بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)
-   -   حكم الغناء والموسيقى .. (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=287730)

~: Zac :~ 17-02-2011 08:43 AM

ماشي .. بالنسبة للآية الكريمة فلهو الحديث اقترن تحريمه بما بعده .. { ليضل عن سبيل الله ..} ..

وأظن انك اتفقت معايا على ان الاغاني ككلمات حلالها حلال وحرامها حرام .. تمام ؟؟

أما بالنسبة للحديث ... فانت قولت أهم نقطة .. وهيا {فهم الصحابة والسلف لهذه الايات والاحاديث}

انا كنت قريت جملة قبل كده احب بس اذكرها .. وهيا .. أن الدليل إذا تطرق إليه الاحتمال سقط به الاستدلال ..

يعني دلوقتي الحديث الشريف في صحيح البخاري .. ولكن المشكلة ان فيه اختلاف في فهم الحديث بين العلماء ...

وبسبب دا ماينفعش ناخده كدليل قاطع ان الموسيقى حرام بصفة عامة ...

انما ممكن يكون من باب اتقاء الشبهات .. لكن مانقدرش نجزم بحرمانيتها بالاستشهاد بالحديث دا ..

نيجي دلوقتي لموضوع الاختلاف في فهم الحديث ... جزئيا هاخد بس كلمة المعازف .. وان المقصود بيها ممكن الالات الموسيقية وممكن جلسات انتشرت فى الجاهلية يشرب الناس فيها الخمر وترقص فيها النساء على الموسيقى ...

دلوقتي هل فيه دليل قاطع ان المعازف هي الموسيقى ؟؟؟ بالتأكيد لا ودا يجعله غير كافي للاستدلال على حرمانية الموسيقى

ويخلي الموضوع موضع شك .. واحتمال ..

مش معنى دا ان الموسيقى حلال بصفة عامة بردو ...

بس اللي الشيوخ الافاضل اللي حللو الموسيقى ذكرو انها في الاصل حلال الا ما خالف الشرع منها بصورة واضحة ..

يعني اتفقو على ان الموسيقى المحركة للشهوة والمحركة للجسد والتي تخرج المرء من وقاره ..الخ لا تجوز .. بينما الموسيقى الاخرى فلا مانع منها ..!!

ودا جزء لفتوى الشيخ القرضاوي ...

واستدلوا بالحديث الذي رواه البخاري -معلقا- عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري -شك من الراوي- عن النبي -عليه السلام- قال: “ليكونن قوم من أمتي يستحلون الحر (الحر: أي الفرج والمعني يستحلون الزني). والحرير والخمر والمعازف”. والمعازف: الملاهي، أو آلات العزف.
والحديث وإن كان في صحيح البخاري، إلا أنه من “المعلقات” لا من “المسندات المتصلة” ولذلك رده ابن حزم لانقطاع سنده، ومع التعليق فقد قالوا: إن سنده ومتنه لم يسلما من الاضطراب، فسنده يدور علي (هشام بن عمار) (انظر: الميزان وتهذيب التهذيب). وقد ضعفه الكثيرون.
ورغم ما في ثبوته من الكلام، ففي دلالته كلام آخر؛ إذ هو غير صريح في إفادة حرمة “المعازف” فكلمة “يستحلون” –كما ذكر ابن العربي- لها معنيان: أحدهما: يعتقدون أن ذلك حلال، والثاني: أن يكون مجازًا عن الاسترسال في استعمال تلك الأمور، إذ لو كان المقصود بالاستحلال: المعني الحقيقي، لكان كفرًا.

وهنا فيه حاجة ان الحرير مش حرام بصورة مطلقة وانه حلال للنساء ولو كان المقصود بالقوم الرجال فهل دا معناه ان باقي الاشياء حلال للنساء ؟؟
ولو سلمنا بدلالتها علي الحرمة لكان المعقول أن يستفاد منها تحريم المجموع، لا كل فرد منها، فإن الحديث في الواقع ينعي علي أخلاق طائفة من الناس انغمسوا في الترف والليالي الحمراء وشرب الخمور. فهم بين خمر ونساء، ولهو وغناء، وخز وحرير. ولذا روي ابن ماجة هذا الحديث عن أبي مالك الأشعري بلفظ: “ليشربن أناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يعزف علي رؤوسهم بالمعازف والمغنيات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير“، وكذلك رواه ابن حبان في صحيحه.

هذا والله اعلم ..

حسام الدين 3 17-02-2011 09:48 AM

اقتباس:

ماشي .. بالنسبة للآية الكريمة فلهو الحديث اقترن تحريمه بما بعده .. { ليضل عن سبيل الله ..} ..


