بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)
-   -   يا أهل الحل ......الوطن هو الحل (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=314537)

مستر/ عصام الجاويش 02-06-2011 09:58 AM

حب الوطن من الدين اذا الدين يشمل الحفاظ على تراب الوطن اذا الدين هو الكل والوطن شيئ من الكل

mrhussein 02-06-2011 04:21 PM

الوطن هو كل ارض به لا اله الا الله محد رسول ويجب الدفاع عنه حتي اخر قطره من دمائنا لاننا هويتنا الاسلام وليس للهويه حدود جغرافيه كالحدود المدنيه

هانى الشرقاوى 02-06-2011 04:25 PM

نعم الوطن هو الحل
سلمت سيدى الفاضل

مستر/ عصام الجاويش 02-06-2011 11:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى (المشاركة 3471768)
نعم الوطن هو الحل
سلمت سيدى الفاضل

الاسلام هو الحل
وانا عارف ان المقصود من هذا المقال اساسا هو ان صاحبه ومن يدور فى فلكه لايرون ان دين الله هو الحل !!! سبحان الله كيف يهون على مسلم ان يقول هذا الكلام عن دينه؟ اسلامنا اغلى عندنا من كل شيئ اسلامنا الذى نحيا به نحن المسلمين وسنحاسب عليه امام الله والذى ارتضاه لنا رب العالمين اسلامنا هو الذى سنسأل عنه فى القبر: من ربك ؟ ما دينك؟ من الرجل الذى بعث فيكم؟ الله لن يسألك ما وطنك فنحن المسلمون نعتبر ان العالم كله وطننا
وطنى الاسلام
والله عندما كنت فى امريكا سألت استاذ فى الجامعه هناك عن جنسيته وكما تعلمون ان امريكا مليئه بالجنسيات المختلفه : فقال لى : جنسيتى هى الاسلام
واتضح لى بعدها انه امريكى الجنسيه . اجابته اجابه بليغه تدل على انه فاهم دينه ومعتز به وليس مهزوم نفسيا امام اى اعتبارات اخرى فهو ابن الحضاره الامريكيه التى تتوق لها انفس البعض ولكنه معتز بدينه قبل اى شيئ اخر واسلامنا هو الذى علمنا حب الوطن لكن ليس معنى هذا ان نتخلى عن الدين. من يريد التخلى عن مصدر عزتنا وهو ديننا هو الخاسر فعلا ماذا سيقول لربه غدا من لايرى ان دين الله الحق هو الحل؟ لن ينفع الانسان فى قبره الا عمله

Khaled Soliman 02-06-2011 11:43 PM

الأدلة على وجوب إقامة دولة الإسلام
كثيرة نذكر منها
1ـ الدليل من القرآن
أما نصوص القرآن فحسبنا منها آيتان من سورة النساء:
(إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعًا بصيرًا يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول) النساء 58، 59.
فالخطاب في الآية الأولى للولاة والحكام:
أن يرعوا الأمانات ويحكموا بالعدل فإن إضاعة الأمانة والعدل نذير بهلاك الأمة وخراب الديار ففي الصحيح: (إذا ضيعت الأمانة فانتظروا الساعة) قيل: وكيف إضاعتها ؟ قال: (إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة).(رواه البخاري في كتاب العلم حديث "59" الفتح "ج141/4" ،عن أبي هريرة، وكرره في كتاب الرقاق.)
والخطاب في الآية الثانية للرعية المؤمنين: أن يطيعوا أولي الأمر بشرط أن يكونوا منهم وجعل هذه الطاعة بعد طاعة الله وطاعة الرسول وأمر عند التنازع برد الخلاف إلى الله ورسوله أي إلى الكتاب والسنة وهذا يفترض أن يكون للمسلمين دولة تهيمن وتطاع وإلا لكان هذا الأمر عبثًا.

