|
كان الأولي صاحب البلاغ انه يسأل عن مصدر أموال أحمد عز وأعوانه وأمثاله !!!!!!!!!
|
هنيئا لك يا شيخ محمد وحفظك الله ورعاك
اين عادل حمودة هذا ...صاحب الجريدة الصفراء يوم ان يقف بين يدي الله ذليلا للحساب؟اتق الله يا هذا فان لحوم العلماء مسمومة!!!! مهما قلت انت وامثالك علي علماؤنا و مشايخنا فلن يصل نباحكم الى آذاننا ......شلت ايديكم بما كتبتم و خرست السنتكم ان لم تتوبوا ........فاعلم يا حمودة انك مع الايام ستنتهى اما مشايخنا فهم في قلوبنا و عقولنا ......... وشكرا لك ان قدمت لشيخنا هذا الاختبار و الذي اعتقد ان هذا الجبل لن تهزه ريح امثالك ......اذهب يا رجل وتب وابحث عن الشهرة بعيدا عن لحم العلماء ..غفر الله لك واعادك الى صوابك
|
يحاربون الشيخ محمد حسان؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حسبى الله ونعم الوكيل |
منزل الشيخ الشعراوى بقرية دقادوس مركز ميت غمر
وليس بكفر غطاطى للايضاح والحدق يفهم |
ولن يضر السحاب نبح الكلاب
|
والله لو صحب الانسان جبريلا لم يسلم المرء من قال ومن قيل
قد قيل فى الله اقوال مصنفه تتلى اذا رتل القران ترتيلا قد قيل ان له ولد وصاحبه زورا عليه وبهتانا وتضليل هذا قولهم فى الله خالقهم فكيف لو قيل فينا بعض الاقاويلا على فكرة الابيات دى رد بيها الشيخ محمد حسان على واحد مرة فى اتصال قالهم ان فى ناس بتوجه ليه اتهامات بردو وحسبنااااااااااااااااااااااا الله ونعم الوكيل |
محمود حسان: لن نتنازل أبداً عن حقنا.. ولو طالت السنين كتب محمود حسان هذا المقال بجريدة اليوم السابع .. ونحن هنا ننقل المقال رغبة في إظهار كثير مما عمّي عن الناس سواء كان المقصود بالنشر انصاف داعية أو نصرة مدعو. حرية الرأى واحدة من أهم القضايا التى ميزت مصر عن كثير من دول المنطقة خلال العقدين الأخيرين، إذ شهدت مصر انفتاحا إعلامياً وارتفاعاً ملموساً لسقف الحريات فى الممارسات الصحفية والإعلامية بشكل واضح لا جدال فيه، مقارنة بالعصور السابقة التى صودرت فيها الأقلام وسجن أصحابها وأغلقت الأبواب فى وجه كل قاصد لمنابر حرية الرأى والفكر والممارسة الإعلامية والصحفية . وللأسف الشديد نعانى الآن من نوع جديد من التضييق والنيل من تلك الحريات الممنوحة للجميع والتى تكفل حرية الرأى، وهو ما يستوجب بالضرورة أن تكون تلك الحرية مسئولة ومحل اعتبار وتقدير من ممارسيها، لا أن تطلق لها العنان فتصيب من تصيب دون مراعاة لحريات الآخرين، التى هى حق مكتسب مثلما حرية التعبير حق مكتسب لممارسيه، ومن أبجديات الحريات ألا يطغى بعضها على بعض فيفسده أو ينال منه، فأنت حر ما لم تضر، وحريتك تنتهى عند بداية حريات الآخرين، وذلك أمر منطقى. وفى إطار من ذلك السياج أوجه عتاباً رقيقاً لرفاق فى درب التمتع بالحريات الإعلامية والممارسة الصحفية، هما الصحفيان الكبيران الأستاذ عادل حمودة رئيس تحرير جريدة الفجر، ومحمد الباز مدير تحرير جريدة الفجر، إذ تناولت الصحيفة على صفحاتها فى أعداد مختلفة ما ينال من سمعة عائلتى، وعلى رأسها شقيقى الأكبر فضيلة الداعية الإسلامى الشيخ محمد حسان، وما أثار حفيظتنا أن ما كتب عارٍ تماماً من الصحة، بل هو تضليل متعمد وكذب مفضوح، الهدف منه النيل من الشيخ كرمز. فبزعم توثيق المعلومة الموهومة بأن الشيخ يمتلك قصوراً قمتم بتصوير العمارة التى يسكنها الشيخ ثم صورتم العمارات المجاورة له وكتبتم فى كذب فاضح "مجمع عائلة حسان".. فهل هذه هى أمانة الكلمة؟ وهل هذه هى الصحافة الحرة النزيهة؟ ثم زعمتم فى كذب فاضح، أن الشيخ يمتلك 200 فدان، وأنا أؤكد لكم أن الشيخ لا يمتلك فداناً واحداً على وجه الأرض و"أضحك معى، فالشيخ لا يمتلك إلا 18 قيراطاً فى قريتنا دموة". وأطالب الكاتب الكبير المحترم عادل حمودة والصحفى المحترم محمد الباز، أن يعلنا للرأى العام ما لديهم من مستندات تثبت صدق ما قالا، وأعقب على ذلك بأنى حين يثبت امتلاكنا لشىء مما قالاه سوف نتبرع به كاملاً للأعمال الخيرية للفقراء والمساكين ولصالح مرضى السرطان فوراً، ونرجو الله ألا يحرمنا أجر النية. ولما كان كل ما ذكر ينافى الحقيقة، بل أقول إنه افتراء ولا حول ولا قوة إلا بالله، أذكر الإخوة فى جريدة الفجر بحقنا فى الحرية الشخصية وعدم إدعاء أحد علينا بالباطل دون دليل يصدق