![]() |
اقتباس:
وبرده بدعة قد أتيت إليك يا أستاذى من صريح الكتاب وصحيح السنة وأقوال العلماء بالمراجع وأدلة عقلية بأن هذا فعل لا إرادى وتذكر قولى نحن نتكلم عن الساده الصوفية الاتقياء وليسو الدخلاء الاَّ أن هناك جماعة من الدخلاء على الصوفية ـ نسبوا أنفسهم إليهم وهم منهم براء ـ شوَّهوا جمال حلقات الأذكار بما أدخلوا عليها من بدع ضالة،وأفعال منكرة، تحرمها الشريعة الغراء ؛ كاستعمال آلات الطرب المحظورة، والاجتماع المقصود بالأحداث، والغناء الفاحش، والاهتزار للرياء وغيرها فلم يَعُدْ وسيلةً عملية لتطهير القلب من أدرانه، وصلته بالله تعالى، بل صار لتسلية النفوس الغافلة،وتحقيق الأغراض الدنيئة. ومما يُؤسَف له أن بعض العلماء العلم قد تهجموا على حِلَقِ الذكر ولم يميزوا بين هؤلاء الدخلاء المنحرفين وبين الذاكرين السالكين المخلصين الذي يزيدهم ذكر الله رسوخاً في الإيمان، واستقامة في المعاملة، وسُموَّاًفي الخلق واطمئناناً في القلب. |
اقتباس:
وقد فندت سيادتك والشيخ الألبانى أدلة لم أقولها |
اقتباس:
طيب كيف يقول مستر عصام الجاويش فى موضوع غضب مشايخ الطرق الصوفية لقرار منع حلقات الذكر بالمساجد</STRONG> اقتباس:
|
هذا ليس إفتراء هذا الذى قلت فيه
اقتباس:
|
أما
اقتباس:
وسلطان العلماء لم يقل شعراً والله أعلم |
يبدوا أن الأستاذ عصام الجاويش
لا يفرق بين السادة الصوفية الأتقياء ودخلاء التصوف وهذا ما يقع فيه كثير من الناس إلا ما رحم ربى وفى هذا سنكتب بإذن الله _عز وجل_ موضوعاً عن التصوف الصحيح القائم على الكتاب والسنة وأتباء السلف الصالح لا إبتداع الخلف الطالح |
أولا :الأستاذ عصام تكلم عن الرقص الصوفى والتصفيق منكرا إياه وأتى بأقوال العلماء وبأرقام الصفحات وهو محق فى ذلك، وأما كون القصيدة تتبع إبن القيم أم العز إبن عبد السلام فالأمر أو الحكم على الرقص لا يختلف. وقد زدت أنا على ما قاله الأستاذ عصام وقلت أن التمايل بدعة ، ولا يوجد دليل صحيح بمشروعيته. الرد على ما سقته أيها الأخ من أدلة اقتباس:
أين وجل القلب من التمايل والرقص الصوفى ليس فى الآية دليل لكم بل عليكم . |
الرد على ما ذكرته من أحاديث اقتباس:
العبادات توقيفية هداكم الله |
أرجو من فضيلتكم قراءة كلامى جيدا وسوف أعيد عليك بعضا مما كتبته نحن نتكلم عن الساده الصوفية الاتقياء وليسو الدخلاء الاَّ أن هناك جماعة من الدخلاء على الصوفية ـ نسبوا أنفسهم إليهم وهم منهم براء ـ شوَّهوا جمال حلقات الأذكار بما أدخلوا عليها من بدع ضالة،وأفعال منكرة، تحرمها الشريعة الغراء ؛ كاستعمال آلات الطرب المحظورة، والاجتماع المقصود بالأحداث، والغناء الفاحش، والاهتزار للرياء وغيرها فلم يَعُدْ وسيلةً عملية لتطهير القلب من أدرانه، وصلته بالله تعالى، بل صار لتسلية النفوس الغافلة،وتحقيق الأغراض الدنيئة. ومما يُؤسَف له أن بعض العلماء العلم قد تهجموا على حِلَقِ الذكر ولم يميزوا بين هؤلاء الدخلاء المنحرفين وبين الذاكرين السالكين المخلصين الذي يزيدهم ذكر الله رسوخاً في الإيمان، واستقامة في المعاملة، وسُموَّاًفي الخلق واطمئناناً في القلب. فهذا الكلام أعرضه للمرة الثالثة فالرجاء من سيادتكم قراءته جيدا فسيادتكم أنكرتم جميع الأدلة الواردة من الكتاب والسنة بقولكم (ليس في هذا دليل على التمايل والرقص) ، وأنا لا أتكلم عن التمايل بصفة خاصة وقد أنكرت الرقص فى بداية كلامى ،ولكنى أتكلم عن الحركة أثناء الذكر وإن كان عندك دليلا من الكتاب أو السنة أو أقوال السلف الصالح في النهى عن الحركة عند الذكر فأسرده إلينا وأما قولكم اقتباس:
نعم هذا صحيح بارك الله فيك العبادات توقيفية فلا تصح صلاة إلا كما وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بحركاتها وسكناتها وأذكارها وقراءتها فلا يصحّ أن أقوم باختراع صلاة بقيام وسجود فقط وأدّعي أنني أتقرّب بذلك إلى الله تعالى أو أدخل في حالة تأمل وتنفّس عميق مدّعيا أنني أحاول التواصل والتقرّب إلى الله تعالى باستحضار الخشوع عن طريق هذه التأمّلات مدّعيا أنها عبادة تقرّبني إلى الله تعالى أو أصوم من شروق الشمس حتى أذان العصر أو أصوم عن أنواع معيّنة من الطعام أو أو أو .... كل هذه الأمثلة تعبّر عن مظاهر لعبادات لا أصل لها في الدين وليس لها أي اعتبار في معنى التعبّد الذي يجب أن يكون توقيفيا لكن لو أنني قمت وصليت ركعتين لله تعالى من غير الفريضة ولا السنن الراتبة أو المسنونة وفي غير أوقات الكراهة وبنفس الهيئة التي شُرعت بها الصلاة ونويت بها التقرّب لله تعالى ومناجاته وإعلان افتقاري وذلي بين يديه فهل أكون بذلك قد تعبّدت الله تعالى بعبادة غير مشروعة ؟؟؟ إن قلت بأنها غير مشروعة فأرجو أن تبرر لي الركعتان اللتان صلاهما سيدنا خبيب بن عدي رضي الله عنه عند استشهاده والتي جُعلت سنة من بعده ؟؟؟ فهو أول من صلى هاتين الركعتين قبل القتل مع أنه يعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يأمر بهما ولو أنني مثلا صمت ثلاثة أيام وأفطرت ثلاثة أيام وبنفس هيئة الصيام المشروعة حتى أصبح ذلك عادة لي فهل عليّ شيء مع أن مثل هذا الصيام لم يرد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟؟ مشكلتنا أخي الكريم أننا لا نفقه حقيقة الكلمات المتناقَلة في كتب الفقه فالعبادات التوقيفية محصورة بهيئة العبادة أو أوقاتها أو مقاديرها أو أماكنها التوقيفية التي شرعها الله تعالى وأمر بها رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام أما ما سكت عنه الشرع فلم يخصّصه بشيء ولانهى عنه فبقي في المباحات فلا يجوز أن أصلي فرض الظهر في وقت العشاء ولا أصوم في الليل وأفطر في النهار أو أحدّد مقدار معيّن من المال برأيي فأجعله نصابا للزكاة أو أطوف بالبيت الحرام باتجاه عقارب الساعة وهكذا ........ أما ما سكت عنه الشرع مما دخل في معنى العبادة العام فلا حرج فيه وقد ورد عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم اجتهادات كثيرة ومتنوّعة من أمثال هذه العبادات ولم ينكر عليهم أحد منهم رضي الله عنهم جميعا كتغيير وقت خطبة الجمعة واستنان صلاة التراويح جماعة وما إلى ذلك بل حتى كان بعضها في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتحت مرآى بصره وسمعه ولم ينه عن ذلك أرجوك أخي الكريم خذ العلم عن أهله وستجد أن الأمر أوسع مما حُصر فيه وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى ونسأله تعالى أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويحببنا فيه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ويكرهنا فيه ويجعلنا من الذين يستمعون القول فيتّبعون أحسنه والله الموفّق لكل خير |
من يفعل هذه الحركة وهذا الاهتزاز عليه أن يأتي بالدليل! لا العكس، فإن الأصل فى العبادات المنع لا الحل والعكس الأصل فى الأشياء الإباحة. وإن استطعت ألا تحك رأسك إلا بأثر فافعل وماذا بقى للصوفية بعد ذلك فى مجالس الذكر الخاصة بهم بعد أن إتفقنا على منع الرقص والتمايل والتعرى من الثياب وإختلاط الرجال بالنساء ومزامير الشيطان والذكر المحدث هو هو هو ---حى حى حى ماذا بقى لهم. تتكلم عن الحركة فى الذكر والقرآن وتحريك الرأس للأمام قليلا وللخلف أين هذا مما يحدث فى مجالس الذكر عند الصوفية ؟أم أنك تتكلم عن أناس لا نعرفهم ومجالسهم تعرض عبر الشاشات؟ هدانا الله وإياكم سواء السبيل |
بدلا من المشاركات التى توجه نقد للأشخاص يجب أن يكون الحوار بناءا ويتم الرد على الأسئلة المتعلقة بالموضوع. 1- ما هو الدليل على الحركة أثناء الذكر والقراءة بحديث صصحيح ودلالته واضحة؟والأصل فى العبادات أنها توقيفية. 2- إذا وجد التصوف غير المخالف وهذا غير الذى نراه الآن لماذا الإصرار التسمية بالتصوف وإضلال العوام الذين لا يعرفون من التصوف إلا ما ذكرنا من بدع علمية و بدع عملية وخرافات؟ألا يكفى أن تكون التسمية بأهل السنة والجماعة على طريق الرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إبننا الغالي طالب أزهري كيف حالكم ؟ أدعو الله أن تكون بخير حال وأن يهدينا ويهديك إلي صراطه المستقيم أخي الحبيب أبو إسراء أسعد الله أيامك وبارك فيك وجزاك خيراً هيا بنا نتفق علي أشياء حتي يكون حوارنا مثمر بناء نهتدي به إلي المنهج الصحيح والصراط المستقيم سواء كان التصوف أو منهج أهل السنة والجماعة
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:49 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.