يا جماعة بخصوص الحصول على البكالوريوس فى تخصص والعمل فى تخصص
أخر
ما العمل
اداب فرنسى
يعمل امين مكتبة

على فكرة فيه ناس كتير اتصلت وممكن نحدد ميعاد للذهاب هناك وسلمياً

وانا كمان معاكم الواحد خايف يكمل دراسته العليا وهو لسه في الابتدائي
صعب جدا التدريس في غير مكانه
\ومعلمين كثر معي في هذا

وعلى فكرة أنا فرحان بالتعيين
ومش عاوزين نتمرد على المرحلة اللى لولها مكنش حد أشتغل
لأني عن نفسى مكنش أدامى شغل الا ابتدائى

الخلاصة اللى عنده عجز فى تخصصه يسعى لسده
هل يعقل أن كلو عاوز يشتغل فى تخصصه حتى لو مفهش عجز

حسبنا الله ونعم الوكيل انا اعمل حاسب الى وتخصصى علوم

الحمد لله
مبروووووووووووك للجميع التعيييييييين

كان الله فى عونكم وما ضاع حق وراءه مطالب

اصبر يا مسيو عاطف الحمد لله فيه اقبال كبير
وفيه ناس كتير اتصلت بيا وان شاء الله هنحدد الميعادالاسبوع ده مع بعض ونروح ان شاء الله

رجاء من الادارة ياريت تثبيت تلك الموضوع رجاءاً وشكراَ

انا معاكم بس نتكلم فى التخصص والمرحلة انا تربية عام وشغاله ابتدائى نفسيا تعبت عايزه اثبت اعدادى طلقا للمؤهل يا ريت نتكلم فى المرحلة والتخصص كل واحد لازم يكون فى مكانه طبقا للمؤهل

ياريت ياحضرات اللى بيقول انا معاكم ياريت اما يتصل على الارقام المكتوبة فى اول المشاركات بتاعى او رقم الاستاذ عاطف لاننا بنعمل كشف بالاسماء والعنوان لحين تحديد المعياد لكى يكون فيه وسيلة اتصال مباشرة بيننا
الكشف الان اللى انا عامله بالاسماء وارقام التليفونات والعناوين وصل لعدد كويس والكل عنده استعداد انه يسافر معانا ونقف

رجاااااااااااااء من السيد المشرف تثبيت الموضوووووووووووع لأهميتة

ما ضاع حق وراءه مطالب ونحن نطالب بحقوقنا ليس اكثر لقد استلمنا عملنا فى أوقات كان يسودها الغموض حيث كثيراً من القيادات بدايةً من وزير وحتى مدير مرحلة هم اعضاء حزب وطنى الامر الذى جعل الكثير منهم اثناء استلامنا للعمل اما الرضاء بالامر الواقع او الطرد فى الشارع وظللنا نطالب ونطال قبل الثورة وكثرة الضغط تولد الانفجار تلك هى الامور التى جعلت الشباب ينفجر ويقوم بتلك الثورة الجميلة
انما نحن نطالب بتسكيننا على المرحلة الاعدادية وفقا للمؤهل وعودة المؤهلات الابتدائية من تعليم ابتدائى وغيره لطبيعة عملهم
الان مايحدث ليس بعدالة يقولون من لم يمتحن يتم التعديل له بينما من اجتاز الاختبار ليس له صلاحية التعديل وفقا للقوانين
اين تلك القوانين الناصفة فقد تم تعديل الدستور نفسه
فقاً للديمقراطية والحرية الشعبية