العابد لله |
22-08-2010 10:21 AM |
جزاكم الله خيرا ولا حرمك الأجر إن المتطلع لحال الأمة الأمة الآن يجد أنها جندت كل مواردها لخدمة الالعاب واللاعبين أصبح لهم مؤسسات راعية ومراكز داعية لها وأصبح اللاعبون هم النجوم فى سماء الدول تفرد لهم صفحات الصحف ويتحدثون عنهم كانهم ملهمون فى الحين ذاته نجد العلماء لا حس ولا خبر يموت العالم ولا يعرفه الملايين فضلا عن المتخصصين فالدولة دولة لاعبى الكرة فالألعاب التى احلها الله التى تخدم صروف الجهاد وتحقق الفائدة لكل المسلمين وأقولها قد نجح هؤلاء بشغل المسلمين بالتوافه وصرفهم عن الثوابت عن الرسول - صلى الله عليه وسلم- كل لهو يلهو به الرجل فهو باطل إلا رميه بقوسه وملاعبته زوجته وترويضه فرسه،
رمى القوس وترويض الفرس كلاهما للحرب وملاعبة الزوجة لتستقر الحياة فهذه التى أحلها الشرع لأنها تبنى عليها مصالح العباد
|