ما يقال للعامة من أمور لا تمت للحقيقة بصلة، بل هى محض افتراءات، وأقتبس لهم ما أذكرهم به من أقوال رائدهم ما يناقض أفعالهم تلك من مقالات سابقة للكاتب الكبير عادل حمودة، أذكر منها ما كتبه فى مقاله الذى نشره مؤخراً تحت عنوان "اعتراف بالخطأ.. واعتذار عنه"، والتى أكد فيها على أهمية التحرى فى كتابة الخبر وعن افتقار الصحافة المصرية للصحفى المدقق، الذى يفرز الحقائق ويفرق بين الخبر الخبيث والخبر الطيب، وبين الخبر السليم والخبر المريض، وكيفية المساهمة فى تحويل شائعات إلى أخبار أو ملاحظة إلى حقيقة، وهو ما لا يعفى الصحيفة، بحسب قول الأستاذ عادل حمودة، من الخطأ الذى وقعت فيه الصحيفة مهما كانت سلامة دوافعه، أرجو من الأستاذ إعادة قراءة هذه الكلمات، وأود فقط أن أذكره بأنها كلمات "عادل حمودة". وتبقى لى كلمة أوجهها لهما، وهى حديث النبى صلى الله عليه وسلم (من قال فى مؤمن ما ليس فيه، أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال، وليس بخارج، قيل وما ردغة الخبال؟، قال عصارة أهل النار)، فالكلمة لا تستمد قوتها وجمالها من علو صوت صاحبها أو قدرته على الكتابة أو الخطابة، بل تستمد قوتها من صدق صاحبها. وفى النهاية أقول: وتبقى بينا ساحة القضاء ولن نتنازل أبداً عن حقنا، ولو طالت السنين، وبعد كل ذلك فحسابنا بين يدى من تجتمع عنده الخصوم، وحسبنا الله ونعم الوكيل. مدير عام قناة الرحمة الفضائية المصدر http://networkedblogs.com/afMSC |
ربنا يهدي الجميع
|
جزى الله الشيخ المبجل عنا خير الجزاء وجمعنا به على خير في مقعد صدق عند مليك مقتدر
|
عادى
الشيح محمد حسان مواطن والطلب ده عادى جدا |
اقتباس:
الشيخ محمد حسان ده المفروض نحط حذاءه علي رؤسنا مش تقول نقول ثروته مالها وكلام فارغ زي الكلام ده حاجه تكسف والله بقي هي ديه الطريقه اللي بنعامل بيها علمائنا ؟! |
اقتباس:
|
اقتباس:
الشيخ سيد طنطاوى رغم كل ماقيل عنه وموالاته للحكومة تعرض لنفس البلاغ وتقدمت امواله امام النيابة العامة للحكم فى مصدرها رغم انه يستطيع الاتصال بالرئيس شخصيا ليوقف مثل هذا الامر ولكنه رغم كل ما قيل عنه لم يفعل ذلك وبعدين هنروح بعيد ليه سيدناعمر بن الخطاب اشتكاه سيدنا سعد بن ابى وقاص فى نيابة الاموال العامة وقال له: من اين لك هذا كيف يزيد ثوبك عن ثيابنا وانت اضخمنا جثه لم يستحى ان يسأل عمر وهو الفاروق ولم يجد الفاروق غضاضة ان يعين ابنه عبدالله محاميا عنه ويقول له :اجب عمك. هل يشك احد فى مصدر ثروة الشيخ محمد !!!!!! اذا فليتقدم بادلته كما عودنا ولنعلم ان القضاء المصرى هو النقطة اليضاء فى الثوب الاسود |
اقتباس:
أخى الكريم :كيف تقول هذا والبلاغ كيدى من صحفى مغرض ؟ ، فالشخ لا يمتلك 200 فدان كما قال الصحفى ، فالشيخ لا يمتلك إلا 18 قيراطا فى قرية دموة قرية الشيخ. و بزعم توثيق المعلومة الموهومة بأن الشيخ يمتلك قصوراً قاموا بتصوير العمارة التى يسكنها الشيخ ثم صوروا العمارات المجاورة له وكتبوا فى كذب فاضح ( مجمع عائلة حسان ) لا يوجد شبهة أصلا حتى يحاكم الرجل ، لكنها النفوس المريضة التى تفترى الكذب لحاجة فى نفسها. هناك دورا واضحا للجرائد الصفراء في مصر الا وهو تشويه صورة الاسلام باي ثمن ولو باهانة رموزه وشيوخه والدعاة وحاملي القرآن ويقدمون صورة الاسلام في المتصوفة وسيرتهم وقصصهم الخرافية ونشر موالدهم وترسيخ عقيدتهم حتي يتمكنوا من العقيدة فيتمكنوا من اهلها وحسبنا الله ونعم الوكيل |
هدئ من روعك أخ أبو إسراء
الشيخ محمد حسان ليس إله أو نبى والأمر أبسط مما تتخيل ولا يحتمل نظرية المؤامرة التى ندمنها ماذا يحدث لو أفصح عن مصادر أمواله ؟!!! نعم هو عالم وله فضائل ومناقب كثيرة والكل يشهد بذلك لكن الحكمة تحتم التعامل مع هذا الأمر بالمنهاج النبوى سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم مات فقيراً ولو كان سأله مسلم أو يهودى أو نصرانى عن ماله لأجابه بكل رفق ولين أما التشنج واتهام الغير إلى درجة محاربة الإسلام فهذا لا يليق كثيراً ما تضر البطانة والأنصار بمن يناصرون بتعصبهم وغيبة عقلهم وضيق أفقهم ولنا فى رسول الله الأسوة الحسنة |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:30 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.