![]() |
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
ياجماعة
ليه الحدة دي في الردود الأخت ذكرت أن خطراً ما يحوم حول مصر ووضحت الصورة حتى تعلموا مدى الخطر اللي احنا فيه نحن كلنا نحب مصر ونغار عليها من أنفسنا والكلام في حب البلد دي كثير والرودو من بعض الأشخاص بتفكرني بسيد جاري اللي حاصل على دبلوم تجارة مش مؤهل عالي تربوي في التفكير طبعاً اللهم احفظ مصر وهيئ لها أمر رشد وولي عليها من يصلح |
طبعا لا يليق باسم مصر وشعب مصر أن يخرج زعيمها وقائدها بهذا الشكل المهين مهما كانت مساوئه
وأن تكون هناك فترة آمنة لإنتقال السلطة وبدون خسائر في الأرواح والممتلكات واقتصاد دولة سندفع ثمنه وزيادة على ذلك الانقسام بين افراد الشعب الواحد بين مؤيد ومعارض ونترك له الفرصة لمحاسة من نهبوا البلد على أعيننا ويكون هو العصا التى نضرب بها على أيديهم وهناك من نهب أملاك الدولة من أراض وشركات خصخصت لنمارقة واتفاقيات ظالمة كل ذلك هو الأجدر على انهائه وبالشكل الذي يرضينا وشجاعة هذا الرجل تمنعه من أن يترك البلد في وسط الهلاك والدمار لتصبح السلطة حق ومطلب ومطمع لكل من هب ودب وللعلم من باعوا أصواتهم في انتخابات مجلس الشعب على أتم الاستعداد أن يبيعوها في انتخابات الرئاسة ومعذرة عن التسمية لأنها صدفة حقا لأصحاب المصالح والأجندات وهم كثيرون في الداخل والخارج فهي صدفة لم يتوقعوها ولم يحلموا بها وهم نيام ولذلك أبوا أن يستيقظوا لك الله يا مصر ولنجعل شعارنا جميعا بلادي بلادى بلادي لك حبى وفؤاديوللعلم أنا لست منتميا لأي حزب ولكن مصري وبحب مصر |
يا جماعة هناك ثلاث اشباء يجب ادراكها
1-التوعية بما يبثه التليفزيون المصري مع العلم (فية تكتيم اعلامى كبير )من بيانات للجيش تحث الشباب على إعلاء مصلحة الوطن العليا 2-التوعية بما يتم ضبطه من عناصر خارجية تحاول افساد مطالب شبابنا السلمية 3-محاربة كل شخص او اعلام يحاول احداث الفتنة في بلدنا العظيمة مصر التي تحملت ومازالت تتحمل هموما وستخرج منها ان شاء الله أعظم وأعظم حفظ الله مصر لأبنائها وشبابها وأقر الأمن في جميع أرجائها |
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
|
في حديث البيعة قال أبو بكرأيها الناس، إني قد وليت عليكم ولست بخيركم ، فإن أحسنت فأعينوني وإن صدفت فقوموني الصدق أمانة والكذب خيانة والضعيف فيكم قوي عندي حتى آخذ له حقه والقوي فيكم ضعيف حتى آخذ منه الحق إن شاء الله. لا يدع أحد منكم الجهاد ،فإنه لا يدعه قوم إلا ضربهم الله بالذل . وأطيعوني ما أطعت الله فيكم فإن عصيته فلا طاعة
|
فعلا الجزيرة صبت كثير من الزيت علي النار
و لكن لا تلوم إلا أنفسنا التلفزيون المصري لمدة خمسة أيام يقول الوضع تحت السيطرة و يصور النيل و الكبري و المياه أي فراغ نتركه لا نلوم من يستعمله و لكن نلوم انفسنا علي تركه اللهم احفظ لنا مصرنا و شبابنا |
اقع الأمر بين طرفين:
