![]() |
اقتباس:
موضوعاتك دى اكتر من رائعة وانا بدخل مخصوص عشان اتابعها حقيقى انت رجعتنا لفترة كنا بنستفيد فيها من المنتدى دة مش لاقى طريقة اشكرك بيها غير انى اقلك جزاك الله كل خير |
اقتباس:
ده من ذوقك شكرا لردك و متابعتك |
اقتباس:
انا مش عارف اقولك ايه والله وشرف ليا طبعا انك تمر في موضوعي انت و الاعضاء اللي زي العسل دول و تقولوا الكلام الكبير اوي ده جزاك الله كل خير علي ردك وشكرا لمتابعتك |
الطريقة السادسة : محدش علمني كدا و انا صغير !!
الطريقه السادسه حاول ان تكون انت المشكلة أيا كان نوع المشكلة التي تواجهها .. فأكثر شئ يحفزك نفسيا لحل المشكلة ان تقول لنفسك " أنا المشكلة " . وذلك بمجرد ان تري نفسك علي أنك المشكلة .. يصبح بمقدورك ان تري نفسك علي انك الحل أيضا . فعندما ننظر الي انفسنا علي اننا مجرد ضحايا مشاكلنا ... مجرد فرائس للعقد و المشاكل .. فإننا بهذا نفقد القدرة علي حل المشاكل .. كما اننا نعطل حاسه الابداع عندما نقول مصدر المشاكل يأتي من الخارج .. و لكن بمجرد ان تقول " انا المشكلة " يكون لديك قوة عظيمه تتحول من الخارج للداخل .. ووقتها يمكن ان نصبح نحن الحل . سوف اضرب لك مثالا ً لأوضح فكرتي بشكل اكثر " عند استخدامي المنطق و البحث في بعض المسائل المنطقيه .. فلكي افكر بشكل جيد .. اضع لنفسي افتراضات .. حتي و لو لم تكن صحيحه .. فانا افكر بهذا الشكل.. هذه هى طريقتي التي اصل بها الي نتائج جيده .. افتراض افتراضات .. ثم البحث وراء كل افتراض .. و اختيار اقربهم الي الصواب .. و كذلك انت .. ان قولك انك انت المشكلة ما هى إلا طريقه للتفكير تمكنك ان تتوصل لحل المشكلة ... " يقول الكاتب ان في كتاب يسمي " الأركان السته لتقدير الذات " كتب براندين يقول " لكي أشعر بأنني كفئ للحياة جدير بالسعاده .. فلا بد ان اشعر بقدره علي التحكم في وجودي .. وهذا ما يتطلب ان يكون لدي الرغبه في ان اتحمل مسئوليه أعمالي و تحقيق أهدافي .. و هذا يعني ان اتحمل مسؤوليه حياتي و رفاهيتي " اغلبنا يلقي باللوم علي الآخرين ليريح نفسه من تأنيب النفس .. و لكن مما لا نعرفه ان إلقاء اللوم علي الآخرين هو أكثر الطريق التي تضغط علي الاعصاب و تقوض من النجاح و التفكير السليم .. فمعظم المنقطعين عن الصلاة مثلا يقولون " ما انا والدي ووالدتي مبيصلوش ؟ هو حد علمني الصلاة ؟ مهو مش بيقولولي صلي !! " و من لا يستطيع عمل شئ معين حجته الوحيده " محدش علمني كدا وانا صغير .. محدش علمني اعتمد علي نفسي .. تبقي مش مشكلتي " ولكن هذا ما هو إلا تجنب للحقيقه الاساسيه و هو انك المشكلة .. والسبب في محاربتك الشديده من اجل تجنب الحقيقه .. هو انك لم تدرك انها تتضمن اخبار سارة و كنت تظن انها تحمل جوانب سلبيه و مخزيه تماما .. و لكن بمجرد ان تكتشف ان قبول مسؤليه المشكلة يعطيك ايضا القوة علي حلها و القدره علي اتخاذ الجوانب الايجابيه لحلها .. فلو كان الاخرين هم المشكلة .. كيف تستطيع حلها إذن و انت لست بالمالك ؟!! ايها المبدع لديك كل شئ كن ما تريد فلديك القدرة دائما ... بقلم / أحمد رضا |
جزاك الله كل خير
كالعادة موضوع جبار شكررررررررررررررررررررررررااااً ربنا يكرمك أستاذ أحمد |
رائع استاذ احمد
انا مش لاقي كلام تاني وزي ما قلتلك انا هتابع واستمتع |
سلمت يمناك يا بوص
تشكر على الطريقه السادسة |
اقتباس:
الشكر لله ربنا يخليكي يارب نورتيني |
اقتباس:
لو دخلت ومتكبتش حاجة خالص شرف ليا برده شكرا ليك نورتني |
كالعاده مبدع وفنان ______________الى اخره والله يابنى احنا مش عارفين نعمل معاك ايه جزاك الله خيرا ونحن منصتين ومنتظرين البقية |
جزاك الله كل خير بجد موضوع اكثر من رائع ربنا يوفقك يارب فى انتظار البقيه انشاء الله |
اقتباس:
شكرا علي ردك يا نجم |
اقتباس:
ههههههههههه ربنا يخليك يا استاذ حسام يكفي مروركم والله دي مكافأتي نورتني |
اقتباس:
ربنا يخليكي يا مدام ندى ده من ذوقك والله جزانا الله و اياكي نورتيني |
يا جدعان أحمد رضا صاحبي ............ايوة صاحبي.............(شوية فشخرة )
مشكور يا شديد على موضوعاتك المتميزة...والسلسلة الجامدة من النصايح |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.