![]() |
جزاكم الله خيرا
|
بالطبع ليس شعارا علمانيا
لكنها عادة الإسلاميين ..فى الزج بمدلولات تبعد كل البعد عن الدال .. وبالتالى تطوع كل القضايا وفقا لمنهجيتهم الخاصة على أية حال لك جزيل لشكر أستاذ سمير وهل سؤال .. هل حضرتك الأستاذ سمير الكاتب فى جريدة شباب مصر ؟؟ |
اقتباس:
ام انك لست منهم؟؟ هل اصبحت حكما كي تقول م لله وما للجميع هل نحن فوق الله كي نقول الدين لك اما الوطن عذرا انه للجميع اسمع قول الله تعالي وكفي به قولا: قال تعالى :{قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } [آل عمران: 26] وقال تعالى :{ قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (88) سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ (89) } [المؤمنون: 88، 89] وقال تعالى :{ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (82) فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83) } [يس: 82، 83] هذا كلام الله وهذا كلامنا ان اردت فقل هذه عادة الاسلام والمسلمين،،تحياتي |
اقتباس:
ومرددى الكلام دون وعى له يتنطعون هذه الايام فلا تعرهم انتباها واعلم ان الله مطلع وهو على كل شىء قدير |
اقتباس:
والمشاركه الرقيقة ،، اسال الله تعالي ان يهدينا اليه وان يردنا الي ديننا ردا جميلا اللهم امين |
رأى شخصى : وليكن ما يكون...
ممالا شك فيه أن الاسلام دين دولة ودين حياة وأن تطبيق شرع الله هو النجاة لما نحن فيه ، وأنه - لن يصلح أخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها - فديننا العزيز لم يترك لنا شيئا إلا وعلمنا إياه ولقد علمنا النبى صلى الله عليه وسلم حتى برى القلم ولكن ديننا الحنيف ينأى بنفسه عن صراعات السياسية .
وعندى سؤال خبيث :ايه رأى اساتذتى فى النتائج المترتبه على: موقف سيدنا معاوية (رضى الله عنه وأرضاه)عندما أمر الرجال برفع القرآن على أسنة الرماح عندما تأكد فوز سيدنا على كرم الله وجهه وطلب تحكيم القرآن بينهم .... هل كان القرآن فى هذا اليوم هو الحل أم أن الدين ينأى بنفسه عن الصراعات الحزبية وحروب السلطة والحكم ؟! أرجو أن يكون المقصد واضح من كلامى ولا أجد من يصفنى بالعلمانية والبتاعه دى اللى اسمها ليبراليه. هل تعلموا مانتائج إدخال الدين فى قزارة السياسة سوف تكون النتيجة كما كانت عندما طلب تحكيم القرآن فى مصائر الرجال بأن تشيع الشيعة وخرجت الخوارج وظهر المرجئة وتشتت الأمة من يومها إلى يومنا هذا . الخلاصة من كلامى...... أن الدين تصديق بالشريعة ،والسياسة تصديق بالخصومة ،فمن جعل الدين سياسة جعل الدين خصومة ،ومن جعل السياسة دينا ،جعل السياسة شريعته ،وعدل الله يأبى أن يكون دينه وشريعته خصومة بين الناس.... دا رأى السخصى . |
اقتباس:
الزميل العزيز صاحب الموضوع بفرض صحة ما ذهبت إليه من رأى فهل معاوية رضى الله عنه هو من ناخذ عنه ديننا |
الدين مطلق والسياسة نسبية
وخلطهما .. هو خلط للنار والبنزين |
اقتباس:
لانى مش فاهم قصدك :d |
اقتباس:
|
اقتباس:
الزميل هانى الشرقاوى ما هو الفرق بين المطلق والنسبى وتبعات كل منهما نريد ان نستفيد من علمك |
اقتباس:
الزميل الفاضل صاحب الراى الشخصى هل آراؤنا نكونها من تجارب تاريخية خاطئة كانت ام صواب ام نعتمد على سنة النبى صلى الله عليه وسلم |
أستشهد بالخطأ لأقول أنه خطأ يجب أن نبتعد عنه
|
اقتباس:
وهل الخلفاء الراشدين فصلوا الدين عن السياسة نعم لسنا بعهدهم ولافى إيمانهم وتقواهم ولكنهم حكموا البلاد الممتدة بالدين فلماذا نحرم أنفسنا حتى من أن يكون الدين مصدر للتشريع وأرى أن مثل هذه الموضوعات تفتح الباب للوافدين لتأكيد رأيهم فى إبعاد الدين تماما عن حياة العامة وسجنه فى الحياة الخاصة هل تتأمل معى وطن يحكمه قوانين بشرية فى هذه الأونة بالذات وهذا الزمن الذى تعج به الفوضى والحرية المطلقة على أرض مصر دون أن يسترشد بشريعتنا والى من دعائمها حماية الأقليات وحقوقهم جزاكم الله خيرا على الموضوع الطيب |
اقتباس:
لا تستشهد بمواقف حدثت في فترة الفتن . لا معاوية رضي الله عنه كان معصوماً من الخطأ ولا غيره أيضاً . ولكن يجب أن ننأي بأنفسنا عن الحديث في هذه الفترة . هل يستطيع أي انسان أن يؤكد صحة التاريخ علي مر كل العصور ؟!! فما بالنا بفترة كانت معظمها فتن شديدة ! |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:47 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.