احتاج منك الى دليلك فى تفسير التحريم وعلته لما بعده؟؟
واليك الآتى :
أخبر سبحانه أن بعض الناس يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله، قرئ ليضل بضم الياء، وقرئ ليضل بفتح الياء ومع كسر الضاد فيهما، واللام للتعليل، والمعنى أنه بتعاطيه واستعاضته لهو الحديث وهو الغناء، يجره ذلك إلى أن يضل في نفسه ويضل غيره، يضل بسبب ما يقع في قلبه من القسوة والمرض، فيضل عن الحق لتساهله بمعاصي الله، ومباشرته لها، وتركه بعض ما أوجب الله عليه، مثل ترك الصلاة في الجماعة، وترك بر الوالدين ومثل لعب القمار، والميل إلى الزنا، والفواحش، واللواط، إلى غير ذلك مما قد يقع بسبب الأغاني.
قال أكثر المفسرين: معنى لهو الحديث في الآية الغناء، وقال جماعة آخرون: كل صوت منكر من أصوات الملاهي فهو داخل في ذلك، كالمزمار والربابة والعود والكمان وأشباه ذلك، وهذا كله يصد عن سبيل الله، ويسبب الضلال والإضلال.
وثبت عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه الصحابي الجليل أحد علماء الصحابة رضي الله عنهم أنه قال في تفسير الآية: (إنه والله الغناء، وقال إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل). والآية تدل على هذا المعنى، فإن الله قال: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ) يعني يعمي عليه الطريق، كالسكران، لأن الغناء يسكر القلوب، ويوقع في الهوى، والباطل، فيعمى عن الصواب إذا اعتاد ذلك، حتى يقع في الباطل من غير شعوره، بسبب شغله بالغناء، وامتلاء قلبه به، وميله إلى الباطل، وإلى عشق فلانة وفلان، وإلى صحبة فلانة وفلان، وصداقة فلانة وفلان، وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً معناه هو اتخاذ سبيل الله هزوا، وسبيل الله هي دينه، والسبيل تذكر وتؤنث، فالغناء واللهو يفضي إلى اتخاذ طريق الله لهوا ولعبا، وعدم المبالاة في ذلك، وإذا تلي عليه القرآن تولى واستكبر، وثقل عليه سماعه، لأنه اعتاد سماع الغناء، وآلات الملاهي، فيثقل عليه سماع القرآن، ولا يستريح لسماعه، وهذا من العقوبات العاجلة، فالواجب على المؤمن أن يحذر ذلك، وهكذا على كل مؤمنة الحذر من ذلك وجاء في المعنى أحاديث كثيرة، كلها تدل على تحريم الغناء، وآلات اللهو، والطرب، وأنها وسيلة إلى شر كثير، وعواقب وخيمة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
وأظن انك اتفقت معايا على ان الاغاني ككلمات حلالها حلال وحرامها حرام .. تمام ؟؟

أما بالنسبة للحديث ... فانت قولت أهم نقطة .. وهيا {فهم الصحابة والسلف لهذه الايات والاحاديث}

انا كنت قريت جملة قبل كده احب بس اذكرها .. وهيا .. أن الدليل إذا تطرق إليه الاحتمال سقط به الاستدلال ..

طبعا دى قاعدة فى أصول الفقه
وطبعا حضرتك عارف مين واضع اصول الفقه
وأكيد عارف ان الاصول دى بعضها متفق عليه لأنه تم استنباطه من القرآن والسنة والبعض الاخر مختلف عليه
لأن بعض هذه القواعد دسها المتكلمين والفلاسفة

المهم

هذه القاعدة لا تفهم على الوجه الذى ذكرته انت فى هذا الموضوع والاستدلال بها خاطئ

لأن من وضعها نفسه لم يستدل بها على هذه الآيــة

فإن اردت الاسهاب فى شرحها لا بأس
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showth...t=42466&page=2
يعني دلوقتي الحديث الشريف في صحيح البخاري .. ولكن المشكلة ان فيه اختلاف في فهم الحديث بين العلماء ...

اتمنى ذكر هؤلاء العلماء وذكر فهمهم للحديث
لأن جمهور العلماء اتفق على تحريم المعازف
وإليك :
أقوال أئمة أهل العلم في تحريم الموسيقى

أقوال أئمة أهل العلم:

قال الإمام عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه: الغناء مبدؤه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن (غذاء الألباب)، ولقد نقل الإجماع على حرمة الاستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم: الإمام القرطبي وابن الصلاح وابن رجب الحنبلي. فقال الإمام أبو العباس القرطبي: الغناء ممنوع بالكتاب والسنة وقال أيضا: "أما المزامير والأوتار والكوبة (الطبل)((أليست هذه الات موسيقية؟؟ )) فلا يختلف في تحريم استماعها ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك، وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسوق ومهيج الشهوات والفساد والمجون؟ وما كان كذلك لم يشك في تحريمه ولا تفسيق فاعله وتأثيمه" (الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيثمي). وقال ابن الصلاح: الإجماع على تحريمه ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح الغناء..

