بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)
-   -   كيف وصلوا هؤلاء إلى قلوب الملايين (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=214964)

أ/رضا عطيه 19-07-2010 03:04 PM

اختلاف الأراء نعمة من السماءمنحها المولى لكل خلقه حتى نصل للأمل والرجاء
وحتى لايقدس سوى الملك القدوس ولا يسمو فى عالمنا سوى الرسل والأنبياء
هنا فقط يكون الاتفاق بلا اختلاف ونفاق ونرتقى بدنيانا لنور الحق بالجود والعطاء


أخى العزيز عبد الله بارك الله فيك وجزاك الله خيراعلى مجهودك الكريم

أ/رضا عطيه 20-07-2010 03:59 AM

http://www.4shared.com/file/3650732/.../1_online.html

ابتهالات نصر الدين طوبار

nooneasme1 20-07-2010 04:18 AM

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:


إذا أحب الله العبد نادى جبريل : إن الله يحب فلانا فأحببه ، فيحبه جبريل ، فينادي جبريل في أهل السماء : إن الله يحب فلانا فأحبوه ، فيحبه أهل السماء ، ثم يوضع له القبول في الأرض .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3209
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

إن الله ، إذا أحب عبدا ، دعا جبريل فقال : إني أحب فلانا فأحبه . قال فيحبه جبريل . ثم ينادي في السماء فيقول : إن الله يحب فلانا فأحبوه . فيحبه أهل السماء . قال ثم يوضع له القبول في الأرض . وإذا أبغض عبدا دعا جبريل فيقول : إني أبغض فلانا فأبغضه . قال فيبغضه جبريل . ثم ينادي في أهل السماء : إن الله يبغض فلانا فأبغضوه . قال فيبغضونه . ثم توضع له البغضاء في الأرض
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2637
خلاصة حكم المحدث: صحيح

أ/رضا عطيه 20-07-2010 01:21 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nooneasme1 (المشاركة 2427763)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:


إذا أحب الله العبد نادى جبريل : إن الله يحب فلانا فأحببه ، فيحبه جبريل ، فينادي جبريل في أهل السماء : إن الله يحب فلانا فأحبوه ، فيحبه أهل السماء ، ثم يوضع له القبول في الأرض .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3209
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

إن الله ، إذا أحب عبدا ، دعا جبريل فقال : إني أحب فلانا فأحبه . قال فيحبه جبريل . ثم ينادي في السماء فيقول : إن الله يحب فلانا فأحبوه . فيحبه أهل السماء . قال ثم يوضع له القبول في الأرض . وإذا أبغض عبدا دعا جبريل فيقول : إني أبغض فلانا فأبغضه . قال فيبغضه جبريل . ثم ينادي في أهل السماء : إن الله يبغض فلانا فأبغضوه . قال فيبغضونه . ثم توضع له البغضاء في الأرض
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2637
خلاصة حكم المحدث: صحيح



بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا

عبد الله الرفاعي 21-07-2010 11:25 AM

الصوت الذهبى والحنجرة الماسية النقشبندى (سيد):_


الشيخ سيد النقشبندى ماتيسر من سورة مريم.mp3




الشيخ سيد النقشبندى..وما تيسر من سورة المزمل و القيامة.ram




ابتهال-الشيخ-سيد-النقشبندى-فايت-على-الورد-رائعة.


الأذان-بصوت-الشيخ-سيد-النقشبندى


الشيخ سيد النقشبندى ماتيسر من سورة ابراهيم من الاية 23 الى الاية







الشيخ سيد النقشبندى فى مولد سيدى سلامة الراضى



الشيخ سيد النقشبندى ماتيسر من سورة الاسراء من الاية 9 الى الاية 40 حفلة نادرة ......rm





ايه كمال 21-07-2010 01:12 PM


Free Love 21-07-2010 03:59 PM

بارك الله فيك

أ/رضا عطيه 21-07-2010 05:11 PM

جزاكم الله خيرا
وشكرا على مرورك الكريم

أ/رضا عطيه 22-07-2010 06:53 PM

علامات الوقف

http://www.islamweb.net/eschool/esch...ata/bullet.gif حدد العلماء علامات في الرسم العثماني للمصحف متعلقة بالوقف على الآيات وهذه العلامات ستة وهي

http://www.islamweb.net/eschool/esch...ata/bullet.gif( مـ ) علامة الوقف اللازم .

http://www.islamweb.net/eschool/esch...ata/bullet.gif( قلي ) علامة كون الوقف أولى .

http://www.islamweb.net/eschool/esch...ata/bullet.gif( تعانق الوقف ) وهو علامة الوقف على أحد الموضعين .

