![]() |
اقولك حاجة عكك انت فاهمة يعني ايه باتمان انا حقولك
حسب الحروف نبتدي بالباء باء تبدو السلطة كقوة منظمة في غاية التنوع ولغرابة، لحظة التمعين في مكوناتها. إنها أبعد من كونها مجرد قوة ضاربة أو مراقبِة أو مقررة مصير معين لجماعة أو شعب ما ودفعة واحدة. إن وراء كل سلطة ثمة تاريخ من المعلومات والوثائق والأساليب والصور الداعمة لاستمرارها، أو لجعلها سلطة وفق تصورات معينة. ثمة دائماً ما هو خفي عن أنظار البشر العاديين، ما يجعلهم محكومين بلعبتها، وهم عاجزون، بتفاوت، عن فهم لعبتها هذه. هذا ينطبق على الذين يتحركون داخلها، يأتمرون بأمرها، كما لو أنها حقيقة وجودهم الوحيدة، وقد ينطبق على الذين يخضعون لها بإلزامات/ إكراهات مختلفة، كما لو أن مستحيلاً يبقيها هكذا، حيث لا مجال لمواجهتها. في الحالتين ثمة تضليل، مصدره السلطة في كليانيتها، وانخداع ممن يكونون طوع أمرها بصور شتى. أتحدث هنا عن السلطة مجسَّدة في نظام يجاورنا/ يناورنا، هو النظام التركي، وكيف يتشكل قوامه الحركي الرمزي، كيف تتبدى السلطة بأسمائها الجامعة بين تاريخ موجَّه وحاضر مروَّض ومستقبل لم يروَّض بعد. وإذ أقول النظام التركي، فإنما أشير إلى نظام داخل التاريخ، ويحكمه منطق تاريخ معين، وفي الوقت نفسه، يخضع هذا المنطق ذو الصفة الزمكانية لمنطق أوسع وأرحب منه، هو منطق التاريخ العام ذلك القابل للتحول والتبدل، إنه ذاك الذي يظهر في تعارض أو تناقض أو تضاد لا يهدأ مع المنطق الآخر، والذي تحكمه إرادة تاريخ من نوع خاص، ويديره منطق الرغبة في بقاء التاريخ كما لو أنه منطق التاريخ العام. فإذا كان الساسة الترك يبصرون أنفسهم في مرآة تاريخية تتميز بقدمها التاريخي، فإنها مرآة لا تعدو أن تكون صنيعة تواريخ مختلفة بدورها، تكون القبائلية هي الجرثومة المحرّضة لها على التمايز والتجلي تاريخياً، وفي الحالة هذه، يمكن مقاربة المشهد السياسي التركي راهناً، من خلال المرآة الجرثومية( بوصفها النسب الحي القيوم) لسلطة تعرّف بنفسها داخل عمران اسمنتي لا خيمي، رغم أن مفهوم التركي هذا لا وجود له البتة إلا في ذاكرة موجَّهة جرى ابتداعها حديثاً، ومنذ أقل من قرن من الزمان، وكأن الانكشارية بكل شعوذتها الأقوامية، التي هي الخليط النصبي والقسري لسلالات أقوام وشعوب، في رحاب امبراطورية مارست سلطتها على حرمات قارات ثلاث، وهي إلى الآن الراهن تمارس أنفة الأمس، كما لو أن ما كان هو كائن، حيث أورطغرل ذو العمامة والسيف بمقبضه العثماني المستعار، وجواده الآسيوي المنغولي، وخيمته الماعزية، يتبدى الآن متبختراً تحت ظل قبعة عسكرية ملساء، وبذلة خضراء عفنية أو كاكية تخالط لون المكان، وداخل عمارة طوابقية محروسة، ويتحرك داخل سيارة مصفحة، وفي أمكنة محروسة بدقة. إنها الواجهة والعلامة الفارقة لنظام يختزل حقيقته نسباً، والمكان الذي يسيطر عليه بالقوة. في القلب المكاني ثمة ما ينغّض عليه حياته، ما يبقي ماضيه الجرح اللامندمل