|
الحمد لله انا كنت لسه هبدا الماجتستر بلاش وجع دماغ بقه اسل الميت ملطوش مكانوش مستهلين البهدله واهم شالوهم لصالح الحرميه الكبار :039uw8:
|
من كان يعتقد أن حصوله على الماجيستير أو الدكتوراه وهو يعمل في وزارة التربية والتعليم من أجل ال 100 أو ال200 جنيه فقط فوق مرتبة ، فقد أخطأ حساباته من البداية ، فهذه المبالغ لا تتماشى مع ماتم انفاقه في سبيل الحصول على هذه المؤهلات كما وأن المكانة العلمية وتحصيل المعارف والبحث العلمي والاكاديمي أثمن من هذه المبالغ التافهة وبمراحل ، فليواصل الباحثون دراساتهم وتحقيق آمالهم ،،،أما عن هذه المبالغ الزهيدة والقرارات العنترية غير المدروسة فهي عرضه للتغير والتبديل والالغاء في أي لحظة ولا تنسوا جميعاً أن كرسي وزارة التعليم هو الوحيد الذي تدور عجلاته بسرعة ولا يصنع من مادة التيفال وخروج الجمل وبهذه الطريق خير دليل على كلامي .
|
بالعكس القرار صادر من التنظيم والإدارة وعندنا أمل في معالي وزير التربية والتعليم أن يقف بجانبنا ويعطينا حقوقنا المادية والأدبية إن شاء الله
|
يا خيبة ماتمت قال احنا مستنين الدبلومة الخاصة بلا وكسة كله بطيخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
|
هل يا سيادة رئيس جهاز التنظيم والادارة كادر المعلمين هو نفسه كادر اساتذة الجامعات حتى تفسر قرار رئيس الوزراء بأنه لاينطبق على الذين يأخذون كادر خاص أعتقد بالمنطق يا سيادة رئيس جهاز التنظيم والإدارة ان المقصود هنا من حرمانه من حافز الماجستير والدكتوراه هم اساتذة الجامعات وليس المعلمون واحسبها 5000 معلم حملة الماجستير والدكتوراه على مستوى الجمهورية كل حوافزهم التى تتكلم عنها لا تتعدى عقد لاعب كرة قدم .
200 جنيه فى حد ذاتهم لاشيئ لكن العبرة أن الغاء صرفهم هو اهانة للعلم والتعليم فى هذا الوطن هل هذا هو التشجيع على البحث والآطلاع؟ |
والله حرام / واحباط / ويأس لكل العلم والعلماء
|
بصراحة حاجه تكسف هذا القرار العجيب - - و المبلغ نفسه مايستاهلش الكلام فيه - - و بعدين دى وزارة التربية و التعليم يعنى العلم ده هدف اساسى لها المفروض تشجع الناس دى و تفخر بيهم ( على فكرة انا ليست حاصلة على ماجستير او - - ) و لكن كنت اتمنى ان اكون منهم - -
|
المطلوب ان الكل يصبح جاهل او امي و انت عاوز درجة علمية با اخي هو المسئولين ناقصين ناس تفهم و ازي يسرقة اذا زاد عدد الحاصلين علي الماجستر و الدكتورا
|
على الرغم من انى لم احصل على المجاستير فقط حصلت على دبلومه الا انى ارى من العدل ان يعطى لهولاء حافز ومكانة اجتمتاعية اكبر لان هولاء تعبوا وجدوا وصرفوا الغالى والنفيس من الاموال والصحة والوقت وفى النهاية الحكومة تتنصل منهم ولا تبالى الا بارئها وما تشوف انه صح .
نداء الى اصحاب الغرف المكيفه حسوا ولو لمره واحده بنبض الشارع وحسبنا الله ونعيم الوكيل والله المستعان |
طب الحمد لله دا انا كنت واخده دبلوم خاص وكنت هقدم ماجستير
قلت بلاش اريح السنه دى وبعد ما عرفت ان الحافز اتشال بصراحه هريح خاالص العمليه متستهلش بهدله ووجع دماغ |
الحل من وجهة نظرى لكل من حصل على هذه الشهادات أن يبحث له عن مكان آخر أو دولة أخرى تقدره مثل دول الخليج أو أوربا وأمريكا أو شرق أسيا أما أن يبقى فى هذه البلد بعد أن أفنى عمره فى طلب العلم ووصل لمرحلة متقدمة فهو أنتحار وتسليم للنفس للتهلكة ولا يوجد ما هو أشد تهلكة من أن تسلم نفسك ومستقبلك لروتينى حاقد وتجعل من نفسك ورقة فى درج مكتبه .
