نعيم أحمد زمزم
07-01-2009, 03:09 PM
أكد وزير التربية والتعليم على ضرورة الوضع في الاعتبار بعض النقاط التي يجب مراعاتها عند ترقية المعلم وفق المعايير التي سوف تحددها الاكاديمية من حيث
1- استخدام الاساليب التربوية الحديثة في تعامله مع الطلاب
2- مدي فاعليته مع الإدارة المدرسية والمجتمع المدرسي
3- قدرته علي مواكبة كافة التطورات الحديثة في المجالات التربوية
فإليكم أحبائى ما يفيدكم بإذن الله فى المحاور الثلاث السابقة :
أولا : استخدام الاساليب التربوية الحديثة في تعامله مع الطلاب
النصائح التالية خلاصة آخر أبحاث الأساليب التربوية الحديثة فى التعامل مع الطلاب :
1) الرغبة الجادة للعمل والاستعداد للعمل التام للنمو المعرفي.
2) الاستفادة من خبرات الآخرين وتجاربهم وآرائهم.
3) أن يكون المعلم قادرا على مواجهة كل الحالات الصعبة بحكمة وهدوء
4) امتصاص حالات الشغب والاستفادة من نشاط المشاغبين
5) أن يكون قدوة يؤثر تأثيراً مباشراً على تكوين شخصية الطالب ومميزاً مبدعاً متطوراً يؤدي رسالته بحب ورغبة صادقة لبلوغ الهدف.
6) توسط شخصية المعلم وحسن التعامل مع طلابه كل حسب طباعه وشخصيته والتوجيه السليم برفق ولين من غير عنف.
7) القدوة الحسنة في القول والفعل بما ينعكس بالأثر الطيب على الطلبة
8) التحلى بالحلم والتأني والصبر بما يحقق معالجة أخطاء طلابه .
9) احتساب الأجر من الله تعالى في جهاده المتواصل لرفع التحصيل العلمي لدى طلابه.
10) إن يكون نهجه التعامل مع الطلاب بتواضع وترو فالله تعالى يقول لنبيه: صلى الله عليه وسلم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك .
11) الإخلاص في أداء رسالته التعليمية جاعلاً مراقبة الله بين عينيه.
ثانيا : مدي فاعليته مع الإدارة المدرسية والمجتمع المدرسي
العادات السبعة حسب راي ستيفن كوفي والتى تمثل المبادئ الأساسية لنجاح المعلم وجعله فعالا ألخصها فيما يلى :
العادة الأولى: كن سباقا ومسؤولا عن حياتككثيرون يتحركون وفقاً لما تمليه عليهم الظروف فيحققون اهداف الغير لا اهدافهم ،
أما السباقون فتحركهم القيم المنتقاة التي تثمل جزءا من تكوينهم ،
وهم الذين لا يلمون الاخرين على ما يلم بهم ، فكل ما يحدث لنا نحن مسئولون عنه بشكل او بأخر،
ولكي تكون سباقاً وان عدم المبادرة يضعك في زاوية ضيقة دائمة في مواجهة الطواريء ولا يترك لك فرصة لاختيار ما تريد،
وعليك ان " تفعل لا ان يفعل بك.
العادة الثانية: ابدأ و عينيك على النهايةأبدأ ولديك فهم واضح وإدراك جيد لما أنت ماض إليه،
فعليك ان تعرف أين أنت الآن ؟ وتتحقق من أن خطواتك ماضية في الطريق الصحيح
واذا كنا جميعا نلعب أدواراً متعددة في حياتنا فان تحديد الهدف أو الرسالة يجعلنا اكثر دقة في معرفة الطريق الصحيح
العادة الثالثة: ابدأ بالأهم ثم المهمنظم أمورك وافعالك على أساس الاولويات ..... الأهم ثم المهم .
يجب التركيز على الأمور الهامة وغير العاجلة لمنع الأزمات وليس لمواجهتها ....
ومفتاح الطريق لتحقيق هذا الهدف هو تفويض السلطة والاختصاصات
العادة الرابعة: فكر في المصلحة المشتركة للطرفين او (مبدأ الفوز للجميع)
ليس ضرورياً أن يخسر واحد ليكسب الآخر ،
هناك ما يكفي الجميع ،
ولا داعي لاختطاف اللقمة من أفواه الآخرين .