قال القاسم بن محمد رحمه الله: الغناء باطل، والباطل في النار.
وقال الحسن البصري رحمه الله: إن كان في الوليمة لهو –أى غناء و لعب-، فلا دعوة لهم (الجامع للقيرواني).
قال النحاس رحمه الله: هو ممنوع بالكتاب والسنة، وقال الطبري: وقد أجمع علماء الأمصار على كراهة الغناء، والمنع منه. و يقول الإمام الأوزاعي رحمه الله: لا تدخل وليمة فيها طبل ومعازف.

قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام أبي حنيفة: "وقد صرح أصحابه بتحريم سماع الملاهي كلها كالمزمار والدف((أليست هذه الات موسيقية؟؟))، حتى الضرب بالقضيب، وصرحوا بأنه معصية توجب الفسق وترد بها الشهادة، وأبلغ من ذلك قالوا: إن السماع فسق والتلذذ به كفر، وورد في ذلك حديث لا يصح رفعه، قالوا ويجب عليه أن يجتهد في أن لا يسمعه إذا مر به أو كان في جواره" (إغاثة اللهفان) وروي عن الإمام أبي حنيفة أنه قال: الغناء من أكبر الذنوب التي يجب تركها فورا. وقد قال الإمام السفاريني في كتابه غذاء الألباب معلقا على مذهب الإمام أبو حنيفة: "وأما أبو حنيفة فإنه يكره الغناء ويجعله من الذنوب، وكذلك مذهب أهل الكوفة سفيان وحماد وإبراهيم والشعبي وغيرهم لا اختلاف بينهم في ذلك، ولا نعلم خلافا بين أهل البصرة في المنع منه".

وقد قال القاضي أبو يوسف تلميذ الإمام أبى حنيفة حينما سئل عن رجل سمع صوت المزامير من داخل أحد البيوت فقال: "ادخل عليهم بغير إذنهم لأن النهي عن المنكر فرض".

أما الإمام مالك فإنه نهى عن الغناء و عن استماعه، وقال رحمه الله عندما سئل عن الغناء و الضرب على المعازف: "هل من عاقل يقول بأن الغناء حق؟ إنما يفعله عندنا الفساق" (تفسير القرطبي). والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولا يصلي عليه الأخيار إن مات، بل يصلي عليه غوغاء الناس وعامتهم.

قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام الشافعي رحمه الله: "وصرح أصحابه - أى أصحاب الإمام الشافعى - العارفون بمذهبه بتحريمه وأنكروا على من نسب إليه حله كالقاضي أبي الطيب الطبري والشيخ أبي إسحاق وابن الصباغ" (إغاثة اللهفان). وسئل الشافعي رضي الله عنه عن هذا؟ فقال: أول من أحدثه الزنادقة في العراق حتى يلهوا الناس عن الصلاة وعن الذكر (الزواجر عن اقتراف الكبائر).

قال ابن القيم رحمه الله: "وأما مذهب الإمام أحمد فقال عبد الله ابنه: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق بالقلب، لا يعجبني، ثم ذكر قول مالك: إنما يفعله عندنا الفساق" (إغاثة اللهفان). وسئل رضي الله عنه عن رجل مات وخلف ولدا وجارية مغنية فاحتاج الصبي إلى بيعها فقال: تباع على أنها ساذجة لا على أنها مغنية، فقيل له: إنها تساوي ثلاثين ألفا، ولعلها إن بيعت ساذجة تساوي عشرين ألفا، فقال: لاتباع إلا أنها ساذجة. قال ابن الجوزي: "وهذا دليل على أن الغناء محظور، إذ لو لم يكن محظورا ما جاز تفويت المال على اليتيم" (الجامع لأحكام القرآن). ونص الإمام أحمد رحمه الله على كسر آلات اللهو كالطنبور وغيره إذا رآها مكشوفة، وأمكنه كسرها (إغاثة اللهفان).

