مجرد محاوله نثريه


يا رحمن .. يا أرحم الراحمين .

لقد تغيرت معالم المدينة .. فلا بيت عبادة ناج ، ولا أسرة بلا فجيعه ، ولا عائلة غير مهجرة .. والحياة صارت أقسى من حشرجة الموت .

تراهم هائمين مهاجرين باحثين عن فرصة للحياة .. والباقون يقترفون التحليق بالأمل .

وباتت أبواب " الفردوس تفوح من بغداد وغزه " ..حدود اللاكرامة .

هل تأملت ما يجري لنا ؟ !

يا من " روحه روحي وروحي روحه...."

رفقا بنا يا رحمن فنحن لسنا من قال لهم ابن عربي : ما تعبدون تحت قدمي

نحن محمديون ودعوتنا ( ربي اإني مغلوب فانتصر )

بجاه عبد القادر الجيلاني

ببرهان يوسف الذي لولاه لهم بها

إكراما لتصديق رؤيا إسماعيل

بكرامة أحمد الرفاعي

بحب آل بيت خاتم الانبياء

بقدسية بيتك العتيق

بجاه حبيبك المصطفى

بصرخات الثكالى .. وإنكسار اليتيم

بحق بغداد عليك

بعزة الاقصى لديك

إرحمنا يا أرحم الراحمين ..

فبغداد تنازلت خطيا عن نخيلها لسقط المتاع

والمتنبي غادر واسطا .. بحثا عن غطاء لفوهة بركان القلق

ولم يعد كأس أبي نواس مترعا ..وبلغ من القهر عتيّا

أبو جعفر المنصور هجّر من الحي العربي .. الى اللاوطن

وليلى تناجي قيسها المجنون القاطن في معتقل *بوكا

واختطفت سعاد بحناء رجليها من الاقصى واستبيحت تحت الحدباء على أيدي الاوغال

وغزه مقبرة عملاقة لفلذات كبدها

وباقي الأوصال لونّها اللون الأزرق غير الطاهر باليتم .. ونكرت مصطفى جواد


والمزاد لم يزل مفتوحا

ما زاد .. ما زاد الغرب مقابل العروبه

ما زاد .. ما زاد الاحتلال مقابل الاستقلال

ما زاد .. ما زاد الشفافيه مقابل الشرف

ما زاد .. ما زاد الديمقراطيه مقابل القيم

ما زاد .. ما زاد الموت مقابل الحياة

ما زاد .. ما زاد الفدراليه مقابل الانتماء

شكك يا ذاتي بدا لي صحيح تماما .. حيث تشك نفسي أن الحياة ما زالت على قيد الحياة.

لأننا أثبتنا - بلا شك ولا ريب - إن الحياة موت مؤجل .

أنا ميت .. إذن أنا موجود .

لا كما قال الأخ ديكارت : أنا أفكر إذن أنا موجود

يا رحمن لا تصمت .. لاننا سئمنا الصمت

تصمت محطات الكهرباء أمام دمعات الشموع

تصمت صنابير الماء أمام تدفق البترول

والوطن نزيفا محمولا نحو الشرق .

تصمت ( السلطة ) أمام صراخ العاطلين

تصمت أيامنا أمام عيد ( الفقر ) المبارك

تصمت التنانير أمام حرب الخبز
ولم يفر تنور ... منذهم ... فالخبز ممنوع ... والامر مجهول .

ومن يراوده الرغيف يلقى حتفه .. لا محال .


تصمت السعادة مكرهة أمام خواء الجيوب

تصمت فجيعة النهار أمام عربدة الليل

واخيرا .. صمتت الحياة أمام الحقيقة

كلهن صمتن إلا أنت أيها الصمت الرهيب .. فلم يكن صمتك إلا ذهبا أمام فضة الكلام الرخيص

الغوث الغوث يا رحمن

اني مغلوب فانتصر

المتشبثون بالأمل ، المتعلقون على حبال الغسيل سيجفّوا ويتأكلوا ويتلاشوا

لذا قرر رئساء العرب خلع القبيلة .. رغم العلم بجرأة القرار

واتبعوا بدلاً منها قبيلة صلبت المسيح إكراما ليهوذا

ورجمت وجه محمد عند هبل

وكسرت عصا موسى .. وعصته

وأنشأت الجسر الجوي ( بالاسمنت الوطني المقاوم ) بين غزه وأورشليم

وبلطت الطرق النفسيه بين الرافدين وفارس .. وأنت أدرى بما سيفعله هذا ال ( فارس ) أمام رافدين منفتحين

وكرمت النشمّية المفجوعة منذ عقود ونيشانها الطين الذي يتوج الرأس .. كرّمتها ب*** ألادها أ تشريدهم في الامصار

إذن .. لا بد للمعز من خلع القبيلة .. ولك الشكر أيها المنذور بالوسيلة

...............