وفي ضوء الآيتين المذكورتين ألف شيخ الإسلام ابن تيمية كتابه المعروف (السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية) والكتاب كله مبني على الآيتين الكريمتين.
2- الدليل من السنة النبوية:ـ
وإذا ذهبنا إلى السنة رأينا الرسول يقول (من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية) (رواه مسلم عن ابن عمر في كتاب الإمارة ـ حديث "1851" ) ولا ريب أن من المحرم على المسلم أن يبايع أي حاكم لا يلتزم بالإسلام . فالبيعة التي تنجيه من الإثم أن يبايع من يحكم بما أنزل الله فإذا لم يوجد ذلك فالمسلمون آثمون حتى يتحقق الحكم الإسلامي، وتتحقق به البيعة المطلوبة ولا ينجي المسلم من هذا الإثم إلا أمران:

الأول: الإنكار ولو بالقلب عند العجز – على هذا الوضع المنحرف المخالف لشريعة الإسلام.

والثاني: السعي الدائب لاستئناف حياة إسلامية قويمة يوجهها حكم إسلامي صحيح وهذا لا ينفع فيه السعي الفردي فلا بد أن يضع يده في يد إخوانه الذين يؤمنون بما يؤمن به والمؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا.
وجاءت عشرات الأحاديث الصحيحة عن الخلافة والإمارة والقضاء والأئمة وصفاتهم وحقوقهم من الموالاة والمعاونة على البر والنصيحة لهم وطاعتهم في المنشط والمكره والصبر عليهم وحدود هذه الطاقة وهذا الصبر وتحديد واجباتهم من إقامة حدود الله ورعاية حقوق الناس ومشاورة أهل الرأي وتولي الأقوياء الأمناء واتخاذ البطانة الصالحة وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ... إلى غير ذلك من أمور الدول وشؤون الحكم والإدارة والسياسة.
ولهذا رأينا شؤون الإمامة والخلافة تذكر في كتب العقائد وأصول الدين كما رأيناها تذكر في كتب الفقه كما رأينا كتبًا خاصة بشؤون الدولة الدستورية والإدارية والقضائية والمالية والسياسية كالأحكام السلطانية للماوردي ومثله لأبي يعلي والغياثي لإمام الحرمين والسياسة الشرعية لابن تيمية وتحرير الأحكام لابن جماعة والخراج لأبي يوسف ومثله يحيى بن آدم والأموال لأبي عبيد ومثله لابن زنجويه ... وغير ذلك مما ألف ليكون مرجعًا للقضاة والحكام كالطرق الحكمية والتبصرة ومعين الحكام وما شابهها.