منذ جالديران 1514 م على الأقل، وحتى مشهد العسكر المهتاجون في باتمان وهم يطلقون الوحش المنمَّى داخلهم تجاه الكرد الذين يلغّمون الذاكرة المكانية، أعني الحاضر المطل على هاوية، أعني على مستقبل مسحوب خارج مصفحته المستعارة كذلك. هنا لا أتـحدث عن باتمان كما تابعتها وأتابعها تلفزيونياً، وكيف يؤكد البوليس التركي خلاصة الأورطغرلية في ذاكرتها التاريخية الأكثر شفافية، أعني رعباً مما يحصل، وهو يتقدم مأخوذاً برعبه الداخلي، رغم كامل تسليحه صوب الكرد الذين يتحركون في ظل منطق التاريخ العام لا الخاص، وأنا أتمعن في المشهد المأسوي لذلك الكردي" حسن إيش" الذي بدا كما لو أنه أضحية ميثولوجية من قبل أفراد قبيلة وحشية، وهو يتضعضع تحت وقع الهراوات والركلات والضربات المختلفة القياسات، وكأن الكردي المضروب مثَّل الصورة الحية لدولة تدرك احتضارها، فتؤجل نهايتها، بالمزيد من المقاومة ذات المفعول الرجعي. ألف أولى تبصر تركيا الراهنة: تركيا الدولة الفعلية، وتركيا النظام السياسي والأمني، وتركيا السلطة المسؤولة عن بقايا الامبراطورية ذات الطابع القدسي ذات يوم، وحتى الآن من خلال الشعار الأتاتوركي المعروف ( طوبي لمن يقول أنا تركي) تبصر كل ما يجري حولها، وما يخص الحياة بوجوهها المتعددة ، من خلال ما سمي بـ( مجلس الأمن القومي)، هذا المجلس يحيل تركيا الدولة والمجتمع والسلطة إلى مؤسسة ذات طابع خاص من حيث الحضانة والحصانة. فهي في الوقت الذي تعرف بأنها دولة ذات نظام جمهوري ديمقراطي برلماني وعلماني العلامة، تضع المرء المعني إزاء مجموعة من الحقائق المحفزة على إبداء التقدير والاحترام، على بطاقة التعريف السالفة الذكر. لكنها في العمق، وفي مسار الحي لم تكن معنية بالديمقراطية، أو بالجمهورية ولا حتى بالعلمانية كما هي متداولة إلا في السياق الذي تكون فيه تركيا دولة محمية للترك الذين يضفى عليهم نوع من الوحدة المباركة، كما لو أنهم بالفعل سليلو الدم الأزرق الخرافي، وليسو بقايا بقايا شعوب وأمم وجماعات صُهرت داخل بوتقة حامية الوطيس بغائيتها القوموية هي القومية التركية. تعرّف تركيا بنفسها الدولة العصرية الخاصة بمن تعتبرهم الترك: النوع البشري المتفرد بخصائله وشمائله، دون أي اعتبار للذين تمكنت بالحديد والنار من قتلهم ومحاولة إبادتهم( الأرمن بالدرجة الأولى) والسعي إلى إبادتهم أو استئصالهم مذ كانوا خاضعين لها إلى اللحظة هذه( وأعني الكرد)، كما لو أن هؤلاء كانوا عابرين في تاريخ عابر، وليس لتركيا كمرجع حصيف للإدلاء بصوتها سوى مجلس الأمن القومي المذكور. وحدهم العسكر بكل تشكيلاتهم الأمنية والمدنية والبرية والجوية والبحرية ضالعون في برمجة الذاكرة الخاصة بالدولة التركية، تلك التي تسعى قدر مستطاعها إلى نفي الذين كانوا شركاءها على الأقل في بناء دولتها بالذات، هذه التي تفتخر بها، حتى وهم ضحاياها، من خلال الدخول في أكثر من مشروع مشترك، بنية إعلاء صرح دولة أكبر مساحة من حيث