لكن يا صديقي سُلب الشعراء من الليل، واستبدلتوا بفرق الموت
..............

ألا تراها من علامات ساعتك يا رحمن ؟

أقمها إذن .

..............

" لم أحزن يا فاقئ عيني لعمى عيني

لكن الحزن عليك

لأنك لن تبصر بعد عماي "

هذه كلماتي لك يامن خلعت القبيلة


...............

شحوب وقلوب وجلة ، وترقب قلق

فعلى مقربة من كلب أعور متخم بالضحايا وتكدس على جلده القراد .. ينام رجل مضرجا بدمائه ولا من مغيث

خزي وإذلال يومي .

كثيرات هي الهواجس التي تراودنا .. تستفزنا قبل أ نجيب .

وبين هذا وذاك لا نسمع غير حفيف الطائرات وهمهمة المدافع وعواء الالغام ونباح سياراتهم .

وسماؤك ملبدة بالا****ي .

كلها أسباب موجعة وموجبة لارتفاع السكر وضغط الدم .. أو يتوقف القلب نزولا عند رغبة الشيطان .

فـــــــ " إلى أين تسعى يا جلجامش ؟

إن الحياة التي تبغي لن تجد

إذا ... لمّا خلقت الالهة البشر قدرت الموت على البشرية

واستأثرت هي بالحياة "

فعشبتك لا تنفع .. لان ال*** عشوائي لن يترك احدا .. ولم يدع للخلود مكان .

لا خلود إلا لك يا رحمن

لم يبق من حصاد بيدرنا سوى الموت لتقتات الهوام

ففضيلة الشيخ وسماحة السيد وقداسة البابا وحضرة الكنزفرة وجناب البابا شيخ ... .

جلهم .. مراؤون .. دجالون .. مداهنون .. خاوون ..

يتعكزون على المذاهب .

وانا اتعكز على رحمتك يا رحمن

انت الواحد يا رحمن

أمامهم تداس المقدسات بالاحذية الخضر .. وهم صامتون .. خانعون .

فليضعوا الاهلة والصلائب والدرافش والطواويس والاسكندولات .. وكل تعاويذهم ..

فلن تشفع لهم .

انت وحدك من يفعلها يا رحمن .

اللهم اني مغلوب فانتصر

(تصمت محطات الكهرباء أمام دمعات الشموع
تصمت صنابير الماء أمام تدفق البترول)
اشارك حضرتك مشاعرك وجراحنا الغائرة :
بشعر منقول للشاعر الصديق/محمد الشهاوى
(يا احبائى لماذا عندما سافرتموا
لم تتركوا لى غير قائمة الجراح
بغداد جرح
بيروت جرح
القدس جرح
وافتراق أحبتى جرح
وعصر ي*** الشعراء جرح
وجرح اننى ما عدت احتمل الجراح
للصمت طعم الموت قلت لصاحبى
والبوح عصفور تطارده البنادق)

الله على الكلمات الرائعه والأحاسيس
ياريت يا أخت سندريلا قراءة موضوعى المثبت فى الابداعات للأهمية والرد عليا بالخاص أو الإيميل
بخصوص التكريم

شكرا يا سندريلا

على عبقرية إحساسك

وتدفق خيالاتك

وروعة أسلوبك

وجمال تعبيرك

وصدق كلماتك

فاصبري ..

فالخير ــ إن شاء الله ــ ينتظرك على بعد خطوات .

افتقدناك في الفترة السابقة يا أختي الكريمة (سندريلا العراق) نرجو أن تكوني في أتم صحة وأحسن حال وأن يوفقك الله عز وجل في شهادتك الثانوية وتحصلين بإذن الله العلي القدير على أعلى الدرجات وتلتحقين بما تحلمين به من كليات ..

كلماتك التي قرأتها كلمات فاقت كل وصف يمكن أن يصفها .. وكل تعليق يمكن أن يعلق عليها .. فهي نبض أديبة أعتقد أنها لم تجد مشقة في الاتيان بالمعنى واللفظ المناسب للعاطفة التي تجتاحها ..

أختي الكريمة .. (إني مغلوب فانتصر) .. دعاء كريم في كتاب كريم من نبي كريم لرب كريم .. أختاه .. أتدركين معنى قولي .. ؟

لكي يتحقق الدعاء يجب أن يكون الداعي من المستجيبين لله المؤمنين بالله يجب أن يكون العبد من المتقين والتقوى كما علمنا (الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والرضا بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل)

قال الحق سبحانه وتعالى : "ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات"
"وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون"

(إني مغلوب فانتصر) (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب) ...