3ـ الدليل من تاريخ الإسلام:.
أما تاريخ الإسلام فينبئنا أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ سعى بكل ما استطاع من قوة وفكر - مؤيدًا بهداية الوحي - إلى إقامة دولة الإسلام ووطن لدعوته؛ خالص لأهل الإسلام ليس لأحد عليهم فيه سلطان إلا سلطان الشريعة ولهذا كان يعرض نفسه على القبائل ليؤمنوا به ويمنعوه ويحموا دعوته حتى وفق الله الأنصار من الأوس والخزرج إلى الإيمان برسالته فلما انتشر فيهم الإسلام جاء وفد منهم إلى موسم الحج مكون من 73 رجلاً وامرأتين فبايعوه على أن يمنعوه مما يمنعون أنفسهم وأزواجهم وأبنائهم وعلى السمع والطاعة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ... إلخ . فبايعوه على ذلك ولم تكن الهجرة إلى المدينة إلا سعيًا لإقامة المجتمع المسلم المتميز تشرف عليه دولة مسلمة متميزة.
كانت "المدينة" هي "دار الإسلام"، وقاعدة الدولة الإسلامية الجديدة، التي يرأسها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ؛ فهو قائد المسلمين وإمامهم، كما أنه نبيهم ورسول الله إليهم.
وكان الانضمام إلى هذه الدولة لشد أزرها والعيش في ظلالها والجهاد تحت لوائها فريضة على كل داخل في الإسلام حينذاك فلا يتم إيمانه إلا بالهجرة إلى دار الإسلام والخروج من دار الكفر والعداوة للإسلام والانتظام في سلك الجماعة المؤمنة المجاهدة التي رماها العالم عن قوس واحدة . يقول الله تعالى (والذين آمنوا ولم يهاجروا ما لكم من ولايتهم من شيء حتى يهاجروا)) (الأنفال: 72) . ويقول في شأن قوم: (فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله). (النساء: 89 ـ وبديل الهجرة إلى الدولة المسلمة هو الانضمام إلى الجماعة المسلمة التي تعمل لإقامة دولة الإسلام؛ فهو فريضة على كل مسلم بحسب وسعه. )
كما نزل القرآن الكريم يندد أبلغ تنديد بأولئك الذين يعيشون مختارين في دار الكفر والحرب دون أن يتمكنوا من إقامة دينهم وأداء واجباتهم وشعائرهم:.
( إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض، قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها، فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرًا إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلاً فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفوا غفورا). (النساء 97: 99).
وعند وفاة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان أول ما شغل أصحابه رضي الله عنهم أن يختاروا إمامًا لهم حتى إنهم قدموا ذلك على دفنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ فبادروا إلى بيعة أبي بكر وتسليم النظر إليه في أمورهم وكذا في كل عصر من بعد ذلك وبهذا الإجماع التاريخي ابتداء من الصحابة والتابعين - مع ما ذكرنا من نصوص - استدل علماء الإسلام على وجوب نصب الإمام الذي هو رمز الدولة الإسلامية وعنوانها.
ولم يعرف المسلمون في تاريخهم انفصالاً بين الدين والدولة إلا عندما نجم قرن العلمانية في هذا العصر وهو ما حذر الرسول منه وأمر بمقاومته كما في حديث معاذ: (ألا إن رحى الإسلام دائرة فدوروا مع الإسلام حيث دار ألا إن القرآن والسلطان سيفترقان - أي الدين والدولة - فلا تفارقوا الكتاب . ألا إنه سيكون عليكم أمراء يقضون لأنفسهم ما لا يقضون لكم فإن عصيتموهم قتلوكم وإن أطعتموهم أضلوكم) قالوا: وماذا نصنع يا رسول الله ؟ قال: ( كما صنع أصحاب عيسى بن مريم: نشروا بالمناشير وحملوا على الخشب موت في طاعة الله خير من حياة في معصية الله).(رواه إسحاق بن راهويه في مسنده عن سويد بن عبد العزيز ـ وهو ضعيف ـ وأحمد بن منيع، ورواته ثقات كما قال البوصيري في "الاتحاف"،-انظر "المطالب العالية" لابن حجر بتحقيق الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي، نشر أوقاف الكويت ج4 حديث "4408"- ورواه الطبراني،وفيه يزيد بن مرثد لم يسمع من معاذ، ووثقه ابن حبان وغيره، وضعفه جماعة، وبقية رواته ثقات. انظر "مجمع الزوائد" للهيثمي "ج238/5")