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "مذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو ((أليس المقصود هنا الات موسيقية))؟؟كلها حرام...ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة في آلات اللهو نزاعا" (المجموع). وقال أيضا: "فاعلم أنه لم يكن في عنفوان القرون الثلاثة المفضلة لا بالحجاز ولا بالشام ولا باليمن ولا مصر ولا المغرب ولا العراق ولا خراسان من أهل الدين والصلاح والزهد والعبادة من يجتمع على مثل سماع المكاء والتصدية لا بدف ولا بكف ولا بقضيب وإنما أحدث هذا بعد ذلك في أواخر المائة الثانية فلما رآه الأئمة أنكروه" وقال في موضع آخر: "المعازف خمر النفوس، تفعل بالنفوس أعظم مما تفعل حميا الكؤوس" (المجموع)

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في بيان حال من اعتاد سماع الغناء: "ولهذا يوجد من اعتاده واغتذى به لا يحن على سماع القرآن، ولا يفرح به، ولا يجد في سماع الآيات كما يجد في سماع الأبيات، بل إذا سمعوا القرآن سمعوه بقلوب لاهية وألسن لاغية، وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات وسكنت الحركات وأصغت القلوب" (المجموع).

قال الألباني رحمه الله: "اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها" (السلسلة الصحيحة 1/145).

قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إنك لا تجد أحدا عني بالغناء وسماع آلاته إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علما وعملا، وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى استماع الغناء". وقال عن الغناء: "فإنه رقية الزنا، وشرك الشيطان، وخمرة العقول، ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه". وقال رحمه الله:


حب القرآن وحب ألحان الغنا

في قلب عبد ليس يجتمعان

والله ما سلم الذي هو دأبه

أبدا من الإشراك بالرحمن

وإذا تعلق بالسماع أصاره

عبدا لكـل فـلانة وفلان


وبسبب دا ماينفعش ناخده كدليل قاطع ان الموسيقى حرام بصفة عامة ...

انما ممكن يكون من باب اتقاء الشبهات .. لكن مانقدرش نجزم بحرمانيتها بالاستشهاد بالحديث دا ..

نيجي دلوقتي لموضوع الاختلاف في فهم الحديث ... جزئيا هاخد بس كلمة المعازف .. وان المقصود بيها ممكن الالات الموسيقية وممكن جلسات انتشرت فى الجاهلية يشرب الناس فيها الخمر وترقص فيها النساء على الموسيقى ...

دلوقتي هل فيه دليل قاطع ان المعازف هي الموسيقى ؟؟؟ بالتأكيد لا ودا يجعله غير كافي للاستدلال على حرمانية الموسيقى


سألت السؤال وجاوبت :

ألا تعتقد انه هنا من الأولى الرجوع الى اللغة لنعلم ما هى المعازف
وهل هى الموسيقى أم لا
"المعازف" جمع معزفة، وهي آلات الملاهي ( فتح الباري 10/55 ) ، وهي الآلة التي يعزف بها ( المجموع 11/577 ) ، ونقل القرطبي رحمه الله عن الجوهري رحمه الله أن المعازف الغناء ، والذي في صحاحه : آلات اللهو . وقيل : أصوات الملاهي . وفي حواشي الدمياطي رحمه الله : المعازف بالدفوف وغيرها مما يضرب به ( فتح الباري 10/55 ) .

ها ما رأيك
هل ما زلت تعتقد ان المعازف ليس المقصود بها
الالات الموسيقية
؟؟؟؟؟؟



ويخلي الموضوع موضع شك .. واحتمال ..

لا شك ولا احتمال
الأدلة قطعية وقوية
وأقوال الصحابة والتابعين واضحة
وهناك اجماع لأئمة المذاهب الاربعة
وحكى الاجماع عن جمهور العلماء
وهذه الأمة
((لا تجتمع على ضلالة))

مش معنى دا ان الموسيقى حلال بصفة عامة بردو ...

بس اللي الشيوخ الافاضل اللي حللو الموسيقى ذكرو انها في الاصل حلال الا ما خالف الشرع منها بصورة واضحة ..
حللو
ازاى يحللوا حاجة حرام
هذه هو الحديث الشريف
لفظ :(( يستحلون )) اى انها حراما ولكنهم يجعلونها حلالا
يعني اتفقو على ان الموسيقى المحركة للشهوة والمحركة للجسد والتي تخرج المرء من وقاره ..الخ لا تجوز .. بينما الموسيقى الاخرى فلا مانع منها ..!!

ودا جزء لفتوى الشيخ القرضاوي ...