وهو عبارة عن ثلاث نقاط على شكل مثلث وثلاث نقاط أخرى على شكل مثلث أيضا .

http://www.islamweb.net/eschool/esch...ata/bullet.gif( ج ) علامة جواز الوقف والوصل بالتساوي .

http://www.islamweb.net/eschool/esch...ata/bullet.gif( لا ) علامة الوقف الممنوع .

http://www.islamweb.net/eschool/esch...ata/bullet.gif( صلي ) علامة كون الوصل أولى .

عبد الله الرفاعي 22-07-2010 07:37 PM

السلسبيل الصافي في علوم التجويد.zip

ايه كمال 22-07-2010 09:40 PM


أ/رضا عطيه 23-07-2010 12:12 AM

وجزاكى الله خيرا ورعاكى
وكان الله فى العون وشكرا على مجهودك الجبار فى عملكم

شكرا أستاذه أيه

محمود المخترع 23-07-2010 12:32 AM

السلام عليكم موضوع كويس بغض النظر عن من تتحدث
هقول كام عباره فيها نصائح نفسى الكل يشوفها
اقسم بالله العظيم لولا ان اى داعيه محترم يتحدث بالحق لكرهته
كل داعيه له اخطاء منهم اخطاء فادحه فى الدين نفسه وكلام مش منطقى او لايتفق مع الكتاب والسنه وطبعا الكل فاهم
ومنهم احطاء عاديه جدا يقع فيها اى انسان وده طبعا الخطا مش فى الدين اللى بيعلمه بيكون خطا فى كلمه فى عباره فى انفعال مش فى الدين نفسه ويفتى فتوى.... والخ

وعلينا ان ناخذ مزايا كل العلماء ونترك عيوبهم والذى يحدد عيوبهم (عدم توافق كلامهم مع الكتب والسنه والذى يعرفنا ذلك هوا عالم اكبر)

وشكرات لحضرتك لفتح هذا الحوار الممتع وارجو النظر فى كل الاسامى مره اخرى ومش عايز اخص حد عشان مش عايز اعمل خلافات
والله تعالى ولينا ونعم المولى
اللهم ارزقنا الحق وارزقنا اتباعه
والسلام عليكم اخوتى واحبائى فى الله

