نرجو من اساتذة العربي اعراب هذه القطعة
 

اعرب ماتحته خط

استخرج

بدل وبين نوعه _ نعت جملة _ظرف

اعراب
 

مبتدا مؤخؤ مرفوع وعلامة رفعه الضمة (already )

ممكن اعراب مابين الاقواس

كان ]يوم[ الجمعة فشرع( الناس) يهرعون الي الصلاة
الكشف عن كلمة( المحيا)

ممكن يا استاذ مجدي

ممكن اعراب مابين الاقواس

كان ]يوم[ الجمعة فشرع( الناس) يهرعون الي الصلاة
الكشف عن كلمة( المحيا)

يوم:فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
الناس:اسم شرع مرفوع وعلامة رفعه الضمة
المحيا:نكشف عنها في(ح-ي-ي)

نرجو من اساتذة اللغة العربية اعراب القطعة

*المؤلم : نعت سببى مجروربالكسرة *أثرها: فاعل لاسم الفاعل العامل مرفوع بالضمة والضمير فى محل جربالإضافة
*جاف : نعت مجروربالكسرة المقدرة على الياء المحذوفة للتنوين(اسم منقوص) *سلوكهم: فاعل مرفوع والضمير مضاف إليه
**ضبط مبتدأمؤخر **مستعينا: حالامنصوب بالفتحة
**مع (ظرف) **نعت جملة (يجنب المعلم)
البدل: التى نوعه مطابق

ارجو اعراب كلمة مانحوا في الجمله
( يدعي زعماء العالم اينما كانوا انهم مانحوا الحرية)

شكرا

بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرحيمِ

بسم:
الباء: حرف جر، اسم: اسم مجرور بحرف الجر (الباء) وعلامة جره الكسرة في آخره، ولم تنوِّنه لأنه مضاف.
فإن قيل لك: لِمَ لمْ تنوِّنِ المضاف؟ فقُلْ: لأن الإضافة زائدة والتنوين زائد، ولا يُجمعُ بين زائدين.
فإن قيل: لِمَ أُسقطت الألف من بسم والأصل باسم؟ فقلْ: لأنها كثرت على ألسنة العرب عندالأكل والشرب والقيام والقعود، فحذفت الألف اختصاراً من الخط لأنها ألف وصل ساقطة في اللفظ.
أما إن ذكرت اسماً من أسماء الله عز وجل وقد أضفت إليه الاسم لم تحذف الألف وذلك لقلة الاستعمال؛ نحو قولك باسم الرَّب، وباسم العزيز، ومثاله قول الله تعالى (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِيْ خَلَقَ)، وإن أتيت بحرف سوى الباء أثبتَّ أيضاً الألف، نحو قولك لاسم الله حلاوة في القلوب.
وإن سأل سائل فقال: لِمَ كُسِرَتِ الباءُ في بِسم الله؟ فالجواب في ذلك أنهم لما وجدوا الباءَ حرفاً واحداً وعملُها الجرُّ ألزموها حركة عملها.
أما الجار والمجرور (بسم) فمتعلقة بفعل محذوف متأخر مناسب للمقام، فإذا قدّمتها بين يدي الأكل يكون التقدير: بسم الله آكل، وبين يدي القراءة يكون التقدير: بسم الله أقرأ.
فقدَّرنا المحذوف -الذي تعلق به الجار والمجرور- فعلاً لأن الأصل في العمل الأفعال لا الأسماء، ولهذا كانت الأفعال تعمل بلا شرط، والأسماء لا تعمل إلا بشرط، لأن العمل أصل في الأفعال، فرعٌ في الأسماء.
ونقدِّره متأخراً لفائدتين:
الأولى: الحصر؛ لأن تقديم المعمول -وهو هنا الجار والمجرور- يفيد الحصر، فيكون: بسم الله أقرأ، بمنزلة: لا أقرأ إلا باسم الله.
الثانية: تيمناً بالبداءة باسم الله سبحانه وتعالى.
ونقدِّره خاصاً لأن الخاص أدلُّ على المقصود من العام؛ إذ من الممكن أن أقول: التَّقدير: بسم الله أبتدئ، لكن (بسم الله أبتدئ) لا تدل على تعيين المقصود، لكن (بسم الله أقرأ) خاص، والخاص أدلُّ على المعنى من العام.





الله:

علم على نفس الله عز وجل، مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.




الرحمن الرحيم:

نعتان لـ(الله) مجروران وعلامة جرِّهما الكسرة الظاهرة على آخرهما.







............
من كتاب "العقيدة الواسطية" للشيخ محمد صالح العثيمين.

بارك الله فيك

*لفظا لجلالة: مبتدأمرفوع بالضمة والخبر محذوف تقديره موجود أو كائن (ما) زائدة

(الإجابة ) لمن يحتاجها حتى يكتمل هذاالعمل الرائع
أ- نعت-اسم مجروربالياء وحذفت النون للإضافة والهاءخضاف إليه-خبرمرفوع بالضمة
ب- مروضيها فعله (روّض)* محبوب منتخب*طموح (فعول)* زعُم سيطرة انتصاراستعراض*الأسد ذات*سيفوزون كاد زال تخرج *أثبت
ق : النتخب ش الطموح* تاما : مادم ناقصا: مازال
ج - خطوة د- (ح- ى- ى)

*المثنى وجمع المذرالسالم يتفقان فى علامتى النصب والجر (الياء)
*ياء المثنى : ماقبلها مفتوح ومابعدها مكسور (معلمَينِ)
*ياء جمع المذكر: ماقبلها مكسورومابعدها مفتوح (معلمِينَ)