واستدلوا بالحديث الذي رواه البخاري -معلقا- عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري -شك من الراوي- عن النبي -عليه السلام- قال: “ليكونن قوم من أمتي يستحلون الحر (الحر: أي الفرج والمعني يستحلون الزني). والحرير والخمر والمعازف”. والمعازف: الملاهي، أو آلات العزف.
والحديث وإن كان في صحيح البخاري، إلا أنه من “المعلقات” لا من “المسندات المتصلة” ولذلك رده ابن حزم لانقطاع سنده، ومع التعليق فقد قالوا: إن سنده ومتنه لم يسلما من الاضطراب، فسنده يدور علي (هشام بن عمار) (انظر: الميزان وتهذيب التهذيب). وقد ضعفه الكثيرون.
ورغم ما في ثبوته من الكلام، ففي دلالته كلام آخر؛ إذ هو غير صريح في إفادة حرمة “المعازف” فكلمة “يستحلون” –كما ذكر ابن العربي- لها معنيان: أحدهما: يعتقدون أن ذلك حلال، والثاني: أن يكون مجازًا عن الاسترسال في استعمال تلك الأمور، إذ لو كان المقصود بالاستحلال: المعني الحقيقي، لكان كفرًا.

وهنا فيه حاجة ان الحرير مش حرام بصورة مطلقة وانه حلال للنساء ولو كان المقصود بالقوم الرجال فهل دا معناه ان باقي الاشياء حلال للنساء ؟؟
ولو سلمنا بدلالتها علي الحرمة لكان المعقول أن يستفاد منها تحريم المجموع، لا كل فرد منها، فإن الحديث في الواقع ينعي علي أخلاق طائفة من الناس انغمسوا في الترف والليالي الحمراء وشرب الخمور. فهم بين خمر ونساء، ولهو وغناء، وخز وحرير. ولذا روي ابن ماجة هذا الحديث عن أبي مالك الأشعري بلفظ: “ليشربن أناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يعزف علي رؤوسهم بالمعازف والمغنيات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير“، وكذلك رواه ابن حبان في صحيحه.

هذا والله اعلم ..




ما ذكرته من فتوى الشيخ القرضاوى
يظهر لى انك لم تقرأ الرد الذى عقبت به على اول موضوعك
ولكن اليك الرد مرة اخرى على هذه الفتوى
ليس تحريم العلماء للغناء من أجل اقترانه بهذه الأشياء فقط ، بل إن تحريمهم له من أجل الأدلة على تحريمه في نفسه ، ولو لم يقترن بهذه الأشياء التي ذكرتها . فهذا الذي قاله المؤلف ادعاء منه على العلماء أنهم ما حرموه إلا من أجل ذلك ، وهو ادعاء مردود ، ثم قال : ( ومن المتفق عليه أن الغناء يحرم إذا اقترن بمحرمات أخرى كأن يكون في مجلس شراب أو تخالطه خلاعة أو فجور فهذا هو الذي أنذر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أهله وسامعيه بالعذاب الشديد حين قال [1] (ليشربن أناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها ، يعزف على رؤوسهم بالمعازف والمغنيات ، يخسف الله بهم الأرض ، ويجعل منهم القردة والخنازير) .

