أستاذي بورسعيدي
أعلم أنها أولى الصدمات لكنها جيدة بإذن الله ولن تترك أثراً سيئاًَ و إن فأرجو ألا تغضب إلى أن أستوعب مدى ضيقك منها لأعتذر

أعارض النظرية في نقطة خلافية وحيدة
حيث يقول المثل العربي
وبضدها تعرف الأشياء
إن لم يكن هناك كذب لما تخيلنا كلمة أو صفة تدعى الصدق
لو لم يكن هناك سئ
لما فكرنا يوماً أن نطلق صفة جيد على ما هو ليس بسئ
اضطررت في تعريفي [وقد يكون تعمداً !!!!!] إلى ذكر الضد لأعرف الجيد
فهل أنا على خطأ
ربما و ربما لا
أنتظر ردك أستاذي بفارغ الصبر
وأعلم صدرك الرحب و تقبلك للنقض
شكراً لك أستاذي
شكراً مرة أخرى أستاذ زيزو

كيف لي التظاخير الكبير استاذ بورسعيدي ننتظرك هنا لتكمل حوارك مع صلاح الدين