القيمة مما هي عليه الآن، ولكنه مجلس الأمن القومي الذي، ومنذ أكثر من ثلثي قرن، وبصورة خاصة أكثر منذ عام 1961، يشدد على أنه الوريث الشرعي لدولة حدّدت كياناً وجغرافي هي تركيا. تاء ما يحاول العسكر والمعنيون بهم في تركيا القيام به لافت للنظر، وإزاء الكرد بوصفهم القوة التاريخية الأكثر ضراوة تحول دون استقرار تركيا المعرّفة بنفسها دولة مستقرة، ومجتمع العنصر الوحيد: التركي، والنقيض المقض لمضجع تاريخ النظام الأتاتوركي، إنه الدور الذي يجري تلبسه تاريخياً، وهو يذكرنا باستمرار بالشخصية المحورية في رواية الإيطالي" يورج" أمين مكتبة الدير المرعب، ذاك الذي اعتبر الضحك آفة الآفات، ومنع الآخرين من قراءة الكتاب الخاص بذلك، بوصفه الكتاب المسموم، ليصدق كذبته، ويكون هو مبتلع الكتاب المسموم ذاك، والسبب المباشر على اندلاع الحريق في المكتبة والدير في آن، تعبيراً عن انتهاء نظام فكري كامل. هذا ينطبق على أولي الأمر الترك، وتحديداً في مجلس الأمن القومي، وهم يبدون على يقين كامل أن كل من يفكر في تركيا خلاف ماهم مخطّطون له، إنما يأتون فرياً، يتناولون الكتاب المسموم، وهذا من شأنه أن يمارسوا المزيد من التشديد والتشدد على نظامهم/ كتابهم ذاك، ليكونوا هم والنظام والدولة المتشكلة عبرهم الأمر نفسه، إلى درجة أن الكثيرين من الترك صدقوا هذه الفرية: الكذبة الخاصة بالكتاب المسموم الخاص بالدير: النظام المهتوك من الداخل، والمتابع لما يجري يلاحظ مدى تجلي يورج التركي وابتلاعه لكتابه المسموم، ناسياً أنه ضحية ما يصنع. ليست باتمان التي تابعتها وما زلت، هي الموقع المبصِر لما يجري تركياً، إنما حلقة جلية تبرز البعد المأسوي لأتاتوركية لا زالت تلوح في أفق الذاكرة التركية الضمان الأمثل لدولة توصلهم بأسلافهم الأورطغرليين. ليس قتل حسن إيش الكردي هو المحور الوجداني في المسرح السياسي التركي الدموي، المسرح الذي يخلو من حضور التراجيديا في هيئتها الإغريقية، لنقف احتراماً للذاكرة الواعية الخاصة بمصير الانسان، فهو المسرح الذي يخلو من الجمهور المشدود إلى مصيره المستقبلي، باعتباره الجمهور المنذور للموت العبثي أو سواه وعلى عتبة مجلس الأمن القومي الموقرة، ومن خلال ذوي القبعات من رجال الدين الترك وهم يحيلون الدين إلى بدعة أورطغرلية، إلى طقس معمم يجري العمل به في السهوب الآسيوية الواسعة تمجيداً لآباء ذوي هيبة، ينتهون في رجال لا بسي بزات تلمع، كما لو أنها تتغذى من دماء ضحاياها ممن لا تريد تسميتهم حتى وهي تترصدهم وتمثل فيهم هنا وهناك قبل باتمان وبعد باتمان، يكون الترك في مجملهم جار ٍتوليفهم تشكيلة الشعب المؤمن والعلماني والأممي والقومي، المحافظ والمتنور، دون أن يكون أياً من هؤلاء، كما تقول مجريات أحداثه حتى اللحظة. ميم من خلال وقائع التاريخ، لا يبدو على تركيا الدولة والسلطة والنظام، أنها معنية بالتاريخ، بتأمل ذاتها، تركيا التي تفضل النظر في تاريخ وضعته، ودونت لأحداثه، مفضلة