ـ طرف يمثل الطموح. ـ وطرف يمثل القدرة. أي انه حوار بين جيل جديد من الشباب تصدى لشحنة متفجرة وخطرة لم يكن هناك من يعرف كيف يستطيع الاقتراب منها وفك عقدها، وقد فعلها هذا الجيل بحسن تصرف، وكفاءة علم، وبأدوات عصر. هذا هو الطرف الأول الذي دخل الساحة الآن. والطرف الثاني هو القوات المسلحة، وهو القدرة الحارسة لسيادة الدولة وحماية الشرعية فيها ـ الشرعية لا السلطة، شرعية في دستور حقيقي، على أساس عقد سياسي واجتماعي بين طبقات الشعب كلها. [ الطرف الأول وهو جيل الشباب، هاله ـ مثل ما هال أجيالاً أخرى في الوطن ما جرى له وما وقع للشرعية فيه، وما هو مترتب على الشرعية وتابع لها مثل السلطة والحكم، ومثل القانون وتطبيقه وبما يحقق مطالب العقد الاجتماعي بين جميع قوى الشعب. [ وبالطبع فليس جيل الشباب الطالع، والقوات المسلحة للوطن، هما الطرفين الوحيدين على أرض الوطن، فهناك قوى كثيرة وطبقات متعددة وأجيال متعاقبة موجودة في الساحة، وكلها في أقصى درجات التنبه، وتلك هي الكتلة الأكبر والأقوى على الساحة، لكن صوت الحوار بين الشباب الطالع بالطموح، والقوات المسلحة المسؤولة بالواقع هو نقطة التركيز هذه اللحظة. ولم أكن أريد لنفسي ولا لغيري من جيلي أن نتدخل، فكلنا الآن في الغروب أو على مشارفه، والصبح والظهر والعصر لها أصحابها. لكنني أجد نفسي مدفوعاً إلى الكلام، لأني أخشى من عدة محاذير: 1 ـ أخشى أن يطول الحوار، وان تزيد تكاليفه وأن يختل سياقه، وأن تترتب على ذلك اثقال من كل نوع: وطني وسياسي واجتماعي واقتصادي ونفسي وفكري، وكلها أثقال فادحة. 2 ـ أن هناك قوى خارجية بدأت تطل على الساحة لأن لها فيها مصالح حيوية، خصوصاً وأن هناك عندنا من قطع على نفسه تعهدات لا نعلم عنها شيئاً، وإن كنا نستشعر أثرها. 3 ـ أن هناك عناصر وسط الساحة الداخلية قد تغريها الساحة المفتوحة الآن، مع انتهاز الفرص واللعب، إما بشطارة أو بغلاظة لتحقيق نزعات وأهواء شخصية وفردية أو غير ذلك. والمشكلة: ـ مفاجأة دخول هذا الجيل من الشباب وبأدوات عصره. ـ ومع عجز النظام القائم على السلطة عجزاً كاملاً عن الفهم والاستجابة واستقوائه بغرور سلطة مطلقة في يده وقصور فكر راح يرتب لتأييدها بالتوريث الفعلي وبمساعدة شيوخ من بقايا كل العصور، إلى جانب عناصر مستجدة تصورت إمكان اللعب في فراغ تسبب فيه قهر استولى على كل وسائل التعبير والتنوير وترك هامشاً مرئياً ومسموعاً ومقروءاً لمجرد التنفيس عن البخار حتى لا يحدث الانفجار مع تعامل بوليسي، كل هذا لم يجعل الحكم بوليسياً فقط. ولكن جعل البوليس هو الحكم! والذي حدث أن رؤوس النظام ـ مع أنه من الصعب تسميته بنظام، لأنه بالفعل، «اوليجاركي» (تحالف عناصر مال وسلطة سلاحها القمع الأمني) ـ لم تفهم شيئاً ولم تستطع ان تلحظ تغييراً في مجتمع أصبح أقوى من أي قمع، والنتيجة أن الانفجار وقع. . والآن وقد وقع ما كان محتماً أن يقع، فقد تغيرت أشياء كثيرة واستجدت حقائق جديدة، وقوى جديدة، ومطالب جديدة. [ لقد جرى في مصر شيء كبير خلال أسبوع واحد من يناير 2011. ففي يوم الأربعاء 26 يناير وبكل ما وقع فيه من أول قطع الاتصالات بحرب الكترونية شنت على قوى الأمل في الأمة ـ سقطت الوزارة. وفي يوم الخميس 27 يناير سقطت فكرة تأييد النظام عن طريق التوريث، وبدعوى «الاستقرار». وفي مظاهرات «الجمعة» حدث ما هو أخطر، ترنحت رئاسة النظام ذاتها، وبدت مغيبة غير قادرة على قرار، ولا على كلمة، وكان الصمت المخيف الذي ساد على قمة النظام لعدة