aly almasry
10-01-2009, 02:50 PM
الأسباب الحقيقية التي تقف خلف قلة القتلى في صفوف جيش الدفاع (الاحتلال الصهيونى)
(نقلا عن مدونة صهيونية شهيرة ومقربة من الدوائر الاستخباراتية)
كشفت مصادر إسرائيلية (صهيونية) على تماس مع التطورات العلمية في البلد خصوصا في المجال العسكري إلى أن سبب قلة القتلى في صفوف وحدات جيش الدفاع (الاحتلال الصهيونى) التي تقاتل الإرهابيين (المجاهدين) في غزة هو إختراع علمي يمنع أرواح الجنود من الخروج من أجسادهم حتى ولو أصيبوا بعبوة مقعرة وزنها مئتي كيلوغرام وحتى ولو وقع الجنود في شرك من العبوات الناسفة التي تحلج الأجساد المتواجدة في محيط مئة وخمسين مترا على الأقل.
هذه التقنية التي تمنع الجنود من الموت تنقذهم في أصعب الظروف مثل تهديم منزل ملغم وهم بداخله وسقوط أطنان التراب والإسمنت قوف رؤوسهم، وفي ظروف أقسى من إصابة رأس الجندي برصاص القناصين الإرهابين (المجاهدين) من عيار رشاشات ماغ وفي ظروف .
حتى أن هذه التقنية الجديدة تنقذ الجنود الإسرائيليين (الصهاينة) من الموت حتى ولو صار جسدهم أشلاء من أثر العبوات الملؤة بالمسامير والشظايا التي يلململها الإرهابيون (المجاهدون) من أثار القصف الإسرائيلي ثم يعيدون وضعها في عبواتهم لزيادة فعاليتها.
حتى أن هذه التقنية شطبت من حالة الموت عشرات الجنود الإسرائيليين (الصهاينة) ممن فقدوا رأسا أو كرشا أو كلية أو قلبا ..حتى هذه الحالات شفتها التقنية الإسرائيلية (الصهيونية) من الموت ...
اليوم مثلا ...دخل الإرهابيون (المجاهدون) إلى منزل يحتله الجنود بعد أن قتلوا بالسلاح الأبيض حراس يناوبون على حماية رفاقهم النائمين وقد قتل في الهجوم كل من كان في المنزل من جنود وبالرشاشات الكاتمة للصوت ولولا وعي أحدهم وإطلاقه النار على المهاجمين ما لفت نظر وحدة أخرى على مقربة من النقطة الأولى (البيت) لكان جنود كثر من الإسرائيليين (الصهاينة) صاروا موتى أو أحياء أسرى الإرهابيين (المجاهدين).
هؤلاء الذين ماتوا في المنزل وهم وحدة تابعة لإيغوز اشرس وحدات الكوماندو الإسرائيلي (الصهيونى) شطبوا من الموتى بالتقنية الإسرائيلية فأنبعص الإرهابيون (المجاهدون) ولم يزد عدد قتلى جيش الدفاع عن عشرة حتى الآن ..
اصلا حتى لو دخل مئة جندي من جيش الدفاع (الاحتلال الصهيونى) في حالة موت ودفنوا فلن يزيد العدد عن عشرة جنود قتلوا من جنود جيش الدفاع (الاحتلال الصهيونى) لأن هناك قرار حكومي إسرائيلي (صهيونى) يمنع زيادة عدد القتلى عن عشرة ....
نعود إلى التقنية التي تحيي الموتى من جيش الدفاع (الاحتلال الصهيونى) ... إنها تقنية النفي والإخفاء والكذب ...
عشرات الجثث لا تزال محتجزة في مستشفى سوروكا وفي برادات لمراكز طبية عسكرية أخرى وعشرات الجرحى ماتوا في المستشفيات بعد أن ناضلوا من أجل حياتهم بمساعدة الأطباء ولكن إصابتهم كانت قوية وقاتلة .
الهاربون من القتال يفضلون السجن على الموت وهم يقاتلون الأشباح
القصص التي يرويها الهاربون عما يحدث في في صفوف الجيش مذهلة وما يتحدثون عنه يؤكد أن التقنية التي تعتمدها الحكومة الإسرائيلية (الصهيونية) وجيش الدفاع (جيش الاحتلال الصهيونى) هي الكذب على العائلات وعلى الإعلام وعلى الرأي العام ...
نحن نعيش إعلاميا على الأقل في الدولة الديمقراطية المشهودة (المزعومة) نعيش حكما عسكريا ستالينيا يرافق الجرائم النازية في هولوكست فلسطين في غزة .
الأدهى أن الإعلام العربي خصوصا المعادي للصهيونية مثل الجزيرة وبإسم الموضوعية يعتمدون تقنية إسرائيل (الكيان الصهيونى) في الكذب لأنهم يعتمدون عداد الحكومة الإسرائيلية (الصهيونية) لعدد قتلى جيش الدفاع (الاحتلال)...
عدادهم معطل يا قناة الجزيرة شوفو غيره.