العادة الخامسة: حاول أن تفهم أولا, ليسهل فهمكإذا أردت أن تتواصل وتتفاعل حقاً مع من تعاملهم،
يجب أن تحاول فهمهم قبل أن تطلب منهم أن يفهموك.
العادة السادسة: التكاتف مع الآخرين مبدأ التعاون الخلاقكن منتمياً للجماعة عاملآً من أجلها ....
الكل اكبر من مجموع أجزائه ، لأن نتاج العمل من أجل المجموع سيكون أكبر وأكثر من مجرد حاصل جمع نتاج أعضاءه، فمن خلال التعاون الخلاق يصبح 1+1=4 أو 7 وربما 1500
العادة السابعة: اشحذ المنشار (جدد نشاطك)
لكي تكون فعالاً يجب أن تجدد قوتك وقدراتكعلى صعيد " الجسم ، والعقل ، والروح ، العاطفة "
وهذا يتطلب تنمية الجسم بالرياضة ، وتنمية العقل بالمعرفة والثقافة ،
وتنمية الروح بالإيمان والقيم ، وتنمية العواطف بالتواصل مع المجتمع
وصولاً إلى المنفعة المتبادلة وشحذاً لملكات الانتماء
ثالثا : قدرته علي مواكبة كافة التطورات الحديثة في المجالات التربوية
عليك زميلى المعلم الاهتمام بالآتى :
1ـ الاهتمام بالجوانب التطبيقية والاطلاع باستمرارعلى والنشرات والبحوث التربوية المختلفة والنشاطات .
2ـ تنمية الاتجاهات الإيجابية بك نحو مهنة التدريس
3- بصر نفسك بخطط التطوير التربوي وبالمشكلات الاجتماعية المختلفة .
4ـ البحث دائما عن التميز ومواكبة التطورات .
4ـ الالمام دوما بمعايير القياس التربوي فمعرفة بنود القياس تشحذ هممك نحو تحقيق الأفضل.
5ـ التنسيق الشامل بينك وبين المبدعين من زملائك فهذا يساهم بشكل فعال فى قدراتك التربوية .
6ـ تشجيع نفسك وتحفيزها للاستمرار في التعلم الذاتي ورفع المستوى العلمي لك ولزملائك .
والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل
1- استخدام الاساليب التربوية الحديثة في تعامله مع الطلاب
2- مدي فاعليته مع الإدارة المدرسية والمجتمع المدرسي
3- قدرته علي مواكبة كافة التطورات الحديثة في المجالات التربوية
فإليكم أحبائى ما يفيدكم بإذن الله فى المحاور الثلاث السابقة :
أولا : استخدام الاساليب التربوية الحديثة في تعامله مع الطلاب
النصائح التالية خلاصة آخر أبحاث الأساليب التربوية الحديثة فى التعامل مع الطلاب :
1) الرغبة الجادة للعمل والاستعداد للعمل التام للنمو المعرفي.
2) الاستفادة من خبرات الآخرين وتجاربهم وآرائهم.
3) أن يكون المعلم قادرا على مواجهة كل الحالات الصعبة بحكمة وهدوء
4) امتصاص حالات الشغب والاستفادة من نشاط المشاغبين
5) أن يكون قدوة يؤثر تأثيراً مباشراً على تكوين شخصية الطالب ومميزاً مبدعاً متطوراً يؤدي رسالته بحب ورغبة صادقة لبلوغ الهدف.
6) توسط شخصية المعلم وحسن التعامل مع طلابه كل حسب طباعه وشخصيته والتوجيه السليم برفق ولين من غير عنف.
7) القدوة الحسنة في القول والفعل بما ينعكس بالأثر الطيب على الطلبة
8) التحلى بالحلم والتأني والصبر بما يحقق معالجة أخطاء طلابه .
9) احتساب الأجر من الله تعالى في جهاده المتواصل لرفع التحصيل العلمي لدى طلابه.
10) إن يكون نهجه التعامل مع الطلاب بتواضع وترو فالله تعالى يقول لنبيه: صلى الله عليه وسلم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك .
11) الإخلاص في أداء رسالته التعليمية جاعلاً مراقبة الله بين عينيه.
