المشوخي
16-12-2008, 03:38 PM
اقترح على مصانع تصنع الأحذية صناعة نفس الجزمة او الحذاء الذي تم رميه على وجه اللعين بوش وان يحمل هذا الحذاء اسم (ماركة بوش)
مشاهدة النسخة كاملة : جزمة ماركة بوش المشوخي 16-12-2008, 03:38 PM اقترح على مصانع تصنع الأحذية صناعة نفس الجزمة او الحذاء الذي تم رميه على وجه اللعين بوش وان يحمل هذا الحذاء اسم (ماركة بوش) الأستاذة هدى 16-12-2008, 04:25 PM هو أقل من أن يحمل أى شىء اسمه حتى ولو كان هذا الشىء جزمة !!!!!!!!!! السعيد عبد الرؤوف 16-12-2008, 04:43 PM نعم أنا معك وهذا دليل على أن الحكومات في وادي والرأي العام والشعبي في وادي آخر وعلى العموم ليس هذا رأي الشارع العراقي بمفرده ولكنه هو رأينا جميعاً دون استثناء ياعرب والله أعلم وهذا ما أحسه وهذا ما يكنه قلبي وأسأل الله عز وجل أين نرى في بوش وأعونه يوماً أسودا كيوم بدر إنشاء الله ونرى قريباً تفكيك امريكا إلى دويلات يتكالب عليها كلابها وليس هذا ببعيد. ام كتكوتة 16-12-2008, 04:58 PM هل التعليق على الغضب بالضرب بالجزمة هو اسلوب جيد؟ يبقى الناس مش هتلاقى جزم بعد كدة البنهاوى 16-12-2008, 06:14 PM على فكره سوف يمنع الاعلامين من ارتداء الاحذيه فى كل المؤتمرات الصحفية للرؤساء بعد ذلك!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يعنى اللى عاوز يغطى مؤتمر صحفى لازم يكون حافى ممدوح مصطفى الانصارى 16-12-2008, 06:17 PM هو أقل من أن يحمل أى شىء اسمه حتى ولو كان هذا الشىء جزمة !!!!!!!!!! جبتى من الاخر يا ابلة هدى الأستاذ علاء الطيب 16-12-2008, 10:25 PM الجزمة على وش بوش يعنى وشة هيعمل بصمة وش من اسفل ففعلا جزمة بوش الحقير وجمة على وش كل امريكى وقح ظالم قاتل للعرب وكل اسرائيلى سؤال :علل لمايأتى لماذا نكرة بوش ؟ السؤال لة عدة اجابات اهمها لانة تسبب بجنودة وعملائة بقتل مايقرب من مليون طفل والالاف من الرجال والسيدات الصالحات اللهم ارحم امواتنا واموات المسلمين أمين :giljotiiniug3: الأستاذة هدى 16-12-2008, 10:40 PM جزاك الله خيرا استاذ ممدوح وللأخت ام كتكوتة ان مجرم مثل بوش لا يتعامل معه بالمنطق لأنه مجرم غير منطقى فهو سفاح وارهابى ولا يتعامل بالمنطق مع الناس لكن يصفهم بالارهاب وهو أكبر ارهابى سفاح فى العالم كم قتل من المسلمين وكم أهان؟؟؟؟ فليذق من الاهانة فان ضربه بالجزمة أكبر و أفضل من الرصاص والقنابل التى هى شرف لا يستحقه هذا السفاح الجبان بارك الله فى منتظر الزيدى وحماه وأسعده دنيا واخرة كما أسعدنا وشفى غليلنا باهانة هذا السفاح الحقير |