جمال سراج
13-12-2008, 12:38 AM
السلام عليكم
لعاشقى الثقافة عموما مثلى وبخاصة الشعر والادب العربى
اليكم هذه المعلومة عن الشاعرة الفلسيطينية العملاقة فدوى طوقان فى ذكرى رحيلها فى 12/12/2003
وهى نقلا عن المصرى اليوم
كتب ماهر حسن ١٢/ ١٢/ ٢٠٠٨«كفانى أموت عليها وأدفن فيها.. وتحت ثراها أذوب وأفنى.. وأُبعث عشباً على أرضها.. وأُبعث زهرة.. كفانى أظل بحضن بلادى.. تراباً، وعشباً وزهرة» هذا قبس شعرى من إحدى قصائد الشاعرة الفلسطينية الرائدة فدوى طوقان، وتم اختيار هذا المقطع من إحدى قصائدها، ليتم حفره على شاهد قبرها بعد وفاتها «زى النهارده» من عام ٢٠٠٣م وفدوى من مواليد نابلس الفلسطينية فى عام ١٩١٧م لأسرة مثقفة وثرية وذات مكانة رفيعة فى المجتمع الفلسطينى، وبعدما أتمت تعليمها الابتدائى، أخرجها أهلها من المدرسة..
حيث كان إتمام التعليم للأنثى آنذاك أمراً معيباً، فتركت فدوى مقاعد الدراسة، لتبدأ رحلة تثقيف نفسها عصامياً، وتلقت قسطاً عظيماً من الثقافة على يد شقيقها الشاعر المعروف إبراهيم طوقان..
ولفت انتباهها لاتجاه موهبتها للشعر، وهناك قصة تقول إن فدوى تعرفت على شاعر مصرى، اسمه «إبراهيم نجا» قد زار إلى فلسطين كمراسل صحفى فى حرب ١٩٤٨م، وقررت الزواج به لكن تقاليد أسرتها كان تتعارض مع الزواج من غير العائلة، وقد ظلت فدوى أسيرة هذه التقاليد طيلة حياتها حتى إنها لم تتزوج أبداً.
المصدر
المصرى اليوم
والرابط هو
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=190040&IssueID=1252 (http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=190040&IssueID=1252)
شكرا لحضراتكم
وليعلم الجميع وانا معكم ان الثقافة ليست بالشهادات العليمية فحسب
وهذه احدى العمالقة فى الشعر العربى وكما قراتم ليست من جريجات لا باريس ولا انجلترا ولا غيره
وعندنا امثله كثيرة للعمالقة امثال العقاد مثلا صاحب العبقريات الشهيرة
رحم الله الجميع وجزاهم عنا كل الخير
ولكم التحية
لعاشقى الثقافة عموما مثلى وبخاصة الشعر والادب العربى
اليكم هذه المعلومة عن الشاعرة الفلسيطينية العملاقة فدوى طوقان فى ذكرى رحيلها فى 12/12/2003
وهى نقلا عن المصرى اليوم
كتب ماهر حسن ١٢/ ١٢/ ٢٠٠٨«كفانى أموت عليها وأدفن فيها.. وتحت ثراها أذوب وأفنى.. وأُبعث عشباً على أرضها.. وأُبعث زهرة.. كفانى أظل بحضن بلادى.. تراباً، وعشباً وزهرة» هذا قبس شعرى من إحدى قصائد الشاعرة الفلسطينية الرائدة فدوى طوقان، وتم اختيار هذا المقطع من إحدى قصائدها، ليتم حفره على شاهد قبرها بعد وفاتها «زى النهارده» من عام ٢٠٠٣م وفدوى من مواليد نابلس الفلسطينية فى عام ١٩١٧م لأسرة مثقفة وثرية وذات مكانة رفيعة فى المجتمع الفلسطينى، وبعدما أتمت تعليمها الابتدائى، أخرجها أهلها من المدرسة..
حيث كان إتمام التعليم للأنثى آنذاك أمراً معيباً، فتركت فدوى مقاعد الدراسة، لتبدأ رحلة تثقيف نفسها عصامياً، وتلقت قسطاً عظيماً من الثقافة على يد شقيقها الشاعر المعروف إبراهيم طوقان..
ولفت انتباهها لاتجاه موهبتها للشعر، وهناك قصة تقول إن فدوى تعرفت على شاعر مصرى، اسمه «إبراهيم نجا» قد زار إلى فلسطين كمراسل صحفى فى حرب ١٩٤٨م، وقررت الزواج به لكن تقاليد أسرتها كان تتعارض مع الزواج من غير العائلة، وقد ظلت فدوى أسيرة هذه التقاليد طيلة حياتها حتى إنها لم تتزوج أبداً.
المصدر
المصرى اليوم
والرابط هو
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=190040&IssueID=1252 (http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=190040&IssueID=1252)
شكرا لحضراتكم
وليعلم الجميع وانا معكم ان الثقافة ليست بالشهادات العليمية فحسب
وهذه احدى العمالقة فى الشعر العربى وكما قراتم ليست من جريجات لا باريس ولا انجلترا ولا غيره
وعندنا امثله كثيرة للعمالقة امثال العقاد مثلا صاحب العبقريات الشهيرة
رحم الله الجميع وجزاهم عنا كل الخير
ولكم التحية