ملحوظة: نقلت المقال كما هو مع اجراء بعض التعديلات الضرورية.
(نقلا عن مدونة صهيونية شهيرة ومقربة من الدوائر الاستخباراتية)
كشفت مصادر إسرائيلية (صهيونية) على تماس مع التطورات العلمية في البلد خصوصا في المجال العسكري إلى أن سبب قلة القتلى في صفوف وحدات جيش الدفاع (الاحتلال الصهيونى) التي تقاتل الإرهابيين (المجاهدين) في غزة هو إختراع علمي يمنع أرواح الجنود من الخروج من أجسادهم حتى ولو أصيبوا بعبوة مقعرة وزنها مئتي كيلوغرام وحتى ولو وقع الجنود في شرك من العبوات الناسفة التي تحلج الأجساد المتواجدة في محيط مئة وخمسين مترا على الأقل.
هذه التقنية التي تمنع الجنود من الموت تنقذهم في أصعب الظروف مثل تهديم منزل ملغم وهم بداخله وسقوط أطنان التراب والإسمنت قوف رؤوسهم، وفي ظروف أقسى من إصابة رأس الجندي برصاص القناصين الإرهابين (المجاهدين) من عيار رشاشات ماغ وفي ظروف .
حتى أن هذه التقنية الجديدة تنقذ الجنود الإسرائيليين (الصهاينة) من الموت حتى ولو صار جسدهم أشلاء من أثر العبوات الملؤة بالمسامير والشظايا التي يلململها الإرهابيون (المجاهدون) من أثار القصف الإسرائيلي ثم يعيدون وضعها في عبواتهم لزيادة فعاليتها.
حتى أن هذه التقنية شطبت من حالة الموت عشرات الجنود الإسرائيليين (الصهاينة) ممن فقدوا رأسا أو كرشا أو كلية أو قلبا ..حتى هذه الحالات شفتها التقنية الإسرائيلية (الصهيونية) من الموت ...
اليوم مثلا ...دخل الإرهابيون (المجاهدون) إلى منزل يحتله الجنود بعد أن قتلوا بالسلاح الأبيض حراس يناوبون على حماية رفاقهم النائمين وقد قتل في الهجوم كل من كان في المنزل من جنود وبالرشاشات الكاتمة للصوت ولولا وعي أحدهم وإطلاقه النار على المهاجمين ما لفت نظر وحدة أخرى على مقربة من النقطة الأولى (البيت) لكان جنود كثر من الإسرائيليين (الصهاينة) صاروا موتى أو أحياء أسرى الإرهابيين (المجاهدين).
هؤلاء الذين ماتوا في المنزل وهم وحدة تابعة لإيغوز اشرس وحدات الكوماندو الإسرائيلي (الصهيونى) شطبوا من الموتى بالتقنية الإسرائيلية فأنبعص الإرهابيون (المجاهدون) ولم يزد عدد قتلى جيش الدفاع عن عشرة حتى الآن ..
اصلا حتى لو دخل مئة جندي من جيش الدفاع (الاحتلال الصهيونى) في حالة موت ودفنوا فلن يزيد العدد عن عشرة جنود قتلوا من جنود جيش الدفاع (الاحتلال الصهيونى) لأن هناك قرار حكومي إسرائيلي (صهيونى) يمنع زيادة عدد القتلى عن عشرة ....
نعود إلى التقنية التي تحيي الموتى من جيش الدفاع (الاحتلال الصهيونى) ... إنها تقنية النفي والإخفاء والكذب ...
عشرات الجثث لا تزال محتجزة في مستشفى سوروكا وفي برادات لمراكز طبية عسكرية أخرى وعشرات الجرحى ماتوا في المستشفيات بعد أن ناضلوا من أجل حياتهم بمساعدة الأطباء ولكن إصابتهم كانت قوية وقاتلة .
الهاربون من القتال يفضلون السجن على الموت وهم يقاتلون الأشباح
القصص التي يرويها الهاربون عما يحدث في في صفوف الجيش مذهلة وما يتحدثون عنه يؤكد أن التقنية التي تعتمدها الحكومة الإسرائيلية (الصهيونية) وجيش الدفاع (جيش الاحتلال الصهيونى) هي الكذب على العائلات وعلى الإعلام وعلى الرأي العام ...
نحن نعيش إعلاميا على الأقل في الدولة الديمقراطية المشهودة (المزعومة) نعيش حكما عسكريا ستالينيا يرافق الجرائم النازية في هولوكست فلسطين في غزة .
الأدهى أن الإعلام العربي خصوصا المعادي للصهيونية مثل الجزيرة وبإسم الموضوعية يعتمدون تقنية إسرائيل (الكيان الصهيونى) في الكذب لأنهم يعتمدون عداد الحكومة الإسرائيلية (الصهيونية) لعدد قتلى جيش الدفاع (الاحتلال)...
عدادهم معطل يا قناة الجزيرة شوفو غيره.
ملحوظة: نقلت المقال كما هو مع اجراء بعض التعديلات الضرورية.