إياه على الجغرافيا التي تخاف من النظر إلي تضاريسه وبالعين المجردة، لأنها رغم كل محاولات البعثرة للكرد قبل غيرهم، يبدون كما هي الجبال التي تشير إليهم وهي لما تزل قائمة، لأنها تدرك في قرارة نفسها أن ثمة استحقاقات مروعة تسجلها الجغرافيا، كما لو أن طروادة لا زالت حية، طروادة الكردية التي لم تسقط رغم وجود الحصان المشبوه في الصميم الجغرافي الكردي. يخاف المسؤول التركي رغم العهود المديدة من سفك دماء الكردي، والاستبداد المتعدد المهام المؤصَّل فيه، النظر إلى الكردي في ثيابه المدنية، لا بد من وجود آلة تحميه: مسدس محمول وملقَّم، أو من خلف ستار، إذ وحده الجلاد يدرك عنف التاريخ في المكان الذي يحوزه، كما هم أمثاله في الجوار، الذين يتباهون ببزاتهم العسكرية، لكنهم في قرارة أنفسهم لا مستقر نفسياً لهم. تحاول تركيا أن تؤكد مدنيتها للملأ الأعلى، الملأ الذي يكون الشاهد على عنف مستشر فيها، مع كامل الخوف من الإقدام على مشروع يغيّر بنية النظام الذي يسندها، مثلما هو الخوف من الإحجام فيما لو تأخرت، مثلما هو الخوف مما يمكن أن يحصل فيما لو تأخرت أكثر مما يجب هنا وهناك، كما هم الذين يتابعونها في الجوار داخل الثالوث اللامقدس، حيث الكرد يمثلون النوع البشري الأقدم في الحاضنة الاضطهادية، مثلما يعتبرون الأكثر مواجهة للحاضنة السيئة الصيت والتشهير بها، باعتبارها التجسيد الحي لجمهرة أخلاقية تحتكر السماء والأرض زيفاً، كما هو حال يورج السيء الدور في رواية إيكو الإيطالية، ولهذا تحاول تركيا أن تمدد في تاريخ، كما لو أنه المنطاد الذي يعلو بها خوفاً من جاذبية جغرافيا ملتهبة، وليست باتمان هي الإحداثية الوحيدة المهددة لفعل التاريخ ذاك، مثلما أن حسن الممثل به ليس الكردي الوحيد الذي يمثل به تركياً، وبإمرة رجالات الأمن القومي حاملي البزات الثقيلة الوطء، إذ وجد ويوجد أمثاله في شتى أرجاء معمورة الثالوت الموبوء قيمياً. ألف ثانية أن تكون باتمان العنوان العريض لموضوعي هذا، فمحض مصادفة، أعني جرى ذلك في سياق حدث تاريخي، لأن بوسع أي مكان يشهد على ولادة كردي سليل كردي مقيم أو مدفون حتى لو كانت عظامه رميماً، ويعرّف بقيامة كردي فيه منذ عهود طويلة، أن تكون باتمان الاسم أو الوسم أو الرسم الحي لجسد كردي مقاوم أو يلفظ أنفاسه بصورة غير طبيعية، كما هو الله في أسمائه الحسنى، الذي لم يكن بمحض المصادفة، في ذاكرة الذين يمثلونه داخل الثالوث المذكور، وفي عرف رجال الدين على الطريقة الأتاتوركية الطابع، أي لم يكن ظهوره وفق القانون الطبيعي الذي يُتحدث عنه، فكل شيء كان مرسوماً، ليظل الكردي في الحالة هذه العلامة المثلى على واقع موجه يكون الله مفصَّلاَ على مقياسه، وليس كما هو موصوف في سدرة منتهاه، فالبطش المعمول به أمام سمعه وبصره لا يخص سوى الذين تقدموه ظلاً لهم، وهو حصيلة ظلال تاريخ ليس إلا. تكون باتمان الأمس واليوم وربما غداً، وسيكون غيرها، كما كان سواها سابقاً، ولكن