ثانيا : مدي فاعليته مع الإدارة المدرسية والمجتمع المدرسي
العادات السبعة حسب راي ستيفن كوفي والتى تمثل المبادئ الأساسية لنجاح المعلم وجعله فعالا ألخصها فيما يلى :
العادة الأولى: كن سباقا ومسؤولا عن حياتككثيرون يتحركون وفقاً لما تمليه عليهم الظروف فيحققون اهداف الغير لا اهدافهم ،
أما السباقون فتحركهم القيم المنتقاة التي تثمل جزءا من تكوينهم ،
وهم الذين لا يلمون الاخرين على ما يلم بهم ، فكل ما يحدث لنا نحن مسئولون عنه بشكل او بأخر،
ولكي تكون سباقاً وان عدم المبادرة يضعك في زاوية ضيقة دائمة في مواجهة الطواريء ولا يترك لك فرصة لاختيار ما تريد،
وعليك ان " تفعل لا ان يفعل بك.
العادة الثانية: ابدأ و عينيك على النهايةأبدأ ولديك فهم واضح وإدراك جيد لما أنت ماض إليه،
فعليك ان تعرف أين أنت الآن ؟ وتتحقق من أن خطواتك ماضية في الطريق الصحيح
واذا كنا جميعا نلعب أدواراً متعددة في حياتنا فان تحديد الهدف أو الرسالة يجعلنا اكثر دقة في معرفة الطريق الصحيح
العادة الثالثة: ابدأ بالأهم ثم المهمنظم أمورك وافعالك على أساس الاولويات ..... الأهم ثم المهم .
يجب التركيز على الأمور الهامة وغير العاجلة لمنع الأزمات وليس لمواجهتها ....
ومفتاح الطريق لتحقيق هذا الهدف هو تفويض السلطة والاختصاصات
العادة الرابعة: فكر في المصلحة المشتركة للطرفين او (مبدأ الفوز للجميع)
ليس ضرورياً أن يخسر واحد ليكسب الآخر ،
هناك ما يكفي الجميع ،
ولا داعي لاختطاف اللقمة من أفواه الآخرين .
العادة الخامسة: حاول أن تفهم أولا, ليسهل فهمكإذا أردت أن تتواصل وتتفاعل حقاً مع من تعاملهم،
يجب أن تحاول فهمهم قبل أن تطلب منهم أن يفهموك.
العادة السادسة: التكاتف مع الآخرين مبدأ التعاون الخلاقكن منتمياً للجماعة عاملآً من أجلها ....
الكل اكبر من مجموع أجزائه ، لأن نتاج العمل من أجل المجموع سيكون أكبر وأكثر من مجرد حاصل جمع نتاج أعضاءه، فمن خلال التعاون الخلاق يصبح 1+1=4 أو 7 وربما 1500
العادة السابعة: اشحذ المنشار (جدد نشاطك)
لكي تكون فعالاً يجب أن تجدد قوتك وقدراتكعلى صعيد " الجسم ، والعقل ، والروح ، العاطفة "
وهذا يتطلب تنمية الجسم بالرياضة ، وتنمية العقل بالمعرفة والثقافة ،
وتنمية الروح بالإيمان والقيم ، وتنمية العواطف بالتواصل مع المجتمع
وصولاً إلى المنفعة المتبادلة وشحذاً لملكات الانتماء
ثالثا : قدرته علي مواكبة كافة التطورات الحديثة في المجالات التربوية
عليك زميلى المعلم الاهتمام بالآتى :
1ـ الاهتمام بالجوانب التطبيقية والاطلاع باستمرارعلى والنشرات والبحوث التربوية المختلفة والنشاطات .
2ـ تنمية الاتجاهات الإيجابية بك نحو مهنة التدريس
3- بصر نفسك بخطط التطوير التربوي وبالمشكلات الاجتماعية المختلفة .
4ـ البحث دائما عن التميز ومواكبة التطورات .
4ـ الالمام دوما بمعايير القياس التربوي فمعرفة بنود القياس تشحذ هممك نحو تحقيق الأفضل.
5ـ التنسيق الشامل بينك وبين المبدعين من زملائك فهذا يساهم بشكل فعال فى قدراتك التربوية .
6ـ تشجيع نفسك وتحفيزها للاستمرار في التعلم الذاتي ورفع المستوى العلمي لك ولزملائك .
والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل