![]() |
اقتباس:
انتوا ليسه شفتوا حاجه هههههههههههه شكرا على مررك العطر |
الحلقه الثالثه ...............(عوت الى حياتى الطبيعيه )
ليقول احدهم بصوته الجشء " لقد ماتت " تكررت جملته الاخيره كثيرا فى عقل ليندا لقد بدا كل شئ مشوشا غير واضحا فتحت ليندا عينها البريئتان لتسقط منها دمعه وهى تقول "هل يعنى ذالك اننى ميته الام بصوتها الحنون الهادء الذى يشعر ليندا بالامان و الطمئنينه "لا يا عزيزتى كل ما فى الامر انك استضمتى بسيارتك فى احدى السيارات امامك و قد نقلك اناس الى المشفى و اتصلو بى من خلال هاتفك الخلوي و عندما وصلت وجدتكى داخل غرفة العمليات الان حالتك كانت خطره للغايه و لم يمضى وقتا طويل حتى خرجت الممرضه لتقول لى ان قد متي " صمتت للحظات لتترك لدموعها الحريه فى السقوط عندما تذكرت تلك اللحضات الصعبه لتكمل مرتا اخرى بصوت فى نبرات بكاء حاده "انتظرنا بعد ذلك ان يصرح لنا بدفن لكن اتصلو بى ليقولوا لى انك قد استيقظتى فى المشرحه و انك مزلتى حيه " نطقت جملتها الاخير بنبرات بكاء حاده جدا لكن ليندا كانت غارقه فى تفكيره فى كلام امها و جميع الاحداث التى وقعت و هى تنظر الى الاسفل محاولتا فهم ما يحدث لتقول باستغراب بالغ فيه مسحه من الهدوء "ماذا يعنى ذالك " لكن الام كانت لا تريد التحدث فى الموضوع اكثر من ذالك و تذكر تلك اللحضات الحزينه و ان كل ما يهمها الان هو ان ليندا لازالت على قيد الحياه و تجلس معها لتقول محاولتا انهاء الحديث فى الموضوع وهى تمسح دموعها "لا يهم كل ذالك الان المهم انك على قيد الحياه لبد انك بحاجه الى الراحه الان سوف اتركك لترتاحى قليلا " انهت كلمها لتقبل ليندا فى جبينها بكل حنان و تخرج لتترك لها المجال لترتاح كانت ليندا تفكر فى كلام امها لتقول فى نفسها ( امى لديها حق يجب ان ارتاح قليلا لا يهم كل ذالك ) اتجهت ليندا الى خزنتها و هى مقتنعه بكلام امها تمامن لتاخذ منها قميصا احمر كلون و جينتيها الرقيقتين وسرولان اسود كلون شعرها الجميل و تدخل الحمام الذى بغرفتها لتاخذ حماما ساخنا وتخلد الى النوم و فى صباح اليوم التالى اخترقت اشعت الشمس غرفت ليندا المليئه بالالوان الزاهيه و المبهجه لتاخذ اشعت الشمس طريقها الى وجه ليندا الرقيق و الهادء لتمنعها من النوم لتفتح ليندا عينها البريئتان بئنزعاج و تستيقظ و تقف من على سريرها و تشد قمتها وترفع يدها الى الاعلى بتثائب وكسل و تذهب الى الحمام التغسل وجهها وتنزل الى الطابق السفلى حيث وجدت امها (ماغى ) منهكتا فى تحضير طعام الافطار لكنها عندما لحضت وجود ليندا نظرت اليها و ابتسمت ابتسامه لطيفه قائلاتا "صباح الخيرصغيرتى " همت ليندا بان تقول لها ( صباح الخير امى ) لكن سبقها صوت جرس المنزل لتطلب منها امها ماغى ان تفتح الباب لتقول بابتسامه رقيقه "حاضر امى" و ذهبت لتفتح الباب فتحت الباب لتجد رجلا يرتدى البذه الرسميه و يرفع فى وجهها البطاقه الشخصيه قائلا فى صرامه "المحقق مارك كاندى من شرطه المباحث الجينائيه" ماذا يريد المحقق من ليندا ؟ هل سوف ينتهى الموضوع عند هذا الحد اما الكثير من الاحداث تنتظر ليندا ؟ ماذا سوف تفعل ليندا مع المحقق ؟ بصراحه فى ايت انتقاضات و الحلقه كده طويله ولا اطولها اكتر و ياريت الى يرد يجاوب على الاسئله الى بالاحمر و يقول توقعاته تحتى |
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
القصة مشوقة جدا جدااااااااا
حاسة انى بسمع فيلم أجنبى مثير ومتخيلة الاحداث قدام عينى اقتباس:
والموضوع مش هينتهى طبعا وهتستمر الاحداث حوله اقتباس:
بس يا ريت باقى الحلقات ينزل بسرعة لانها مشوقة اوى |
آه يا ريت كمان وانتى بتكتبى بسرعة بتحصل أخطاء املائية يا ريت تتفاديها
|
اقتباس:
من عينيا متتصورش اعجابك بقصه اسعدنى اد ايه انا حقوم تلوقتى اكملها واسفه اذى ا تاخرت فى الحلقه دى شويه و هى كده طويله ولا اطولها اكتر |
شوفى يا مريم مش هقولك طويلة او قصيرة
انتى كاتبة القصة وانتى أدرى متى تتوقفى ومتى تستمرى وانا معاكى فى كل الاحوال ومتابعة وهى مشوقة اوى بجد وجميلة اصل انا اساسا بحب اوى الافلام الرعب مع انى بعدها بخاف ادخل اوضتى لوحدى :d منتظرة الباقى :) |
بجد القصة في غاية التشويق..... تسلم ايدك ..... و ننتظر البقية
|
الحلقه الرابعه .......( بفعل فاعل )
ارتبكت ليندا و لم تعرف ماذا تقول الانها فى الواقع زياره غير متوقعه و خصوصا من رجل شرطه الان ليندا وحيدت ولديها و قد مات ولدها وهى فى سنا صغيره وهى ليست معتاده على رؤية رجال الشرطه فى العاده لتقول بئرتباك بالغ و قد تناثرت الكلمات من عقلها " تت.....ت...تفضل " دخل المحقق مارك بعد ان ادخل بطاقته الشخصيه فى جيب سترته السوداء لقد بدا المحقق مارك طويل القامه عريض المنكبين وسيما و انيقا لدرجه كبيره فى العشرينيات تاركا شعره الاشقر الناعم يغطى وجهه الذى تتضح فيه علامات الصرامه و الجديه لدرجه مبالغ فيها بطريقه مريبه منما جعل الشعور بالقلق لدى ليندا يزداد دخل المحقق مارك لتشير له ليندا بيدها برتباك نحو اريكه بنيه ليجلس جلس المحقق مارك على الاريكه بنفس بروده وجديته بينما جلست ليندا على كرسى الاريكه التى امامه و مازال الارتباك يبدو على وجهها واضحا بينما لاحضت امها ماغى وجود المحقق مارك ليبدو الاستغراب على وجهها لتقول باستغراب بالغ و هى توجه نظرها نحو المحقق مارك " من هذا يا ليندا" نظرت اليها ليندا لتقول بنبرات فيها مسحه من الارتباك " انه محقق يدعى مارك ياامى " تركت السيده ماغى ما فى يدها من اطباق تقوم بغسلها لتتجه نحوهما حاملاتا منشفه حمراء صغيره تمسح بها يدها المبتله و هى لاتزال توجه نظرها نحو المحقق مارك لتقول بستغراب " مرحبا " وقف المحقق مارك فور رئيته السيده ماغى و انحنى قائلا "المحقق مارك كاندى يا سيدتى المحترمه اسف على الازعاج"لتقول له بكل لطف " لاعليك لكن ماذا كنت تريد تفضل " جلس المحقق مارك بعد ان جلست السيده ماغى احترما لها ليقول بنفس صرامته و جديته التى تتضح على وجهه ايضا " لا تقلقى يا سيدتى ما من شئ يقلق لكنى جئت اليوم لاخذ اقوال الانسه ليندا " تبادلاتا الاثنان النظرات بسرعه لتقول ليندا موجهتا كلامها للمحقق مارك بئستغراب بالغ " اقوالى فى ماذا " المحقق مارك بنفس لهجته المعتاده " اسف لم اشرح لكم الموضوع هناك شكوك حول ان حادث انقلاب سيارة الانسه ليندا بفعل فاعل " تبادلا النظرات بسرعه مره اخرى و حل صمت ثقيل على المكان قطعه صوت المحقق مارك و هو يقول بصوته الجشء الذى فيه مسحه من الجاذبيه موجها كلامه الى ليندا "هل تشكين فى احد معين يا انسه ليندا " كانت ليندا مشوشه الافكار انها لم تخرج من صدمة موتها حتى تدخل فى صدمة ان احدا حاول قتلها كانت غارقتا فى التفكير لكنها سرعان ما عادت الى عالم الواقع لتقول " لا لا اشك فى احد " وقف المحقق مارك و هو يقول " حسنا اذا سوف تظهر التحقيقات المشتبه به اسف انا مطر الى ان اغادر الان لدى عمل كثير " ذهب المحقق مارك وركب سيارته بعد ان شكرته السيده ماغى حتى توقفت السياره فجاه امام مبنى ضخم هو المشفى الذى كانت ليندا فيه ليدخل و يصعد الى الطابق الثانى حيث كان هناك زميله المحقق كارل يجرى تحقيقا مع احد المرضى حول قضية محاولة اغتياله عندما انها التحقيق لقا زميله المحقق مارك وذهبوا الى الاستراحه الخاصه بمشفى لتناول كوب قهوه قبل الذهاب الى العمل و هى كانت فكرت المحقق كارل فى الحقيقه عندما قال مارك لكارل " غريبه قصة تلك الفتاه " كارل و هو يشرب القهوه " و ما الغريب فى ذالك " مارك " غريب ان يموت الشخص ثم يمنح الحياه مرتا اخرى " ثم صمت قيليلا ليكمل بصوت منخفض و كائنه يحدث نفسه " و غريبه تلك الفتاه لكنها جميله " لينظر اليه كارل من تحت نظارته السوداء بتعجب " هذه اول مره اراك فيها معجبا بفتاه ترا ماذا فعلت بك هذه الجميله " قال المحقق مارك بستنكار " انا معجب بها لا من قال لك هذا الكلام الفارغ " كارل بلهجه سخريه " العصفوره " ماذا سوف يحدث بعد ذالك مع ليندا من احداث مثيره ؟ و هل سوف يصبح المحقق مارك احدى قصص ليندا المليئه بغرابه ؟ هل حاول احد قتل ليندا فعلا ؟ و ما علاقته بليندا ؟ |
اسفه على التاخير حقوكو عليا و شكرا جدا جدا على الردود المشجعه دى بجد
|
اقتباس:
متشكره بجد و فعلا و من غير زعل من اي عضو تانى انت الوحيد الى رافع معنوياتى ديما :078111rg3: |
دام إبداعك يا فنانه فلا تشوقينا أكثر من ذلك فأنا أعشق تلك القصص التى تجذبنى تجاهها فى إنتظار التالى لكى كل تحياتى |
اقتباس:
بجد انتى اللى قصتك جميلة ومثيرة وتستاهل أجاوب بقى الاسئلة الجديدة ماذا سوف يحدث بعد ذالك مع ليندا من احداث مثيره ؟ هتكتشف ان فعلا فيه حد بيطاردهاو هل سوف يصبح المحقق مارك احدى قصص ليندا المليئه بغرابه ؟ جدا .. هيبقى المحقق مارك احد ابطال القصة دى وهيفضل مكمل معانا للنهاية هل حاول احد قتل ليندا فعلا ؟ و ما علاقته بليندا ؟ آه لكن مقدرش اعرف بقى اى علاقته بليندا .. كفايا تخيلات انا كدة هألف القصة انا :d ومنتظرة الباقى ان شاء الله :) |
الحلقه الخامسه ..........( صوره تقربيه)
قال المحقق مارك بستنكار " انا معجب بها لا من قال لك هذا الكلام الفارغ " كارل بلهجه سخريه " العصفوره " مارك و قد عاد الى لهجته الصارمه " دعك من المزاح الان و دعنا نذهب الى العمل لدينا عمل كثير اليوم " كارل " حسنا" و خرجا من الاستراحه ليركبا الاثنان سياره الشرطه الخاصه بمارك متوجهين الى مركز الشرطه بينما كانت ليندا جلستا على الكرسي امام المراه فى غرفتها الصغيره تمشط شعرها الناعم فى هدوء غارقتا فى التفكير تقول فى نفسها بنوع من الدهشه الهادءه ( ياترى من يحاول قتلى انا لم افعل شيئا لاحد ) ليقطع تفكيرها صوت طرق باب الغرفه لتقول بصوتها الجميل الهادء" ادخل " لتدخل امها السيده ماغى و تغلق الباب خلفها بلطف كاعدتها فهي دائما ما تتصرف بلطف ولاباقه لتذهب و تجلس على السرير خلف ليندا و قريبا جدا منها وتقول بلطف و هدوء " مابك صغيرتى مشغولاتا البال على غير عادتك "التفتت اليها ليندا لتقول بهدوء " افكر فى من حاول قتلى " اقتربت منها امها السيده ماغى لتضع يدها علي شعر ليندا الناعم بلطف و تمسح عليه قائلاتا بنفس نبرتها الطيفه السابقه " لا تشغلى بالك بهذه الامور يا عزيزتى سوف يصلون اليه فاالمحقق مارك يبدو شابا لطيفا جدا وذكيا " ليندا مظهرتا انها لم تسمع شئ " هه لا يهمنى ان يكون ذكيا ام لا " الام مدعبتا لها " حقا "ضحكت ليندا ضحكه اصدرت نغما مسيقيا رائعا فى ارجاء الغرفه فهى تعلم انها يهمها الامر جدا فى تلك الاوقات كان المحقق مارك مع زميله كارل فى مكتبهما الخاصه فى مركز الشرطه كان كارل يتكء على كرسيه وضعا رجلاه الاثنان فوق حافت مكتب بستهتار كاعادته بينما كان مارك جالسا على حافت مكتبه يحتسى كوبا من القهوه فى هدوء صارم كما