ساعات طوال يوم الجمعة، وحتى قرب منتصف الليل في انتظار كلمة أذيع رسمياً أن رئيس مجلس الشعب سوف يقولها، حاملة أنباء جديدة لا يمكن أن يكون لها غير معنى خروج الرئيس، إلى أن حدث تغيير أصبح فيه الرئيس نفسه هو المتكلم ليقول كلاماً أبعد ما يكون عن الواقع المستجد، كما لو أن الصوت الذي يسمعه الناس كان من خارج الزمن ومن خارج التوقيت ومن خارج الواقع. وفي اليوم التالي كان النظام كله، وليس موقع القمة فيه، يترنح أمام الداخل والخارج، مع إعلان حالة الطوارئ وانسحاب البوليس من الشوارع ونزول القوات المسلحة لفرض حظر تجول أرادت بعض عناصر السلطة استغلاله لإحداث حالة فوضى تخيف، وتهديد يدفع الناس إلى القلق على حياتهم وممتلكاتهم وبالتالي يعيدهم في الصباح بالفعل إلى حظيرة النظام مرتعدين. لكن الشباب ومعهم قوى شعبية جرارة كانوا قد كسَّروا كل الحواجز، وكسَّروا كل القيود، وخرجوا إلى ثورة حقيقية تطالب بتغيير عند الجذور والأصول. وهكذا جاء صباح السبت 29 يناير وإذا الشعب والجيش كلاهما في الشارع، وأهم الأشياء الآن هذه اللحظة أن تبين الأمور جلية أمام الكل، بحيث يظل الطرفان جنباً إلى جنب، والى هدف معلوم، وليس وجهاً لوجه، والى مجهول لا يعرفه أحد، وهذه قضية القضايا اليوم. والسؤال المهم هذه اللحظة هو ـ ماذا نريد؟! كان الشعب ـ وهذه حقيقة لم يعد في مقدور أحد أن يجادل فيها ـ يريد إسقاط النظام، ممثلاً برئاسته، وفي الحقيقة فإنها لم تكن هناك دولة، ولا كان هناك نظام، وإنما كانت هناك مجموعة سلطة. ولكل من يريد أن يرى ويسمع ويفهم فإن مطلب الشعب وصل بالفعل، بصرف النظر عن الشكل إلى تأكيد مطلبه الأول وهو أن رئاسة السلطة انتهت. وسواء سقطت رئاسة «حسني مبارك»، أو لم تسقط، فإن هذه الرئاسة بأي معيار قد انتهت، لأنها ببساطة فقدت أي بقايا للشرعية. ذلك ان للشرعية علامات وأمارات: رضا وقبول طوعي من الناس ـ وذلك ضاع ومكانة وهيبة ـ وهذه تداعت أمام جماهير الداخل وأمام المنطقة، وأمام العالم، لم يعد في مقدور أحد أن يقدم نفسه للناس ممثلاً لمصر ورمزاً لها. لم يعد في مقدور أحد على قمة يستطيع منها أن يوجه الشعب المصري، فيطيع، أو يصدر قانوناً فيلزم. ولم يعد في مقدور أحد أن يخاطب العالم العربي، فيسمع ولم يعد في مقدور أحد أن يواجه العالم الخارجي، فيأخذ جداً ما يقوله.daboon حتى عام مضى وربما أقل، كان في مقدور الرئيس «حسني مبارك» أن يتحرك ـ أن يفعل شيئاً، ولم يتحرك، بل لعله حتى يوم الجمعة الفائت كان في مقدوره أن ينقذ شيئاً، لكنه تردد. لقد تصورت ـ وتصور غيري ـ أنه حين أعلن أنه هو الذي سوف يتكلم مساء الجمعة الفائت، أنه سوف يقول للناس كلاماً محدداً. تصورت أنه سوف يقول لقد وصلتني الرسالة، وأدركت مضمونها، وسوف أتصرف: 1 ـ سوف تكون هذه آخر فترة لرئاستي، ولن أرشح نفسي، ولن أرشح ابني من بعدي للرئاسة. 2 ـ سوف أصدر قراراً بحل مجلس الشعب الذي مثَّل انتخابه أكبر عملية استفزاز للمشاعر والأصول والحدود والكرامات. 3 ـ سوف أصدر قراراً بتنحية وعقاب عدد من المسؤولين ممن يسمون الحرس القديم والحرس الجديد، لأنهم استهتروا بالشعب وأساءوا إليه. 4 ـ سوف أتشاور في إنشاء هيئة شعبية تمثل كل قوى الشعب، لتشرف على مرحلة انتقالية، تمهيداً لقيام عهد جديد يمثل إرادة الشعب وطموحه. 