أختي الكريمة كلماتك رائعة .. واصفة دقيقة .. ولكن اسمحي لي أن أعلق عليها بمشاركة لأختنا (مشتاقة لرضا الله) كانت قد كتبتها في القسم العام بعنوان (دعوة للجهاد .. لنصرة فلسطين) .. وأعتقد .. أنها خير تعليق على كلامك الرائع ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوع باين من عنوانه

بس انا مش هتكلم كلام فاضى ونقعد نعيط على حالنا وخلاص

انا هقول لكل شاب وشابة مسلمين حاجات نقدر بيها اننا نجاهد وربنا يحتسبنا من المجاهدين فعلا واحنا فى مكاننا ووسط اهلنا

كل واحد بيشرب سجاير يجاهد نفسه ويبطلها ويقول فى سبيل الله هحرم نفسى من متعة السجاير

كل بنت مش متحجبة وعايزة تفرح بشبابها وبالميك اب وبلبسها وتخرج مع الشباب وتعيش حياتها تقول لنفسها انا هجاهد وهبطل كل ده

الموظف اللى بيروح شغله الصبح عشان يقضى مصالح الناس لكن مابيقضيش مصالح حد ولا حاجة ده بيزل الناس اللى قدامه ويعطل مصالحهم بقوله جاهد نفسك وحارب كل شئ وحش جواك

الطالب اللى نازل الامتحان ومعتمد على انه هيغش وينجح ويعدى وخلاص بقوله جاهد نفسك لو كنت عايز فلسطين تتحرر

عمر ما الناس اللى هتحرر فلسطين هيكونوا بينجحوا بالغش

الشاب اللى مش بيصحى يصلى الفجر جاهد نفسك وقول ده جهاد فى سبيل الله

اقطع لذة النوم وقوم فى السقعة واتوضا وانزل صلى فى الجامع

وبقول الفجر بالذات لانه اكتر صلاة تقيلة على الانسان وكلنا عارفين كده لكن لازم نجاهد

البنات والولاد اللى بيسمعوا اغانى ليل نهار وعايشين حياتهم بالطول والعرض بقولهم جاهدوا

جاهدوا الشيطان اللى سكن قلبكم وده جهاد كبير جدا

الرسول نفسه يا جماعة لما رجع من الغزوة قال رجعنا من الجهاد الاصغر الى الجهاد الاكبر

الصحابة استغربوا لانهم راجعين من حرب وضرب وموت يعنى كل واحد فيهم جاى الغزوة وبيجاهد فى سبيل الله وبايع روحه ودمه لله سبحانه وتعالى

فسئلوا الرسول وماهو الجهاد الاكبر

فقال (صلى الله عليه وسلم ) جهاد النفس

جهاد النفس ياجماعة هو السلاح اللى فى ايدينا دلوقتى

يعنى نتخيل كده لو مصر بقت زى ماكلنا بنتمناها

يعنى تلاقى كل البنات ماشيين محترمات وملتزمات بتعاليم الله ورسوله

وتلاقى الشباب المسلم كلهم قلبهم معلق بالمساجد وبيحافظوا على اداء الصلوات فى الجماعة وخصوصا صلاة الفجر

وتلاقى الموظفين بيشتغلوا بضمير وبيقضوا مصالح الناس كويس من غير ذل ولا بهدلة

وتلاقى مفيش حاجة اسمها غش ولا وسطة ولا رشوة ولا كل ده

ساعتها بالله عليكم مش هنبقى فعلا نستاهل ان ربنا يجعلنا سبب فى تحرير القدس مسرى النبى عليه افضل الصلاة والسلام ولا ايه؟

انما طول ماحنا فى الحال ده وكل واحد مايهموش غير نفسه وانه يجيب فلوس ويحصل على منصب معين وخلاص صدقونى عمر ماربنا هيستخدمنا عشان نحرر الاقصى الاسير

لاننا مانستهلش الشرف ده

لازم كل واحد يجهز نفسه ويربى نفسه على انه يبقى ليه دور فى تحرير المسجد الاقصى وده مش هيكون الا بجهاد النفس

انا بقول الكلام ده لنفسى قبل ماقوله لاى حد وكل واحد فينا عنده عيوب وغلطات كتير جدا وذنوب تسود وشه يوم القيامة

فياريت لو عايزين نساعد اخواتنا الفلسطينين نجاهد نفسنا لحد مانبقى اهل لتحرير القدس

