أحسنت وبارك الله لك أستاذنا خالد منير فأفضل شيء اعتبار كلمة [ الدهر ] ظرف زمان منصوب بالفتحة ويكون المعنى أنت يا وطني صخرة ثابتة وهنت رياح الدهر وهي طوال الدهر لم تهن بل ظلت ثابتة ولكن الإشكال الحقيقي في كلمة [صخرة] فهي منادي نكرة غير مقصودة فهل يكون المعنى يا وطني أنت مثل صخرة أي صخرة ثابتة أو مزعزعة أم أن الشاعر أراد بتنكيرها شيئا آخر وكيف ينكرها وهو ينادي وطنه الذي يعرفه
|
اقتباس:
اختى الكريمة تعرضنا لهذا الاشكال قبل ذلك من ايام المنهج القديم وجوابه ان من قواعد المنادى النحوية :النكرة المقصودة اذا وصفت كانت كشبيه بالمضاف ومثالها ما كان في المنهج القديم :يا صخرة جمعت مهجتين فهي وطنه المقصود مصر الذي احبه وتعلق به ومدحه بثباته امام خطوب الدهر حتى اوهنها جميعا . نفع الله بكم وبنقاشكم المثمر |
تماما كما قلت أ بلال جزيت خيرا ونفع الله بعلمك
|
الدهر : منصوب على نزع الخافض
|
اقتباس:
|
أخى الفاضل الكريم الإعراب فرع المعنى و أحيانا يكون ضروريا لفهم كل المعنى
|
اقتباس:
|
يا جماعة الدهر كلمة منصوبة على نزع الخافض
سامى كريم بورسعيد الثانوية العسكرية |
اقتباس:
لكن كما قلت لصاحب المشاركة السابقة الذي يشابه اعرابك : اشرح لنا قولك وعلام اعتمدت فيه ؟ وما مصدرك في هذا التخريج ؟ وبغير هذا لا يكون النقاش مثمرا كما تعودنا من الافاضل |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.