5 ـ انني أرى أن البحر الميت للسياسة في مصر قد تدفق عليه الماء، الذي فتح المجرى جيل جديد خرج ليمسك بمقدرات المستقبل، وسوف أبذل جهدي للمساعدة في إبقاء بحر السياسة مفتوحاً، خوفاً من الصخور والعواصف والوحوش! لكنه لم يقل شيئاً من ذلك، وتكلم وكأن ما حدث مجرد زوبعة عابرة يمكن احتواؤها ببعض الإجراءات العاجلة، حتى تهدأ الريح، ويسكت الغضب، وكذلك بدأت النهاية. وبصراحة فإن الملك «فاروق» كان أعقل يوم 26 (26 أيضاً) من يوليو سنة 1952، فقد فهم وأصدر مرسوماً بأنه ونزولاً على إرادة الشعب قرر التنازل عن العرش. فهم العرش الملكي ولم تفهم رئاسة ما يُسمى بالنظام الجمهوري، وكذلك انتهى كل شيء، رغم أنه لا يزال هناك من يحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه. ببساطة: الوطن أكبر من أن يتحول إلى ملكية أحد. والشعب أكبر من أن يتحول إلى عمال وموظفين لديه. هناك شعب ورجال وشباب. ثم وهذه نقطة مهمة: هناك جيش، وهو نفس جيش الشعب ورجاله وشبابه. وهناك هذه اللحظة حوار بين الطرفين. وأهم ما يجب إدراكه: أن هناك صفحة تطوى. كان النظام ـ أو ما يدعى بالنظام ـ يتداعى تاريخياً من سنوات، ثم راح يتداعى سياسياً، وحين حدثت انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، نهاية لمشاهد متعاقبة من الانهيارات، أسوأ من انهيار صخور «المقطم» في «الدويقة»، إذا بالشعب، الذي قيل إنه انتخب الحزب الوطني بنسبة 99% كما أعلن، كان هو الشعب الذي ثار على النظام وبنسبة ---%، حقيقية هذه المرة وليست من صنع وزارة الداخلية، وقد ثار عليه، ونزع عن الحكم كل أقنعة الشرعية، وجعله واقفاً أمام العالم كله كالطاووس، الذي نزعت العاصفة كل ريشه الملون، وتركته عارياً في عرض الطريق. والآن، ما العمل؟! لا بد أن يُقال إن الموقف عند الذروة، إذ لا يصح معها التعلق بالأوهام، ولا يُسمح فيها بالصدام في الظلام. وهناك حقائق لا بد أن تكون أمام الجميع: 1 ـ إن الرواسي في الوطن في حالة سيولة خطرة، ولا يمكن تركها للمصادفات. 2 ـ ليس بين الشعب وشبابه وبين الجيش وقواته خلاف، فقد انتهى زمان، وبدأ زمان. 3 ـ إن هناك قوى خارجية وإقليمية ترى حالة السيولة، وتتخيل أن لها فرصة في إعادة تشكيلها، وقد أقول انه طبقاً لمعلومات تبدو موثوقة، فإن إسرائيل سألت في القاهرة عما إذا كان هناك شيء تستطيع أن تفعله للمساعدة، وكانت الحكومة الأميركية هي التي ردت تقول: إن أي عمل من جانبكم سوف يزيد من تعقيد الموقف، فاتركوه لنا ولأصدقائنا في الإقليم، ونحن معكم نرى أن زماناً انتهى في مصر، وزماناً ثانياً على وشك أن يبدأ، ونحن مع أصدقاء لنا نستطيع أن نرتب بأفضل مما تقدرون عليه (لحفظ ما يُسمى بالاستقرار وما يُسمى بالسلام). 4 ـ إن هذا الزمان الجديد الذي تظهر بوادره يجب ألا يُترك للولايات المتحدة تسير فيه هنا، أو تشجع هناك. 5 ـ إن عقلاء هذا الشعب لا بد لهم أن يتحركوا تاركين ميدان التحرير الأن ، وأن يوجدوا صلة حوار ما بين الشباب والجيش ويروى ويتابعوا نتائج ثورتهم ثم ماذا؟!!!! منقول من ا/ محمد حسن |
من شعر ا/ محمد حسن