عبد الله الرفاعي 23-07-2010 10:50 AM

العلامة احمد محمد شاكر العلوى الشريف

المولد والنشأة
ولد أحمد محمد شاكر في مدينة القاهرة في فجر يوم الجمعة الموافق (29 من جمادى الآخرة 1309هـ = 29 من يناير 1892م)، وتعهده أبوه بتعلم مبادئ القراءة والكتابة، وحفظ القرآن الكريم، ثم انتقل مع أبيه إلى السودان وهو في الثامنة من عمره، والتحق بكلية غوردون بمدينة الخرطوم، وظل بها فترة إقامة أبيه في السودان، فلما عاد الوالد إلى مصر ليتولى مشيخة علماء الإسكندرية في (10 من صفر 1322هـ = 26 من إبريل 1904م) ألحق ابنه بمعهد الإسكندرية الديني، وكان هذا المعهد قد أنشئ في (29 من المحرم 1321هـ = 27 من إبريل 1903م)، ويتبع التعليم فيه نظام التدريس بالأزهر، وكان شيخ هذا المعهد يُسمى شيخ علماء الإسكندرية.
وأكب الطالب النابه على الدرس والتحصيل ينهل من العلوم الشرعية واللغوية التي تدرس في المعهد، وتطلعت همته إلى المزيد من التحصيل؛ فاتصل بالشيخ "محمود أبو دقيقة"، وكان يُدرس في المعهد، وعضو جماعة كبار العلماء بالأزهر الشريف، فحبب إليه الفقه والأصول حتى تمكن منهما.
وحضر على أبيه دروس التفسير؛ حيث كان يقرأ لتلاميذه تفسير النسفي وتفسير البغوي، كما قرأ لهم صحيح مسلم، وسنن الترمذي، وبعضًا من صحيح البخاري، ودرس جمع الجوامع وشرح الإسنوي على المناهج في أصول الفقه، وكتاب الهداية في الفقه الحنفي، كما شرح لهم دروسًا في البيان والمنطق.
العودة إلى القاهرة
انتقل أحمد شاكر إلى القاهرة سنة (1327هـ = 1909م) بعد أن عين أبوه وكيلاً لمشيخة الجامع الأزهر، وفي القاهرة اتسعت أمامه آفاق القراءة والتحصيل والاتصال بالعلماء والالتقاء بهم، سواء أكانوا من علماء الأزهر أو من المترددين على القاهرة، ولا يكاد يسمع بعالم ينزل القاهرة حتى يتصل به، فتردد على العلامة عبد الله بن إدريس السنوسي محدث المغرب، وقرأ عليه، فأجازه برواية الكتب الستة، واتصل بالشيخ محمد الأمين الشنقيطي، وأحمد بن الشمس الشنقيطي، وشاكر العراقي، وطاهر الجزائري، ومحمد رشيد رضا، والشيخ سليم البشري شيخ الجامع الأزهر، وقد أجازه جميعهم بمروياتهم في السنة النبوية.
وقد هيأت له هذه اللقاءات بعلماء الحديث والتتلمذ على أيديهم أن يبرز في علوم السنة، وأن تنتهي إليه إمامة الحديث في مصر لا ينازعه فيها أحد.
وفي سنة (1336هـ = 1917م) حصل على الشهادة العالمية من الأزهر، واشتغل بالتدريس فترة قصيرة، عمل بعدها في القضاء، وترقى في مناصبه حتى اختير نائبًا لرئيس المحكمة الشرعية العليا، وأحيل إلى التقاعد سنة (1371هـ = 1951م).
جهوده العلمية
تدور أعمال أحمد شاكر وجهوده العلمية حول محورين أساسين هما: بعث التراث العربي ونشره نشرًا دقيقًا، وكتابة البحوث والرسائل العلمية.
وقد استأثر الجانب الأول بجهود الشيخ، وإفراغ طاقته الجبارة في العمل والبحث، وكان تحقيق كتاب الرسالة للإمام الشافعي هو أول كتاب ينشره بين الناس، وكان تحقيقا له على غير ما اعتاد الناس أن يقفوا عليه من تحقيقات المستشرقين، وجاء عمله نموذجًا لفن تحقيق التراث، فقد اعتمد على أصل قديم بخط الربيع بن سليمان تلميذ الشافعي كتبه في حياة إمامه، ووضع مقدمة ضافية للكتاب بلغت 100 صفحة، وخرّج أحاديث الكتاب تخريجًا علميًا دقيقًا، مع فهارس شاملة، مع تعليقات وشروح تدل على سعة العلم والتمكن من فن الحديث.
ثم اتجه إلى أصول كتب السنة يحقق بعضها، فحقق جزأين من سنن الترمذي، وأخرج الجزء الأول من صحيح ابن حبان، واشترك مع الشيخ محمد حامد الفقي في إخراج وتحقيق تهذيب سنن أبي داود.
وأطلق طاقته لتحقيق مسند أحمد بن حنبل، وهو أضخم دواوين السنة، وكان التعامل مع المسند يحتاج إلى معرفة واسعة وعلم مكين، فالكتاب يقوم على جعل أحاديث كل صحابي على حدة، فمسند ابن مسعود مثلاً يضم الأحاديث التي رواها دون ترتيب، وهكذا، وكانت صعوبة التعامل مع المسند مصدر شكوى من كبار المحدثين وأعلامهم، وهو ما جعل الحافظ الذهبي يتمنى أن يقيض لهذا الديوان الكبير من يخدمه ويبوبه، ويرتب هيئته.