والجواب عن هذه الجملة كالجواب عن الجملة التي قبلها : إن الغناء حرام ، ولو لم يقترن به محرم آخر . ، كما أن شرب الخمر المذكور في الحديث الذي ساقه المؤلف حرام ، ولو لم يكن معه غناء . قال العلامة الشوكاني في نيل الأوطار ( 8-107 ) مجيبا على هذه الدعوى ما نصه : ( ويجاب بأن الاقتران لا يدل على أن المحرم هو الجمع فقط وإلا لزم أن الزنا المصرح به في الحديث - يريد حديث - : (ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف) لا يحرم إلا عند شراب الخمر واستعمال المعازف ، واللازم باطل بالإجماع ، فالملزوم مثله . وأيضا يلزم مثل قوله تعالى : {إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} أنه لا يحرم عدم الإيمان بالله إلا عند عدم الحض على طعام المسكين ، فإن قيل تحريم مثل هذه الأمور المذكورة في الإلزام قد علم من دليل آخر ، فيجاب بأن تحريم المعازف قد علم من دليل آخر أيضا ، كما سلف . ا هـ
الأمر الثاني : مما يلاحظ على المؤلف قوله عن الغناء : ( وقد أباحه الإسلام ما لم يشتمل على فحش أو خنا أو تحريض على إثم ) ، فقد تخيل المؤلف خلو الغناء من هذه المفاسد ، وبنى على هذا التخيل الحكم بإباحته ، ونسب ذلك إلى الإسلام ، وهذا من المجازفة في القول ، ومن القول على الله بلا علم ؛ لأن الواقع خلافه ، فالإسلام ما أباح الغناء ، بل حرمه بأدلة كثيرة من الكتاب والسنة ، منها قوله تعالى : {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ} الآيات ، قال العلامة ابن القيم - رحمه الله - : [1] ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء ، فقد صح ذلك عن ابن عباس وابن مسعود قال أبو الصهباء : سألت ابن مسعود عن قوله تعالى : {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ} فقال : والله الذي لا إله غيره هو الغناء يرددها ثلاث مرات . وصح عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضا أنه الغناء ... إلى أن قال ، ولا تعارض بين تفسير لهو الحديث بالغناء وتفسيره بأخبار الأعاجم وملوكهم وملوك الروم ونحو ذلك ، مما كان النضر بن الحارث يحدث به أهل مكة يشغلهم به عن القرآن ، وكلاهما لهو الحديث ، ولهذا قال ابن عباس : لهو الحديث الباطل الغناء ، فمن الصحابة من ذكر هذا ، ومنهم من ذكر الآخر ، ومنهم من جمعهما ، والغناء أشد لهوا وأعظم ضررا من أحاديث الملوك وأخبارهم ، فإنه رقية الزنا ، ومنبت النفاق ، وشرك الشيطان ، وخمرة العقل . وصده عن القرآن أعظم من صد غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ، ورغبتها فيه ، إذا عرف هذا فأهل الغناء ومستمعوه لهم نصيب من هذا الذم بحسب اشتغالهم بالغناء عن القرآن ، وإن لم ينالوا جميعه ، فإن الآيات تضمنت ذم استبدال لهو الحديث بالقرآن ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا ، وإذا يتلى عليه القرآن ولى مستكبرا كأن لم يسمعه كأن في أذنيه وقرا ، وهو الثقل والصمم ، وإذا علم منه شيئا استهزأ به ، فمجموع هذا لا يقع إلا من أعظم الناس كفرا ، وإن وقع بعضه للمغنيين ومستمعيهم فلهم حصة ونصيب من هذا الذم . اهـ . من إغاثة اللهفان ( 1-258-259 ) .

ومن أدلة السنة على تحريم الغناء قوله - صلى الله عليه وسلم - : (ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ، ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم يأتيهم لحاجة ، فيقولون ارجع إلينا غدا ، فيبيتهم الله ، ويضع العلم ، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة) رواه البخاري محتجا به . قال ابن القيم : وفي الباب عن سهل بن سعد الساعدي وعمران بن حصين وعبد الله بن عمرو وعبد الله بن عباس وأبي هريرة وأبي أمامة الباهلي وعائشة أم المؤمنين وعلي بن أبي طالب وأنس بن مالك وعبد الرحمن بن سابط والغازي بن ربيعة ، ثم ساقها - رحمه الله - [في إغاثة اللهفان] فكيف يزعم الشيخ مع هذا كله أن الإسلام أباح الغناء ؟ !

حسام الدين 3 17-02-2011 09:57 AM

وقد تجرأ البعض بنسبة سماع الغناء إلى الصحابة والتابعين ، وأنهم لم يروا به بأسا !!

قال الفوزان حفظه الله : ( نحن نطالبه بإبراز الأسانيد الصحيحة إلى هؤلاء الصحابة والتابعين بإثبات ما نسبه إليهم ) ، ثم قال : ( ذكر الإمام مسلم في مقدمة صحيحه عن عبد الله بن المبارك أنه قال : الإسناد من الدين ، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء ) .

وقال بعضهم أن جميع الأحاديث التي تحرم الغناء مثخنة بالجراح ، لم يسلم منها حديث من طعن عند فقهاء الحديث وعلمائه !!

قال ابن باز رحمه الله : ( إن الأحاديث الواردة في تحريم الغناء ليست مثخنة بالجراح كما زعمت ، بل منها ما هو في صحيح البخاري الذي هو أصح كتاب بعد كتاب الله ، ومنها الحسن ومنها الضعيف ، وهي على كثرتها وتعدد مخارجها حجة ظاهرة وبرهان قاطع على تحريم الغناء والملاهي ) .

( وقد اتفق الأئمة على صحة أحاديث تحريم الغناء والمعازف إلا أبو حامد الغزالي ، والغزالي ما عرف علم الحديث ، وابن حزم ، وبين الألباني رحمه الله خطأه أوضح بيان ، وابن حزم نفسه قال أنه لو صح منها شيء لقال به ، ولكن من في هذا الزمن ثبتت لديهم صحة ذلك لما تكاثر من كتب أهل العلم ، وما تواتر عنهم من تصحيح هذه الأحاديث ، ولكنهم أعرضوا عنه ، فهم أشد من ابن حزم بكثير وليسوا مثله ، فهم ليسوا متأهلين ولا رجعوا لهم )

وقال بعضهم أن الغناء حرمه العلماء لأنه اقترن بمجالس الخمر والسهر الحرام !