يعنى من الاخر عايز تحرر فلسطين يبقى تحرر نفسك الأول من كل شئ يغضب ربنا

ابنتنا ابنه العراق
الغالى كم
اخرجتى لنا
ثوابت
وعصور
مضت
برجال
كم اضاؤها يوما
وكم تصفحت الردود نعم كل هذا
جميل
لكن لا نتعجل
لا نشرد
الايمان بنا
الى يوم
الدين
العروبه بخير
نعم
اذكركم
ابنائىواخوتى
ان صلاح الدين
لم ينتصر
فى يوم
وليله لا لا فل نعد للتاريخ نجد كم تصدينا للفرنجه
كم جيل حتىظهر صلاح الدين
حتى هو لم يكن وحده
بل قاد عظام معه
ومن قبل قبل
حتى تحقق
النصر المبين
اخوتى ما يجرى
على بلاد
العرب
ليس
بجديد ارجعوا للتاريخ
يقول ما نحن فيه تكرر
مرارا وتكررا
ثم
انتصر
العرب
نعم
العرب
وما يقال
ما يقال فلا نتعجل النصر اتى لا ريب يه
وما النصر الا من عند الله
ل يكن معنا
وسوف نقاتل
مهما
طالت السنوات
لكن انا لمنتصرون
تمسكوا بالمقاومه وان غد
لناظره قريب
اشكركم واشكر صاحبه الخاطره المميزه

افتقدناك في الفترة السابقة يا أختي الكريمة (سندريلا العراق) نرجو أن تكوني في أتم صحة وأحسن حال وأن يوفقك الله عز وجل في شهادتك الثانوية وتحصلين بإذن الله العلي القدير على أعلى الدرجات وتلتحقين بما تحلمين به من كليات ..

كلماتك التي قرأتها كلمات فاقت كل وصف يمكن أن يصفها .. وكل تعليق يمكن أن يعلق عليها .. فهي نبض أديبة أعتقد أنها لم تجد مشقة في الاتيان بالمعنى واللفظ المناسب للعاطفة التي تجتاحها ..

أختي الكريمة .. (إني مغلوب فانتصر) .. دعاء كريم في كتاب كريم من نبي كريم لرب كريم .. أختاه .. أتدركين معنى قولي .. ؟

لكي يتحقق الدعاء يجب أن يكون الداعي من المستجيبين لله المؤمنين بالله يجب أن يكون العبد من المتقين والتقوى كما علمنا (الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والرضا بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل)

قال الحق سبحانه وتعالى : "ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات"
"وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون"

(إني مغلوب فانتصر) (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب) ...

أختي الكريمة كلماتك رائعة .. واصفة دقيقة .. ولكن اسمحي لي أن أعلق عليها بمشاركة لأختنا (مشتاقة لرضا الله) كانت قد كتبتها في القسم العام بعنوان (دعوة للجهاد .. لنصرة فلسطين) .. وأعتقد .. أنها خير تعليق على كلامك الرائع ..

لا رد يقال بعد رد نجم المشاعر
حقيقى قال المفيد
اللهم انصر اخواننا فى فلسطين والعراق وجميع الدول العربيه المحتله
وجزاك الله كل خير على هذا الموضوع القيم
فى رعاية الله

أبنتى الفاضلة الكريمة / سندرلا

عد أن وضعنا اصابعنا العشرة بالشق

لأن العرب يضعوا اييهم كلها في المياه الباردة

وليس عندهم الا الحناجر ..

الآن ...

وكل وقت بعد الآن ..

ليس لنا إلا الله عز وجل ..


فحسبنا الله ونعم الوكيل .

كابتن عز ،،

أنا ميت .. إذن أنا موجود .

لا كما قال الأخ ديكارت : أنا أفكر إذن أنا موجود

يا رحمن لا تصمت .. لاننا سئمنا الصمت

تصمت محطات الكهرباء أمام دمعات الشموع

تصمت صنابير الماء أمام تدفق البترول

والوطن نزيفا محمولا نحو الشرق .

تصمت ( السلطة ) أمام صراخ العاطلين

تصمت أيامنا أمام عيد ( الفقر ) المبارك

تصمت التنانير أمام حرب الخبز
ولم يفر تنور ... منذهم ... فالخبز ممنوع ... والامر مجهول .

ومن يراوده الرغيف يلقى حتفه .. لا محال .


تصمت السعادة مكرهة أمام خواء الجيوب

تصمت فجيعة النهار أمام عربدة الليل

واخيرا .. صمتت الحياة أمام الحقيقة



روعة يا سندريلا بجد

تحفة كلامك و روعة تصويراتك و بلاغتك

دمت مبدعة و فنانة