إن لله وإنا إليه راجعون إيه حكاية وفاة المراقبين أوعى حد يقول وزير التربية والتعليم قاصدها

لا حول ولا قوه الا بالله

إنا لله إنا إليه لراجعون

صرف 10 آلاف جنيه لأسرتى المراقبين اللذين توفيا
 

قرر الدكتور أحمد زكى بدر وزير التربية والتعليم، صرف 10 آلاف جنيه لأسرتى المراقبين اللذين توفيا بمحافظة سوهاج خلال اليومين الماضيين أثناء قيامهما بأعمال مراقبة امتحانات الثانوية العامة.
الفلوس هتعمل ايه يكفى أنهم ماتوا وهما بيدعوا عليه بسبب القرارات والتعسف وفيها ايه لو كان قبل الاعتذارات هو ما كانش هيلاقى معلمين بدائل
فعلا على رأى اللى قالوا قدموا أخضر (وانا لله وانا اليه راجعون )

لله ما اخذ وله ما اعطي ونحتسبه عند الله

انا لله وانا اليه راجعون

لو الراجل كان مات بسبب قرارات الوزير كنتو حتشتموا في الوزير

لو الراجل مات طبيعي والوزير متكلمش برده حتقولو الوزير منفض وحتشتموا فيه
لو الوزير عطى تعويض لأهل العائلة بمبلغ مادي لوفاة الشخص برده حتقولو الفلوس متجبش حق الراجل وبتشتموا في الوزير

وفعلاً الواحد مبيرضاش بحالة ابداً

لا يااخى الامتحانات بتبقى فى الواحده ظهرا مش بتشوف شكل اللجن عمله ازاى بيبقى الحر مموتنا

وكمان فيه اوقات بتبقى النور قاطع واحنا فى الضعيد يعنى الحر واخد حقه معانا

والله الدنيا بتبقى نار

ولو هو كان عمل بما يرضى الله مكنش ده كله هيحضل

هو مش شايف غير حاله وغيره لا

هو عاوزه اللى فى دماغه يتحقق والباقى يولع

هى ايه الحكايه
امتحانات الثانويه دى من زمان وما كنش فيه كل ده ولا علشان الباشوات اجبروا على المشاركه فى الملاحظه
ودى اعمار و آجال ولكل نفس اجل ولا احنا بنعمم كل حاجه وخلاص
وبعدين الهتيفه بيمشى فى اى حاجه دون الفهم والتأمل
رفقا بنا يا احبابى وموضوع الحر مالو كمان الله يكون فى عون الغلابه اللى ملهمش ماوى من الحر وهم عايشين
لحظه هدوء

لا حول ولا قوة الا بالله

لكل أجل كتاب
و الأعمار بيد الله
و لكن المفروض إنه يسمح بالاعتذارات
و يعافى من لديه أمراض مزمنة
و أن يكون العمل بمبدأ الشفافية ...........
إنا لله و إنا إليه راجعون

إنا لله إنا إليه لراجعون