قال الشوكاني رحمه الله : ( ويجاب بأن الاقتران لا يدل على أن المحرم هو الجمع فقط وإلا لزم أن الزنا المصرح به في الأحاديث لا يحرم إلا عند شرب الخمر واستعمال المعازف ، واللازم باطل بالإجماع فالملزوم مثله . وأيضا يلزم مثل قوله تعالى : " إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ولا يحض على طعام المسكين " أنه لا يحرم عدم الإيمان بالله إلا عند عدم الحض على طعام المسكين ، فإن قيل إن تحريم مثل هذه الأمور المذكورة في الإلزام قد علم من دليل آخر ، فيجاب بأن تحريم المعازف قد علم من دليل آخر أيضا كما سلف ) ( نيل الأوطار 8/107) .

وقال بعضهم أن لهو الحديث ليس المقصود به الغناء ، وقد سبق الرد على ذلك ،

قال القرطبي رحمه الله : ( هذا - أي القول بأنه الغناء - أعلى ما قيل في هذه الآية وحلف على ذلك ابن مسعود بالله الذي لا إله إلا هو ثلاث مرات أنه الغناء )

ثم ذكر من قال بهذا من الأئمة ، وذكر الأقوال الأخرى في ذلك ثم قال ( القول الأول أولى ما قيل في هذا الباب للحديث المرفوع وقول الصحابة والتابعين فيه ) ( تفسير القرطبي ) ،


وقال ابن القيم رحمه الله بعد أن ذكر هذا التفسير : ( قال الحاكم أبو عبد الله في التفسير من كتاب المستدرك : ليعلم طالب هذا العلم أن تفسير الصحابي الذي شهد الوحي والتنزيل عند الشيخين حديث مسند )

وقال في موضع آخر من كتابه : ( هو عندنا كحكم المرفوع ) ، وهذا وإن كان فيه نظر فلا ريب أنه أولى بالقبول من تفسير من بعدهم ، فهم أعلم الأمة بمراد الله عز وجل في كتابه ، فعليهم نزل وهم أول من خوطب به من الأمة ، وقد شاهدوا التفسير من الرسول صلى الله عليه وسلم علما وعملا ، وهم العرب الفصحاء على الحقيقة ، فلا يعدل عن تفسيرهم ما وجد إليه سبيلا ) ( إغاثة اللهفان ) .

~: Zac :~ 17-02-2011 10:09 AM

بص يا غالي استأذنك دلوقتي عشان هنام بس لينا استكمال في الموضوع ان شاء الله ..

بس على ما اجي عاوزك تقولـلي حاجتين مهمين هانحتاجهم ف كلامنا ...

اولا انا ليه حاسس انك بتناقد نفسك بالنسبة للغناء ؟؟؟ يعني انت دلوقتي بالنسبة للغناء انت شايف ان حلاله حلال وحرامه حرام ولا الغناء حرام بصورة مطلقة ؟؟؟؟

ثانيا انت لسه عند كلامك ان الحق لا يعرف بالرجال ولكن الرجال هم من يعرفون بالحق ؟؟

منتظر ردك لما اجي وقت تاني ان شاء الله .. :)

حسام الدين 3 17-02-2011 10:27 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~: Zac :~ (المشاركة 3119744)
بص يا غالي استأذنك دلوقتي عشان هنام بس لينا استكمال في الموضوع ان شاء الله ..

بس على ما اجي عاوزك تقولـلي حاجتين مهمين هانحتاجهم ف كلامنا ...

اولا انا ليه حاسس انك بتناقد نفسك بالنسبة للغناء ؟؟؟ يعني انت دلوقتي بالنسبة للغناء انت شايف ان حلاله حلال وحرامه حرام ولا الغناء حرام بصورة مطلقة ؟؟؟؟

أنا لا اناقد أخى الحبيب ولكن عندما أذكر كلمة الغناء فى الغالب اقصد الغناء المحرم
وليس الانشاد او الغناء الحلال
لعل هذا يبين ما تقصده انت
الغناء المصاحب بموسيقى ومعازف حرام ولكن للأمانة العلمية هناك استثناء حق وهذا ان شاء الله سيتم توضيحه فيما بعد.


