحمق.
فاللئيم بمنزلة الأرض السبخة، والفاحش يرى أن الذي صنعت إليه إنما هو لمخافة فحشه، والأحمق لا يعرف قدر ما أسديت له.
العمل يبعد عن الإنسان ثلاثة أعداء:الملل، والرذيلة، والفاقة.
ثلاثةٌ لا يهنأ لصاحبها عيش: الحقد، والحسد، وسوء الخلق.
ثلاثةٌ تورث المحبة: الأدب، والتواضع، والدين.
ثلاثةٌ تورث المقت: الكبر، والظلم، والجهل.
من نسي الموت عوقب بثلاثة أشياء: تسويف التوبة، والشره في الدنيا، والتكامل عن الطاعة.
ثلاثةٌ يمرون بالدنيا مروراً: البخيل، والجاهل، والمجنون.
حصون المؤمن ثلاثة: المسجد، وذكر الله تعالى، وتلاوة القرآن.
النعم ثلاث: نعمة الإسلام، نعمة العافية، نعمة الغنى.
ثلاثة تُسرّع في ظهور الشيب: انتظار الطعام على الموائد، ومحارست الجنائز، ونكاح العجائز.
قيل لإبراهيم بن أدهم بم وجدت الزهد؟ قال في ثلاثة أشياء:
رأيتُ القبر موحشاً وليس معي مؤنس.
ورأيتُ طريقاً طويلاً وليس معي زاد.
ورأيتُ الجبار قاضياً وليس معي حُجة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