في الحالات جميعاً يكون الكردي الشاهد الوحيد على دموية المسرح التركي في ثلث الثالوث المعنون بالخط العريض، الشاهد الذي لا يحسن التصفيق بقدر ما يكون جسده الذاكرة المسجلة لما يجري فيه وفي أشباهه، حيث الكرد دائماً ملخَّصون في اسم واحد، في كائن واحد، مثلما أن التمثيل في أحدهم في عرف أولي أمر الثالوث الدموي حتى اللحظة الحية هذه، يبرز كما لو أن استئصالاً يتم لشعب بكامله على الصعيد الرمزي، كما في المشهد الضاري لجموع الذين يتكاتفون بنوع من الغريزة البهيمية الموجهة، بكامل عدتهم وعتادهم الحربيين، على كردي أعزل، مدفوعين بعنف ينفجر داخلهم كما وجّهوا به، تلبية لنداء صورة متلفزة يتابعها من هم محتقنون من الداخل في المحيط الكردي، بنوع من التلذذ، كما لو أنهم داخل محفل مقدس، خارج مؤسستهم العسكرية وباسمها. نون العظمى لا مجال للخوض في المستنقع التاريخي الذي تشكل تحت أكثر من ذريعة، من قبل ساسة الترك هنا، لأن ثمة الكثير من الأمور باتت جلية، ومن خلال التعارضات بين أولي أمرهم بالذات، بخصوص الكرد، خصوصاً وأن تغيرات مرئية تهدد أولي الثالوث الموسوم، عبر البوابة الشرقية( الاسم التليد العتيد) للعروبويين في العراق وخارجه، أو الجهة الغربية لأصحاب العمائم الفرس، أو الجهة الجنوبية لذوي البزات الأتاتوركيين قبل سواهم، كما لو أن حكمة التاريخ، تبحث عن مواقع لها، لتتأصل فيها، بغية تغيير بنيته، كون القرون الطويلة منه ، استهلكت دلالاته، وهاهو يبحث عن أسماء جديدة له، عن لغات مغايرة لما عرف به، وهذا يخيف محتكريه! باتمان داخل المكان، أعني داخل التاريخ، أعني أن الكردية باعتبارها الوصفة الجغرافية التي لم يزل التاريخ الأفق مفعولها، تتبدى النذير الكارثي للذين يجردون التاريخ من حقيقة كونه تاريخ بشر أحياء بالفعل. إنها لمفارقة مذهلة أن يظل محتكرو على قناعة توحي إليهم باستمرار، أن الصحيح فيما يعتمدونه، فيما التاريخ يتقدمهم، من خلال وقائعه التي لم تعد تتحمل وطأة الوقائع المحصنة بالإكراه، وهذا يؤدي إلى انفجاره من الداخل، كما هو القانون الطبيعي: البكاني أو الزلزالي. على ساسة التاريخ وسدنته، وأكثر من غيرهم أن يتعظوا من درس الجغرافيا، وكوارثها الطبيعية، وساسة الترك ومن يرادفهم داخل الثالوث المعلوم، معنيون بحكمة الدرس أكثر من سواهم، ولكن يبدو أن العمى التاريخي هو المسؤول عن حالة التيه والتتويه في التاريخ، كما كان يورج في ( اسم الوردة)، الذي أصر على أن كل ما يتحدث فيه لا يجوز المفاصلة فيه، فكان هو الضحية الأكثر مأسوية وسخرية أقدار. إنها نون باتمان العظمى، كما أقرأ فيها حقيقة تاريخها الصاعدة، أعني حقيقة كردها داخلها وخارجها. دا بقي باتمان انتي بقي تكوني ايه يا عكك بالعييييييييييين |
:angry: لا بال H بقى
|
بالعيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييين وعشان خطرك ممكن بالغين