ثانيا انت لسه عند كلامك ان الحق لا يعرف بالرجال ولكن الرجال هم من يعرفون بالحق ؟؟

منتظر ردك لما اجي وقت تاني ان شاء الله .. :)


طبعا لسه عند موقفى
لأن ده ليس كلامى
وانما كلام اهل العــلم

فالقرآن والسنة بفهم سلف الأمة هو منهج معصوم
أما سوى ذلك فهو غير معصوم وكل يؤخذ منه ويرد الا النبى صلى الله عليه وسلم

نوما هنيئا
ومنتظر عودتك

للرد على ما بالاعلى

رفقا بالقوارير 17-02-2011 10:51 AM

اللهم بارك مناقسة هادئة

رفقا بالقوارير 17-02-2011 12:30 PM

و لى تعليق بسيط
ان الاخ حسام الدين
ليس فى كلامه اى تناقض فهو يفصل بين الموسيقى و بين كلمات الاغنية
بمعنى ان يفرد ادله كلمات الاغنية فى وجه و حكم الموسيقى بوجه اخر
و بوجه عام فقول عامة اهل العلم على (كلا ياخذ منه و يرد عليه الا رسول الله) نحن لا نتعصب الى راى اى عالم الا م وافق الدليل الشرعى الصحيح
و من ضمن ما قال الاخ فيما معناه ان الوحى نزل على رسول الله و اول من قام بالشرع امام رسول الله هم الصحابة فيجب ان نضع فى عين الاعتبار ان فهم سلف الامه شيئ مهم جدا
و قد سمعت ردود كثيرة فى هذا الموضوع من اهل العلم لكن من اكثر العلماء الذين اصلو لهذا الموضوع هو الشيخ مازن السرساوى و قريبا نضع ردود الشيخ
اهم شيئ الا يتعصب احدكم الى رايه و الهدف من هذة المناقشة الهادئة هو اظهار الحق
و النصر لمن نصرة الدليل الصحيح
و العلم اننا لا نرد ابدا ابدا نص قران او سنة لانصر قول عالم فلا تردو النصوص الصحيحة الصريحة بقول عالم كما قال الشافعى اذا صح الحديث فهو مذهبى و قول بعض اهل العلم اذا عارض قولى نص قرانى او سنة نبوية فاضربو به عرض الحائط
و نصيحة اذا وضعت روابط للمشايخ لا يشترط كتابة الادلة و يكفى تعليق فقط بين مؤيد و معارض
و فى النهاية اعتذر عن الاطاله وهذة مشاركة بسيطة
جزاكم الله خير الجزاء

رفقا بالقوارير 17-02-2011 12:40 PM


حسام الدين 3 17-02-2011 01:05 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفقا بالقوارير (المشاركة 3120074)
و لى تعليق بسيط

ان الاخ حسام الدين
ليس فى كلامه اى تناقض فهو يفصل بين الموسيقى و بين كلمات الاغنية
بمعنى ان يفرد ادله كلمات الاغنية فى وجه و حكم الموسيقى بوجه اخر
و بوجه عام فقول عامة اهل العلم على (كلا ياخذ منه و يرد عليه الا رسول الله) نحن لا نتعصب الى راى اى عالم الا م وافق الدليل الشرعى الصحيح
و من ضمن ما قال الاخ فيما معناه ان الوحى نزل على رسول الله و اول من قام بالشرع امام رسول الله هم الصحابة فيجب ان نضع فى عين الاعتبار ان فهم سلف الامه شيئ مهم جدا
و قد سمعت ردود كثيرة فى هذا الموضوع من اهل العلم لكن من اكثر العلماء الذين اصلو لهذا الموضوع هو الشيخ مازن السرساوى و قريبا نضع ردود الشيخ
اهم شيئ الا يتعصب احدكم الى رايه و الهدف من هذة المناقشة الهادئة هو اظهار الحق
و النصر لمن نصرة الدليل الصحيح
و العلم اننا لا نرد ابدا ابدا نص قران او سنة لانصر قول عالم فلا تردو النصوص الصحيحة الصريحة بقول عالم كما قال الشافعى اذا صح الحديث فهو مذهبى و قول بعض اهل العلم اذا عارض قولى نص قرانى او سنة نبوية فاضربو به عرض الحائط
و نصيحة اذا وضعت روابط للمشايخ لا يشترط كتابة الادلة و يكفى تعليق فقط بين مؤيد و معارض
و فى النهاية اعتذر عن الاطاله وهذة مشاركة بسيطة

جزاكم الله خير الجزاء



أحسنتم بارك الله فيكم
وجزاكم مثله

بيرو 11 22-02-2011 07:05 PM

موضوع مفيد جدا و الله اعلم

رفقا بالقوارير 23-02-2011 07:22 AM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سلسلة رد الدكتور مازن السرساوى
http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?
t=288832
جزاكم الله خير الجزاء
يتبع!!!!!!!!!!


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:33 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.