آسف يامصر مش إبنك يامصر يدمر يخرب مش إبنك يامصريفجر ويهرب مش إبنك يامصر يسرق وينهب آسف يامصر ميبقاش إبنك *** مش إبنك يامصراللى بيسرق مش إبنك يامصريولع ويحرق مش إبنك يامصريباعد يفرق آسف يامصر ميبقاش إبنك *** مش إبنك يامصرينزل دموعك مش إبنك يامصريكسر قلوعك مش إبنك يامصريخالف طوعك آسف يامصر ميبقاش إبنك *** إبنك يامصر حارس لبابك إبنك يامصريعشق ترابك إبنك يامصرعمره ماسابك أيوه يامصرهو ده إبنك *** إبنك يامصريحافظ عليكى إبنك يامصربروحه يفداكى إبنك يامصردرع يحميكى أيوه يامصرهو ده إبنك *** إبنك يامصريعرف يصونك إبنك يامصرلايمكن يخونك إبنك يامصرشايل همومك أيوه يامصرهو ده إبنك |
اللى بينادى بسقوط الظلم و الفساد يعنى بيدعي على نفسه لأنه جزء من ده و ساهم فى الظلم و الفساد سواء بالفعل سواء بالصمت طول هذه المده ... مين اللى بيرشى و يرتشى و بيسكت على كده ... مين اللي بيرمى الزبالة فى الشارع و فى كل مكان ... مين اللى بينافق و بيمسح جوخ علشان مصلحته ... مين اللى ما بيشرحش كويس فى الفصل علشان الدروس الخصوصيه و بيغالي فى سعرها ... مين اللى بيغلى فى الاسعار مع كل علاوه و بيحتكر السلع ,,,, مين و مين و مين ................ ده احنا مننا فينا و بعدين نقول يسقط الظلم و يسقط الفساد ... عجبيييييييييييييييييي !!!!!!!!!!!!!
|
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين |
يا جماعة حرام عليكم
ما هو سبب كل اللي احنا فيه إن كل واحد لا يطيق الآخر ربما الظلم السبب بل هو السبب ولكن لابد أن تكون هناك نقطة نلتقي فيها جميعا حتي لا يأكل بعضنا البعض ونتنازع فيما بيننا فنفشل ونتشرذم وتذهب ريحنا والعياذ بالله |
بتتكم عن أعضاء جدد
وهى أصــــــــــــــــلاً جديدة خالص وعدد مشاركتها لا تعبر إلا عن ردودها على نفسها فى كل موضوعاتها الخايبة . ربنــــــــــــا يهديكى ويصلح حالنا وحالك |
ياأخوه كلام الخت اميمه طه صح وبعدين دى افضل حجه :039uw8:يدخلو بيه مصر ومفيش فرصه احسن من كده وبعدين شغلهم الشاغل يأمنو أسرئيل ويسيطرو على قناه السويس وبس وانتو عرفين قناه السويس بالنسبه للمريكان والعالم كله ايه شكراًليكى الاخت اميمه ومتزعليش كل الكلام ده حاله حوار فقط مش ضرب واأهانه وشتائم |
رسالة هامة وعاجلة إلى أبناء مصر العقلاء ...إن كنتم تريدون فوضي .. فهى موجودة. ...إن كنتم تريدون تغييرات .. فقد بدءت بالفعل. ..... إن كنتم تريدون الرئيس .. فهو معنا حتي نهايه الفترة. ......إن كنتم لا تريدون الرئيس.. فقال لن يرشح نفسه مرة أخري. ...إن كنتم تريدون النهضة... فقد حان الوقت لنساعد بعضنا ... ونتكاتف لننهض مرة أخري. وابتعدو عن المشاحنات التى لاتفيد وإن كنتم تشاركون بلا هدف .. فأتركوا الموضوع .. واناشدكم لما أعرفه عنكم من خلال مشاركاتكم السابقة فى موضوعات أخرى فأنتم نعم أبناء مصر الأوفياء هيا بنا نتكاتف ونتوخى الحذر ونشارك فى بناء قاعدة حرة يد بيد وعقولنا معا وقلوبنا متوحدة على التغير للأحسن والأفضل لا للأكاذيب والفبركة بعد اليوم شعارنا الصدق والشفافية الأعتراف بالسلبيات ومعالجتها تعزيز الصحيح واثابته وتصحيح الخطأ ورفضه |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.