وكان عمل "شاكر" في تحقيق المسند عظيمًا فأخرج منه خمسة عشر جزءًا على أحسن ما يكون التحقيق؛ فقد رقم أحاديث الكتاب، وعلّق عليها وخرّجها، وحكم عليها صحة وضعفًا، وضبط أعلامها، وشرح غريبها، وجعل لكل جزء فهارس فنية دقيقة.
ولم تقتصر جهوده على ميدان السنة يحقق كتبها ويخرجها للناس في أحسن صورة من الضبط والتحقيق، بل كانت له جهود مشكورة في ميدان اللغة والأدب، فأخرج للناس "الشعر والشعراء" لابن قتيبة، و"لباب الآداب" لأسامة بن منقذ، و"المعرب" للجواليقي، واشترك مع الأستاذ عبد السلام هارون في تحقيق "المفضليات" و"الأصمعيات" و"إصلاح المنطق لابن السكيت".
مؤلفاته وبحوثه
شغل التحقيق وقت الشيخ واستنفد طاقته الفكرية، وكان له قلم متمكن وعلم واسع، لو وجههما إلى التأليف لأخرج بحوثُا جديدة، ولكنه اتجه إلى الأصول يخرجها للناس باذلاً فيها جهده وطاقته، ومؤلفاته على قلتها تحمل فكرًا حرًا واجتهادًا مشكورًا، ولم يكن الشيخ يلتزم بمذهب معين على الرغم من تفقهه على المذهب الحنفي، وحصوله على الشهادة العالمية على أساس هذا المذهب.
وكان أهم ما ألفه من كتب: "نظام الطلاق في الإسلام"، و"الكتاب والسنة"، و"كلمة حق"، و"عمدة التفسير"، وهو اختصار قام به لتفسير ابن كثير، وأخرج منه خمسة أجزاء، و"الباعث الحثيث"، وهو شرح لكتاب "اختصار علوم الحديث" لـ ابن كثير، وشرح أيضًا "ألفية الحديث" للسيوطي.
بعض اجتهادات الشيخ أحمد شاكر
كان الشيخ أحمد شاكر يرى وجوب الإشهاد على الطلاق، معتمدًا على الفقه الشيعي في هذه المسألة التي استند فيها إلى قوله تعالى: (فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف وأشهدوا ذوي عدل منكم وأقيموا الشهادة لله) [الطلاق: 2].
وكان يرى أيضًا الأخذ بالحساب الفلكي في إثبات أوائل الشهور العربية بديلاً عن الرؤية الشخصية، ولهذه المسألة قصة يجب إيرادها، فقد كان للشيخ "محمد مصطفى المراغي" شيخ الجامع الأزهر فتوى بجواز ذلك، فعارضه فريق من العلماء كان في طليعتهم الشيخ محمد شاكر، وكان ابنه "أحمد" ينتصر له ويرى رأيه، وكتب عدة مقالات تؤيد الرؤية الشخصية، ثم بدا له بعد التحقيق وتناول المسألة في تأن وروية وإعمال للفكر ما يخالف وجهة نظر والده، فأخرج رسالة صغيرة في حياة أبيه بعنوان "أوائل الشهور العربية هل يجوز شرعًا إثباتها بالحساب الفلكي"، رجع فيها إلى رأي المراغي، وأعلن في صراحة أنه كان على صواب، فقال: "كان والدي وكنت أنا وبعض إخواني ممن خالف الأستاذ الأكبر في رأيه، ولكني أصرح الآن أنه كان على صواب، وأزيد عليه وجوب إثبات الأهلة بالحساب في كل الوقت إلا لمن استعصى عليه العلم".
وفاته

بلغ الشيخ في معرفة حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) رواية ودراية ما لم يبلغه إلا الأفذاذ من المحدثين في عصره، وارتقى قمة تحقيق كتب السنة، وعُد رائدًا لنشر نصوص الحديث النبوي، وتابعه كثير من العلماء في عمله، وقد بلغ مجموع ما نشره سواء ما كان من تأليفه أو من تحقيقه 34 عملاً، وتنوعت أعماله فشملت السنة والفقه والأصول والتفسير والتوحيد واللغة، وسعة هذه الميادين تدل على ما كان يتمتع به الشيخ من غزارة العلم ورحابة الأفق والتمكن والفهم.
وظل الشيخ يعمل في همة لا تعرف الملل في استكمال ما بدا من أعمال، لكن المنية عاجلته فلقي ربه في (26 من ذي القعدة 1377هـ = 14 من يونيو 1958م).



http://www.thanwya.com/Public/Media/...BAA82D6BEF.jpg

أ/رضا عطيه 24-07-2010 02:50 AM

جزاكم الله كل خير


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:46 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.