السؤال الأهم:

هل هناك منظموة سليمة لتعليم اللغة أم أنه في النهاية سباق محموم بين دور النشر وإخوتي المعلمين على تجهيز الطالب للحصول على اعلى الدرجات؟

وهل هناك مدارس فعلا بها أدوات تعلم مفيدة ومستغلة؟

وهل نعي دورنا نحن المعلمون في ضرورة تنشئة جيل معرفي يعرف دينه ولغته وتاريخه؟

هل نحن نهدف إلى غرس مفاهيم مؤثرة في أبنائنا من حب الوطن والعمل على رفعته ببذل الجهد والتفاني في العلم بعيدا عن الوطنية الزائفة بالأغاني والشعارات الفارغة؟

جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا

نحن نشكر سيادة الوزير طارق شوقي على النظام الجديد وإن كانت معالمه ماتزال غير واضحة فمثلا كيف يمتحن الطالب على التابلت مادة اللغة الثانية كالفرنسية أو الألمانية أو غيرها وهو لم يدرس هذه اللغة إلا في هذا العام

والله يا جماعة أنا كان نفسي أقول لكم انتظروا الكتب الخارجية حتى نعرف المواصفات ، لكن للآسف هذا أيضا أصبح مشكوك فيه لأنه لا يخفي عليكم أن العام الماضي بعض الكتب طبعت المواصفات الصحيحة التي عرفوها بعلاقاتهم ولكن تم التلاعب بالبعض الآخر وطبع مواصفات خطأ واضطر بعد ذلك لطباعة ملحق إضافي وهذه كانت بالنسبة لي فضيحة وبالنسبة لهم خسارة فادحة وكان من أشهرهم الكتاب الشهير (Surprise) و (The Best)

الله المستعان

حتى الأن يبدو أنه ما من جديد...
و لكن المفاجآت اللي تعودنا عليها تظهر مع بداية الدراسة...

هذا صحيح يا استاذ ياسر

مش هنعرف حاجة الا مع بدايه السنة

احنا رحنا تدريب على النظام الجديد وقالولنا ان النظام الجديد هنتحاسب على مجموع الثلاث سنوات والتدريب كان فى مدرسه اعداديه ولما رحت اقدم فى الثانوى سالت على النظام الجديد وقالولى ان احنا هنتحاسب عل سنتين بس *حيرونا معاهم والله *

we haven't got any training at all

آخر الأخبار .. 2018/2019
 

اذا وجدت الامانة فى مؤسسات مصر فانتظروا مصر بثوب جديد لكن لنا الله

كيف سيتم التصحيح الكترونى دون تدخل بشرى مع نفس المواصقات الاسئلة النقدية و موضوع التعبير و الترجمة