هنا لا مكان للعلم سواء النظرى أو العملى هنا مكان فقط للحظوظ أو المحسوبيات فإن وافقت الحظوظ والمحسوبيات العلم كان للعلم قيمة كما هو حال المعينين فى الجامعة وإلا فلا قيمة للعلم ولن تحصل من طلب العلم على أى شىء حتى ولو كنت فى عبقرية أينشتاين واكتشفت نظرية أعظم من نظرية النسبية لأنك وبكل بساطة ستدفن مع علمك ونظريتك . الحقد عندما يتحالف مع الروتين ويسقى بماء التخلف والرجعية فإن ذلك يشكل سدا خرسانيا منيعا أقوى من السد العالى وفى هذه الحالة لا بد من الرحيل أما الاستسلام فيعنى ببساطة الانتحار . |
اقتباس:
|
|
هذي بلاد .. لم تعد كبلادي
قد عشت أسأل أين وجه بلادي؟؟ أين النخيل ؟ وأين دفء الوادي؟ لاشيء يبدو في السماء أمامنا غير الظلام وصورة الجلاد هو لا يغيب عن العيون كأنه قدر كيوم البعث والميلاد قد عشت أصرخ بينكم وأنادي أبني قصورا من تلال رمادي أهفو لأرض لا تساوم فرحتي لا تستبيح كرامتي وعنادي أشتاق أطفال كحبات الندى يتراقصون مع الصباح النادي أهفو لأيام توارى سحرها صخب الجياد وفرحة الأعياد أشتقت يوما أن تعود بلادي غابت وغبنا و انتهت ببعاد في كل نجم ضل .. حلم ضائع وسحابة لبست ثياب حداد وعلى المدى أسراب طير راحل نسي الغناء ....فصار سرب جراد هذه بلاد تاجرت في أرضها وتفرقت شيعا بكل مزاد لم يبقى من صخب الجياد سوى.... الأسى تاريخ هذه الأرض بعض جياد في كل ركن من ربوع بلادي تبدو أمامي صورة الجلاد لمحوه من زمن يضاجع أرضها حملت سفاحا فاستباح الوادي لم يبق غير صراخ أمس راحل ومقابر سأمت من الأجداد وعصابة سرقت نزيف عيوننا بالقهر... والتدليس... والأحقاد ماعاد فيها ضوء نجم شارد ماعاد فيها صوت طير شادي تمضي بنا الأحزان ساخرة بنا وتزورنا دوما بلا ميعاد شيء تكسر في عيوني بعدما ضاق الزمان بثورتي و عنادي أحببتها ......حتى الثمالة بينما باعت صباها الغض ..... للأوغاد لم يبق فيها غير ...... صبح كاذب و صراخ أرض في لظى استعباد لا تسألوني عن .... دموع بلادي عن حزنها في لحظة استشهاد في كل شبر من ثراها ..... صرخة كانت تهرول خلفنا و تنادي الأفق يصغر .... والسماء كئيبة خلف الغيوم .... أرى جبال سواد تتلاطم الأمواج فوق رؤوسنا والريح تلقي للصخور عتاد نامت على الأفق البعيد ملامح وتجمدت بين الصقيع أيادي ورفعت كفي قد يراني عابر فرأيت أمي........ في ثياب حداد أجسادنا كانت تعانق بعضها كوداع أحباب بلا ميعاد البحر لم يرحم براءة عمرنا تتزاحم الأجساد في الأجساد حتى الشهادة راوغتني لحظة وأستيقظت فجراً أضاء فؤادي هذا قميصي فيه .... وجه بنيتي ودعاء أمي .... كيس ملح زادي ردوا إلى أمي القميص.... فقد رات مالا أرى من غربتي ... ومرادي وطن بخيل .... باعني في غفلة حين اشترته عصابة الإفساد شاهدت من خلف الحدود .... مواكبا للجوع تصرخ في حمى الأسياد كانت حشود الموت تمرح حولنا والعمر يبكي ..... والحنين ينادي ما بين عمرٍ ...... فر مني هاربا وحكاية يزهو بها أولادي عن عاشق هجر البلاد وأهلها ومضى وراء المال والأمجاد كل الحكاية ...... أنها ضاقت بنا وأستسلمت للص والقواد في لحظة...... سكن الوجود تناثرت حولي مرايا الموت والميلاد قد كان آخر ما لمحت على المدى و النبض يخبو صورة الجلاد قد كان يضحك والعصابة حوله وعلى امتداد النهر يبكي الوادي وصرخت..... والكلمات تهرب من فمي هذي بلادُ............ لم تعد كبلادي !!! |
نعم هذه بلاد لم تعد كبلادى فقد أصبحنا غرباء فى هذا الوطن ولا عزاء لأولى العلم والمجتهدين فى هذا الوطن
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.