يفعل دائما ليقطع ذلك الهدوء قائلا "لم تقول لى يا كارل هل وجدت ايت معلومات عن قضيه تلك الفتاه " كارل " نعم بعد المبحثات و استجواب كل من شهد الحادث اصتخلاصنا الاتى" فتح درج مكتبه ليخرج منه مستند غلافه اسود ليمده الى مارك اخذه مارك و فتحه ليقرئه بتمعن كان المستند يحمل اقوال شهود عيان عن موصفات السياره و قائد السياره التى صدمت ليندا و اقوال ممرضات المشفى التى كانت به و تقرير المشفى عن ايصبات ليندا ليجذبه قول احد شهود العيان عن موصفات القاتل حيث قال " كان كبيرا فى السن اشيب الشعر فى مطلع الخمسينيات اصدتم بسياره ثم جرى بسرعه اعتقد انها كانت مقصوده الان السياره كانت بدون ارقام كانت السياره سوداء فور باى فور " ليقول موجهن كلامه لكارل " اليس من الغريب ان يكون القاتل كبيرا فى السن " كارل " غريبا فعلا " ثم استقام فى جلسته لتقول لمارك " سوف تجد صوره تقربيه مرسومه للقاتل رسمها الرسام الخاص بالمركز من موصفات بعض شهود العيان الاذين شاهدو القاتل "ادقق المحقق مارك النظر فى المستند ثم قال لكارل " لما لم تاخذو اقوال الفتاه المجنى عليها " كارل " كان عليك انت ان تاخذها " مارك " حسنا " قلها ثم واقف واخذ نظراته و مقتنياته من اوراق و اقلام كارل بستغراب " الى اين " مارك و هو يتجه نحو الباب " سوف اذهب لاخذ اقولها " كارل و هو يرفع صوته ليسمع مارك الذى سار فى الممر " ابهاذه السرعه " مارك بصوت عالا ليسمعه كارل الذى يفصل بينهما بعض امتار " خير البر عاجله يا رجل " جلس كارل بستقامه على كرسيه ليقول فى نفسه ( خير البر عاجله ها ام انك تريد رئيتها يا مارك ) فى هذه الاثناء كانت ليندا ذاهبتا بسرعه لتفتح الباب الذى استمر فى الطرق لمده طويله فتحت الباب لتجد وجه المحقق مارك الصارم الذى يمتاز بجديه اممها لتنظر اليه قليلا باسبهلال لكنها سرعان ما عادت الى عالم الواقع لتقول " اسفه لكن اعتقد اننى قد رئيتك قبل ذالك اعتقد انك المحقق مارك كاندى اليس كذلك " ليقول بنفس صارمته و جديته المعرفه " نعم انستى " ليندا " ت... تفضل" دخل المحقق مارك ليجلس فى نفس المكان الذى جلس فيه من قبل بينما فعلات ليندا بلمثل و جلست فى نفس مكنها السابق فضل المحقق مارك ان يدخل فى الموضوع مباشرتا و بدون ايت مقدمات فهو دئما هكذا ليقول " لقد اتيت لاخذ اقولك " واخرج من جيب سترته السوداء كاالعاده فهو يفضل ارتداء الاسود دئما فهو يتمشى مع شخصيته الكائيبه و الصارمه اخرج دفتر صغير وقلم ثم قال " سوف اسئل وانتى تجيبى هل فهمتى " اصاب ليندا الدهشه و القلق من طريقة معاملته الجامده الصارمه لتجيب بتردد" ن..ن..نعم " استعد المحقق مارك ليسجل كل كلمه سوف تقولها ليندا فى دفتره الخاص ليقول بنفس طريقته المعتاده " هل تتهمين احد ؟" ليندا " لا " المحقق مارك " هل تتذكرين ايت شئ عن الحادث ؟ " ليندا " لا " المحقق مارك بلهجه سخريه ممزوجه بغضب " حسنا سوف اقدم لهم ورقه اقوالك فارغه " ليندا ببرائتها المعتاده " و ما ذنبى انا " سرعان ما عاد المحقق مارك الى بروده و صارمته السابقه ليخرج من الجيب الداخلى لسترته الورقه التى عليها الرسمه التقربيه للقاتل ليمدها الى ليندا قائلا " هل تعرفين هذا الشخص " امسكت ليندا بى الورقه لتدقق النظر فيها بامعان هل سوف تتعرف ليندا على القاتل ام لا ؟ لما يعطى المحقق مارك كل هذا الاهتمام لليندا ؟ هل سوف يقبض على القاتل و ينتهى كل شئ اما ان هذا بدايه لسرد و استرجاع ملافات مثيره من الماضى ؟ |
اسفه على التاخير بس الكمبيتر كان معطل
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.