4ـ الدليل من طبيعة الإسلام:.
أما طبيعة الإسلام ورسالته فذلك أنه دين عام وشريعة شاملة وشريعة هذه طبيعتها لا بد أن تتغلغل في كافة نواحي الحياة ولا يتصور أن تهمل شأن الدولة وتدعها للمتحللين والملحدين أو الفسقة يديرونها تبعًا للهوى.
كما أن هذا الدين يدعو إلى التنظيم وتحديد المسئولية ويكره الاضطراب والفوضى في كل شيء حتى رأينا الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يأمرنا في الصلاة أن نسوي الصفوف وأن يؤمنا أعلمنا وفي السفر يقول: أمروا أحدكم.
يقول الإمام ابن تيمية في السياسة الشرعية: يجب أن يعرف أن ولاية أمر الناس من أعظم واجبات الدين بل لا قيام للدين ولا للدنيا إلا بها . فإن بني آدم لا تتم مصلحتهم إلا بالاجتماع لحاجة بعضهم إلى بعض ولا بد عند الاجتماع من رأس . حتى قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (إذا خرج ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم) رواه أبو داود من حديث أبي سعيد وأبي هريرة (رواه الطبراني عن عبد الله، ورجاله رجال الصحيح كما في مجمع الزوائد 249/5) . وروى الإمام أحمد عن عبد الله بن عمرو أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (لا يحل لثلاثة أن يكونوا بفلاة من الأرض إلا أمروا عليهم أحدهم) فأوجب ـ صلى الله عليه وسلم ـ تأمير الواحد في الاجتماع القليل العارض في السفر تنبيها بذلك على سائر أنواع الاجتماع.
ولأن الله تعالى أوجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولا يتم ذلك إلا بقوة وإمارة وكذلك سائر ما أوجبه من الجهاد والعدل وإقامة الحج والجمع والأعياد ونصرة المظلوم وإقامة الحدود لا تتم إلا بالقوة والإمارة . ولهذا روي: (إن السلطان ظل الله في الأرض) ولهذا كان السلف كالفضيل بن عياض وأحمد بن حنبل وغيرهما يقولون: لو كانت لنا دعوة مجابة لدعونا بها للسلطان) ( السياسة الشرعية، ضمن مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية جـ28 ص 390، 391) وذلك لأن الله يصلح بصلاحه خلقًا كثيرًا.
ثم إن طبيعة الإسلام باعتباره منهجًا يريد أن يسود ويقود ويوجه الحياة ويحكم المجتمع ويضبط سير البشر وفق أوامر الله لا يظن به أن يكتفي بالخطابة والتذكير والموعظة الحسنة ولا أن يدع أحكامه ووصاياه وتعليماته في شتى المجالات إلى ضمائر الأفراد وحدها فإذا سقمت هذه الضمائر أو ماتت سقمت معها وماتت تلك الأحكام والتعاليم وقد قال الخليفة الثالث رضي الله عنه:
(إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن).

فمن الناس من يهديه الكتاب والميزان ومنهم من لا يردعه إلا الحديد والسنان ولذا قال تعالى:.
(لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس). (الحديد: 25).

قال ابن تيمية:

فمن عدل عن الكتاب عدّل بالحديد ولهذا كان قوام الدين بالمصحف والسيف. ( مجموع الفتاوى جـ28 ص 264).

وقال الإمام الغزالي:
الدنيا مزرعة الآخرة ، ولا يتم الدين إلا بالدنيا . والملك والدين توءمان، فالدين أصل والسلطان حارس وما لا أصل له فمهدوم، وما لا حارس له فضائع ولا يتم الملك والضبط إلا بالسلطان. (إحياء علوم الدين جـ71/1 كتاب (العلم) ).

إن نصوص الإسلام لو لم تجئ صريحة بوجوب إقامة دولة الإسلام ولم يجيء تاريخ الرسول وأصحابه تطبيقًا عمليًا لما دعت إليه هذه النصوص لكانت طبيعة الرسالة الإسلامية نفسها تحتم أن تقوم للإسلام دولة أو دار يتميز فيها بعقائده وشعائره وتعاليمه ومفاهيمه وأخلاقه وفضائله وتقاليده وتشريعاته.
فلا غنى للإسلام عن هذه الدولة المسئولة في أي عصر ولكنه أحوج ما يكون إليها في هذا العصر خاصة

أ/رضا عطيه 03-06-2011 12:43 AM

ياليت قومى يعلمون

الوطن هو المأوى

الوطن هو العزة والكرامة

الوطن هو الحياة الكريمة

الوطن وطنا

ثمنه روح 85مليون من خير البشر

اللهم احفظه لأهله ولأشقائه ولأمته

أبو إسراء A 03-06-2011 06:48 AM

لعل الكاتب جعل هذا الشعار - الوطن هو الحل - بديلا لشعار الإسلام هو الحل ، ويأبى الله ذلك ورسوله والمؤمنون ، وليعرف الجميع أن إسلامنا وشريعتنا أغلى ما نملك ، وبعد ذلك نفتدى الأوطان بكل غالى ونفيس .