ههههههههههههههههههههههههه http://us.movies1.yimg.com/movies.ya...anbegins12.jpg http://us.movies1.yimg.com/movies.ya...manbegins6.jpg http://us.movies1.yimg.com/movies.ya...manbegins7.jpg http://us.movies1.yimg.com/movies.ya...manbegins1.jpg http://us.movies1.yimg.com/movies.ya...ian_bale23.jpg http://us.movies1.yimg.com/movies.ya...pplinghook.jpg |
|
معلش حابي الظاهر عليكي اتضايقتي مني شويتين وعاوزة تخنقيني
اوكي معلش بس انت اللي ابتديت بالصور دي اوكي معلش حاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D نكمل البووووووووووووووم الصور ولا كده كفاية انا عندي استعداد اكمل لحد بكره الصبح ايه رأيك ههههههههههههههههههههههههههههه |
انا هكمل رغم ان الكمبيوتر عندى مهنج ع الاخر
دى بقى بات مانة ههههههههههههههههه :P http://x58.xanga.com/16f893032953126.../b18357503.jpg http://www.mables.com/halloween/prod...ns-costume.jpg :P :D :lol: و ايوة كدة اتعدل و قول حابى :D و معلش لو بطيئة بس الكمبيوتر مهنج ع الاخر :( ر و بيفتح الصفحة فى ربع او نص ساعة ولا حاجة عشان كدة انا قدامى ميقلش عن 4 اكسبلورر منهم واحد بس لثانوية عشان الحق اخلص الصور :lol: http://www.charactersntoons.com/imag...ack-batman.jpg |
اتعدل هو انا كرسي
شكراااااااااااا عكك |
مش قلنا بلاش عكك دى بقى
عفواااااااااااااااااااااااااااااا بس حلوة حكاية الكرسة دى ههههههههههههههههههههههههه http://www.armchairempire.com/images...eance-gc-2.jpg |
http://images.google.com.eg/images?q...atman_1024.jpg
http://www.govashir.com/ShortCut/batman-begins-04.jpg http://www.moviecitynews.com/arrays/...atman/Bale.jpg http://www.theage.com.au/ffximage/20..._300x371,1.jpg عادي عكك منتظر كمان صور هو ليه محدش بيرد ع الموضوع دا غيرنا هو الموضوع وحش ولا اييييييييه كفاية ان اسمه بات مان هههههههههههههههههههههههههههههههه انت ايه رأيك عكك لا انا زهقت وداخل انام بااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي عكك |
لا مش وحش ولا حاجة
بس لو سمحت بلاش عكك دى تانى ارجوك :( و اتفضل صور كمان اهه بس لو الجهاز كان سليم اصلا كان زمانى مغرقاك صور اكتر من كدة http://image2.sina.com.cn/book/uploa...267/127280.jpg http://www.liderdigital.com/imagenes...to2/batman.jpg http://www.superherostuff.com/OtherI...ousepads_2.jpg http://heroes.chez-alice.fr/e-herrev/images/batman.jpg |
يعني مش حلوة قوي
بس اسم حابي مش عاجبني لو في اسم تاني اوكي مثلا حاسب بدل حابي او بدل عكك نخليها شكك هههههههههههههههههههههههههههههههه |
http://www.wyyw.net/message/pic/BatMan.jpg
ههههههههههههه طيب حبيبة كويس...؟ و ماله حابى مش بتحب النيل..؟ هههههههههههههههههه |
حلو اليويو دا يا عكك
|
|
هو الاسم اللي عاجبني شكك زي كريتد
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.