عشنا عقودا من الزمان تحت حكم علمانى يغلب الوطنية على الإسلام ، وكانت النتيجة إنهيار تام فى كل المجالات ، وأصفار لا تحصى ، وحكام فى السجون ، وربما يقدمون إلى المشانق للإعدام .

لا أمن ولا سعادة ولا عدالة ولا تقدم ولا طهارة ولا أمانة إلا فى ظل شرع الرحمن .

( ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون ( 96 ) أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون ( 97 ) أوأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون ( 98 ) أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ( 99 )


مستر/ عصام الجاويش 03-06-2011 08:05 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء a (المشاركة 3474433)
لعل الكاتب جعل هذا الشعار - الوطن هو الحل - بديلا لشعار الإسلام هو الحل ، ويأبى الله ذلك ورسوله والمؤمنون ، وليعرف الجميع أن إسلامنا وشريعتنا أغلى ما نملك ، وبعد ذلك نفتدى الأوطان بكل غالى ونفيس .

عشنا عقودا من الزمان تحت حكم علمانى يغلب الوطنية على الإسلام ، وكانت النتيجة إنهيار تام فى كل المجالات ، وأصفار لا تحصى ، وحكام فى السجون ، وربما يقدمون إلى المشانق للإعدام .

لا أمن ولا سعادة ولا عدالة ولا تقدم ولا طهارة ولا أمانة إلا فى ظل شرع الرحمن .

( ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون ( 96 ) أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون ( 97 ) أوأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون ( 98 ) أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ( 99 )


نعم يا ابو اسراء هذا هو المقصود ونرى تأكيد على ذلك من خلال تهليل العلمانين لهذه الفكره ونحن نقولها للجميع حاربو الاسلام كما تريدون لكنكم لن تستطيعوا ان تحققوا اى انتصار لانكم تحاربون الله والله ناصر دينه الذى ارتضاه لعباده الصالحين وهو الاسلام
والاسلام هو الحل شرع الله عز وجل

الاسلام هو الحل
الاسلام هو الحل

الاسلام هو الحل

أ/رضا عطيه 03-06-2011 02:58 PM

ياليت قومى يعلمون

*أن الوطن ليس له حدود

إلا إذا وضعنا له نحن الحدود

*وأرى أن هناك من حدده بفكر الانغلاق
والعلاقات فقط بالمصلحة المتبادلة

*ومن فتح له الباب ليمتد كما يجب أن يكون حسبما تجد الشهادتين


*اللهم ثبت قلوبنا وانصرنا على أعداء الداخل والخارج
وفكرهم المسموم

*بارك الله فيكم

Samir Elamir 03-06-2011 03:03 PM

حسبى الله ونعم الوكيل

هانى الشرقاوى 03-06-2011 04:07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samir elamir (المشاركة 3475931)
حسبى الله ونعم الوكيل

لا ضير سيدى الفاضل
انت قيمة وقامة كبرى
وهناك من يقرأ ومن يفهم ما تكتب
حفظك الله لنا

Samir Elamir 04-06-2011 01:39 PM

نفس الرد على موضوع الدين لله والوطن للجميع
 
عندما يصل الحد إلى جعل الخلاف الفكرى خلافا فى العقيدة ينبغى على الإنسان أن يصمت، ومن جانب آخر كيف يرد الكاتب وهو أخذ حقه فى عرض الموضوع ومن ثم تبقى كل المساحة للردود، أما أن نجعل خلافا فى الرأى تشكيكا فى العقائد، فعذا يشبه تماما مسألة زواج الإخواني من إخوانية وبعد ذلك من حق كل طائفة أن تستقل بنفسها أو ترضخ لغلبة الطائفة الأخرى وهذا ما يراد لمصر ، أن تتفكك إلى عناصرها الأولىوانظروا ماذا حل بالسودان ،ثم اتدرون ماذا سيحدث إذا حكم السلفيون سيغضب الإخوان، والعكس صحيح وقد شهدت سجون النظام البائد معارك بين مختلف الجماعات حول من من حقه إمامة الصلاة، والله لا مستقبل لبلدنا إلا بالعودة لروح التحرير وإقامة حكم مدنى كما فعل الرسول فى إعلان المدينة ، لأن الصراع سيحدث وساعتها سنقول أن كلا الطرفين حسن النية ونعلل صراعهما بالفتن، وأنا لست ممن ينادوا بفصل الدين عن الدولة ولكن لكى أسلم بحكمك ولا أجد فى نفسى حرجا مما قضيت فلابد ألا تكون طرفا فى الصراع وحكما فى نفس الوقت لأن الجميع مسلمون ومن حقهم أن يتزوجوا من إخوانية حتى وإن لم يكونوا إخوانا ، ثم أن جميع المسلمين إخوانا وبالتالى لا يصح أن أجمع بضعة آلاف ولا حتى ملايين وأسميهم الإخوان المسلمون ، والأصح " جمعية الأخوة الإسلامية" لأن صديقى مصطفى الجمال مثلا هو عضو الحزب الاشتراكى ولكنى أعتبره من الإخوان المسلمين وإن كان السيد صبحى صالح لا يشجع على مصاهرته

Samir Elamir 04-06-2011 01:42 PM

أشكر الأستاذ هانى الشرقاوى والأخوة والأخوات نغم وهدى وأيمن نور والجميع دون استثناء فأنا لا أشك لحظة أن كل من علق كان حسن النية حتى هؤلاء الذين حاولوا أن يجعلوا كلاما بشريا ككلامى وكأنه معارضا لرأي الدين الصحيح ، إن ما قلته هو تعبير عن نفسى وأذكركم " أن الوطن هو الحل" والوطن ليس أرضا فقط ولكنه دين إسلامى ومسيحى وأعراف وأخلاق تجعل لنا ملامحنا المشتركه ، ما أنا ضده هو أن تحاول طائفة أن تحتكر الوطن لنفسها سواء باسم ما هو مقدس أو باسم ما هو بشرى كلنا أبناء وطن واحد لنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات ، أما المصائر فعند ربك وربما أكون أفضل منك أو تكون أنت أفضل لكن فضلك وفضلى يوم الدينونة لا تعلمه ولا أعلمه فلنتواضع قليلا ولنعد إلى ما يجمعنا ولنعتذر عن كل تلك الساخافات التى توشك أن تجعل منا جمهورية" الشيخ محمود وجمهورية الأنبا بانوب و جمهورية " معتور" العلمانى هذا فضلا عن جمهورية البلطجية وفلول الحزب الوطنى/ كما أشكر مستر عصام وإن اختلفنا فهكذا أراد الله الذى لوشاء لجعلنا أمة واحدة فمابالك ونحن بعد الثورة العظيمة أصبحنا ننصح أبنا ءنا بالزواج حسب الهوية الفكرية وكأننا عدنا إلى الجاهلية

Samir Elamir 04-06-2011 01:53 PM

عندما يصل الحد إلى جعل الخلاف الفكرى خلافا فى العقيدة ينبغى على الإنسان أن يصمت، ومن جانب آخر كيف يرد الكاتب وهو أخذ حقه فى عرض الموضوع ومن ثم تبقى كل المساحة للردود، أما أن نجعل خلافا فى الرأى تشكيكا فى العقائد، فعذا يشبه تماما مسألة زواج الإخواني من إخوانية وبعد ذلك من حق كل طائفة أن تستقل بنفسها أو ترضخ لغلبة الطائفة الأخرى وهذا ما يراد لمصر ، أن تتفكك إلى عناصرها الأولىوانظروا ماذا حل بالسودان ،ثم اتدرون ماذا سيحدث إذا حكم السلفيون سيغضب الإخوان، والعكس صحيح وقد شهدت سجون النظام البائد معارك بين مختلف الجماعات حول من من حقه إمامة الصلاة، والله لا مستقبل لبلدنا إلا بالعودة لروح التحرير وإقامة حكم مدنى كما فعل الرسول فى إعلان المدينة ، لأن الصراع سيحدث وساعتها سنقول أن كلا الطرفين حسن النية ونعلل صراعهما بالفتن، وأنا لست ممن ينادوا بفصل الدين عن الدولة ولكن لكى أسلم بحكمك ولا أجد فى نفسى حرجا مما قضيت فلابد ألا تكون طرفا فى الصراع وحكما فى نفس الوقت لأن الجميع مسلمون ومن حقهم أن يتزوجوا من إخوانية حتى وإن لم يكونوا إخوانا ، ثم أن جميع المسلمين إخوانا وبالتالى لا يصح أن أجمع بضعة آلاف ولا حتى ملايين وأسميهم الإخوان المسلمون ، والأصح " جمعية الأخوة الإسلامية" لأن صديقى مصطفى الجمال مثلا هو عضو الحزب الاشتراكى ولكنى أعتبره من الإخوان المسلمين وإن كان السيد صبحى صالح لا يشجع على مصاهرته

صوت الامة 04-06-2011 05:01 PM

للاسف استاذ سمير انا لست معك فى كلامك
لو كان الامر كما ذكرت اذا فلن تقوم للاسلام دولة ما دام هناك صراعات حول من يحكم
ولماذا اخترت هذا السيناريو الذى لا يصلح ان يجسد
الاخوان والسلف اخوة والجميع متفق على هدف واحد وهو المفروض بانة يكون هدفك ايضا بل هدف كل المسلمين
وهو اقامة الاسلام ونشر تعاليمة فى العالم باكملة
اما عن الخلافات التى ذكرتها هذة فهى من صنع النظام البائد وايامة
والدليل هى الوحدة الان التى تجمع بين الجماعتين الاخوان والسلف واقرا كلام كلا الطرفين
وانت تتاكد من ذالك واخيرا كلام الاستاذ احمد النقيب والشيخ حسان وتايدهم للاخوان ومساندتهم لهم فى الانتخابات
بالنسبة لكلامك حول نقطة الاخوان والتصريح الذى قيل على لسان استاذنا الفاضل صبحى صالح
فهو لم يقصد المعنى الذى فى ذهنك ولم يقصد المعنى الذى حورة الاعلام وفسرة على كيفيتة الخاصة
الرجل يقصد بان الاخوات فى الجماعة ملتزمات والجماعة مربينهم على اعلى مستوى
فلابد ان تختار لها زوجا مناسبا لا يقل عن ايمانها ولاالتزامها لكى يحافظ عليها ويحميها
فلا ينقص من ايمنها ولا يعوجها عن طريقها هذا ولا التزامها هذا واظن هذا كلام انا اراة ليس عيبا
ولكن الاخوة هم احق بهم لانهم على نفس الدرجة من هذا بل وسيساعدها على الالتزام اكثر واكثر
اما لو اراد الاخ ان يتزوج من الخارج فلا ضرر ولا غبار ثم ان هذا الحديث ليس الزاما ولا امر ولا قانون فرض بل هو مجرد كلام ووجة نظر
وليس من طابع الاخوان افراض الرئ او الغصب على شئ انا لا اريدة خصوصا فى هذة المسئلة
واخيرا فاذكر حضرتك بما قالة الدكتور محمد بديع المرشد العام للاخوان المسلمين
بان الاخوان هم جزء من المسلمين وليس كل المسلمين كما يدعى البعض..... الاخوان هم جماعة من المسلمين
ولا يمثلو كل المسلمين ولا يكذبو ولا يجرمو من لم ينتمى اليهم بل يرحبون بالجميع وايضا يتعايشون معهم ويختلطون معهم
لانهم من نسيج هذا الوطن وجزء لا يتجزء من هذا الشعب
ثم من الذى يستطيع ان يمنع جماعة من اسمهم
اليس الحزب الواطى كان اسمة وطنيا ؟
معنى ذالك بانة من لم ينتمى الية ليس وطنيا ؟ ولماذا لم يخرج احد ويقول هذا مثل ما تقولونة على الاخوان ؟؟؟

جزاكم الله خيرا

وتقبل منا ومنكم صالح الاعمال ان شاء الله


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:40 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.